Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
يمنى فكري

يمنى فكري

جني الاسترليني مكاسب يوم الخميس بعد أن سجل أعلى مستوى في 11 اسبوع في الليل بفعل تزايد التفاؤل بشأن قدرة المشرعين البريطانين على تجنب بريكست بدون اتفاق.

في حين دفع الدولار القوى متداولي العملات لحجز بعض الأرباح بعد أن ارتفع الاسترليني بنسبة 2.3% هذا الشهر، تشير مؤشرات السوق المختلفة وإشارات السوق إلى المزيد من الارتفاع في الاسترليني الأن.

تعززت العملة البريطانية يوم الخميس بخمس في المئة ليصل إلى 1.3038 دولار بعد أن سجل أعلى مستوى في شهرين ونصف عند 1.3094 دولار في الجلسة الأسيوية.

اصبح الاسترليني أكثر عملة جنياً للارباح هذا الشهر بين عملات العالم جي 10 مثل الدولار واليورو التي تعاني من مخاوف انتشار التباطؤ في الاقتصاد العالمي.

ساعدت محاولة المشرعين البريطانين لمنع البريكست بدون اتفاق في كسب الزخم يوم الاربعاء بعد أن صرح حزب العمال المعارض أنه سيستخدم قواه البرلمانية للوقوف خلف تلك الفكرة.

دعمت البيانات هذا الاسبوع الاسترليني بعد بيانات عمل قوية صدرت هذا الاسبوع التي أكدت أن سوق العمل البريطاني قوي بالرغم من التباطؤ الاقتصادي قبل البريكست.

في مقابل اليورو، ضعف الاسترليني بشكل طفيف ووصل إلى 87.05 بنس.

 

استقر الذهب يوم الخميس، مدعوماً بالدولار الضعيف بفعل مخاوف الإغلاق الحكومي الامريكي الطويل الذي سيؤثر على النمو الاقتصادي حتى مع تزايد مخاوف تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي.

ثبتت المعاملات الفورية للذهب تقريباً عند 1281.54 دولار للأونصة الساعة 0717 بتوقيت جرينتش، في حين انخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1281 دولار للأونصة.

هبط مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس العملة الامريكية في مقابل سلة من ست عملات رئيسية، لليوم الثالث على التوالي. في حين ارتفعت الأسهم الأسيوية يوم الخميس بعد أن تمكنت بورصة وول ستريت من الإغلاق عند مستوى مرتفع.

صرح الرئيس الامريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تحقق تقدم في المحادثات التجارية مع الصين، وأضاف " الصين تريد بشدة التوصل لإتفاق" .

في تلك الأثناء، تحول تركيز المستثمرين إلى البنك المركزي الأوروبي، الذي يتوقع بشكل كبير أن يبقى سياسته النقدية بدون تغيير في اجتماعه الأول الخاص بسياسته في 2019 الذي سينتهي في وقت لاحق يوم الخميس.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، قد تختبر المعاملات الفورية للذهب مستوى دعم عند 1278 دولار للأونصة، وكسر دون هذا المستوى ربما يسبب خسائر للدعم التالي عند 1266 دولار.

وبين المعادن الأخرى، استقر البلاديوم، الذي سجل مستوى قياسي مرتفع عند 1434 دولار للاونصة الأسبوع الماضي بفعل انخفاض المخزون وارتفاع الطلب، عند 1346 دولار للأونصة.

وانخفضت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 15.33 دولار للأونصة، في حين تعزز البلاتين بنسبة 0.35 ليصل إلى 796 دولار.

 

لا توجد علامات لإنفراجة قريبة لحوالي 800 ألف عامل فيدرالي يعملوا بدون اجر بسبب الإغلاق الحكومي الجزئي وينظم مجلش الشيوخ الامريكي تصويت على المقترحات المتنافسة لإنهاء جمود استمر قرابة شهر.

صرح زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل أنه خطط إلى إجراء تصويت يوم الخميس على المقترح الديموقراطي الذي يضم تمويل الحكومة لثلاث أسابيع ولكنه لا يشمل مبلغ 5.7 مليار دولار لتمويل الجدار الحدودي بين امريكا والمكسيك الذي يطالب به الرئيس دونالد ترامب.

مرر مجلس النواب العديد من مشاريع القوانين المماثلة، ولكن رفض ترامب أي تشريع لا يضم تمويل الجدار الحدودي. صرح ماكونيل مسبقاً بأنه لن يدرس مشروع قانون رفض الرئيس الجمهوري التصديق عليه.

كما خطط أيضاً ماكونيل لإجراء تصويت على تشريع يضم تمويل الجدار الحدودي ومساعدة "الحالمين" ،وهم الاشخاص الذين دخلوا الولايات المتحدة كأطفال بشكل غير قانوني، وهو حل وسط اقترحه ترامب يوم السبت.

رفض العديد من القادة الديموقراطيين الاتفاق وصرحوا بأنهم لن يتفاوضوا على أمن الحدود قبل إعادة فتح الحكومة.

اتجه العديد من العمال ومتعهدي البناء إلى مساعدات البطالة وبنوك الطعام ووسائل الدعم الأخرى. وبدأ البعض في البحث عن وظائف جديدة.

خطط ترامب المضي قدماً  في تسليم خطاب حالة الإتحاد الثلاثاء القادم، بالرغم من توصية المتحدثة الرسمية باسم الحزب الديموقراطي نانسي بيلوسي بتأجيله بسبب تأثر الوكالات الحكومية التي تقدم الأمن بالإغلاق الحكومي.

 

خفض البنك المركزي الياباني توقعاته للتضخم يوم الاربعاء ولكن حافظ على برنامجه التحفيزي الضخم، مع تحذير محافظ البنك هاروهيكو كورودا من مخاطر النمو على الاقتصاد من سياسة الحماية التجارية والطلب العالمي المتدني.

يضع ارتفاع الضغوط الناتجة عن الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة - وهما أكبر شركاء تجاريين لليابان – مزيداً من القيود على ثالث أكبر اقتصاد عالمي ويقوض أعوام من الجهود من قبل صانعى السياسات لتعزيز النمو الدائم.

اوضحت البيانات في وقت لاحق اليوم أن صادرات اليابان هبطت في شهر ديسمبر وهو الهبوط الاكبر في عامين.

صرح كورودا في مؤتمر صحفي بعد انتهاء يومي الاجتماع " لكي أكون صريحاً، إذا استمر التوتر التجاري بين امريكا والصين، سيكون هناك خطر حقيقي على الاقتصاد العالمي، خاصة لكلتا الدولتين طرفي النزاع" .

كما أضاف " حتى الان، الإحتمالية ضعيفة، وأنا آمل حل النزاع قريباً " .

ولكن بالرغم من ارتفاع المخاطر مثل النزاع التجاري والبريكست، لايزال البنك المركزي يحتفظ برأيه في أن الاقتصاد الياباني سيستمر في التوسع بوتيرته المعتادة.

فمازال كورودا متمسك بنبرته التفاؤلية، ويقول أن الاقتصاد سيستمر غالباً في توسعاته النقدية عام 2020.

كرر البنك المركزي الياباني تعهده بإستمرار شراء السندات الحكومية اليابانية وترك معدلات الفائدة قصيرة الأجل بدون تغيير عند سالب 0.1%. كما أنه سيستمر في تحديد الفائدة على السندات الحكومية لأجل عشر سنوات عند صفر في المئة.

كما صرح كورودا " سيستمر البنك المركزي في عمليات التيسير لوقت لاحق وأنه سيدرس تحرك الاحتياطي الفيدرالي وكيفية تأثيره على الين" .

خفض البنك المركزي الياباني توقعاته للتضخم لتصل إلى 0.9% في العام المالي القادم من 1.4%، عاكساً تراجع أسعار البترول. هذا يعد التخفيض الرابع لتوقعات التضخم للعام المالي 2019 من قبل البنك المركزي منذ أن صدر لأول مرة في ابريل 2017.

كما قلص البنك أيضاً توقعاته للتضخم للعام المالى 2020 إلى 1.4%، من 1.5% في توقعات شهر اكتوبر.

 

استقر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في ثلاثة اسابيع يوم الاربعاء بعدما ترك البنك المركزي الياباني السياسة النقدية بدون تغيير، مما يعزز شهية المخاطرة ويخفض الين.

مع تقديم طوكيو لتوقعات حذرة بخصوص النمو العالمي، انتقل التركيز إلى البنك المركزي الأوروبي، الذي سيجتمع يوم الخميس. يتوقع السوق تأكيد مخاوف النمو في منطقة اقتصاد اليورو.

يأتي الحذر من كبار صانعي السياسات حيث تظهر البيانات الاقتصادية من الصين لأوروبا علامات التباطؤ. أدى ذلك لسحب التجار لمراهنتهم الهبوطية للدولار خاصة مقابل اليورو.

في مقابل سلة من العملات الرئيسية، تداول الدولار عند 96.32 بالقرب من المستوى 96.484 الذي سجل في الجلسة السابقة.

كما هو متوقع، ترك البنك المركزي الياباني سياسته النقدية بدون تغيير. ولكن خفض توقعاته للتضخم، بفعل الهبوط الكبير غير المتوقع في صادرات ديسمبرمما أكد على الحاجة للمزيد من الدعم للاقتصاد المعتمد على التجارة.

يوم الاثنين، صرح صندوق النقد الدولي بتخفيض توقعاته للنمو العالمي في 2019 و 2020، ليوضح تباطؤ أكثر من المتوقع في الصين ومنطقة اليورو. وقد يؤدي الفشل في حل النزاع التجاري إلى زعزعة استقرار الاقتصاد العالمي.

استقر اليورو عند 1.1367 دولار. وارتفع الاسترليني إلى 1.2961 دولار بعد مكاسب بنسبة 0.5% في الجلسة السابقة.

 

استقرت أسعار الذهب يوم الاربعاء، بعدما حصد أكبر قدر من المكاسب منذ 9 يناير في اليوم السابق، بفعل الطلب العالي لأصول الملاذ الأمن بسبب المخاوف حول النمو الاقتصادي المتباطئ وحالة عدم اليقين بشأن النزاع التجاري بين امريكا والصين.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب بشكل طفيف ووصلت إلى 1284.50 دولار للأونصة الساعة 0553 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الآجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لتصل إلى 1284 دولار للأونصة.

وارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.4% يوم الثلاثاء بفعل هبوط أسواق الأسهم العالمية. وانخفضت الأسهم الأسيوية أيضاً يوم الأربعاء.

غالباً ما يستخدم الذهب كملاذ أمن في حالة عدم اليقين بشأن الأحوال السياسية والاقتصادية.

أضافت البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال من الولايات المتحدة واليابان إلى مخاوف التباطؤ الكلي. أوضحت البيانات يوم الثلاثاء تراجع المبيعات المحلية للولايات المتحدة لأدنى مستوى في ثلاثة أعوام في ديسمبر. في تلك الاثناء، انخفضت بيانات الصادرات اليابانية التي صدرت يوم الاربعاء عن المتوقع.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، المعاملات الفورية للذهب ربما تكسر مستوى الدعم عند 1279 دولار للأونصة وتهبط إلى مستوى الدعم القادم عند 1268 دولار.

في تلك الأثناء، هبط البلاديوم، الذي سجل مستوى عالي قياسي عند 1434.50 دولار للأونصة الاسبوع الماضي بفعل المخزونات المنخفضة والطلب المتزايد، للجلسة الرابعة، منخفضاً بنسبة 0.3% ليصل إلى 1345.50 دولار.

وارتفعت الفضة بنسبة 0.3% لتصل إلى 15.38 دولار للاونصة، في حين تعزز البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 792 دولار.

 

تراجع اليورو بالقرب من أدنى مستوى في ثلاثة اسابيع يوم الثلاثاء بفعل البيانات الضعيفة وخفض صندوق النقد الدولي لتوقعات النمو في أوروبا مما دفع المستثمرين للإبتعاد عن العملة الموحدة.

أظهر مسح يوم الثلاثاء تحسن معنويات المستثمرين الألمان بشكل طفيف في يناير، ولكن تدهور تقيمهم لأوضاع الاقتصاد الحالية لأدني مستوى في أربع سنوات، وهو ما أرسل إشارات مختلطة لتوقعات النمو لأكبر اقتصاد في اوروبا.

تأتي البيانات في أعقاب تخفيض توقعات النمو لأوروبا من قبل صندوق النقد الدولي الذي قلص توقعاته لمنطقة اليورو إلى 1.6% لعام 2019 من 1.8% لعام 2018، لتنخفض بنسبة 0.3% عن ما كان متوقع من ثلاثة أشهر مضت.

انخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.1% لتصل إلى 1.1347 دولار، وهذا أدنى مستوى لها منذ 4 يناير. فقد هبطت بنسبة 2% مقابل الدولار في خلال الاسبوعين الماضيين.

في حين ابتعد المستثمرون عن الدولار في نهاية عام 2018 بسبب ضعف النمو الأمريكي على خلفية تلاشي التحفيز المالي، اصبحت الأسواق مضطربة استعداداً لتأثير التباطؤ في الولايات المتحدة والصين على محركات النمو الأخرى مثل أوروبا.

يرى بعض مراقبي الأسواق أن الدولار قد يتأثر حيث يبدأ الإغلاق الحكومي الأمريكي أن يلقي بثقله على النمو المحلي.

يوم الأثنين، ارتفع مؤشر الدولار إلى 96.472، وهذا هو أعلى مستوى له منذ 4 يناير حيث يرتفع بأكثر من 1.5% بعد تسجيل أدنى مستوى في ثلاثة أشهر في وقت لاحق هذا الشهر.

 

 

وصل الاسترليني لأعلى مستوى في اليوم بعد ان فاقت بيانات العمل البريطانية التوقعات مما يشير إلى ان سوق العمل لا تزال قوية بالرغم من التباطؤ الاقتصادي بفعل البريكست.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% ليصل إلى 1.2921 دولار بعد أن أوضحت البيانات أن نمو الأجور بلغ معدل جديد غير مسبوق في 10 سنوات ونمت العمالة بأكثر من المتوقع في ثلاثة شهور حتى نهاية نوفمبر.

في مقابل اليورو، قفز الاسترليني بنسبة 0.3% ليصل لأعلى مستوى في اليوم عند 87.96 بنس.