Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

 وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يمتد صعوده إلى نطاق 1308-1314 دولار للاوقية.

وأوضح تاو في تعليقه إن النموذج الفني ينبيء بمكاسب جديدة، ومن شأن أي تصحيح ان يكون محدودا حتى 1291 دولار.

 ارتفع الذهب يوم الثلاثاء إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع بدعم من تراجع الدولار وعمليات شراء متزايدة من جانب بنوك مركزية.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1304.37 دولار للاوقية في الساعة 1251 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 28 مارس عند 1306.04 دولار. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1309.7 دولار للاوقية.

وقال روس نورمان، المدير التنفيذي لشركة شاربز بيكسلي، "نرى بعض التصحيح في الدولار، الذي يصب في صالح الذهب".

وأضاف إن البنوك المركزية مستمرة هذا العام في إكتناز الذهب بعد مشتريات قياسية في 2018. وتابع قائلا "بالتالي كل يوم ربما تكون هناك دول صغيرة تشتري كميات متواضعة من الذهب، لكن سويا هذا يخبرك شيئا".

وانخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء بعد بيانات أمريكية ضعيفة ومكاسب في عملات مرتبطة بالسلع الأولية على خلفية صعود تشهده أسعار النفط.

ويعتبر الذهب أداة تحوط من التضخم الذي يقوده النفط.

وانخفضت بشكل طفيف الطلبيات الجديدة لشراء سلع أمريكية في فبراير بعدما أشارت بيانات وظائف غير الزراعيين الاسبوع الماضي إلى تباطؤ في نمو الأجور.

ويترقب المستثمرون محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد في مارس المقرر نشره يوم الاربعاء.

وزادت الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، حيازاتها من الذهب للشهر الرابع على التوالي في مارس، كما عززت تركيا أيضا حيازاتها.

 قالت جيتا جوبيناث كبيرة الاقتصاديين بصندوق النقد الدولي إن الاقتصاد التركي يرزح تحت وطأة ضغط كبير من جراء تشديد السياسة النقدية وسيشهد إنكماشا هذا العام، لكن لا يرى الصندوق مبررا يذكر للإعتقاد ان أنقرة ستطلب مساعدته.

وأضافت جوبيناث في مؤتمر صحفي إن نمو تركيا من المتوقع ان يتحول لقراءة إيجابية في 2020.

وقالت جوبيناث "ليس لدينا مبرر للإعتقاد ان تركيا تفكر في اللجوء إلى صندوق النقد الدولي".

 انخفض عدد الوظائف الشاغرة الأمريكية في فبراير بأسرع وتيرة منذ أكثر من ثلاث سنوات، في علامة على بعض التراخي المحتمل في سوق العمل.

ووفقا لمسح صادر عن وزارة العمل الأمريكية يوم الثلاثاء، انخفض عدد الوظائف التي تنتظر شغلها 538 ألف إلى 7.09 مليون من قراءة معدلة بالرفع بلغت 7.63 مليون في الشهر الأسبق.

وإستقر معدل ترك الوظائف عند 2.3% للشهر التاسع على التوالي مما يشير ان الأمريكيين يشعرون بالثقة في قدرتهم على إيجاد توظيف جديد.

وربما يعكس هذا الانخفاض الكبير عوامل مؤقتة بعد تقرير ضعيف على غير المتوقع للوظائف في فبراير، والذي أعقبه تعافي في مارس يشير ان سوق العمل لازالت قوية.

وتشير البيانات ان أرباب العمل ربما يجدون سهولة أكبر في إيجاد عاملين رغم معدل بطالة منخفض جدا ونمو الأجور بأفضل وتيرة خلال دورة النمو الاقتصادي الحالية. وكانت الشركات تكافح لجذب عاملين وشغل الوظائف الشاغرة في الأشهر الأخيرة رغم زيادات مطردة في الأجور.  

 قال مسؤولون بالاتحاد الأوروبي إن الاتحاد سيمنح على الأرجح بريطانيا تأجيلا حتى نهاية 2019 على أقل تقدير مع شروط مرتبطة بضمان سلوك جيد خلال التمديد.

ويعتقد الأن زعماء كثيرون بالاتحاد الأوروبي إن تأجيلا طويلا للبريكست أمر ضروري لتفادي ان يكون التكتل أسيرا لصراع داخلي في حزب المحافظين الذي تنتمي له رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، وفقا لثلاثة مسؤولين بالاتحاد الأوروبي، تحدثوا شرط عدم الكشف عن هويتهم بعد اجتماع للحكومات السبع وعشرين المتبقية بالتكتل في لوكسمبورج يوم الثلاثاء.

وأضاف المسؤولون إن الزعماء يعتقدون إن السماح لبريطانيا بإمكانية البقاء لأشهر طويلة أخرى هو السبيل الأمثل لفرض ضغط  على الأعضاء المؤيديين للبريكست داخل البرلمان البريطاني من أجل قبول اتفاق الإنفصال. 

وبينما لم ينته الاتحاد الأوروبي من تحديد موعد يعرضه على بريطانيا، غير ان النتيجة الأرجح ستكون تأجيل للبريكست حتى 31 ديسمبر، بحسب ما قاله المسؤولون. وسيتخذ زعماء الاتحاد الأوروبي قرارا نهائيا في قمة ببروكسل مساء الاربعاء.

وأشار المسؤولون إن بعض الحكومات لديها تحفظات بشأن موعد نهاية 2019، لكنهم ليسوا معارضين تماما طالما كانت شروط صارمة مفروضة على قدرة بريطانيا للتأثير على صناعة قرارات الاتحاد الأوروبي خلال تمديد عضويتهم.

 قال مسؤولون بالاتحاد الأوروبي إن الاتحاد والصين تمكنا من الاتفاق على بيان مشترك من أجل قمة يوم الثلاثاء في بروكسل متجاوزين خلافات حول التجارة وذلك في محاولة لتقديم جبهة موحدة أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وقال أحد المسؤولين، الذي رفض نشر اسمه، إن الدبلوماسيين توصلوا إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة حول مسودة بيان بعدما قدمت الصين تنازلات حول الصياغة المتعلقة بالدعم الصناعي. ومن المقرر ان  يحضر رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر ورئيس الوزراء الصيني لي كيه شيانع القمة في العاصمة البلجيكية.

ويسلط الاتفاق في اللحظات الأخيرة الضوء على تصميم أوروبي وصيني على تقديم جبهة موحدة في وجه تحدي ترامب للنظام متعدد الأطراف تحت شعار "أمريكا أولا". والاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأول للصين، بينما السوق الصينية هي ثاني أكبر سوق لصادرات التكتل بعد الولايات المتحدة.

وبينما تضغط أوروبا على الصين لخفض الدعم الصناعي والإنفتاح بشكل أكبر على الاستثمار الاجنبي، إلا أنها تقاوم أيضا الحماية التجارية لترامب قلقة من حربه التجارية مع الصين. ويطلب الاتحاد الأوروبي أيضا مساعدة الصين في مكافحة تغير المناخ بعدما إنسحبت الولايات المتحدة من اتفاق دولي تاريخي للحد من الانبعاثات الكربونية.

وهددت إدارة ترامب يوم الاثنين بتصعيد حاد في التوترات التجارية عبر الأطلسي بإقتراح فرض رسوم على واردات أمريكية بقيمة 11 مليار دولار من الاتحاد الأوروبي ردا على دعم أوروبي مزعوم لشركة تصنيع الطائرات "إيرباص"، المنافسة لشركة بوينج. 

 للمرة الثالثة في ستة أشهر، خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي.

ويتوقع الصندوق الأن نمو الاقتصاد العالمي 3.3% هذا العام—بانخفاض 0.2% عن شهر يناير و0.4% عن شهر أكتوبر—بعد نمو بلغ 3.6% في 2019.

وخفض الصندوق تقديراته للنمو الأمريكي لعام 2019 بنسبة 0.2% إلى 2.3% وتوقعاته لمنطقة اليورو 0.3% إلى 1.3% وتوقعاته لكندا 0.4% إلى 1.5%، من بين تعديلات أخرى.

وقال صندوق النقد الدولي في تقريره الأحدث المسمى أفاق الاقتصاد العالمي "بيانات الإنتاج الصناعي ومسوح مديري المشتريات تشير ان تباطؤ زخم النمو العالمي في النصف الثاني من عام 2018 من المرجح إستمراره في أوائل 2019".

 يحضر الاتحاد الأوروبي رسوما إنتقامية لفرضها على الولايات المتحدة حول دعم شركة بوينج في تصعيد خطير للتوترات التجارية عبر الأطلسي بعد ساعات من تعهد واشنطن إستهداف الاتحاد الأوروبي برسوم حول دعمها لشركة إيرباص.

وتعد المجموعتان من الإجراءات العقابية المخطط لها أحدث التحولات في خلاف دائر منذ 14 عاما بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي داخل أروقة منظمة التجارة العالمية، مع إتهام كل طرف للأخر بدعم شركته الرئيسية لتصنيع الطائرات بشكل غير شرعي. وقالت إدارة الرئيس دونالد ترامب يوم الاثنين إنها ستفرض رسوما على واردات بقيمة 11 مليار دولار من الاتحاد الأوروبي بسبب الدعم الأوروبي.

وقال مكتب الممثل التجاري الأمريكي عند إعلان الإجراءات الجديدة، التي تستهدف سلعا أوروبية من بينها الطائرات والجبن والنبيذ والدراجات النارية، إن دعم الاتحاد الأوروبي لإيرباص أحدث "أثارا سلبية". ووصف الاتحاد الأوروبي مبلغ ال11 مليار دولار الذي إستشهد به مكتب الممثل التجاري "بالمبالغ فيه جدا" وقال إن التحضيرات جارية للرد. وبينما لم يكشف الاتحاد الأوروبي عن حجم السلع الأمريكية التي سيستهدفها، غير أن أيرباص قالت إن التكتل سيمضي في إتخاذ "إجراءات مضادة أكبر بكثير ضد الولايات المتحدة".

وتأتي تلك التوترات المتزايدة في وقت يعمل فيه الاتحاد الأوروبي المؤلف من ثماني وعشرين دولة نحو إعتماد تفويض يمنحه للمفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذي للتكتل، من أجل التفاوض على تخفيضات في الرسوم الصناعية مع إدارة ترامب. وربما تعقد التهديدات الجديدة تلك الجهود، التي تدخل في إطار المساعي الأوروبية لتفادي تهديدات أمريكية برسوم منفصلة على السيارات الأجنبية وأجزاءها.

وقالت الإدارة الأمريكية إن الرسوم التي تهدد بها الولايات المتحدة، التي تأتي بعدما قضت منظمة التجارة العالمية في مايو إن إيرباص تلقت تمويلا غير شرعيا لنموذجيها من الطائرات ايه 380 وايه350، مما كلف بوينح مبيعات، سيتم تطبيقها فقط بعد ان تصدر المنظمة حكمها النهائي هذا الصيف فيما يمثل ثقة نادرة في مؤسسة ترامب نفسه هاجمها.

وقالت إيرباص في بيان إن تهديد الرسوم الأمريكية "غير مبرر تاماما" وإنها إتخذت "كل الإجراءات اللازمة" للإمتثال لحكم منظمة التجارة العالمية بخصوص الدعم الغير شرعي.

 تراجع الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الاثنين بعدما هدأت بيانات اقتصادية قوية مؤخرا المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي مما دفع المستثمرين للحد من الطلب على العملة الأمريكية كملاذ آمن.

وصعد اليورو مواصلا تعافيه من أدنى مستوى في شهر الذي سجله الاسبوع الماضي مع تصفية المستثمرين مراكز قبل اجتماع للبنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع.

وإرتد الاسترليني من أدنى مستوى في أسبوع مقابل الدولار حيث يراقب المستثمرون ما إذا كانت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ستقنع الاتحاد الأوروبي بأن يؤجل مجددا خروج الدولة من التكتل.

وكانت بيانات اقتصادية مشجعة الاسبوع الماضي من الصين والولايات المتحدة قد رفعت معنويات السوق مما أنعش عملات مرتبطة بالنمو مثل الدولارين الاسترالي والنيوزيلندي.

وفي الساعة 1842 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر يقيس قيمة الدولار مقابل اليورو والين والاسترليني وثلاث عملات أخرى 0.35% إلى 97.056.

وصعد اليورو 0.38% إلى 1.12605 دولار بعد تسجيله 1.1180 دولار في أواخر تعاملات يوم الثلاثاء، الذي كان المستوى الأدنى منذ الثامن من مارس. ومقابل الين الياباني، ارتفعت العملة الموحدة لأعلى مستوى في أسبوعين عند 125.575 ين.

وأظهرت بيانات إن المتعاملين قلصوا مراكز اليورو الاسبوع الماضي بأشد وتيرة في تسعة أشهر  حيث بلغت عوائد سندات دول القلب الأوروبي مستويات سلبية وأشارت بيانات مديري المشتريات إلى تدهور في اقتصاد منطقة اليورو.

وليس متوقعا تغيير في السياسة النقدية في اجتماع البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع، لكن سيكون التركيز على المؤتمر الصحفي الذي يعقبه وسط حديث عن أسعار فائدة متدرجة ومخاوف من ركود عالمي وشعور بالقلق دفع عائد السندات الألمانية لآجل عشر سنوات للنزول دون الصفر لأول مرة منذ 2016.

وارتفع الدولار الاسترالي 0.31% إلى 0.7128 دولار أمريكي في أعقاب انخفاض في أسعار سلع أولية مثل النحاس.

 قالت الحكومة الأيرلندية في بيان إن رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فارادكار تحدث مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الاثنين حول خطتها طلب تأجيل جديد لفترة التفاوض على البريكست بموجب المادة 50.

وسيجتمع زعماء الاتحاد الأوروبي يوم الاربعاء لمناقشة طلب بريطانيا.

وقالت الحكومة الأيرلندية إنه في المكالمة مع ماي، أكد فارادكار إنفتاحه على تمديد الموعد النهائي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.