Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، مدعومة بتوقعات تقليص المعروض العالمي بسبب فرض العقوبات الأمريكية على فنزويلا وخفض المعروض من قبل الأوبك.

ولكن ألقت بيانات التصنيع الأمريكية المخيبة للآمال بثقلها على السوق، الذي شهد ارتفاع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي وخام برنت يوم الأثنين ليسجلا أعلى مستويات في 2019، حيث تستمر مخاوف بشأن الاقتصاد العالمي.

تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 54.65 دولار للبرميل الساعة 0810 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 9 سنت أو بنسبة 0.16%. وصلت لأعلى مستوى لها في أكثر من شهرين عند 55.75 دولار اليوم السابق.

ووصلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي إلى 62.56 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 5 سنت أو بنسبة 0.08 %.

أوضح المحللون أن العقوبات الأمريكية على فنزويلا ركزت انتباه الأسواق على خفض المعروضات العالمية.

أوضح الخبراء يوم الجمعة بعد صدور بيانات من قبل وزارة الخزانة أن العقوبات ستقيد بشكل حاد تبادلات النفط بين فنزويلا والدول الأخرى وهي تشبه تلك المفروضة على إيران العام الماضي.

في تلك الأثناء، أوضح مسح لرويترز أن معروض النفط انخفض من قبل أعضاء منظمة الأوبك في يناير بأكبر قدر في عامين.

وقامت المملكة العربية السعودية وحلفاؤها بتنفيذ اتفاقية خفض الإمدادات، في حين قامت كل من إيران وليبيا وفنزويلا بعمل تخفيضات لاإرادية.

تأثرت توقعات الاقتصاد العالمي ومؤشرات النمو في طلب الوقود بالبيانات الاقتصادية الضعيفة في الصين والتوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.

أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاسبوع الماضي أنه سيلتقي مع نظيره الصيني شي جين بينج في الاسابيع القادمة لمحاولة حل النزاع بين الدولتين.

تعززت أسعار الذهب يوم الثلاثاء في تداولات هزيلة حيث قام المستثمرون بعمليات الشراء بعدما لامست الأسعار أدنى مستوى خلال الأسبوع في الجلسة السابقة، ولكن تحسن شهية المخاطرة كبح أرباح السبائك.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1314.10 دولار للأونصة الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، بعدما وصلت لأدنى مستوى لها منذ 29 يناير عند 1308.20 دولار في الجلسة السابقة.

استقرت أسعار العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1318.10 دولار للأونصة.

صعدت المعاملات الفورية للذهب لأعلى مستوى لها منذ ابريل الماضي عند 1326.30 دولار في الاسبوع الماضي، بعدما أبقى الأحتياطي الفيدرالي على معدلات الفائدة مستقرة وأوضح انه سيكون أكثر صبراُ في القيام بالارتفاعات المستقبلية وسط التوقعات القاتمة حول الاقتصاد الامريكي بفعل مخاوف النمو العالمي والنزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

ولكن هدأت بيانات العمل الأمريكية القوية التي صدرت يوم الجمعة من مخاوف حدوث تباطؤ مفاجئ في الاقتصاد الامريكي.

وأضحت رئيسة الأحتياطي الفيدرالي في كليفلاند لوريتا ماستر يوم الأثنين أن البنك المركزي ربما يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة مستقبلياً إذا كان الأداء الاقتصادي جيد.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1362.73 دولار للأونصة.

وصعدت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 15.90 دولار، في حين استقر البلاتين عند 816.77 دولار.

صرحت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الأحد أنها ستسعى للوصل إلى "حل عملي" للمأزق البرلماني حول شروط مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي عندما تحاول إعادة فتح المحادثات مع بروكسل.

تتنامى المخاوف حول خطورة الخروج غير المنظم بدون إتفاق، مع تبقي أقل من شهرين على موعد مغادرة بريطانيا للكتلة في 29 مارس.

طالب بعض أعضاء البرلمان، الذين رفضوا إتفاق ماي للبريكست مع الإتحاد الأوروبي الشهر الماضي، بعودتها إلى بروكسل لإعادة التفاوض بخصوص ترتيبات الحدود بين المملكة المتحدة وأيرلندا فيما بعد البريكست.

رفض الإتحاد الأوروبي إعادة فتح المحادثات بخصوص "الباكستوب" ، وهي سياسة تأمينية لإبقاء الحدود مفتوحة على الجزيرة الأيرلندية في حالة فشل بريطانيا والإتحاد الأوروبي في الوصول إلى إتفاق تجاري طويل الأجل قبل نهاية الفترة الإنتقالية.

أوضحت ماي في مقال بجريدة "صنداي تليجراف" ، "عند عودتي لبروكسل سوف أقاتل من أجل بريطانيا وأيرلندا الشمالية، وسوف أتسلح بتفويض جديد وأفكار جديدة وعزيمة متجددة للوصول إلى حل عملي من أجل البريكست الذي صوت الشعب لصالحه".

صرح مكتب ماي بأن المشرع المؤيد للبريكست ستيف باكر سيلتقي مع الوزير المختص بالبريكست ستيفن باركلي يوم الأثنين، لمناقشة الخطة التي ستقدم لمجموعة من المشرعين للوصول إلى بدائل بخصوص الباكستوب.

وصرح وزير التجارة ليام فوكس أنه غير مسئول عن رفض الإتحاد الأوروبي لإعادة فتح مفاوضات بخصوص البريكست.

صرحت ماي بأنها مصممة على التوصل إلى البريكست في 29 مارس، ولكن نقل فوكس تعليقات عن وزير الخارجية جيرمي هانت يوم الخميس أن التأجيل عن موعد المغادرة المقرر ربما نحتاج له للوصول إلى تشريع من خلال البرلمان.

أظهر مسح يوم الأثنين انحسار النمو في قطاع البناء البريطاني في يناير لأضعف مستوى له منذ أن أحاط الطقس الجليدي بالقطاع في مارس الماضي، كما أن عدم اليقين بشأن البريكست أثر على قطاع البناء التجاري.

هبط مؤشر مديري المشتريات في قطاع البناء بالمملكة المتحدة ليصل إلى 50.6 من 52.8 في ديسمبر، دون كل التوقعات في استطلاع أجرته رويترز للاقتصاديين الذي كانت توقعاته هي 52.4.

تباطئ النمو في قطاعي بناء المنازل والهندسة المدنية بشكل حاد وتقلص النشاط في القطاع التجاري لأول مرة منذ مارس، حين اضطرب البناء بفعل إنخفاض درجات الحرارة غير المعتاد.

وأظهر مسح مماثل لقطاع التصنيع تباطؤ حاد ، بفعل تباطؤ الاقتصاد العالمي وعدم اليقين بشأن البريكست.

تريد رئيسة الوزراء تيريزا ماي، التي تتعرض لضغط من حزب المحافظين التابع لها، إعادة فتح معاهدة البريكست مع الإتحاد الأوروبي حيث تريد استبدال الإتفاق الخاص بالحدود الأيرلندية، وهو ما ترفضه بروكسل.

وقد حث المستثمرون الحكومة على تأمين خروج منظم من الإتحاد التي إنضمت له في 1973.

من المفترض أن تصدر القراءة النهائية لمؤشر قطاع الخدمات يوم الثلاثاء، وهو يعبر عن أغلب نشاط القطاع الخاص.

 

ارتفعت أسعار النفط لأعلى مستوى هذا العام يوم الأثنين بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد صناعة البترول في فنزويلا مما ضيق الأسواق.

قفزت العقود الآجلة لخام برنت العالمي إلى أعلى مستوى في 2019 عند 63.36 دولار للبرميل الساعة 0800 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع بالفعل بنسبة 3% في الجلسة السابقة.

سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستوى في 2019 عند 55.68 دولار للبرميل بعدما سجلت مكاسب بالفعل بنسبة 2.73% في الجلسة السابقة.

انخفضت إمدادات النفط من قبل دول منظمة الأوبك حيث نجحت في الحد من الإفراط في المعروض وذلك بجانب خفض عدد حفارات النفط في الولايات المتحدة والعقوبات على مبيعات النفط الفنزويلي.

أوضح الخبراء بعد فحص البيانات المنشورة من وزارة الخزانة أن العقوبات ستحد بشكل كبير من تبادلات النفط بين فنزويلا والدول الأخرى وهي مماثلة لتلك التي كانت مفروضة على إيران العام الماضي.

خفضت شركات الطاقة الأمريكية عدد حفارات النفط لأدنى مستوى في 8 شهور ليصل إلى 847،  كما استمر بعض الحفارين في تنفيذ خططهم لتخفيض الإنفاق على الآبار الجديدة هذا العام.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأثنين بسبب ارتفاع المخاطرة وسط دلائل تحقيق تقدم في المحادثات التجارية بين امريكا والصين، في حين ضغط الدولار المستقر على السبائك .

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لتصل إلى 1313.01 دولار للأونصة الساعة 0552 بتوقيت جرينتش، حيث سجل أعلى مستوى له منذ 26 ابريل عند 1326.30 دولار يوم الخميس.

وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% لتصل إلى 1317.3 دولار للأونصة.

أوضح المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو يوم الجمعة أن المحادثات التجارية بين أمريكا والصين لديها "رد فعل جيد" مع تبقى الكثير من العمل، مما أثار آمال إنهاء هذا النزاع التجاري المطول بين أكبر اقتصادين بالعالم.

في تلك الأثناء، اقترب الدولار من أعلى مستوى في اسبوع في مقابل الين على خلفية بيانات الوظائف القوية في الولايات المتحدة.

وبالرغم من دلائل قوة الاقتصاد، من المتوقع على نطاق واسع أن يبقى الأحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة ثابتة هذا العام، بفعل المخاوف بشأن النمو العالمي خاصة في الصين وأوروبا.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب مستوى دعم عند 1311 دولار للأونصة، وأي كسر دونه سيسبب خسارة لتصل إلى الدعم التالي عند 1299 دولار.

بين المعادن النفيسة الأخرى، تغير البلاديوم بشكل طفيف عند 1350 دولار للأونصة.

وهبط كلاً من الفضة و البلاتين بنسبة 0.6% ليصلا إلى 15.81 دولار للأونصة و817 دولار للأونصة على الترتيب. 

يتجه اليوان إلى أسوأ انخفاض يومي في خمسة أشهر يوم الجمعة بعد البيانات الاقتصادية الضعيفة في الصين والتي قوضت شهية المخاطرة وألقت بثقلها على الدولار الأسترالي.

أدت قراءات التصنيع الصينية إلى زيادة المخاوف حول النمو العالمي، والتي من المحتمل أن تفيد عملات الملاذ الأمن مثل الين الياباني.

هبط الدولار الأسترالي الذي يعد مؤشراً على المخاطرة الصينية نصف بالمئة ليصل إلى 0.7237 في حين يستعد الدولار لإنهاء الاسبوع بانخفاض، متراجعاً بنسبة 0.6% باليوم في مقابل سلة من العملات الرئيسية.

تركز الأسواق الأن على بيانات العمل الأمريكية التي ستصدر في وقت لاحق يوم الجمعة. يرى المحللون أن أي ضعف في سوق العمل وهبوط في تضخم الأجور سيعزز المؤشرات التيسيرية للدولار هذا العام.

من المتوقع على نطاق واسع أن يضعف الدولار هذا العام حيث تحول الاحتياطي الفيدرالي إلى المزيد من الحذر بخصوص رفع معدلات الفائدة.

أبقى البنك المركزي الأمريكي معدلات الفائدة مستقرة كما كان متوقعاً ولكنه استبعد التعهدات بـ "الارتفاع التدريجي المستقبلي" في أسعار الفائدة.

تعزز اليورو بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1474 دولار بعدما أنخفض بنسبة 0.3% في الجلسة السابقة. لم تتمكن العملة الموحدة من تحقيق مكاسب بالرغم من الضعف على نطاق واسع في الدولار حيث يظل النمو والتضخم في منطقة اليورو أضعف من المتوقع.

تراجع الأسترليني، المتعثر بفعل عدم اليقين بشأن الإتفاق اللازم لتجنب خروج فوضوي لبريطانيا من الإتحاد الأوروبي، بنسبة 0.3% ليصل إلى أدنى مستوى في اسبوع عند 1.3044 دولار. يتوقع المحللون أن يظل الاسترليني متقلب في الأسابيع القادمة.