Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

فتحت بورصة وول ستريت على انخفاض يوم الخميس وفقد مؤشر داو جونز أكثر من 100 نقطة مع تراجع أسهم شركات التقنية وتأثرا بشكوك حول خطة الإصلاح الضريبي التي يقترحها الجمهوريون.

ومن المنتظر ان يكشف مجلس الشيوخ الأمريكي عن مشروع قانون لخفض الضرائب، يختلف عن مشروع القانون الذي يناقشه بالفعل مجلس النواب، اليوم الخميس مما يعقد مساعي الإصلاح الضريبي.

وارتفع مؤشر ستاندرد اند بور نحو 21% منذ انتخاب الرئيس دونالد ترامب قبل عام مدعوما جزئيا بتعهداته خفض الضرائب وإتخاذ إجراءات أخرى داعمة للشركات.

ولكن لم يحرز الجمهوريون حتى الأن انتصارا تشريعيا كبيرا منذ تولي ترامب الحكم في يناير على الرغم من ان الحزب يسيطر على مجلسي الكونجرس والبيت الأبيض.

ويشعر المستثمرون بقلق أيضا من تداعيات محتملة لانتصارات حققها الديمقراطيون في انتخابات لبعض الولايات الأمريكية هذا الاسبوع في مؤشر لانتخابات التجديد النصفي للكونجرس العام القادم.

وبحلول الساعة 1342 بتوقيت جرينتش، هبط مؤشر داو جونز الصناعي 114.97 نقطة أو 0.49% إلى 23.448.39 نقطة بينما انخفض مؤشر ستاندرد اند بور 13.57 نقطة أو 0.52% إلى 2.580.81 نقطة. وخسر مؤشر ناسدك المجمع 60.38 نقطة أو ما يوازي 0.89% مسجلا 6.728.74 نقطة.

قفزت عوائد سندات منطقة اليورو يوم الخميس ، عاكسه الانخفاض الحاد الاخير ، في حين قفز اليورو لاعلى مستوى في ستة ايام.
 
ارتفعت عوائد السندات الالمانية ذات اجل العشر اعوام 5 نقاط اساس عند 0.37% ، فوق ادنى مستوى في شهرين والذي سجل في الجلسة السابقة عند 0.31%.
 
وعلى صعيد الكتلة الموحده ، ارتفعت عوائد السندات 5-8 نقاط اساس خلال اليوم بعد الانخفاض الحاد في الاسبوعين الماضيين بفضل قرار البنك المركزي الاوروبي الشهر الماضي بتمديد تحفيز شراء السندات حتى 2018.
 
قفز اليورو بنسبة 0.4% لاعلى مستوى في ستة ايام عند 1.1645 دولار ، بعد ان تداول في وقت سابق باستقرار وفي طريقه لاكبر ارتفاع يومي في اسبوعين.
 
 
انخفض الدولار مقابل الين يوم الخميس ، مضغوطا بفعل الحديث عن التأجيل المحتمل لخطط الاصلاح الضريبي للرئيس الامريكي دونالد ترامب وتراجع عوائد السندات.
 
تراجع الدولار ثلث بالمئه يوم الخميس عند 113.46 ين ، فوق ادنى مستوى في ثمانية ايام والذي سجل يوم الاربعاء ولازال دون اعلى مستوى في ثمانية اشهر عند 114.735 ين والذي سجل يوم الاثنين.
 
واستقر اليورو عند 1.1592 دولار ، مستقرا فوق ادنى مستوى عند 1.1553 دولار والذي سجل يوم الثلاثاء ، وهو ادنى مستوى منذ 20 يوليو.
 
ومن المتوقع ان يتم الكشف عن مشروع قانون لخفض الضرائب فى مجلس الشيوخ الامريكى يختلف عن مشروع قانون فى مجلس النواب يوم الخميس، وهو ما يعقد عملية اصلاح الضرائب ويزيد الشكوك حول وول ستريت.
 
صرح المحللون ان اى تأخير محتمل فى تنفيذ التخفيضات الضريبية اوالاصلاحات المقترحة سيلقي بثقله على الدولار.
 
استقر مؤشر الدولار عند 94.903 مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، ودون اعلى مستوى في ثلاثة اشهر عند 95.150 والذي سجل في اواخر اكتوبر.
 
 
استقرت اسعار النفط دون اعلى مستوى في عامين يوم الخميس ، مدعومة بتخفيضات الإنتاج التي تنفذها أوبك ومصدرون كبار آخرون من بينهم روسيا.
 
لم يتغير خام برنت تغيرا يذكر عند 63.49 دولار للبرميل الساعه 0840 بتوقيت جرينتش. يوم الثلاثاء ، سجل خام برنت اعلى مستوى في بداية اليوم عند 64.65 دولار ، وهو الاعلى منذ يونيو 2015.
 
واستقر الخام الامريكي عند 56.81 دولار ، ليس بعيدا عن اعلى مستوى في عامين والذي سجل هذا الاسبوع عند 56.69 دولار للبرميل.
 
صرح التجار ان الارتفاع الذي ادى لصعود خام برنت بأكثر من 40% منذ يوليو ربما بلغ مداه بسبب زيادة الإمدادات الأمريكية وبعض المؤشرات على تباطؤ الطلب.
 
ولا تزال الأسعار مدعومة بالجهود التي تبذلها منظمة البلدان المصدرة للنفط وروسيا لحجب الإمدادات من أجل تشديد السوق ودعم الأسعار.
 
وستناقش اوبك الانتاج خلال اجتماع 30 نوفمبر، ومن المتوقع ان تمدد القيود الى ما بعد انتهاء صلاحيتها فى مارس 2018.
 
صرحت ادارة معلومات الطاقة يوم الاربعاء ، ان مخزونات الخام الامريكية ارتفعت 2.2 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 3 نوفمبر لـ 457.14 مليون برميل ، عكس توقعات المحللين بانخفاض 2.9 مليون برميل.
 
ارتفع انتاج الخام الامريكي 67 الف برميل يوميا لـ 9.62 مليون برميل يوميا ، وهو اعلى مستوى قياسي.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الخميس ، بعد ان سجلت اعلى مستوى في ثلاثة اسابيع في الجلسة السابقة ، حيث تراجع الدولار وظل البلاديوم بالقرب من اعلى مستوى سجل في 16 عام والذي سجل يوم الاربعاء.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 1283.81 دولار للاونصة الساعه 0523 بتوقيت جرينتش. يوم الاربعاء ، ارتفعت بنسبة 0.4% ولامست اعلى مستوياتها منذ 20 اكتوبر عند 1287.13 دولار للاونصة.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1284.90 دولار.
 
تراجع الدولار الامريكي مقابل سلة العملات بنسبة 0.1% ، في حين ان توقعاته على المدى القريب شوهدت بسبب المخاوف بشأن التأجيل المحتمل في خطط الاصلاح الضريبي للرئيس الامريكي دونالد ترامب.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز ، من المتوقع ان تعيد المعاملات الفورية للذهب اختبار مستوى المقاومة عند 1286 دولار للاونصة ، وتجاوز هذا المستوى لاعلى ربما يؤدي لمزيد من المكاسب في نطاق 1292 دولار - 1298 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفع البلاديوم 0.4% لـ 1017.50 دولار للاونصة. ولامس اعلى مستوياته منذ 2001 عند 1019 دولار يوم الاربعاء.
 
في الوقت ذاته ، ارتفعت الفضة 0.6% عند 17.107 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.2% لـ 933 دولار للاونصة.
 
 

استقرت أسعار النفط دون تغيير يذكر يوم الاربعاء حيث أبطلت بيانات حكومية أمريكية تظهر ارتفاع إنتاج الخام المحلي وزيادة مفاجئة في المخزونات أثر تصاعد التوترات السياسية في الشرق الأوسط.

وارتفع الإنتاج الأمريكي من الخام إلى 9.6 مليون برميل يوميا خلال الاسبوع المنتهي يوم الثالث من نوفمبر وهو أعلى مستوى على الإطلاق بحسب إدارة معلومات الطاقة منذ بدء تسجيل البيانات في 1983.

وقالت الإدارة أيضا ان مخزونات الخام زادت بواقع 2.2 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين الذين استطلعت رويترز أرائهم بانخفاض 2.9 مليون برميل.

وتراجعت العقود الاجلة لخام برنت أربعة سنتات أو 0.1% إلى 63.65 دولار للبرميل في الساعة 1624 بتوقيت جرينتش بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتا أو 0.3% إلى 57.04 دولار للبرميل.

وقبل نشر إدارة معلومات الطاقة بيانات المخزونات، تراجعت العقود الاجلة للخامين القياسيين 0.6% بعدما أظهرت بيانات ان واردات الصين من الخام هبطت لأدنى مستوى في عام.

وانخفضت واردات الصين من النفط في أكتوبر إلى 7.3 مليون برميل يوميا فقط من مستوى شبه قياسي عند حوالي 9 مليون برميل يوميا في سبتمبر وفقا لبيانات إدارة الجمارك الصينية.

وهذا هو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2016 غير ان الواردات تزيد 7.8% عن مستواها قبل عام.

ولكن قال متعاملون أنهم يتابعون عن كثب التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط خصوصا بين السعودية وإيران.

وسجل خام برنت 64.45 دولار في وقت سابق من الاسبوع وهو أعلى مستوياته منذ أكتوبر 2015 مع تفاقم التوترات السياسية في الشرق الأوسط بعد حملة تطهير شاملة لمكافحة الفساد في السعودية أكبر دولة مصدرة للخام في العالم والتي تتصادم مع إيران حول صراع دائر في اليمن.

وربحت العقود الاجلة لبرنت نحو 14% في الشهر الماضي وحده مدفوعة إلى حد كبير بدلائل على ان جهود منظمة أوبك، بالتعاون مع منتجين من خارجها لكبح الإنتاج، تساعد في الحد من فائض المعروض العالمي من الخام.

وأظهر تقرير "توقعات النفط العالمي 2017" لمنظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" انها تتنبأ بارتفاع الطلب على خامها بوتيرة أبطأ من المتوقع في السابق خلال العامين القادمين إذ ان ارتفاع الاسعار بفضل سياستها لكبح المعروض يحفز نمو الإنتاج من منتجين منافسين.

أحدثت حملة السعودية لمكافحة الفساد وزيادة التوتر بين المملكة وإيران هزة في أسواق الأسهم المجاورة مما دفع المستثمرين من داخل المنطقة للبيع ودفع المؤشرات الرئيسية للانخفاض.

وباع المستثمرون من مجلس التعاون الخليجي الذي يضم ست دول صافي 92 مليون درهم (25 مليون دولار) من الأسهم في بورصة دبي يوم الثلاثاء وهي أكبر وتيرة بيع منذ فبراير. وأدت زيادة التوترات في المنطقة إلى استمرار موجة خسائر المؤشر لست جلسات متتالية وهي أطول فترة منذ مايو 2016. وهبط المؤشر 1.9% يوم الاربعاء في أكبر انخفاض منذ عام.

وزاد الشعور بالخطر لدى مستثمري الأسهم عبر الخليج بعدما ألقت السعودية القبض على العشرات من الأمراء والوزراء ومسؤولين حاليين وسابقين مطلع هذا الاسبوع. وتصاعدت المخاوف من تجدد مواجهة بين المملكة وإيران بعدما أعلن رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري استقالته يوم السبت معلنا قراره من السعودية وملقيا باللوم في ذلك على إيران وجماعة حزب الله التي تدعمها طهران. وهبطت المؤشرات في أبو ظبي ودبي في كل الجلسات منذ الأحد بينما تراجعت المؤشرات في الكويت والبحرين في ثلاثة من أيام التداول الأربع.

وفي أبو ظبي، التي تصنف بورصتها المشترين والبائعين بجنسيتهم، كان المستثمرون من السعودية صافي بائعين بأكبر وتيرة في نحو شهر، لتفوق التدفقات الخارجية هذا الاسبوع 20 مليون درهم.

وتكبد مؤشر الأسهم الرئيسي في الكويت ثاني أكبر انخفاض في المنطقة بعد دبي هذا الاسبوع ليفقد 5.6% بحلول يوم الاربعاء. وهبط المؤشر الرئيسي هذا الاسبوع إلى أدنى مستوياته منذ يناير مقلصا مكاسبه هذا العام إلى 7.5% بينما تحولت أغلب المؤشرات الرئيسية للمنطقة إلى خسائر في عام 2017.

انخفض الدولار لأدنى مستوى في أكثر من أسبوع مقابل الين يوم الاربعاء تحت ضغط من مخاوف بشأن تأجيلات محتملة في خطط الإصلاح الضريبي للرئيس دونالد ترامب.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن مصادر لم تعلن أسمائها ان قادة الحزب الجمهوري بمجلس الشيوخ يدرسون تأجيل تطبيق خفض الضرائب على الشركات لمدة عام كي تتوافق الخطة مع قواعد المجلس.

وقال محللون ان أي تأجيل محتمل في تطبيق التخفيضات الضريبية أو احتمال تخفيف الإصلاحات المقترحة سيشكل عبئا على الدولار.

وتراجع الدولار 0.33% إلى 113.62 ين بعد نزوله في تعاملات سابقة من الجلسة إلى 113.4 ين.

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، 0.03% إلى 94.88 نقطة.

وقال فاسيلي سيريبرايكوف، خبير العملات في كريدي اجريكول في نيويورك "أعتقد ان الأمر يتعلق بالغموض حول الإصلاح الضريبي".

وأضاف "من حيث البيانات، هذا اسبوع هاديء جدا. ورفع أسعار الفائدة في ديسمبر مستوعب بالكامل لكن يوجد الكثير من الغموض بشأن العام القادم، خصوصا تكوين لجنة السياسة النقدية".

ويوم الاثنين، أكد بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك ان رئيسه وليام ددلي، الذي كان من بين صانعي السياسة النقدية الأكثر تأثيرا خلال الأزمة المالية العالمية وتبعاتها، من المتوقع ان يتقاعد بحلول منتصف 2018.

وهذا أثار تساؤلات جديدة بشأن قيادة البنك المركزي بعد أقل من أسبوع من اختيار ترامب رئيسا جديدا للاحتياطي الفيدرالي.

وتراجع الاسترليني مقابل الدولار بفعل سلسلة من الفضائح في حزب المحافظين الحاكم لبريطانيا ودلائل على شكوك متنامية في قدرة رئيسة الوزراء تيريزا ماي على التوصل لاتفاق جيد للخروج من الاتحاد الأوروبي الذي فرض ضغوطا على العملة الانجليزية.

وصعد الدولار الكندي مقابل نظيره الأمريكي معززا مكاسب حققها بعد تصريحات لمحافظ البنك المركزي الكندي ستيفن بولوز قبل يوم كانت أقل ميلا للتيسير النقدي عما كان يتوقعه المستثمرون.

ارتفع الذهب يوم الاربعاء مع تراجع الدولار على توقعات بتأجيلات محتملة في إصلاحات ضريبية أمريكية طال انتظارها لكن يكبح مكاسب المعدن زيادة مرتقبة لأسعار الفائدة الأمريكية في ديسمبر.  

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1283.70 دولار في الساعة 14:31 بتوقيت جرينتش. وكان المعدن قد انخفض نحو 0.5% يوم الثلاثاء.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن مصادر إن قادة جمهوريون بمجلس الشيوخ يدرسون تأجيل محتمل في تطبيق خفض كبير في الضرائب على الشركات لمدة عام حتى تتوافق الخطة مع قواعد المجلس.

وأدى ذلك لانخفاض مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة من ست عملات، 0.1% وإقترابه من أدنى مستوى في 3 أشهر ونصف الذي سجله في الاسابيع الاخيرة.

وقال روبن بهار المحلل في سوستيه جنرال ان الخبر بتأجيل محتمل قد يعني انحسار زيادات أسعار الفائدة العام القادم الذي من شأنه تعزيز جاذبية الذهب.

وأضاف بهار "رفع سعر الفائدة في ديسمبر أمر مستوعب لكن تنظر السوق لأسعار الفائدة في 2018. وإذا تأجلت التخفيضات الضريبية عندئذ من الممكن ان يكون الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أقل ميلا للتشديد النقدي".

تراجع الجنيه الاسترليني للجلسة الثانية على التوالي مقابل الدولار حيث يبدو ان رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي عازمة على خسارة عضو ثاني بحكومتها في غضون أسبوع واحد.   

وهبط الاسترليني مقابل كافة نظرائه من العملات العشر الرئيسية بعد ان أوردت صحف ان ماي تستعد لإقالة وزيرة التنمية الدولية بريتي باتيل، التي أجرت عدد من الاجتماعات غير المصرح بها مع مسؤولين إسرائيليين بينما كانت تقضي عطلة. وخسرت رئيسة الوزراء بالفعل وزيرا كبيرا هذا الاسبوع عندما إستقال وزير الدفاع مايكل فالون في فضيحة تحرش جنسي مما يزيد متاعب الحكومة في وقت  تكافح فيه لتحقيق إنفراجة في محادثات الخروج من الاتحاد الأوروبي.

وتملك حكومة حزب المحافظين أغلبية فاعلة ب13 مقعدا فقط بعد ان أسفرت انتخابات في وقت سابق من هذا العام عن خسارة الحزب مقاعد. وتواجه رئيسة الوزراء أيضا خطر دعوات جديدة للاستقالة بعد خطاب كارثي خلال مؤتمر للحزب الشهر الماضي على إثره وقع ما يصل إلى 30 نائبا على عريضة تطالبها بالاستقالة.

وانخفض الاسترليني 0.5% إلى 1.3095 دولار مواصلا خسائر تكبدها يوم الثلاثاء بعد بيانات مخيبة للآمال خاصة بمبيعات التجزئة. ونزل الاسترليني 0.4% إلى 88.39 بنسا لليورو. وتراجع العائد على السندات الحكومية البريطانية لآجل 10 أعوام بواقع نقطتي أساس إلى 1.21%.