Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

 وانج تاو المحلل  الفني لدى رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يرتد إلى نطاق 1306-1314 دولار للاوقية حيث يواجه مقاومة قوية عند 1323 دولار.

وقد يفضي كسر مستوى 1323 دولار إلى صعود صوب نطاق 1331-1338 دولار

 انخفض الذهب يوم الثلاثاء متراجعا من أعلى مستوياته في نحو شهر الذي سجله في الجلسة السابقة حيث عوضت أسواق الأسهم بعض خسائرها بعد موجة بيع حادة أوقد شراراتها مخاوف من تباطؤ النمو العالمي، وارتفعت عوائد السندات.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.3% خلال الجلسة إلى 1317.58 دولار للاوقية بحلول الساعة 1318 بتوقيت جرينتش. وسجل 1324.33 دولار للاوقية يوم الاثنين وهو أعلى مستوياته منذ 28 فبراير.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1316.4 دولار.

وعاد الهدوء إلى الأسواق العالمية مع إستقرار في الأسهم الأوروبية والأسيوية وزيادة طفيفة في عوائد السندات القياسية الذي ساعد في تهدئة القلق بعد أيام قليلة طغت عليها مخاوف من حدوث ركود.

وارتفع عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات بعد انخفاضه دون عائد أذون الخزانة لآجل ثلاثة أشهر يوم الجمعة لأول مرة منذ 2007 مما تسبب في إنقلاب منحنى العائد. وينظر لهذا الإنعكاس على نطاق واسع كمؤشر على ركود اقتصادي.

وقال روس ستراتشان المحلل لدى كابيتال ايكونوميكس "من غير المحتمل ان يحدث ركودا، لكن من الواضح جدا لنا إنه هناك تباطؤ كبير يحدث في الولايات المتحدة وإن النمو سيكون أقل بشكل لافت عن العام السابق".

وأضاف "الذهب سيتسارع صعوده وينهي العام عند 1400 دولار. ستصبح معنويات السوق أكثر عزوفا عن المخاطرة، وهذا سيقدم دفعة للذهب بسبب تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي من المتوقع ان نراه في الولايات المتحدة والصين".

وربح الذهب نحو 14% منذ ان لامس في أغسطس الماضي أدناه في أكثر من عام ونصف بفعل موقف تيسيري من الاحتياطي الفيدرالي ومخاوف حول النمو العالمي.

وسيراقب المستثمرون الأن عن كثب أحدث جولة من المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي تبدأ يوم الخميس وتصويتات قادمة على البريكست يوم الاربعاء.

تراجع الاسترليني يوم الثلاثاء بعدما أحكم البرلمان البريطاني قبضته على عملية البريكست ليوم، مما رفع توقعات إمكانية إنهاء المشرعين لأزمة خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي، كما رفع أيضاً فرص حدوث إنتخابات مبكرة.

من المقرر أن يصوت البرلمان يوم الأربعاء على مجموعة من الخيارات المتعلقة بالبريكست، مما يعطي البرلمان الفرصة لتقرير ما إذا كان سيوافق على الإتفاق مع وجود علاقات وثيقة مع بروكسل – ثم يجعل الحكومة تسير وفقاً لهذا الخيار.

ومع ذلك، أكدت رئيسة الوزراء تيريزا ماي أنها لن تنفذ أي قرار يتعارض مع تعهدها بإنفصال نظيف عن الإتحاد الأوروبي. وهذا يعنى أنها قد تدعو لإجراء إنتخابات، وهو مقترح يدعمه حزب العمال المعارض.

إذا لم تتمكن بريطانيا من تحديد خطة للخروج بحلول 12 ابريل، ستغادر الإتحاد الأوروبي في 22 مايو مع أو بدون إتفاق، وذلك وفقاً لشروط التمديد الذي منحته لها الكتلة مؤخراً.

تداول الاسترليني عند 1.3180 دولار، منخفضاً بنسبة 0.14% خلال اليوم، بعدما ارتفع إلى 1.3224 دولار في أعقاب التصويت البرلماني يوم الأثنين. واستقر مقابل اليورو عند 85.80 بنس.

استقر اليورو يوم الثلاثاء بعدما أظهرت مسوح اقتصادية إشارات مبدئية لتعافي اقتصاد منطقة اليورو ولكن استمرت الإشارات الحذرة من سوق السندات في إفقاد المستثمرين لثقتهم.

تداول اليورو عند 1.13 دولار ويرى المحللون أن مؤشرات مسح ثقة المستثمرين الألمان الأقوى من المتوقع يوم الأثنين دعمت العملة الموحدة.

ولكن بقت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات دون الصفر وهو ما أثار قلق أسواق الأسهم العالمية بالرغم من أنها حظت ببعض الإستقرار يوم الثلاثاء.

مازال اليورو يتداول في نطاق ضيق بين 1.12 – 1.16 دولار في عام 2019 على الرغم من تباطؤ اقتصاد منطقة اليورو وهو ما أدى إلى تقديم البنك المركزي الأوروبي لتحفيزات جديدة.

انتعش الدولار بشكل متواضع بعدما ارتدت الأسواق بفعل إنعكاس منحنى عوائد سندات الخزانة الأمريكية، وهو يعد مؤشر لوجود ركود.

تداول الاسترليني عند 1.3197 دولار بعدما علق اليوم الماضي في نطاق ضيق حين أحكم المشرعون البريطانيون قبضتهم على جدول أعمال البرلمان في محاولة غير عادية لإيجاد طريق للخروج من مأزق البريكست.

قفزت أسعار النفط يوم الثلاثاء، مدعومة بخفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الامريكية ضد إيران وفنزويلا، بالرغم من أن مخاوف الركود المحتمل منعت الأسواق من الإرتفاع بشكل أكبر.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 67.48 دولار للبرميل الساعة 0747 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 27 سنت أو بنسبة 0.4% منذ الإغلاق الأخير لها.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 59.35 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 53 سنت أو بنسبة 0.9% منذ التسوية الأخيرة لها.

تدعمت أسعار النفط بشكل كبير في عام 2019 بفعل جهود منظمة الأوبك وبعض الحلفاء غير الأعضاء مثل روسيا، اللذين تعهدوا بخفض إمداداتهم بنحو 1.2 مليون برميل في اليوم هذا العام لتعزيز الأسعار.

كما تدعمت الأسعار أيضاً بفعل العقوبات الأمريكية ضد عضوي الأوبك المصدرين للبترول إيران وفنزويلا.

يرى المحللون أنه كان من المحتمل أن ترتفع أسعار النفط لو لم يكن هناك تباطؤ اقتصادي منتشر والذي يرى البعض أنه قد يتحول إلى ركود قريباً مما قد يؤثر على استهلاك الوقود.

تشير بيانات الصناعات التحويلية في اسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية إلى تباطؤ اقتصادي حاد.

ارتد الدولار مقابل الين يوم الثلاثاء مع تعافي عائد سندات الخزانة من أدنى مستوياته في 15 شهر حيث أعاد المستثمرون تقييم مخاطر التراجع الحاد في الاقتصاد العالمي.

علق الاسترليني في نطاق ضيق حيث أنه من المقرر أن يصوت المشرعون البريطانيون على عدة خيارات متعلقة بالبريكست في وقت لاحق اليوم.

تراجعت الأسواق العالمية يوم الأثنين مع إنعكاس منحنى عائد سندات الخزانة الأمريكية، الذي يعد إشارة لوجود ركود اقتصادي.

تعزز الدولار بنسبة 0.1% ليسجل 110.065 ين مبتعداً عن أدنى مستوى له في 6 اسابيع عند 109.70 والذي سجله اليوم الماضي، في حين خفضت مخاوف حدوث تباطؤ اقتصادي عالمي من العوائد الأمريكية ودعمت الطلب على الين كملاذ أمن.

من المقرر أن تصدر بيانات ثقة المستهلكين الأمريكة وبيانات الإسكان في وقت لاحق اليوم ومن الممكن أن تقدم إشارات على المدى القريب لسوق العملة.

استقر اليورو عند 1.1317 دولار.

هبطت العملة الموحدة إلى أدنى مستوى في 10 أيام عند 1.1273 دولار يوم الأثنين، متأثرة بزيادة المخاوف بشأن تباطؤ اقتصاد منطقة اليورو ولكنها حققت مكاسب متواضعة ليلاً في أعقاب توقعات مسح لمعنويات الشركات الألمانية أقوى من المتوقع.

تداول الاسترليني عند 1.3197 دولار بعد أن علق اليوم الماضي في نطاق ضيق بعدما أحكم البرلمان البريطاني سيطرته في محاولة غير عادية لإيجاد طريقة للخروج من مأزق البريكست.

من المقرر أن يصوت البرلمان على الخيارات المتعلقة بالبريكست في وقت لاحق يوم الأربعاء، مما يعطي البرلمان الفرصة لتحديد ما إذا كان سيوافق على الإتفاق مع وجود علاقات أوثق مع الإتحاد الأوروبي.

استقر عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات عند 2.430% بعدما انخفض إلى 2.377% يوم الأثنين، وهو أدنى مستوى له منذ ديسمبر 2017.

 

تراجع الذهب يوم الثلاثاء بعدما سجل أعلى قمة في الشهر في الجلسة السابقة، حيث أن حدوث إنتعاشة طفيفة في أسواق الأسهم وعائدات سندات الخزانة الأمريكية خفضت من جاذبية المعدن النفيس كملاذ أمن.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1319.08 دولار للأونصة الساعة 0634 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 28 فبراير عند 1324.33 في الجلسة السابقة.

وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتصل إلى 1318.80 دولار للأونصة.

هبط عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات دون مستوى العائد في ثلاثة أشهر يوم الجمعة لأول مرة منذ عام 2007، لتعكس منحنى العائد. غالباً ما يُنظر للإنعكاس كمؤشر للركود الاقتصادي.

بالرغم من ذلك، ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية يوم الثلاثاء مما عزز الأسهم الأسيوية، ولكن مازالت التوقعات قاتمة لأن المستثمرون مازالوا يقيمون إحتمالات ما إذا كان الاقتصاد الأمريكي مُعرض لخطر الإنزلاق إلى ركود اقتصادي.

تعززت أسعار الذهب بأكثرمن 3% منذ أوائل مارس، وذلك على خلفية سياسة الإحتياطي الفيدرالي الميسرة والمخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي العالمي.

تترقب الأسواق الجولة الأخيرة من المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، التي من المقرر أن تبدأ يوم الخميس في بكين، كما تترققب الأسواق أيضاً تصويت البريكست القادم يوم الأربعاء.

من المفترض أن أي تطورات إيجابية في المشكلات الجيوسياسية ستلقي بثقلها على أسعار الذهب حيث أن شهية المخاطرة ستزداد لدى المستثمرين، مما يخفض الإقبال على سبائك الملاذ الأمن.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 0.1% ليصل إلى 1575 دولار للأونصة، بعدما لامس أدنى مستوى له في اسبوعين عند 1532.56 دولار في الجلسة السابقة.

وانخفضت الفضة بنسبة 0.2% لتسجل 15.49 دولار، في حين هبط البلاتين بنسبة 0.3% ليصل إلى 852.40 دولار للأونصة.

 صعد اليورو يوم الاثنين حيث هدأت نتائج مسح جاءت أقوى من المتوقع لثقة الشركات الألمانية بعض المخاوف من حدوث ركود ودفعت الين الملاذ الآمن للتراجع من أعلى مستوى في ستة أسابيع مقابل الدولار.  

وتعرضت الأسواق المالية حول العالم لخسائر حادة يوم الجمعة ناتجة عن قلق من تباطؤ اقتصادي بعد ان إنقلب منحنى عائد السندات الأمريكية لينزل عائد السندات لآجل 10 سنوات عن عائد أذون الخزانة لآجل ثلاثة أشهر. وأثارت تلك المخاوف موجة بيع في الأسهم وأصول أخرى مرتبطة بدورة النمو الاقتصادي وإقبال على الين والذهب والديون الأمريكية والألمانية واستثمارات آمنة أخرى.

وإستقرت معنويات المتعاملين بعد ان قال معهد أيفو الألماني إن مؤشره لمناخ قطاع الأعمال ارتفع إلى 99.6 متجاوزا متوسط التوقعات بقراءة عند 98.5 ومنهيا ستة تراجعات شهرية متتالية.

وبينما عززت البيانات لوقت وجيز عائد السندات الألمانية لآجل عشر سنوات وساعدت الأسهم الأوروبية، إستفادت العملة الموحدة أيضا لترتفع 0.2% إلى أعلى مستويات الجلسة 1.1365 دولار.

ومقابل الين، قفزت العملة الموحدة 0.46% إلى 124.81 ين بعد نزولها في تعاملات سابقة إلى 123.875.

وليس واضحا ما إذا كان هذا التعافي الطفيف في اليورو وعملات الأسواق الناشئة سيستمر حيث يبقى المتعاملون قلقين من إستمرار إنعكاس منحنى عائد السندات الأمريكية للجلسة الثانية على التوالي.

وبالنسبة للدولار، انخفض 0.13% مقابل سلة من العملات. ولم يتجاوب بدرجة تذكر مع إعلان وزير العدل الأمريكي ويليام بار ان المحقق الخاص روبرت مولر لم يجد دليلا على تواطؤ بين روسيا وفريق حملة انتخابات 2016 للرئيس دونالد ترامب.

تراجعت أسعار النفط الخام الأمريكي يوم الاثنين بعدما مُنيت بأكبر خسارة في ثلاثة أسابيع مع إستمرار المخاوف من ان يؤدي تباطؤ في نمو الاقتصاد العالمي إلى تآكل استهلاك الوقود.

ونزلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط 0.5% مقتربة من 59 دولار للبرميل بعدما فقدت 1.6% يوم الجمعة. وإنعكس مؤشر يحظى باهتمام وثيق للسندات الأمريكية لأول مرة منذ 2007 مما يشير إلى احتمال حدوث ركود في أكبر اقتصاد في العالم. ولكن إنحسرت المخاوف من تخمة جديدة في معروض الخام حيث انخفض عدد منصات التنقيب في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى في نحو عام.

وتراجع الخام بعدما وصل لأعلى مستوياته في أربعة أشهر يوم الخميس مع تضرر المعنويات من بيانات مخيبة للآمال للاقتصاد العالمي وغياب حل للخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين. ويحول إلتزام منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها بكبح الإنتاج، بجانب تعطلات في إمدادات فنزويلا وإيران، دون انخفاض الأسعار بشكل أكبر.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 32 سنت إلى 58.72 دولار للبرميل في بورصة نيويورك في الساعة 2:55 بتوقيت القاهرة بعد نزوله 71 سنت في تعاملات سابقة. وهبطت الاسعار 94 سنتا يوم الجمعة مقلصة مكسبها الأسبوعي إلى 52 سنت أو 0.9%.

وخسر خام برنت تعاقدات مايو 30 سنت إلى 66.73 دولار للبرميل في بورصة لندن. وهبط خام القياس الدولي أكثر من 2% على مدى الجلستين الماضيتين.

انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين تأثرا بخسائر في أسهم شركات التقنية.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 79 نقطة أو 0.3% إلى 25422 نقطة بينما خسر مؤشر اس اند بي 500 نسبة 0.4% وتراجع مؤشر ناسدك المجمع 0.6%.

ويكافح المستثمرون والمحللون ليروا ما إذا كانت سلسلة البيانات الاقتصادية القاتمة مؤخرا تشير إلى بداية تباطؤ أعمق أم ضعف مؤقت في الزخم. وربما يجد مديرو الصناديق وضوحا أكبر حول سلامة الاقتصاد العالمي في الأيام القليلة القادمة بصدور قراءات الناتج المحلي الإجمالي في الربع الربع من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وكندا.

وكانت تداولات الأسهم هادئة نسبيا يوم الاثنين مع تأرجح المؤشرات الرئيسية بين مكاسب وخسائر محدودة في بداية جلسة التداول.

وهبطت أسهم أبل 1.3% قبل حدث مرتقب بشدة فيه من المتوقع ان تكشف الشركة عن عدة خدمات جديدة قائمة على الوسائط الإعلامية.

وإستقر الاسترليني مقابل الدولار وانخفض مؤشر فتسي 100 بنسبة 0.7% مع إستمرار الغموض حول البريكست.

وتواجه رئيسة الوزراء تيريزا ماي تساؤلات جديدة حول ما إذا كانت ستبقى في المنصب حتى إنجاز البريكست حيث يدخل المشرعون أسبوعا جديدا من القرارات الحرجة حول رحيل بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.

هذا وإستقرت عوائد السندات الحكومية قرب مستوياتها الأدنى مؤخرا ليصل العائد على السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات 2.439% مقارنة مع 2.459% يوم الجمعة وهو أدنى مستوى في أكثر من عام.