جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
إستقر الذهب بعد أكبر انخفاض شهري له منذ أواخر 2016 إذ ساعدت تعليقات تميل للتيسير النقدي من مسؤولي بنوك مركزية رئيسية في العالم في كبح ارتفاع عوائد السندات.
وهدأت موجة بيع ألمت بالديون السيادية الاسبوع الماضي بعد أن قدمت بنوك مركزية من أسيا إلى أوروبا تطميناً بأن دعم السياسة النقدية سيبقى قائماً.
وتثير المراهنات على تسارع التضخم مخاوف أنه قد يحدث سحب لدعم السياسة النقدية رغم تطمينات من الاحتياطي الفيدرالي أن ارتفاع عوائد السندات يعكس تفاؤلاً اقتصادياً بتعاف قوي.
وشهد المعدن النفيس بداية صعبة لعام 2021 إذ أن توزيع اللقاحات على مستوى العالم أشاع التفاؤل بتعافي من الجائحة، مما يكبح الطلب على الملاذات الأمنة ويعزز عوائد السندات.
وسجلت الصناديق المتداولة المدعومة بالمعدن عاشر يوم على التوالي من التدفقات الخارجة يوم الجمعة، في علامة على إنحسار الطلب الاستثماري.
وإستقر الذهب دون تغيير يذكر عند 1734.43 دولار للأونصة في الساعة 3:36 مساءًَ بتوقيت القاهرة بعد نزوله 2.1% إلى أدنى مستوى إغلاق منذ منتصف يونيو يوم الجمعة. وهذا وصل بخسائر المعدن في فبراير إلى 6.2%، وهي الخسارة الأكبر منذ نوفمبر 2016. وارتفعت كل من الفضة والبلاتين والبلاديوم.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.