Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

أصبحت السندات اليونانية بنفس آمان الإلتزامات الأمريكية—على الأقل وفقا لسوق السندات. فتقدم الأن السندات الأمريكية لآجل عامين عائداً يزيد عن نظيره على سندات الدولة المتوسطية.

 ويتسبب تعافي سوق اليونان والتكهنات أنها تستعد للتخلي عن برنامج إنقاذها المالي في انخفاض تكاليف الإقتراض في الوقت الذي يؤدي فيه ارتفاع النمو وتوقعات التضخم في الولايات المتحدة إلى زيادة عوائد السندات قصيرة الآجل.

انخفض معدل التضخم الشهري في المدن المصرية للمرة الأولى في أكثر من عامين مع انحسار أثر تحرير سعر الصرف.

وبلغ معدل التضخم الشهري سالب 0.2% في ديسمبر وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر 2015، بينما تراجع معدل التضخم السنوي إلى 21.9% من 26% في الشهر السابق وفقا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. وتأثر النمو السنوي للأسعار بتباطؤ في زيادة أسعار الأغذية والمشروبات، التي تمثل أكبر مكون لسلة السلع والخدمات. وارتفعت أسعار الأغذية والمشروبات على أساس سنوي 25.2% في ديسمبر مقارنة مع 32.3% الشهر السابق.

وقالت رضوى السويفي، رئيسة قسم الابحاث في شركة فاروس القابضة التي مقرها القاهرة، "استقرار الاسعار على أساس شهري أمر منطقي: فأي زيادات جديدة ستؤثر على الطلب. وأضافت السويفي إن عروض العطلات والخصومات ربما تكون ساعدت في انخفاض أسعار الغذاء.

وتشتد الحاجة لانخفاض التضخم في مصر التي فيها قفزت الاسعار بعد قرار البنك المركزي في نوفمبر 2016 تعويم الجنيه لإنهاء شح في العملة الأجنبية تسبب في خنق النشاط الاقتصادي. وساعد هذا التحرك في حصول مصر على قرض بقيمة 12مليار دولار من صندوق النقد الدولي الذي عزز بدوره ثقة المستثمرين وجذب تدفقات أجنبية.

ولكن ساهمت أيضا إصلاحات شملت رفع سعر الوقود وزيادة الضرائب، في تنامي التضخم. ويعيش نحو نصف سكان الدولة البالغ عددهم 95 مليون عند أو قرب خط الفقر، ومن شأن انخفاض الاسعار ان يساعد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الدفاع عن هذه الإجراءات قبل انتخابات الرئاسة المقرر موعدها في مارس.

وأعطى البنك المركزي الأولوية لكبح زيادات الاسعار. ويبقي البنك سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 18.75% منذ يوليو رغم انخفاض التضخم، ويتوقع الأن بعض الخبراء الاقتصاديين تخفيض أسعار الفائدة قبل نهاية الربع الأول.

انخفضت أسعار الذهب يوم الاربعاء بفعل قفزة في عوائد السندات الأمريكية وصعود متواصل للأسهم الذي حد من جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1310.16 دولار للاوقية في الساعة 0708 بتوقيت جرينتش. وتراجع المعدن 0.6% يوم الثلاثاء في أكبر انخفاض لجلسة واحدة في شهر.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1310.80 دولار للاقية يوم الاربعاء.

وسجل عائد السندات الأمريكية القياسية أعلى مستوى في 10 أشهر يوم الثلاثاء بعد ان عدل بنك اليابان برنامجه لشراء السندات.

وواصلت مؤشرات وول ستريت بالأمس موجة صعودها في العام الجديد مسجلة مستويات قياسية لليوم السادس على التوالي لكن تراجعت الأسهم الأسيوية اليوم وسط عمليات جني أرباح.  

واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، عند 92.487 نقطة. ولامس المؤشر يوم الثلاثاء أعلى مستوى في أكثر من أسبوع عند 92.640 نقطة.

وقال نيل كشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في منيابوليس يوم الثلاثاء إن البنك المركزي الأمريكي يجب ان يبقي أسعار الفائدة منخفضة حتى تتسارع زيادات الأجور ويرتفع التضخم.

ويراهن المستثمرون على زيادات إضافية لأسعار الفائدة الأمريكية بعدما لم تغير بيانات الوظائف الاسبوع الماضي التوقعات الخاصة بتشديد السياسة النقدية من جانب الاحتياطي الفيدرالي.

وقال وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز ان الذهب ربما يتحرك في نطاق عرضي بين 1305 دولار و1313 دولار للاوقية.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أنه يريد تمرير قانون لتجديد الطرق والجسور القديمة وغيرها من البنية التحتية للدولة في أسرع وقت ممكن.

وأدلى ترامب بهذا التصريح خلال حديثه مع مجموعة من نواب الحزبين في البيت الأبيض خلال اجتماع منفصل بشأن إصلاح قانون الهجرة.

تفوق الذهب على أغلب الأصول الرئيسية منذ ان رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الشهر الماضي أسعار الفائدة—حتى البتكوين.

وقال مايك ماكجلون المحلل في (بلومبرج انتليجنس) في رسالة بحثية "منذ رفع أسعار الفائدة في ديسمبر، يتفوق الذهب على الأسهم والدولار والبتكوين". "وما لم يتوقف ضعف الدولار، من المتوقع ان يواصل الذهب الاحتفاظ ببريقه".

وأصبح الأداء المذهل للمعدن في وجه زيادات لأسعار الفائدة هو المعهود، رغم أنه عكس التوقع المنطقي. وصعدت أسعار الذهب بعد وقت قصير من كل مرة قام فيها الاحتياطي الفيدرالي برفع لأسعار الفائدة منذ الأزمة المالية العالمية.  

ومنذ 12 ديسمبر، قبل يوم من تحرك البنك المركزي الأمريكي، قفز الذهب 5.7% إلى 1314,36 دولار للاوقية ولامس الاسبوع الماضي أعلى مستوياته في ثلاثة أشهر. وفي المقابل، صعد مؤشر ستاندرد اند بور القياسي للأسهم الأمريكية 3.1% خلال نفس الفترة وهبطت البتكوين 14%. وعزا صعود الذهب إلى ضعف الدولار الذي خسر 1.5% من قيمته.

قالت كبيرة المتحدثين باسم البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينوي حضور منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس بسويسرا المقرر في وقت لاحق من هذا الشهر.

والعام الماضي، ركز التجمع السنوي لزعماء العالم ومديري الشركات الذي ينعقد في المدينة المطلة على جبال الألب على التأثير الذي سيحدثه الرئيس الجمهوري المنتخب حديثا على الاقتصاد العالمي.

وهذا العام، سيناقش ترامب أجندته "أمريكا أولا" بشكل شخصي حسبما قالت سارة ساندرز السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض.

وأضافت ساندرز في بيان "في منتدى الاقتصاد العالمي هذا العام، يتطلع الرئيس للترويج لسياساته الرامية إلى دعم الشركات الأمريكية والصناعات الأمريكية والعاملين الأمريكيين".

وفكرة مؤتمر دافوس هذا العام، الذي سيجرى بين 23 و26 يناير، بحث أسباب الانقسامات السياسية والاقتصادية في المجتمع وحلولها.

قال نيل كاشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في منيابوليس يوم الثلاثاء إن البنك المركزي الأمريكي يجب ان يبقي أسعار الفائدة منخفضة حتى تتسارع زيادات الأجور ويرتفع التضخم.

وقال كشكاري في إحدى الفعاليات في منيسوتا "التضخم منخفض ونمو الأجور منخفض، لذلك أؤيد أسعار الفائدة أقل من أجل رفع الأجور وعودة التضخم لمستوانا المستهدف عند 2%".

وكشكاري ليس مصوت هذا العام داخل لجنة السياسة النقدية، لكن كان له حق التصويت في 2017 الذي فيه عارض قرار البنك المركزي رفع تكاليف الإقتراض ثلاث مرات.

وقال كشكاري مراراً انه يريد ان يرى التضخم يصعد قبل رفع أسعار الفائدة مجدداً.  

انخفضت على غير المتوقع أعداد الوظائف الشاغرة الأمريكية في نوفمبر لأدنى مستوى في ستة أشهر لكن هذا المستوى مازال يتماشى مع تحسن سوق العمل.

وأظهرت بيانات لوزارة العمل إن عدد الوظائف الشاغرة المتاحة انخفض 46 ألف إلى 5.88 مليون من قراءة معدلة بالخفض بلغت 5.93 مليون في أكتوبر. وكان متوسط التوقعات يشير إلى 6.03 مليون وظيفة.

ورغم الانخفاض في نوفمبر، إلا ان عدد الوظائف الشاغرة يبقى مرتفعاً الذي يظهر مستوى مرتفعا من الاحتياج للعمالة في وقت تكافح فيه الشركات لإيجاد عاملين مهرة وذوي خبرة. وكان هناك في سبتمبر عدد قياسي من الوظائف المتاحة بلغ 6.18 مليون وظيفة. وأشار الاسبوع الماضي تقرير الوظائف لشهر ديسمبر ان الاقتصاد عند حد التوظيف الكامل مع استقرار معدل البطالة عند أدنى مستوى منذ عام 2000.

والسؤال الأهم لعام 2018 هو ما إذا كانت الشركات ستصبح أكثر نشاطا في زيادة الأجور لشغل الوظائف بعاملين موهوبين.

تراجع الذهب يوم الثلاثاء متضرراً من صعود الدولار على خلفية مخاوف من عدم استقرار في أوروبا، في حين نالت أيضا قوة سوق الأسهم من الإقبال على المعدن النفيس.  

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1309.83 دولار للاوقية في الساعة 1500 بتوقيت جرينتش. والاسبوع الماضي، لامست الأسعار أقوى مستوياتها منذ 15 سبتمبر عند 1325.86 دولار.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1310.70 دولار للاوقية.

وسجل الدولار أعلى مستوى في أكثر من أسبوع مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى يوم الاثنين. وتداول اليوم على ارتفاع 0.2% بما يجعل السلع المقومة بالعملة الخضراء أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وقال جوناثان باتلر، محلل السلع في متسوبيشي بلندن، "الدولار تعافى وهو ما يرجع جزئيا إلى ضعف اليورو".  

وأضاف إن اليورو تراجع بسبب مخاوف بشأن انتخابات إيطالية قادمة وصعوبات في تشكيل حكومة في ألمانيا ومخاوف مستمرة بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

وتابع قائلا ان الذهب على مدى الايام القليلة القادمة قد يواصل خسائره إلى حوالي 1300 دولار ومتوسط تحرك 100 يوم عند حوالي 1290 دولار.

ولكن يتوقع محللون أخرون ان يتعافى الذهب.

وقالت ستيفاني أيميز، رئيسة قسم التحليل الفني في سوستيه جنرال، إن الذهب يشكل نموذج رأس وكتف معكوس الذي هو مؤشر إيجابي.

وأضافت في رسالة بحثية "الارتفاع بشكل واضح فوق 1356 دولار سيعني تأكيد هذا النموذج وسيؤدي ذلك إلى الشوط القادم من التحرك صوب 1433/1485 دولار".

ارتفعت مؤشرات بورصة وول ستريت لمستويات قياسية جديدة يوم الثلاثاء بفضل مكاسب أسهم شركات الرعاية الصحية والبنوك التي واصلت موجة صعود في العام الجديد مدفوعة بتوقعات بأرباح فصلية قوية.

وساعد صعود بنسبة 1.7% في سهم شركة جونسون اند جونسون وقفزة 5% في سهم بوسطن سينتيفيك في ارتفاع قطاع شركات الرعاية الصحية 0.7%.

وفي الساعة 1441 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 66.68 نقطة أو 0.26% إلى 25.349.68 نقطة بينما صعد مؤشر ستاندرد اند بور 5 نقاط أو ما يوازي 0.18% إلى 2.752.71 نقطة وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 4.08 نقطة أو ما يوازي 0.06% مسجلا 7.161.47 نقطة.

ويترقب المستثمرون بدء موسم النتائج الفصلية للشركات بحثاً عن قراءات أكثر بشأن تأثير تخفيضات ضريبية تم إقرارها مؤخرا وتوقعات الأرباح.

ومن المتوقع ان ترتفع أرباح الشركات المدرجة على مؤشر ستاندرد اند بور بنسبة 11.8% في الربع الرابع مقارنة مع زيادة 8% قبل عام وفقا لتومسون رويترز.