Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

فتحت الأسهم الأمريكية على ارتفاعات حادة يوم الجمعة في أعقاب تقرير أقوى من المتوقع للوظائف الأمريكية في ديسمبر.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 325.58 نقطة أو 1.4% إلى 23011.80 نقطة بعد وقت قصير من فتح السوق. وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 1.3% وقفز مؤشر ناسدك 1.4%.

وشهدت أسواق الأسهم والسندات موجات من التقلبات في الأسابيع الأخيرة وسط مخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي حول العالم. وتشير بيانات وظائف غير الزراعيين التي نشرت يوم الجمعة إلى اقتصاد أمريكي أكثر متانة مما توقع بعض المستثمرين والخبراء الاقتصاديين.

وفي نفس الأثناء، ارتفع العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 2.625% من 2.557% في اواخر تعاملات يوم الخميس.

وقالت وزارة العمل يوم الجمعة إن وظائف غير الزراعيين الأمريكية قفزت 312 ألف في ديسمبر في أكبر زيادة منذ فبراير. وارتفع متوسط الأجر في الساعة 0.4% عن شهر نوفمبر و3.2% مقارنة بشهر ديسمبر 2017، في أفضل زيادة لعام كامل منذ 2008.

ويدقق المستثمرون كل شهر في تقارير الوظائف بحثا عن علامات حول سلامة الاقتصاد الأمريكي ولأهميتها للسياسة النقدية التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي، التي أعطت المستثمرين سببا للقلق في الأشهر الأخيرة. وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت وول ستريت جورنال أرائهم إضافة 176 ألف وظيفة للاقتصاد الأمريكي في ديسمبر.

وصعدت الأسواق قبل صدور بيانات الوظائف الأمريكية، بعد ان قالت وزارة التجارة الصينية إن وفدا تجاريا أمريكيا يقوده نائب الممثل التجاري جيفري جيريش سيزور الصين يومي الاثنين والثلاثاء. وأظهرت أسواق الأسهم أيضا بعض الارتياح عقب تمرير الديمقراطيين في مجلس النواب حزمة إنفاق تهدف إلى إعادة فتح الحكومة الاتحادية، على الرغم من ان إعتمادها من مجلس الشيوخ يبدو أمرا مستبعدا.

ولاقت الأسواق الأسيوية دعما أيضا من بيانات متفائلة من مؤشر خاص عن قطاع الخدمات الصيني بالإضافة لتحرك البنك المركزي الصيني لدعم النمو بخفض الإحتياطي الإلزامي للبنوك.

انخفض الين اليوم جمعة بعد ارتفاعه الاخير، وسط الآمال المرتبطة بمحادثات التجارة بين أمريكا والصين والتى قد تحدث بعض التقدم، ولكنه مازال مطلوب من قبل المستثمرين القلقين بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمى.

تفاقمت مكاسب الين يوم الخميس بسبب الإنخفاض المفاجئ في الأسواق ذات التعاملات المحدودة الناتجة عن العطلات، والتى جاءت بسبب اقبال المستثمرين على الأمان بعد انخفاض الأسهم ومخاوف تباطؤ نمو الصين.

تحسنت شهية السوق يوم الجمعة بعدما أكدت الصين أن هناك محادثات تجارية مع الولايات المتحدة سوف تعقد في بكين في 7-8 يناير. التوتر التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم أربك الأسواق المالية في أغلب عام 2018.

انخفض الين الياباني بنسبة 0.6% إلى 108.31 قبل التعافي من الخسائر التجارية التى حدثت عند 107.94. فارتفع خلال هذا الاسبوع بنسبة 2.2%، وهذا يعد أفضل أداء منذ فبراير 2018.

على الجانب الأخر، استقر اليورو فوق 1.14 دولار ، مرتفعاً بنسبة 0.1% عند 1.1410 دولار. انخفض مؤشر الدولار الذي يقيس الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية بنسبة 0.1% عند 96.189.

ونتيجة لإنخفاض مؤشر قطاع التصنيع الامريكي عن المتوقع، لجأ المستثمرون إلى الأمان في السندات معتمدين على تراجع التوقعات بخصوص مزيد من ارتفاع اسعار الفائدة.

قد تساعد تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول التي ستصدر لاحقا اليوم في تأكيد تلك التوقعات. فأي تلميحات عن تنامي مخاطر النمو او تشديد السياسات قد يراها المتدالون  كإشارة لمزيد من التيسير.

سيوفر تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي المقرر لاحقا يوم الجمعة اشارات عن مدى صحة سوق العمل الامريكي.

 

محى الذهب اغلب مكاسبه المبكرة بعد ان لامس اعلى مستوى في ستة اشهر ونصف يوم الجمعة ، حيث استعادت الاسهم الاسيوية والدولار الامريكي استقرارهم بعد ان اعلنت بكين عن جولة جديدة من محادثات التجارة مع واشنطن وسط مخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1295.55 دولار للاونصة الساعة 0621 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست 1298.42 دولار في وقت سابق ، وهو اعلى مستوى منذ منتصف يونيو.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% عند 1297.30 دولار للاونصة.
 
استقرت الاسهم الاسيوية يوم الجمعة ، في حين ارتفع الدولار مع تجدد التفائل في محادثات النزاع التجاري بين امريكا والصين ، رغم مخاوف الركود والتي لازالت الاسواق تراهن ان الخطوة القادمة في اسعار الفائدة الامريكية تكون بالتخفيض.
 
ويتطلع المستثمرون الان لدلائل حول زيادات الفائدة من النقاش بين رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والرئيسين الاسبقين جانيت يلين وبن برنانكي يوم الجمعة.
 
ويتتوقع المستثمرون ان يبقي الاحتياطي الفيدرالي على وتيرته المشددة بعد ثلاث زيادات للفائدة العام الماضي ، لكن الحرب التجارية المستمرة وارباح الشركات المخيبة للامال الاخيرة أوقفت هذه التوقعات.
 
في الوقت ذاته ، تترقب الاسواق عن كثب بيانات وظتائف غير الزراعيين لشهر ديسمبر والمقرة لاحقا اليوم.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب أكثر من 1% حتى الان هذا الاسبوع ، بسبب عمليات الشراء كملاذ امن الناجمة عن تقلب اسواق الاسهم ومخاوف تباطؤ الاقتصاد العالمي.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجع البلاديوم 0.1% لـ 1262.50 دولار للاونصة.
 
وارتفعت الفضة 0.2% عند 15.77 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.7% لـ 803.50 دولار.
 
 

انخفض بحدة مؤشر داو جونز الصناعي يوم الخميس حيث أثارت بيانات اقتصادية ضعيفة وتحذير نادر من شركة أبل حول المبيعات مخاوف بشأن تباطؤ عالمي.

وهوى المؤشر الرائد 600 نقطة أو 2.6% إلى 22748 نقطة. وانخفض مؤشر ستاندرد اند بور 500 بنسبة 2.1% وفقد مؤشر ناسدك المجمع الذي تغلب عليه شركات التقنية 2.5%. وينخفض مؤشرا الداو واس اند بي 500 بنسبة 2.7% و2.1% على الترتيب في 2019 في أسوأ بداية سنة منذ عام 2000.

وسجلت عشرة قطاعات من أحد عشر قطاعا لمؤشر ستاندرد اند بور تراجعات. وخسر قطاع التقنية 4.7% حيث هوت أسهم أبل 9%.

وتؤدي مخاوف حول ضعف النمو الاقتصادي إلى خسائر حادة في الاسهم على مدى الأشهر القليلة الماضية حيث يستمر الخلاف التجاري بين واشنطن وبكين.

وزادت مخاوف المستثمرين يوم الخميس بعد تباطؤ نشاط المصانع الأمريكية خلال ديسمبر. وقال معهد إدارة التوريدات يوم الخميس إن مؤشره لقطاع التصنيع هبط لأدنى مستوى في عامين عند 54.1 نقطة مخيبا كافة توقعات المحللين ومسجلا أكبر انخفاض منذ أكتوبر 2008. وجاء ذلك بعد ان أظهرت بيانات في وقت سابق من هذا الأسبوع ان قطاع التصنيع الصيني إنكمش الشهر الماضي لأول مرة منذ مايو 2017.

وتتجه أبل، صاحبة الأداء الأسوأ على مؤشر الداو يوم الخميس، نحو التراجع إلى الترتيب  الرابع بين الشركات الأمريكية المقيدة من حيث القيمة السوقية، لأول مرة منذ 2010. وخلال تعاملات الجلسة، انخفضت القيمة السوقية للشركة إلى 684 مليار دولار بعد بلوغها تريليون دولار في أغسطس.

وخفضت أبل توقعاتها الفصلية للإيرادات لأول مرة في أكثر من 15 عاما يوم الاربعاء في خطوة عزت إلى إنحسار مبيعات الأيفون في الصين. وكمؤشر على التدهور الاقتصادي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، جاء تحرك أبل  بعد سلسلة من المؤشرات السلبية للمعنويات في وقت سابق من الأسبوع.

وهوى الدولار 3.7% مقابل الين الياباني بعد تخفيض أبل للتوقعات، لكن إنحسر هذا الانخفاض مؤخرا إلى 1.2%. وصعد الذهب، الذي ينظر له كملاذ آمن للمستثمرين،  0.6% إلى 1291.60 دولار للاوقية وبلغ العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات 2.567% نزولا من 2.659% يوم الاربعاء.

وبالغ من تأثير الخبر المفاجيء القادم من سيليكون فالي أحجام تداول أضعف من الطبيعي أثناء عطلة في اليابان، بجانب مراهنات متزايدة على توقف زيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة خلال 2019 الذي يدفع المستثمرين للإقبال على الأصول التي ينظر لها على إنها أقل خطورة.

ارتفع الين يوم الخميس ويستعد لاكبر ارتفاع يومي في 20 شهر مع تزايد المخاوف بشأن صحة الاقتصاد العالمي ، وخاصة الصين ، وهو ما جعل المستثمرين يستهدفوا الين الياباني كملاذ امن.
 
ارتفع الين على نطاق واسع ، عاكسا بعض مكاسبه مقابل العملات مرتفعة العائد المفضلة من قبل المستثمرين المحليين كالدولار الاسترالي والليرة التركية.
 
وأدى كسر بعض المستويات الفنية الهامة في التداولات الاسيوية المبكرة يوم الخميس لاثارة بعض اوامر البيع لوقف الخسائر ، وهو ما اجبر المستثمرين على سحب بعض مراكزهم للين مقابل الدولار.
 
انخفض الدولار لادنى مستوى عند 104.10 ين ، وتراجع بنسبة 4.4% من مستوى الفتح عند 108.87 وهي ادنى قراءة منذ مارس 2018.
 
وتداول عند 107.54 ين ، منخفضا بنسبة 1.2% خلال اليوم ويستعد لاكبر انخفاض يومي منذ نوفمبر 2016 ، وتراجع لاكثر من 6.5% في الخمس جلسات الماضية للتداول.
 
وادى ارتفاع الين مقابل الدولار لدفعه لاعلى مقابل منافسيه الرئيسين كالاسترليني واليورو بنسبة 1.8% و 0.9% على الترتيب.
 
كما انخفض الدولار بنسبة 0.3% مقابل سلة من منافسيه عند 96.56 ، في حين ارتفع اليورو بنسبة 0.3% لـ 1.1372 دولار.
 
 
سجلت اسعار الذهب اعلى مستوى في اكثر من 6 اشهر يوم الخميس بسبب المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي واضطراب الاسهم وهو ما عزز عمليات الشراء كملاذ امن ، في حين ان ضعف الدولار قدم المزيد من الدعم.
 
لامست المعاملات الفورية للذهب اعلى مستوى منذ 15 يونيو عند 1292.01 دولار للاونصة ، وارتفعت بنسبة 0.6% عند 1291.81 دولار الساعه 0652 بتوقيت جرينتش.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% عند 1292.90 دولار للاونصة.
 
هبط مؤشر الدولار بأكثر من 0.3%. وارتفع الين الياباني ، الذي يتم الاقبال عليه في اوقات الاضطرابات الاقتصادية ، مقابل العملة الامريكية يوم الخميس.
 
الدولار الضعيف يجعل المعدن المقوم به اقل تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الاخرى.
 
وما يضيف لمخاوف المستثمرين ، اجتماع قادة الكونجرس الامريكي والرئيس دونالد ترامب يوم الاربعاء والذي اسفر عن عدم التوصل لاتفاق لانهاء الاغلاق الجزئي للحكومة.
 
وتتطلع الاسواق لدلائل حول زيادات الفائدة من النقاش المشترك بين رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والرئيسين السابقين جانيت يلين وبن برنانكي يوم الجمعة.
 
وتترقب الاسواق عن كثب بيانات قطاع التصنيع الامريكي المقررة يوم الخميس ، ويعقبها بيانات وظائف غير الزراعين لشهر ديسمبر يوم الجمعة.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفع البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 1263.55 دولار للاونصة.
 
وارتفعت الفضة بنسبة 0.4% عند 15.58 دولار للاونصة ، في حين هبط البلاتين 0.1% لـ 794 دولار للاونصة.
 
 

قفز الين الياباني في أوائل التعاملات الأسيوية يوم الخميس حيث أثار كسر مستويات فنية مهمة أوامر بيع ضخمة لوقف خسارة في الدولارين الامريكي والاسترالي وسط سيولة شحيحة جدا.

وإنهار الدولار الأمريكي إلى 105.25 ين في انخفاض بواقع 3.2% من مستوى الفتح 108.76. وبلغ في أحدث معاملات حوالي 107.30 ين.

وهوى الدولار الاسترالي إلى 72.26 ين بعد ان إستهل التعاملات عند حوالي 75.21. وبلغ في أحدث معاملات 73.94 ين.

خفضت أبل توقعاتها للإيرادات المالية في الربع الأول من عامها المالي بعد تباطؤ مفاجيء في الطلب من الصين وتحديثات أضعف من المتوقع لنماذج الأيفون.

وقال تيم كوك المدير التنفيذي في خطاب للمستثمرين يوم الاربعاء إن الشركة تتوقع حاليا إيرادات بنحو 84 مليار دولار في الربع السنوي المنتهي يوم 29 ديسمبر. وكان محللون يتوقعون 91.3 مليار دولار، وفقا لبيانات جمعتها بلومبرج.

وهوت أسهم أبل 7% في تداولات ما بعد الإغلاق عقب هذا الإعلان. وفقدت أسهم الشركة 32% من مستوى قياسي مرتفع سجلته في أكتوبر وسط مخاوف متزايدة بشأن الأيفون—المنتج الأهم إلى حد بعيد لشركة أبل إذ يمثل أكثر من 60% من إيراداتها في 2018.

وكتب كوك "رغم أننا توقعنا بعض التحديات في أسواق ناشئة رئيسية، إلا أننا لم نتوقع  هذا الحجم من التباطؤ الاقتصادي، خاصة في الصين".

ارتفع الذهب لأعلى مستوياته في ستة أشهر ونصف يوم الاربعاء حيث أدت بيانات ضعيفة للنشاط الصناعي في أوروبا وأسيا إلى تفاقم المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي وألقت بثقلها على أسواق الأسهم مما يزيد جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1286.24 دولار للاوقية في الساعة 1548 بتوقيت جرينتش بعد ان لامس في تعاملات سابقة أعلى مستوياته منذ 15 يونيو عند 1288.66 دولار.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1288.30 دولار.

وقال جيم وايكوك، كبير المحللين لدى كيتكو ميتالز، "موجة البيع في أسواق الأسهم اليوم تثير بعض الطلب على الملاذات الآمنة".

وأضاف "أسعار الذهب بلغت أعلى مستوى في ستة أشهر والاتجاه العام هو صعود في المدى القريب الذي يدعو للرغبة في الشراء على أساس فني".

وارتفع الدولار مقابل اليورو والاسترليني يوم الاربعاء.

وإستهلت أسواق الأسهم العالمية العام الجديد على أداء سيء بفعل بيانات ضعيفة عبر أسيا ومنطقة اليورو والولايات المتحدة وهو ما عزز إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن، مثل الين والسندات الأمريكية والمعدن.

ونما بالكاد نشاط قطاع التصنيع في منطقة اليورو في نهاية عام 2018 وسط تباطؤ واسع النطاق، بينما إنكمش أيضا نشاط المصانع في الصين لأول مرة في 19 شهرا خلال ديسمبر.

وتم تعديل قراءة مؤشر ماركت لمديري الشراء في الولايات المتحدة بالخفض في ديسمبر إلى 53.8 نقطة وتلك أدنى قراءة منذ سبتمبر 2017.

وقفز الذهب المسعر باليورو إلى 1134.08 يورو وهو أعلى مستوياته منذ منتصف يونيو من العام الماضي. وبالاسترليني، قفز الذهب إلى أعلى مستوياته منذ الحادي عشر من سبتمبر 2018 عند 1021.06 استرليني.

وربحت أسعار الذهب في المعاملات الفورية نحو 5% الشهر الماضي وهي أكبر زيادة منذ يناير 2017.

ويتوقع بعض المستثمرين ان يتجاوز المعدن النفيس الحاجز النفسي 1300 دولار في المدى القريب.

وتترقب الأسواق الأن أراء رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل حول توقعات الاقتصاد الأمريكي وتلميحات بشأن أسعار الفائدة في 2019 عندما يشارك في حلقة نقاش يوم الجمعة مع الرئيسين السابقين للاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين وبن برنانكي.

وتوجد توقعات بأن دورة زيادات أسعار الفائدة المستمرة منذ ثلاث سنوات في الولايات المتحدة تصل إلى نهايتها، الذي سيكون مفيدا للمعدن الذي لا يدر عائدا.

انخفض الاسترليني يوم الاربعاء ، عاكسا بشكل جزئي المكاسب التي حققها في وقت سابق هذا الاسبوع ، حيث فشلت مسوحات التصنيع القوية في تبديد المخاوف المتزايدة بشأن مفاوضات البريكست.
 
تكافح رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي للتغلب على المعارضة العميقة لخططها للبريكست في حزب المحافظين ، وهو ما اثار مخاطر عدم وجود فترة انتقالية لمغادرة بريطانيا للاتحاد الاوروبي.
 
وأجلت ماي التصويت على اتفاق انفصالها الشهر الماضي بعد الاعتراف برفض البرلمان له . ويستعد المشرعون لمناقشة الاتفاقية مرة اخرى الشهر القادم ، والتصويت في 14 يناير.
 
هبط الاسترليني نصف بالمئه لـ 1.2689 دولار . وارتفع بأكثر من 1% في بداية التداولات يوم الاثنين.
 
مقابل اليورو ، تراجعت العملة البريطانية 0.1% لـ 90 بنس.