Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

هبط سهم تسلا بأكثر من 7% يوم الخميس حيث شكك محللو وول ستريت في قدرة شركة تصنيع السيارات الكهربائية على الحفاظ على النمو الجامح الذي ميزها لسنوات عن شركات صناعة السيارات الأخرى.

قال الرئيس التنفيذي إيلون ماسك، الذي وصف تسلا بأنها "قادرة على مقاومة الركود" العام الماضي، يوم الأربعاء أنه قلق بشأن تأثير ارتفاع أسعار الفائدة على الطلب بعد أن خيبت الشركة توقعات الإيرادات بأكبر قدر منذ أكثر من ثلاث سنوات رغم تخفيضات حادة في الأسعار.

وأثار التغير في النبرة من أحد أبرز الرؤساء التنفيذيين في صناعة السيارات المخاوف بشأن آفاق صناعة السيارات الكهربائية وبصدد محو أكثر من 50 مليار دولار من القيمة السوقية لتسلا، شركة تصنيع السيارات الأعلى قيمة في العالم.

ومن المتوقع أن تخفض الشركة الأسعار مرة أخرى في الربع الحالي لتحقيق هدفها السنوي بتسليم 1.8 مليون سيارة، حتى بعد ان إنكمش صافي هامشها إلى 17.9% بين يوليو وسبتمبر من 25.1% قبل عام.

وإجمالاً، خفض 10 محللين أهدافهم السعرية للسهم، الذي وصل بمتوسط التقديرات إلى 260 دولار، وفق بيانات إل إس إي جي.

وكانت أسهم تسلا تتداول عند 224.89 دولار في تداولات ما قبل فتح السوق. وزاد السهم بنحو الضعف في 2023 وسط تفاؤل لدى المستثمرين بأن الشركة ستؤدي بشكل أفضل من المنافسين في بيئة محاطة بعدم اليقين ويرون دفعة على المدى الطويل من جهودها في القيادة الذاتية.  

كما أدت أزمات سيولة لدى شركات ناشئة صغيرة متخصصة في السيارات الكهربائية والإضراب المستمر في شركات تصنيع السيارات الثلاث في ديترويت إلى تعزيز التفاؤل حول تسلا.

وتتداول تسلا عند حوالي 59 ضعفاً لتقديرات الأرباح في الأشهر ال12 القادمة مقارنة ب6.3 مرة لفورد و4.2 مرة لجنرال موتورز.

تراجعت أسعار النفط يوم الخميس متخلية عن مكاسبها التي حققتها في الجلسة السابقة، حيث لم تظهر أوبك أي علامات على دعم دعوة إيران لفرض حظر نفطي على إسرائيل وفي نفس الوقت تخطط الولايات المتحدة لتخفيف العقوبات على فنزويلا للسماح بتدفق المزيد من النفط عالميًا.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر ديسمبر 0.3%، أو 29 سنتًا، إلى 91.21 دولارًا للبرميل. واستقرت العقود  لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر نوفمبر، والتي يحل آجلها يوم الجمعة، عند 88.34  دولارًا للبرميل، بزيادة 2 سنتًا عن سعر التسوية .

وانخفض عقد الخام الأمريكي الأكثر تداولاً لشهر ديسمبر 0.2 بالمئة أو 13 سنتا إلى 87.14 دولار للبرميل بحلول الساعة 0645 بتوقيت جرينتش .

ارتفعت أسعار النفط حوالي 2% في الجلسة السابقة بفعل مخاوف بشأن انقطاع الإمدادات العالمية بعد أن دعت إيران إلى فرض حظر نفطي على إسرائيل بسبب الصراع في غزة وبعد أن أعلنت الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، عن سحب أكبر من المتوقع للمخزونات، مما يزيد  من ضيق الإمدادات.

وقالت مصادر لرويترز إن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لا تخطط لاتخاذ أي إجراء عاجل بشأن دعوة إيران العضو في المنظمة، مما هدأ المخاوف بشأن تعطلات محتملة.

وتستورد إسرائيل نحو 250 ألف برميل يوميا من النفط، معظمها من كازاخستان وأذربيجان والعراق ودول أفريقية، وفقا لا قاله محللو سيتي في مذكرة.

وقالوا: "نعتقد أن الحظر الذي تفرضه كازاخستان وأذربيجان، الحليف القوي لإسرائيل، غير مرجح".

وتعرضت الأسعار لضغوط بسبب الإعلان عن إصدار الولايات المتحدة ترخيصًا مدته ستة أشهر يسمح بمعاملات في قطاع الطاقة الفنزويلي، العضو في أوبك، بعد التوصل إلى اتفاق بين الحكومة الفنزويلية والمعارضة السياسية في البلاد لضمان انتخابات نزيهة في عام 2024.

ويمكن أن تساعد تدفقات النفط الفنزويلية في تخفيف أسعار النفط العالمية، وسط الصراع بين إسرائيل وحماس، والعقوبات المفروضة على روسيا وقرارات أوبك + لخفض الإنتاج، لكن فنزويلا تحتاج إلى استثمارات لتعزيز الإنتاج بعد سنوات من العقوبات.

وحثت اليابان، رابع أكبر مشتر للنفط الخام في العالم، يوم الخميس السعودية والدول الأخرى المنتجة للنفط على زيادة الإمدادات لتحقيق الاستقرار في سوق النفط العالمية، حيث أن ارتفاع أسعار الوقود وسط الصراع قد يؤثر على الاقتصاد العالمي.

إستقرت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في شهرين ونصف اليوم الخميس، إذ عزز تصاعد الاضطرابات في الشرق الأوسط الطلب على المعدن باعتباره ملاذ آمن، بينما يترقب المستثمرون خطاب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول المقرر في وقت لاحق اليوم.

و بحلول الساعة 0522 بتوقيت جرينتش، استقر السعر الفوري للذهب عند 1948.06 دولار  بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ الأول من أغسطس يوم الثلاثاء. وتراجعت العقود الأمريكية للذهب 0.4 بالمئة إلى 1960.10 دولار.

وتعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن بمساعدة إسرائيل والفلسطينيين خلال زيارة يوم الأربعاء، لكن انفجارًا مميتًا في مستشفى أرجعه إلى صاروخ طائش أطلقه مسلحون في غزة أدى إلى عرقلة المحادثات لمنع انتشار الحرب.

وارتفع الذهب، الذي كثيراً ما يستخدم كمخزون آمن للقيمة خلال أوقات عدم اليقين السياسي والمالي، أكثر من 130 دولارًا أو ما يقرب من 8٪ منذ انخفاضه إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر يوم السادس من أكتوبر.

وسيكون تركيز السوق منصبًا على خطاب باول أمام النادي الاقتصادي في نيويورك للحصول على مزيد من الإشارات حول مسار سعر الفائدة بعد تعليقات أقل ميلاً للتشديد مؤخراً من عدة مسؤولين  بالاحتياطي الفيدرالي.

و وفقًا لاستطلاع أجرته رويترز، سيبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير في الأول من نوفمبر وقد ينتظر لفترة أطول مما كان يعتقد في السابق قبل خفضه.

ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة للذهب الذي لا يدر عائدا، والمسعر بالدولار.

وفيما يحد من المكاسب، ارتفع العائد على السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى جديد له منذ 16 عامًا.

قال كريستوفر والر العضو في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي إن البنك المركزي الأمريكي يمكنه أن ينتظر ويجمع مزيداً من البيانات قبل أن يقرر إذا كان الاقتصاد يحتاج إلى تشديد نقدي إضافي، في إشارة إلى أنه يفضل إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عندما يجتمع المسؤولون بعد أسبوعين.

وذكر والر في تعليقات معدة للإبقاء أمام المركز الاقتصادي والمالي الأوروبي في لندن "أعتقد أنه يمكننا الترقب والإنتظار لنرى كيف يتطور الاقتصاد قبل إتخاذ تحركات حاسمة حول مسار سعر الفائدة". "سأنظر بحرص إلى البيانات لأرى ما إذا كان الجانب الحقيقي للاقتصاد يبدأ في التباطؤ أو ما إذا كانت الأسعار، الجانب الاسمي من الاقتصاد، تزداد سخونة".  

وأضاف "في الوقت الحالي، من السابق لأوانه القول".

رفع مسؤولو البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي على الإقراض إلى ما بين 5.25% و5.5% من قرابة الصفر على مدى 19 شهراً، في أسرع وتيرة منذ أواخر السبعينات. وأثارت وتيرة التشديد النقدي إضطرابات في النظام المالي بإنهيار عدد من البنوك في مارس، بينما قفزت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات  حوالي نقطة مئوية كاملة منذ يوليو. مع ذلك، يبقى الاقتصاد صامداً مع إستهلاك قوي يغذيه نمو قوي للوظائف.

وارتفعت الوظائف في المتوسط 260 ألف شهرياً هذا العام. وتجاوزت مبيعات التجزئة التوقعات الشهر الماضي، كما ارتفع الإنتاج الصناعي. وتباطأ التضخم، لكن بحسب قياس المؤشر الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، باستثناء الغذاء والطاقة، بلغت الوتيرة السنوية حوالي 4% في أغسطس.

ويشدد مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي، من والر إلى رئيس النك جيروم باول، على ضرورة عودة نمو الأسعار إلى مستوى 2% المستهدف.

تعرضت الأسهم الأمريكية للضغط وارتفع النفط حيث صعدت إيران نبرة خطابها ضد إسرائيل بعد إنفجار في مستشفى بغزة والذي عقد الجهود الدبلوماسية لتهدئة الصراع في الشرق الأوسط.

إستقر مؤشر إس آند بي 500 قرب مستوى 4350 نقطة. وهبط سهم مورجان ستانلي حوالي 6% وسط انخفاض في الأرباح. فيما نزل سهم "يونيتد إيرلاينز هولدينجز" بعد التحذير من أن تعليق الرحلات الجوية إلى تل أبيبب وارتفاع تكاليف الوقود سيضغطان على الأرباح. وارتفع سهم بروكتور آند جامبل حيث تجاوزت المبيعات التقديرات. ومن المقرر أن تعلن تسلا ونتفليكس نتائجهما بعد الإغلاق.

وأشار الرئيس جو بايدن، في بعض أول تعليقاته بعد الوصول إلى تل أبيب يوم الأربعاء، إلى أن الجيش الإسرائيلي ليس مسؤولاً عن انفجار مميت في مستشفى بغزة والذي خلف مئات القتلى وأدى إلى تصاعد التوترات عبر الشرق الأوسط. وكان المتعاملون متأهبين تحسباً لشن إسرائيل هجوم بري في غزة، الذي من شأنه أن يشعل صراعاً أوسع قد تتدخل فيه إيران، المورد الرئيسي للخام، ودول أخرى.

وارتفعت عوائد السندات الأمريكية والدولار، مع ترقب المتعاملين أيضاً تعليقات من بعض المسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي. ومن المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في النادي الاقتصادي في نيويورك يوم الخميس.

بلغ سعر خام القياس العالمي برنت 93 دولارا للبرميل يوم الأربعاء في الوقت الذي يهدد فيه خطر تصاعد الصراع في الشرق الأوسط بتعطيل إمدادات النفط من المنطقة، في حين تدعو إيران إلى فرض حظر نفطي على إسرائيل.

وبحلول الساعة 1056 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 2.54 دولار أو 2.8 بالمئة إلى 92.44 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 2.54 دولارًا، أو 2.9٪، إلى 89.2 دولارًا للبرميل.

وكسب كلا الخامين القياسيين أكثر من 3 دولارات في وقت سابق من الجلسة ليصلا إلى أعلى مستوياتهما في أسبوعين.

وأخذت الأسواق في الاعتبار علاوات المخاطر بعد مقتل مئات الفلسطينيين في انفجار بمستشفى في مدينة غزة يوم الثلاثاء ألقى مسؤولون إسرائيليون وفلسطينيون باللوم فيه على بعضهم البعض.

ثم ألغى الأردن قمة كان من المقرر أن يستضيفها مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والقادة المصريين والفلسطينيين. ووصل بايدن إلى إسرائيل يوم الأربعاء متعهدا بالتضامن في حربها ضد حماس ودعم روايتها بأن انفجار مستشفى غزة نفذه مسلحون من الداخل.

وفي مدينة جدة السعودية، حث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أعضاء منظمة التعاون الإسلامي على فرض حظر نفطي على إسرائيل.

وقال مصدران من مجموعة المنتجين لرويترز إن أوبك+ لا تخطط لاتخاذ أي إجراء عاجل بشأن دعوة إيران.

قفزت أسعار النفط يوم الأربعاء مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط بعد مقتل المئات في انفجار بمستشفى في غزة مما أثار مخاوف بشأن احتمال حدوث تعطلات لإمدادات النفط من المنطقة.

وبحلول الساعة 0609 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.75 دولار أو 2% إلى 91.65 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط  1.91 دولار، أو 2.2%، إلى 88.57 دولار للبرميل.

وفي التعاملات السابقة، ارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من دولارين ليصلا إلى أعلى مستوياتهما في أسبوعين.

وأخذت الأسواق في الاعتبار علاوات المخاطرة بعد مقتل مئات الفلسطينيين في انفجار بمستشفى في مدينة غزة يوم الثلاثاء والذي ألقى مسؤولون إسرائيليون وفلسطينيون باللوم فيه على بعضهم البعض.

ثم ألغى الأردن قمة كان من المقرر أن يستضيفها مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والقادة المصريين والفلسطينيين.

وتشعر الأسواق بالقلق إزاء التهديد بشن هجوم بري إسرائيلي على غزة.

ومن المقرر أن يزور بايدن إسرائيل يوم الأربعاء لإظهار الدعم لها في حربها مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وقال البيت الأبيض إنه سيوضح أنه لا يريد أن يتوسع الصراع.

ولاقت أسعار النفط دعماً أيضًا من إنكماش مخزونات الخام الأمريكية بنحو 4.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 13 أكتوبر، بحسب أرقام معهد البترول الأمريكي. وكان ذلك أكثر حدة من انخفاض 300 ألف برميل توقعه المحللون.

فشل التضخم في بريطانيا في التباطؤ كالمتوقع في سبتمبر حيث عوض ارتفاع أسعار النفط أثر الضغوط الهبوطية من تكاليف الغذاء.

ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 6.7% مقارنة بالعام السابق، وهي نفس وتيرة الشهر السابق، بحسب ما أعلنه مكتب الإحصاءالوطني يوم الأربعاء. وتوقع اقتصاديون أن ينخفض التضخم إلى 6.6%.

ولم تكن البيانات مخيبة إلى حد يغير توقعات أسعار الفائدة بعد أن بدأت سلسلة زيادات أسعار الفائدة ال14 المتتالية التي قام بها بنك انجلترا تضغط على الاقتصاد. ويدرس مسؤولون في البنك المركزي ما إذا كانوا يفعلون المزيد للعودة بالتضخم إلى مستواهم المستهدف البالغ 2% ويجتمعون يوم 2 نوفمبر.

وفي الاجتماع الأخير للجنة السياسة النقدية في سبتمبر، صوت المسؤولون ضد رفع سعر الفائدة لأول مرة منذ نوفمبر 2021، مع تفضيل اغلبية الأعضاء الإنتظار ليروا ما سيؤول إليه الاقتصاد.

إستقرت إلى حد كبير مراهنات أسواق المال حول زيادات إضافية في أسعار الفائدة، لترى فرصة بنسبة 30% لزيادة ربع نقطة مئوية الشهر القادم وإحتمالية تزيد عن 60% لمثل هذا التحرك بحلول أوائل العام القادم. وتسعر الأسواق 40 نقطة اساس من تخفيضات الفائدة العام القادم، مع أول تخفيض في نوفمبر.

وانخفض التضخم الأساسي—الذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة—بأقل من المتوقع إلى 6.1% من 6.2%. وتسارع على غير المتوقع تضخم أسعار الخدمات، الذي يحظى بمتابعة وثيقة من بنك انجلترا، إلى 6.9% من 6.8%.