Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

 وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يمتد صعوده إلى نطاق 1308-1314 دولار للاوقية.

وأوضح تاو في تعليقه إن النموذج الفني ينبيء بمكاسب جديدة، ومن شأن أي تصحيح ان يكون محدودا حتى 1291 دولار.

 ارتفع الذهب يوم الثلاثاء إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع بدعم من تراجع الدولار وعمليات شراء متزايدة من جانب بنوك مركزية.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1304.37 دولار للاوقية في الساعة 1251 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 28 مارس عند 1306.04 دولار. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1309.7 دولار للاوقية.

وقال روس نورمان، المدير التنفيذي لشركة شاربز بيكسلي، "نرى بعض التصحيح في الدولار، الذي يصب في صالح الذهب".

وأضاف إن البنوك المركزية مستمرة هذا العام في إكتناز الذهب بعد مشتريات قياسية في 2018. وتابع قائلا "بالتالي كل يوم ربما تكون هناك دول صغيرة تشتري كميات متواضعة من الذهب، لكن سويا هذا يخبرك شيئا".

وانخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء بعد بيانات أمريكية ضعيفة ومكاسب في عملات مرتبطة بالسلع الأولية على خلفية صعود تشهده أسعار النفط.

ويعتبر الذهب أداة تحوط من التضخم الذي يقوده النفط.

وانخفضت بشكل طفيف الطلبيات الجديدة لشراء سلع أمريكية في فبراير بعدما أشارت بيانات وظائف غير الزراعيين الاسبوع الماضي إلى تباطؤ في نمو الأجور.

ويترقب المستثمرون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد في مارس المقرر نشره يوم الاربعاء.

وزادت الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، حيازاتها من الذهب للشهر الرابع على التوالي في مارس، كما عززت تركيا أيضا حيازاتها.

لقفز الأسترليني لفترة وجيزة ليسجل أعلى مستوى في اليوم يوم الثلاثاء بعد تقرير وكالة بي.بي.سي أن أحد المشرعين البريطانيين المناهضين للإتحاد الأوروبي قد أُبلغ بأن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قادرة على وضع حد زمني لمدة خمسة سنوات لأزمة الباكستوب الأيرلندي.

يمنع الخلاف بين لندن والإتحاد الأوروبي حول "الباكستوب الأيرلندي" إتفاق البريكست من أن يُمرر من خلال البرلمان.

أنكرت ألمانيا لاحقاً أنها قد تقبل وضع حد زمني للباكستوب، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبيرج، وبالتالي تخلى الأسترليني عن مكاسبه المبكرة.

قفزت العملة البريطانية بنصف بالمئة لتسجل 1.3122 دولار، مقارنة بـ 1.3076 دولار التي سجلتها مبكراً، قبل الارتفاع المفاجئ. كما تعززت أيضاً بثلث بالمئة مقابل اليورو لتصل إلى 86 بنس.

وصرح أحد المختصين بشئون البريكست في حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الثلاثاء بأنها تأمل أن توافق ميركل على إعادة فتح إتفاق الإنفصال للحصول على إتفاق للبريكست مقبول من جانب البرلمان البريطاني.

تعززت أسعار النفط لأعلى مستوى في 5 أشهر فوق 71 دولار للبرميل يوم الثلاثاء، مدعومة بأعمال العنف في ليبيا والتي قد تؤدي إلى المزيد من تشديد الأسواق المضغوطة بالفعل بسبب خفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

رفع خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك أسعار خام برنت بأكثر من 30% هذا العم، بالرغم من تراجع الضغوط الناجمة عن مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي وضعف الطلب.

ارتفع خام برنت العالمي إلى 71.34 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر، وفي الساعة 0825 بتوقيت جرينتش ارتفع بمقدار 14 سنت ليصل إلى 71.24 دولار.

كما سجل خام النفط الأمريكي أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 عند 64.77 دولار وارتفع لاحقاً بمقدار 22 سنت ليسجل 64.62 دولار.

تضخ دولة ليبيا العضو بمنظمة الأوبك ما يقرب من 1.1 مليون برميل في اليوم، وهو مايمثل 1% من إنتاج النفط العالمي. تقلبت الإمدادات بها منذ إنتفاضة عام 2011 ضد معمر القذافي.

ولكن على الرغم من تعزز أسواق النفط بشكل عام، إلا أن مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي يؤثر على إستهلاك الوقود حالت دون ارتفاع الأسعار بشكل أكبر.

كما كبحت الارتفاعات الأخيرة في مخزونات خام النفط الأمريكية ارتفاع الأسعار بشكل أكبر. صعدت مخزونات خام النفط الأمريكية بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع الماضي، وبذلك تحقق ارتفاعات للاسبوع الثالث على التوالي.

تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.

تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.

بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.

تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.

تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.

واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.

ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.

وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.

ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.

وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.

تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.

تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.

بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.

تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.

تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.

واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.

ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.

وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.

ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.

وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.

تقيد الدولار يوم الثلاثاء بفعل مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة وتحقيق مكاسب للعملات المرتبطة بالسلع كالدولارين الكندي والاسترالي اللذان تدعما بفعل ارتفاع أسعار خام النفط.

تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ستة عملات رئيسية بنسبة 0.05% ليصل إلى 97.001 بعدما انخفض بنسبة 0.35% في الجلسة السابقة، ليسجل أكبر إنخفاض يومي له منذ 20 مارس.

بالإضافة إلى الضغوط القادمة من ارتفاع العملات المرتبطة بالسلع، تأثر الدولار بفعل البيانات التي أظهرت إنخفاض طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية في فبراير وارتفاع اليورو حيث قام المستثمرون بضبط مراكزهم قبل إجتماع البنك المركزي الأوروبي.

تعززت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 2.52%، مبتعدة عن أدنى مستوى في 15 شهر عند 2.34% والذي سجلته في نهاية مارس. مازالت العوائد دون أعلى مستوياتها عند 2.8% والتي سجلتها في أوائل مارس.

تغير الدولار الكندي طفيفاً عند 1.3312 للدولار بعدما تعزز بأكثر من 0.5% ليلاً.

واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7128 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.3% اليوم السابق.

ارتفعت أسعار النفط لتسجل أعلى مستوياتها في خمسة أِشهر بفعل توقعات تشديد المعروض العالمي بسبب الصراع في ليبيا وخفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

واستقر اليورو عند 1.1265 دولار بعدما ارتفع بنسبة 0.4% يوم الأثنين، حين أنهى خسائر متتالية لمدة يومين.

وصعد الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل 1.3078 دولار، بعدما تداول في نطاق ضيق هذا الاسبوع، عاكساً توترات الأسواق بفعل محادثات البريكست الهامة بين رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وحزب العمال المعارض.

ستسافر ماي إلى برلين وباريس يوم الثلاثاء لمقابلة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل حسم مسألة تأجيل أخر للبريكست يوم الأربعاء خلال قمة الإتحاد الأوروبي في بروكسل.

وانخفض الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 111.37 ين مبتعداً أكثر عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 111.825 الذي سجله يوم الجمعة.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى في اسبوع والذي سجلته في الجلسة السابقة، حيث تراجع الدولار بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1299.34 دولار للأونصة الساعة 0534 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 28 مارس عند 1303.61 دولار في الجلسة السابقة.

وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1303.20 دولار للأونصة.

أظهرت بيانات البنك المركزي أن الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، رفعت حيازتها من الذهب بنسبة 0.6% لتصل إلى 60.62 مليون أونصة في نهاية مارس.

كما رفعت أيضاً تركيا حيازتها من الذهب في مارس، وذلك وفقاً لبيانات صادرة عن صندوق النقد الدولي.

تراجع الدولار بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة، مما جعل الذهب أقل تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى. فقد سجل الدولار أكبر إنخفاض يومي منذ 20 مارس خلال الجلسة السابقة.

أظهرت البيانات يوم الأثنين أن طلبيات المصانع على المنتجات الأمريكية انخفضت في فبراير وتباطئ قطاع التصنيع وسط ارتفاع المخزونات.

كما أظهرت بيانات الوظائف الأمريكية لغير الزراعيين يوم الجمعة تباطؤ في نمو الأجور وإنخفاض الوظائف في قطاع التصنيع بالرغم من ارتفاع معدل التوظيف.

تترقب الأسواق الأن محضر إجتماع مارس للجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، المقرر صدوره يوم الأربعاء، في حين أن اجتماع البنك المركزي الأوروبي في نفس اليوم يؤثر على المستثمرين أيضاً.

تخلى الإحتياطي الفيدرالي في الشهر الماضي عن أي مشاريع لرفع أسعار الفائدة هذا العام وسط إشارات تباطؤ اقتصادي.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لتسجل 902.56 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ نهاية مايو 2018 في الجلسة السابقة.

وهبط البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1375.70 دولار للأونصة، في حين استقرت الفضة عند 15.25 دولار للأونصة.

 تراجع الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الاثنين بعدما هدأت بيانات اقتصادية قوية مؤخرا المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي مما دفع المستثمرين للحد من الطلب على العملة الأمريكية كملاذ آمن.

وصعد اليورو مواصلا تعافيه من أدنى مستوى في شهر الذي سجله الاسبوع الماضي مع تصفية المستثمرين مراكز قبل اجتماع للبنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع.

وإرتد الاسترليني من أدنى مستوى في أسبوع مقابل الدولار حيث يراقب المستثمرون ما إذا كانت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ستقنع الاتحاد الأوروبي بأن يؤجل مجددا خروج الدولة من التكتل.

وكانت بيانات اقتصادية مشجعة الاسبوع الماضي من الصين والولايات المتحدة قد رفعت معنويات السوق مما أنعش عملات مرتبطة بالنمو مثل الدولارين الاسترالي والنيوزيلندي.

وفي الساعة 1842 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر يقيس قيمة الدولار مقابل اليورو والين والاسترليني وثلاث عملات أخرى 0.35% إلى 97.056.

وصعد اليورو 0.38% إلى 1.12605 دولار بعد تسجيله 1.1180 دولار في أواخر تعاملات يوم الثلاثاء، الذي كان المستوى الأدنى منذ الثامن من مارس. ومقابل الين الياباني، ارتفعت العملة الموحدة لأعلى مستوى في أسبوعين عند 125.575 ين.

وأظهرت بيانات إن المتعاملين قلصوا مراكز اليورو الاسبوع الماضي بأشد وتيرة في تسعة أشهر  حيث بلغت عوائد سندات دول القلب الأوروبي مستويات سلبية وأشارت بيانات مديري المشتريات إلى تدهور في اقتصاد منطقة اليورو.

وليس متوقعا تغيير في السياسة النقدية في اجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع، لكن سيكون التركيز على المؤتمر الصحفي الذي يعقبه وسط حديث عن أسعار فائدة متدرجة ومخاوف من ركود عالمي وشعور بالقلق دفع عائد السندات الألمانية لآجل عشر سنوات للنزول دون الصفر لأول مرة منذ 2016.

وارتفع الدولار الاسترالي 0.31% إلى 0.7128 دولار أمريكي في أعقاب انخفاض في أسعار سلع أولية مثل النحاس.

 قال كيريل ديمتريف، رئيس صندوق الثروة السيادي الروسي، للصحفيين يوم الاثنين إن روسيا قد تزيد إنتاجها من النفط 228 ألف برميل يوميا أو أكثر في يونيو.

وكان ديمتريف ضمن المسؤوليين الرئيسيين الذين أيدوا اتفاقا لخفض الإنتاج مع منظمة أوبك.

وأشار ديمتريف إن روسيا تريد زيادة إنتاجها من الخام عندما تجتمع مع أوبك في يونيو بسبب تحسن أوضاع السوق وانخفاض المخزونات.

وقال " من الممكن في إطار اجتماع يونيو ان يُتخذ قرار، بناء على أوضاع السوق في ذلك الوقت، يكون ضروريا لإلغاء تلك التخفيضات".

وأضاف إنه من المحتمل ان يكون مناسبا لروسيا زيادة إنتاجها 228 ألف برميل يوميا، وهو حجم تخفيضها في السابق، "وربما أكثر من ذلك".