Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
تراجع اليورو بالقرب من ادنى مستوياته في عدة سنوات يوم الجمعة ، بفعل الاشارات الحذرة من البنك المركزي الاوروبي ومع استعداد المتداولين لتقلبات جديدة قبل بيانات الوظائف الامريكية المقررة في وقت لاحق اليوم.
 
ارتفع اليورو طفيفا خلال اليوم عند 1.1209 دولار بعد ان انخفض بنسبة 1% يوم الخميس ليلامس 1.1176 دولار ، وهو ادنى مستوى منذ يونيو 2017. وتعد العملة في طريقها لاسوء انخفاض اسبوعي بنسبة 1.5% في اكثر من عام.
 
من ناحية اخرى ، سجلت العملة الامريكية اعلى مستوى جديد في 2019 مقابل سلة من العملات والتي تتضمن اليورو مع مراهنة المتداولين ان الولايات المتحدة ستكون افضل من اوروبا في الاشهر القادمة رغم بعض نقاط الضعف في الاقتصاد الامريكي.
 
ومن المقرر صدور تقرير الوظائف الامريكي لشهر فبراير الساعه 1330 بتوقيت جرينتش ، والذي قد يزيد الضغط على اليورو المتعثر.
 
يتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز ارائهم ان تسجل الوظائف 180 الف وظيفة في الولايات المتحدة الشهر الماضي .
 
وتراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 97.515.
 
انخفضت العملة الامريكية نصف بالمئه عند 111.065 ين ، مواصلة خسائرها ليلا ، ووسط العزوف عن المخاطرة في الاسواق.
 
وعادة ما يزيد الطلب على الين ، عملة الملاذ الامن ، في اوقات التوترات السياسية واضطراب الاسواق.
 
وجاءت الضربة الاكبر لليورو يوم الخميس حيث ارجأ البنك المركزي الاوروبي توقيت رفع اسعار الفائدة حتى 2020 ، وخفض توقعاته الاقتصادية واطلق جولة جديدة من القروض الرخيصة للبنوك.
 
 

تعزز الاسترليني يوم الجمعة بعدما حام بالقرب من أدنى مستوى في اسبوعين في الجلسة السابقة حيث يترقب المستثمرون مطلع الأسبوع الذي سيشهد أخبار كثيرة بخصوص التقدمات في مفاوضات البريكست بين مسئولي بريطانيا والإتحاد الأوروبي.

ارتفعت العملة البريطانية بنسبة 0.1% لتصل إلى 1.31 دولار. واستقرت على نطاق واسع مقابل اليورو عند 85.53 بنس.

مع تبقي أقل من ثلاثة اسابيع للموعد المقرر لمغادرة بريطانيا للإتحاد الاوروبي، يواجه المسئولون مأزق بخصوص الباكستوب الذي هدف إلى تأمين وجود حدود لمنع الخلافات بين أيرلندا الشمالية وأيرلندا.

من المقرر أن يصوت المشرعون مرة أخرى الاسبوع القادم. ستصرح رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الجمعة بأنه يجب على الإتحاد الأوروبي أن يفسح المجال للمناقشات حول الباكستوب قبل ذلك لمساعدته على المضي قدماً.

تظهر حالة عدم اليقين بخصوص دعم المشرعين البريطانين لإتفاق ماي الاسبوع القادم على أسواق العملة، حيث شهدت تقلبات لمدة شهر وارتفع لأعلى مستوى له منذ منتصف يناير.

طالب الإتحاد الأوروبي بريطانيا بالعمل مجدداً على اقتراح الباكستوب يوم الجمعة، ولكن صرح مصدر بالإتحاد الأوروبي يوم الخميس أنه من غير المحتمل حل أزمة البريكست قبل عطلة نهاية الأسبوع حيث ان الإتحاد الأوروبي لا يتحرك.

هبطت أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الجمعة حيث إزدادت المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي بعدما حذر البنك المركزي الأوروبي من الضعف المستمر وكذلك البيانات التي أظهرت تراجع الواردات والصادرات الصينية الشهر الماضي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 65.42 دولار للبرميل الساعة 0803 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 88 سنت أو بنسبة 1.3% منذ الإغلاق الأخير لها.

سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط مستوى 56.03 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 63 سنت أو بنسبة 1.1%.

تلقت الأسواق المالية، متضمنة العقود الآجلة لخام النفط، ضربة قوية بعدما صرح رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي يوم الخميس أن الاقتصاد الأوروبي يمر "بفترة من الضعف المستمر وانتشار حالة من الضبابية". يأتي الضعف في الاقتصاد الأوروبي مع تراجع النمو في آسيا.

ومع ذلك ارتفع الطلب على النفط خاصة في الصين حيث مازالت واردات خام النفط فوق مستوى 10 مليون برميل في اليوم. ولكن في مرحلة ما سيؤثر تباطؤ النمو الاقتصادي على الطلب على الوقود، مما يمثل ضغط على الأسعار.

وعلى جانب الطلب، تلقى خام النفط دعماً هذا العام بفعل خفض إمدادات منظمة الأوبك. بالإتفاق مع بعض المنتجين غير الأعضاء مثل روسيا على خفض إمداداتهم بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم لتشديد الأسواق ورفع الأسعار.

ولكن تقوضت تلك الجهود بفعل ارتفاع إنتاج خام النفط الأمريكي، الذي ازداد بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ بدايات 2018، ليسجل مستوى لم يشهده من قبل عند 12.1 مليون برميل في اليوم. مما يجعل أمريكا أكبر منتج في العالم قبل روسيا والمملكة العربية السعودية.

تراجع الدولار لادنى مستوى في 8 ايام مقابل الين يوم الجمعة مع انخفاض اسهم المنطقة على خلفية تجنب المخاطرة.
 
وهبطت العملة الامريكية بأكثر من 0.5% لـ 111.015 ين ، وهو الادنى منذ 28 فبراير. وكثيرا ما يزيد الطلب على الين ، الذي يعد عملة ملاذ امن ، في اوقات التوترات السياسية واضطراب الاسواق.
 
وتراجعت الاسهم الاسيوية على نطاق واسع يوم الجمعة بعد بيانات الصادرات الضعيفة في الصين لشهر فبراير والتي اثارت مخاوف متزايدة في سوق مثقلة بفعل القلق من التباطؤ الاقتصادي العالمي في أعقاب إشارات البنك المركزي الأوروبي الحذرة.
 
 

تعززت أسعار الذهب يوم الجمعة حيث ازداد قلق المستثمرين حول التباطؤ الحاد في النمو العالمي بعدما خفض البنك المركزي الأوروبي توقعات النمو وكذلك بفعل البيانات الصينية الضعيفة، ولكن ارتفاع الدولار ابقى السبائك في طريقها للاسبوع الثاني من الإنخفاض.

صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لتصل إلى 1289.81 دولار للأونصة الساعة 0548 بتوقيت جرينتش، سجل المعدن في وقت سابق هذا الاسبوع أدنى مستوى في خمسة اسابيع وتراجع بنسبة 0.2% هذا الاسبوع.

ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتصل إلى 1289.80 دولار للأونصة.

استقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في ثلاثة أشهر والذي سجله في الجلسة السابقة، في حين اقترب اليورو من أدنى مستوى له في 21 شهر في مقابل الدولار وذلك بعدما أجل البنك المركزي الأوروبي رفع أسعار الفائدة حتى 2020.

في حين أن هبوط عوائد السندات جعل السبائك التي لا تدر عائد أكثر جاذبية، فالدولار القوي يجعلها أكثر تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى.

تراجعت الأسهم الأسيوية أيضاً بعد بيانات التصدير الصينية الضعيفة التي أثارت مخاوف الأسواق حول النمو العالمي، وذلك بعد يوم من تخفيض صانعي السياسات الأوروبيين من توقعات النمو للكتلة.

يترقب المستثمرون تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكيين في وقت لاحق اليوم والذي يعد مؤشر على صحة الإقتصاد الأمريكي وكذلك تأثيرها على السياسة النقدية للإحتياطي الفيدرالي.

ويركز المستثمرون أيضاً على المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين حيث صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء أن المحادثات التجارية مع الصين على ما يرام وتوقع التوصل إلى "إتفاق جيد" أو عدم التوصل إلى إتفاق.

على الجانب الأخر، تراجع البلاديوم بنسبة 0.3% ليسجل 1522.30 دولار للأونصة وفي طريقه إلى أول إنخفاض اسبوعي في خمسة اسابيع.

وتعززت الفضة بنسبة 0.3% لـ 15.06 دولار للأونصة، بعدما هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر في الجلسة السابقة.

وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% ليصل إلى 814.43 دولار للأونصة، بعدما لامس أدنى مستوى له منذ 19 فبراير عند 806.50 دولار مبكراً. هبط هذا الأسبوع بنسبة 5% وهي تعد أكبر نسبة إنخفاض له منذ اغسطس.

قال متعاملون لرويترز إن العملة الأرجنتينية سجلت مستوى قياسيا منخفضا مقابل الدولار يوم الخميس لتهبط 4.12% وتغلق عند 42.5 بيزو للدولار.

وخسر الأن البيزو، الذي صعد في بداية العام، 7.81% حتى الأن في مارس مما يجدد المخاوف بعد موجة بيع حادة في 2018 خلالها فقدت العملة الأرجنتينية نحو نصف قيمتها أمام الدولار.

انخفض اليورو لأضعف مستوى مقابل الدولار منذ يونيو 2017 بعدما خفض ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي التوقعات لاقتصاد المنطقة وتعهد بمزيد من الدعم، بينما قفز الدولار إلى أعلى مستوياته هذا العام.

ويأتي قرار المركزي الأوروبي تقديم إجراءات تحفيز جديدة بعد يوم من تقليص البنك المركزي الكندي توقعاته لتشديد السياسة النقدية، وينضم بذلك دراغي إلى مجموعة متزايدة من مسؤولي البنوك المركزية حول العالم في التحول نحو سياسة أكثر تحفيزا. ورغم ان الاحتياطي الفيدرالي تحول أيضا إلى موقف أقل ميلا للتشديد النقدي، إلا ان عوائد السندات في الولايات المتحدة تبقى أعلى من أسواق متقدمة أخرى مما يحافظ على جاذبية الدولار.

وهوى اليورو 0.9%إلى 1.1206 دولار وهو أضعف مستوى منذ يونيو 2017. وارتفعت العملة الأمريكية مقابل أغلب نظرائها من العملات الرئيسية يوم الخميس وصعد مؤشرها 0.5% إلى أعلى مستوياته منذ ديسمبر..

ومع تذبذبات سوق لازالت منخفضة نسبيا، فإن الدولار أثبت انه أحد أفضل الوجهات للمستثمرين الذين يقومون بما يعرف بالتجارة المحمولة، التي تتضمن الإقتراض بعملة منخفضة العائد واستثمار الأموال في سوق لديها عائد أعلى. وعلى الجانب الأخر، ينظر كثيرون لليورو كمصدر تمويل جيد لتلك الأنواع من التداولات، وقد تقدم إجراءات تحفيزية من البنك المركزي الأوروبي دعما مستمرا لهذا النشاط.  

وبلغ العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 سنوات 2.65% يوم الخميس مقارنة مع 1.78% للسندات الكندية المماثلة و0.07% للسندات الألمانية الموازية.

ويأتي تقليص التوقعات الاقتصادية الأوروبية في وقت تبدو فيه صورة النمو حول العالم أضعف. وخفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو العالمي، بينما خفضت الصين هذا الاسبوع مستهدفها للنمو الاقتصادي، وخيب نمو الناتج المحلي الاجمالي في استراليا التوقعات.

وقال دراغي يوم الخميس إن اقتصاد منطقة اليورو سينمو الأن بنسبة 1.1% فقط هذا العام، بانخفاض 0.6% عن التوقع المعلن قبل ثلاثة أشهر فقط. وأشار إن حزمة مساعدة في صورة قروض جديدة للبنوك وتعهد بإبقاء أسعار الفائدة عند مستويات قياسية منخفضة لوقت أطول تهدف إلى توسيع نطاق التحفيز الحالي للبنك.

ولم يكن أداء اليورو فريدا من نوعه. فقد هبطت عملة استراليا لأدنى مستوى في شهرين يوم الاربعاء بعدما أظهرت بيانات ان اقتصاد الدولة تعرض لأسوأ فترة ستة أشهر منذ الأزمة المالية العالمية، وقال فيليب لوي محافظ البنك المركزي الاسترالي إنه من الصعب تصور سيناريو فيه يتم رفع أسعار الفائدة هذا العام. وتهاوى الدولار الكندي أيضا يوم الاربعاء إلى أضعف مستوياته منذ يناير في أعقاب اجتماع البنك المركزي الكندي.

وفي نفس الأثناء، يبقى المتعاملون متفائلين بشأن الولايات المتحدة إذ يتوقع خبراء اقتصاديون ان تظهر بيانات يوم الجمعة ان أكبر اقتصاد في العالم أضاف حوالي 180 ألف وظيفة في فبراير، بينما من المتوقع تسارع نمو الأجور.

وقال بيان راي، رئيس إستراتجية تداول العملات لدى بنك إمبريال الكندي للتجارة، الدولار سيبقى قويا...نحن لازلنا نرى بيانات قوية في الولايات المتحدة".

نزلت الأسهم الأمريكية يوم الخميس بعدما خفض بحدة البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو وكشف عن خطط لتقديم تحفيز إضافي مما يثير مخاوف جديدة حول سلامة الاقتصاد العالمي.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 263 نقطة أو 1% إلى 25409 نقطة متجها نحو تسجيل خسائر للجلسة الرابعة على التوالي. وانخفض مؤشر اس اند بي 500 نسبة 1% وفقد مؤشر ناسدك المجمع 1.1%.

وتعثر تعافي الأسهم العالمية هذا الاسبوع حيث يواجه المستثمرون شكوكا مستمرة حول العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة لتباطؤ في الاقتصاد العالمي.

وقال المركزي الأوروبي يوم الخميس إنه سيترك أسعار الفائدة دون تغيير  حتى نهاية العام على الأقل، وهي فترة أطول مما كان متوقعا في السابق.

وأضاف أيضا إنه سيطلق دفعة جديدة من قروض طويلة الآجل بفائدة رخيصة جدا ، وهو إجراء الهدف منه محاولة تحفيز النمو والإنفاق في وقت يظهر  فيه الاقتصاد العالمي علامات على الضعف.

كما خفض البنك توقعاته لنمو منطقة اليورو هذا العام  إلى 1.1% بدلا من 1.7% في توقعاته المعلنة قبل ثلاثة أشهر.

وبينما أظهرت إجراءات المركزي الأوروبي إن البنك مستعد لإتخاذ خطوات نشطة في محاولة لتحفيز النمو، فإنه أظهر أيضا إلى أي مدى أصبح المسؤولون قلقين بشأن تباطؤ منطقة اليورو. وأدت مخاوف بشأن توقعات الاقتصاد العالمي إلى إضعاف تفاؤل المستثمرين هذا العام، رغم تعافي الأسهم حول العالم.

واصل اليورو خسائره يوم الخميس وهبطت عوائد السندات الحكومية بعد أن خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو والتضخم.

تراجع اليورو لأدنى مستوى جديد في الجلسة عند 1.1254 دولار ، متراجعاً نصف بالمئة خلال اليوم، وهبط أيضاً مقابل الفرنك السويسري.

انخفضت عوائد السندات الألمانية دون مستوى 0.10%، وتداولت بإنخفاض 4 نقاط أساس عند 0.086%.

هبط اليورو وعوائد السندات الحكومية يوم الخميس بعدما غير البنك المركزي الأوروبي إتجاهاته للفائدة وأعلن عن جولة جديدة من القروض الأقل تكلفة لدعم الاقتصاد.

صرح البنك المركزي الأوروبي بأنه لا يرى تغيير في أسعار الفائدة حتى نهاية 2019 وأنه سيطلق سلسلة جديدة من القروض المصرفية المعروفة باسم عمليات إعادة التمويل طويلة الأجل المستهدفة لاحقاً هذا العام.

انخفضت عوائد السندات الألمانية لأجل عشر سنوات بمقدار 3 نقاط أساس لنسبة 0.10% في حين تراجعت عوائد سندات منطقة اليورو الأخرى بشكل حاد.

تراجع اليورو بمقدار ضئيل بنسبة 0.2% ليسجل 1.1275 دولار من فوق 1.13 قبل القرار.