Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقر الدولار يوم الاثنين بعد تسجيله أكبر صعود أسبوعي حتى الأن هذا العام مع جني المستثمرين للأرباح وسط قلق بشأن خطط الإصلاح الضريبي الأمريكي وارتفاع أسعار النفط لأعلى مستويات في عامين.

وقفز الدولار لوقت وجيز لأعلى مستوى في ثمانية أشهر مقابل الين الياباني خلال التعاملات الأسيوية لكن بما ان بيانات الوظائف الأمريكية الاسبوع الماضي جاءت مخيبة نسبيا للآمال.  كان المتعاملون في لندن أكثر حذرا بعض الشيء.

وقال ألبرتو جالو، رئيس استراتجيات الاقتصاد الكلي في ألجيبريس انفيسمنتز بلندن، "يوجد بعض التصحيح في توقعات السوق للدولار بناء على مدى تقدم القانون الضريبي الأمريكي والوضع السعودي الجاري إلا ان تحركات السوق كانت في نطاقات ضيقة".

وتراجعت أيضا شهية المخاطرة بعدما قفزت أسعار النفط لأعلى مستوياتها في أكثر من عامين اليوم مع ترسيخ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سلطته من خلال حملة لمكافحة الفساد.

ولكن يخشى المستثمرون بيع العملة الخضراء بقوة حيث من المنتظر تمرير مشروع قانون الإصلاح الضريبي الأمريكي هذا الشهر.

وفي مواجهة بعض الاستياء داخل صفوف الجمهوريين، سيسعى المفاوضون الضريبيون في مجلس النواب الأمريكي هذا الاسبوع لتضييق الخلافات حول قانونهم الضريبي واسع النطاق والإلتزام بمهلة نهائية فرضوها على أنفسهم لتمرير القانون هذا الشهر.

وقال خبراء لدى جي بي مورجان ان صدور مشروع القانون لم يسلط الضوء على كيفية حل قيود عديدة ومقايضات أو موعد التمرير الفعلي للقانون الضريبي.

وارتفع الدولار إلى 114.89 ين في وقت سابق من الجلسة وهو أعلى مستوى منذ منتصف مارس ليكتسب زخما بعد إختراقه مقاومة فنية عند مستويات قرب 114.07 ين.

ومقابل سلة مرجحة تجاريا من العملات المنافسة، استقر الدولار عند 94.912 نقطة اليوم بعد صعوده 1.3% الاسبوع الماضي وهو أكبر مكسب أسبوعي هذا العام.

ارتفع الذهب فوق 1270 دولار للاونصة يوم الاثنين مع النبرة المستقرة للدولار وتراجع عوائد السندات والتي جذبت بعض المشترين للمعدن بعد انخفاضه للاسبوع الثالث على التوالي.
 
ظلت الاسعار تحت ضغط بفعل توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي في طريقه لزيادة اسعار الفائدة الامريكية للمرة الثالثة هذا العام الشهر القادم.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1271.32 دولار للاونصة الساعه 1030 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 2.60 دولار للاونصة عند 1271.80 دولار.
 
استقر الدولار يوم الاثنين بعد اكبر ارتفاع اسبوعي هذا العام ، في حين سجلت عوائد السندات الالمانية ادنى مستوى في شهرين حيث يترقب المستثمرين علامات حول خطط مشتريات اصول البنك المركزي الاوروبي. وسجلت عوائد السندات الامريكية ذات اجل العشرة اعوام ادنى مستوياتها ايضا في اسبوعين.
 
انخفض الذهب خلال الاسابيع الاخيرة ، متراجعا 2.5% من اعلى مستوياته في منتصف اكتوبر بسبب زيادة توقعات رفع اسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي بفعل البيانات الامريكية الايجابية.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.5% عند 16.88 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.5% عند 922.80 دولار ، وارتفع البلاديوم 0.5% عند 1001.60 دولار.
 
 
تعافى الاسترليني يوم الاثنين بعد ثلاثة اسابيع متتالية من الخسائر ، على الرغم من علامات عدم الاستقرار في حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا وحالة عدم اليقين بشأن مفاوضات البريكست والتي حدت من المكاسب.
 
بعد ارتفاع اسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الانجليزي يوم الخميس، وهو الاول من نوعه منذ اكثر من عشر سنوات، يراقب المستثمرون عن كثب اي تطورات قد تؤثر على خطط البنك لزيادة اسعار الفائدة .
 
صرح محافظ البنك المركزي الانجليزي مارك كارني ، ان العامل الاكبر هو نتائج محادثات البريكست.
 
ارتفع الاسترليني 0.2% مقابل الدولار يوم الاثنين عند 1.3112 دولار ، بعد ان انخفض لثلاثة اسابيع متتالية.
 
مقابل اليورو ، ارتفع 0.4% عند 88.42 بنس.
 
صرح البنك المركزي الاسبوع الماضي انه يتوقع زيادة اسعار الفائدة مرتين فقط خلال السنوات الثلاثة المقبلة، وهو الإعلان الذي دفع لأكبر خسارة في يوم واحد للإسترليني منذ الأسبوع الذي أعقب تصويت البريكست في يونيو 2016.
 
وصرح كارنى فى حديثه مع ITV يوم الاحد ان الاقتصاد البريطانى سوف ينمو ببطء اكثر فى المدى القصير اذا فشلت البلاد فى تأمين صفقة تجارية مستقبلية مع اوروبا وان عدم اليقين بشأن تقدم محادثات الانفصال يعوق الاعمال البريطانية.
 
 
لامس الدولار اعلى مستوياته في ثمانية أشهر مقابل الين يوم الاثنين ، مدعوما بتوقعات استمرار تباين السياسة النقدية بين الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الياباني.
 
ارتفع الدولار لاعلى مستوى عند 114.735 ين ، وهو اعلى مستوى منذ منتصف مارس ، حيث جاء ارتفاعه بعد اختراقه المقاومة الفنية عند مستويات قريبة من 114.50 ين.
 
وقلص الدولار بعض مكاسبه وتدتول عند 114.35 ، مرتفعا بنسبة 0.3% خلال اليوم.
 
صرح المحللون إن التوقعات المتناقضة للسياسة النقدية في الولايات المتحدة واليابان ساهمت في النبرة القوية للدولار مقابل الين، مع توقعات الاحتياطي الفيدرالي بالابقاء على الوتيرة التدريجية في تشديد السياسة في حين ينظر إلى البنك المركزي الياباني على أنه ليس على عجلة من امره للخروج من السياسة النقدية الميسرة.
 
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، عند 94.919 ، متداولا بالقرب من اعلى مستوياته التي سجلت في 27 اكتوبر عند 95.150.
 
وارتفع اليورو 0.1% لـ 1.1616 دولار.
 
 
 
استقرت اسعار الذهب يوم الاثنين بالقرب من ادنى مستوى في اسبوع والذي سجل في الجلسة السابقة ، حيث استقر الدولار بعد ان عززت البيانات الاقتصادية الامريكية الايجابية احتمالات زيادة اخرى لاسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الشهر القادم.
 
تراجعت المعاملات الفورية للذهب 1268.61 دولار للاونصة الساعه 0740 بتوقيت جرينتش . يوم الجمعة ، لامس المعدن النفيس ادنى مستوى في اسبوع عند 1265.16 دولار.
 
لم تتغير العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير كبير عند 1269 دولار.
 
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، عند 94.990 ، متداولا بالقرب من اعلى مستوى سجل في 27 اكتوبر عند 95.150.
 
ولامس الدولار اعلى مستوياته في ثمانية اشهر مقابل الين.
 
وفقا لبيانات رويترز ، يرى التجار نسبة 90.2% كفرصة لزيادة الاسعار الفائدة من قبل البنك المركزي في الاجتماع القادم.
 
صرح المحللون ان المعدن قد يجد دعم بعد ان بحث الرئيس الامريكى دونالد ترامب ، الذى بدأ رحلة اسيا والتي تستغرق 12 يوما ، تقديم جبهة موحدة مع اليابان ضد كوريا الشمالية.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.4% لـ 16.86 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 918.50 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.2% عند 998.50 دولار.
 
 

من المتوقع ان يتأثر الجنيه الاسترليني هذا الاسبوع بحالة مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي والسياسة البريطانية بعدما خسرت العملة دعما مصدره المراهنات على تشديد البنك المركزي للسياسة النقدية.

وقال بنك (مورجان ستانلي) إن أي انخفاض للاسترليني قد يتفاقم إذا نزل عن 1.30 دولار، ليستمد اتجاهه من اسئتناف محادثات الخروج من الاتحاد الأوروبي وتداعيات فضيحة تحرش جنسي وبيانات صناعية.  وهبطت العملة لثلاثة أسابيع متتالية وسط مخاوف بشأن الانفصال عن الاتحاد الأوروبي وبعد ان فشل بنك انجلترا في الإشارة لبدء دورة تشديد نقدي بعد رفع أسعار الفائدة يوم الخميس.

وأرجئت السوق مراهناتها على تبني البنك المركزي سياسة تشديد نقدي، الذي كان يكبح خسائر العملة المتضررة من بيانات اقتصادية متضاربة وغياب اتفاق مع الاتحاد الأوروبي. وتبحث بريطانيا الأن عن انفراجة بشأن نقاط خلاف رئيسية قبل قمة للاتحاد الأوروبي في ديسمبر في محاولة للانتقال إلى مناقشات بشأن علاقة تجارية مستقبلية.

وقال جورجيت باولي، خبيرة العملة في ايه.بي.ان أمر في أمستردام، "بنك انجلترا أزاح مصدر دعم رئيسي للاسترليني". "الاخبار المتعلقة بالخروج من الاتحاد الاوروبي ستعطي الاسترليني على الأرجح اتجاها أكبر في الأسابيع القادمة".

وقال مارك كارني محافظ بنك انجلترا ان التغيير القادم في أسعار الفائدة قد يتوقف على نتيجة محادثات الانسحاب من الاتحاد الأوروبي. وتأخذ حاليا أسواق النقد في حساباتها زيادة بواقع 25 نقطة أساس في سبتمبر 2018 بدلا من أغسطس قبل قرار يوم الخميس. وقد يتزامن ذلك مع أي اتفاق بشأن الانفصال عن الاتحاد الأوروبي حيث يريد كبير مفاوضي الاتحاد ميشال بارنيه الإنتهاء من مثل هذا الاتفاق بحلول أكتوبر من العام القادم.

وبينما يستأنف المسؤولون مناقشاتهم في بروكسل يوم التاسع من نوفمبر، ربما يشتت انتباه الحكومة البريطانية فضيحة تحرش جنسي أسقطت وزير حكومي كبير. وبما ان رئيسة الوزراء تيريزا ماي تتعرض للتشكيك وتملك حكومتها أغلبية ضئيلة فقط في البرلمان، تشغل القضية اهتمام المتعاملين كخطر إضافي على العملة وفقا لمؤسسة "نومورا انترناشونال" و"ميزهو بنك".

وما لم تتعاف العملة من منطقة دعم عند أدنى مستوى تسجل في أبريل، فإن تصحيح أعمق ربما يكون قادما حيث يظهر مؤشر "بلومبرج للجشع والخوف"، الذي يقيس قوة الشراء مقابل البيع، ان المراهنين على الانخفاض يسيطرون الأن على الحركة السعرية. ويشير التحليل الفني ان التحرك النزولي الأحدث لا يظهر بادرة على تغير الاتجاه.

وبينما تلقي عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي ظلالا من الشك على التوقعات، حذر بعض الخبراء الاقتصاديين ان رفع بنك انجلترا لأسعار الفائدة خطأ. وستأتي أحدث قراءة للاقتصاد من بيانات أسعار المنازل يوم الثلاثاء والإنتاج الصناعي يوم الجمعة.

وقال خبراء اقتصاديون لدى مورجان ستانلي يقودهم هانز ريديكير في رسالة بحثية للعملاء "نتوقع مزيدا من الضعف في الاسترليني على المدى المتوسط مع تدهور البيانات الاقصادية".  

انخفض الذهب لأدنى مستوى في أسبوع مع صعود الدولار بعد بيانات اقتصادية أمريكية فاقت التوقعات وطغت على تأثير تقرير وظائف مخيب للآمال.

وارتفعت العملة الخضراء بفضل قراءة قوية لطلبيات المصانع وقطاع الخدمات بالولايات المتحدة، معوضة خسائر تكبدتها في تعاملات سابقة بعد تقرير دون المتوقع للوظائف الأمريكية.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1266.91 دولار في الساعة 1530 بتوقيت جرينتش ويتجه نحو تسجيل ثالث انخفاض أسبوعي على التوالي. وسجل المعدن أدنى مستوياته منذ 27 أكتوبر عند 1265.16 دولار.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر 0.8% إلى 1275.71 دولار.

وقال بيتر فيرتيج استشاري الابحاث في Quantitative Commodity "البيانات كانت متضاربة لكنها تستدعي إجمالا ليس فقط رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في ديسمبر بل أيضا زيادات تدريجية في 2018".

وأضاف "توقعات أسعار الفائدة لازالت تصب في صالح قوة الدولار بالتالي هناك ضغوط على الذهب".

ولم تتغير إلى حد كبير توقعات أسعار الفائدة للعام القادم بعد قيام الرئيس دونالد ترامب بتعيين جيرومي باويل رئيسا للاحتياطي الفيدرالي حيث قال محللون أن هذا التعيين يشير إلى استمرارية السياسات النقدية الحذرة لجانيت يلين.

ووفقا لوانج تاو المحلل الفني لرويترز، يبدو الذهب محايدا في نطاق ضيق بين 1263 دولار و1281 دولار، والخروج منه قد يشير إلى اتجاه.  

ارتفع الدولار مقابل أغلب نظرائه بعد صدور بيانات أمريكية خاصة بطلبيات المصانع وقطاع الخدمات والتي فاقت التوقعات، منهيا خسائر مُني بها في تعاملات سابقة بعد تقرير وظائف جاء دون التوقعات.

وتحول اليورو للانخفاض مقابل الدولار ليهبط إلى أدنى مستوياته خلال الجلسة بعد نشر بيانات طلبيات المصانع ومؤشر قطاع الخدمات، وارتفع الدولار مقابل الين الياباني ماحيا خسائر سابقة.

وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية، إلى قرب أعلى مستويات الجلسة ليلامس 94.818 نقطة.

سجل العائد على السندات الأمريكية القياسية لآجل 10 أعوام أدنى مستوى في سبعة أسابيع يوم الجمعة بينما تراجعت الأسهم الأوروبية بعد بيانات أضعف من المتوقع للوظائف الأمريكية.

وارتفعت وظائف غير الزراعيين الأمريكية بواقع 261 ألف وظيفة في أكتوبر وهي أكبر زيادة منذ يوليو 2016 لكن أقل بكثير من توقعات الخبراء الاقتصاديين بزيادة 310 ألف وظيفة بعد تباطؤ حاد في نمو الوظائف الشهر الماضي.

وتراجعت عوائد السندات الأمريكية لتحذو نظيرتها الأوروبية حذوها. ونزل العائد على السندات الألمانية لآجل 10 أعوام إلى 0.35% وهو أدنى مستوى في نحو سبعة أسابيع.

وهبط مؤشر الأسهم الأوروبية الرئيسي ستوكس 600 لأدنى مستوى في الجلسة بعد صدور البيانات ماحيا مكاسب تحققت في تعاملات سابقة ليتداول دون تغيير خلال الجلسة. وسجل مؤشر فتسي البريطاني أدنى مستويات الجلسة ليتداول دون تغيير.

قفز الاسترليني لاعلى مستوى في اليوم عند 1.3079 دولار يوم الجمعة بعد ان اظهرت بيانات شهرية ان قطاع الخدمات المهيمن على بريطانيا نما باسرع وتيرة في ستة اشهر.
 
جاءت القراءة بمثابة راحة قصيرة للاسترليني الذي انخفض الى أدنى مستوى في شهر واحد بعد أن رفع بنك انجلترا المركزي أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ أكثر من عشرة اعوام ولكنه اشار أن مزيد من التشديد سيكون "تدريجيا جدا"، مما اثار عمليات بيع واسعة في أسواق العملات.
 
قفز مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات لـ 55.6 في اكتوبر من 53.6 في سبتمبر ، وهو اعلى مستوى منذ ابريل واكبر ارتفاع في شهر واحد منذ اغسطس 2016.