جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
عاد الإقبال من جديد على الذهب.
قفزت الأسعار هذا الشهر متخطية 1400 دولار للاوقية لأول مرة منذ 2013. وأصبح من السهل إيجاد أسباب للمراهنة على الصعود من توجه البنوك المركزية إلى التيسير النقدي وعوامل فنية وسندات سلبية العائد ومخاوف من مواجهة عسكرية بين الولايات المتحدة وإيران.
وقال أدريان داي، رئيس شركة أدريان داي لإدارة الأصول التي مقرها ماريلاند، "حدث تغير كبير في المعنويات".
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1396.97 دولار يوم الجمعة بعد صعوده 4.2% خلال الأسبوع، محققا أكبر مكاسب منذ 2016. وتخطت الأسعار لوقت وجيز 1400 دولار، لكن لم تتمكن من التماسك فوق هذا المستوى لوقت طويل.
وقال سيتي جروب يوم الخميس إن تلك الحماسة مبررة حيث من الممكن بلوغ ما بين 1500 دولار و1600 دولار خلال الاثنى عشر شهرا القادمة بموجب سيناريو يشجع على الصعود يشمل انخفاض تكاليف الإقتراض دون الصفر. وإنضم الخبراء لدى مجموعة استراليا ونيوزيلندا المصرفية لهذه التوقعات يوم الجمعة.
وقال واين جوردون، المدير التنفيذي المقيم في سنغافورة لقسم السلع والعملات لدى بنك يو.بي.أس، إن أحد المخاطر التي تهدد السوق على المدى الطويل هو إذا لم ينفذ الاحتياطي الفيدرالي تخفيضات في أسعار الفائدة. وأشار إن يو.بي.أس يتنبأ بتخفيض أسعار الفائدة مرتين هذا العام، لكن السوق تتوقع تخفيضها ثلاث مرات.
لماذا أصبحت التوقعات متفائلة تجاه الذهب؟
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.