
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
يواصل المستثمرون ضخ سيولة في صناديق الذهب المتداولة في البورصة مع تجاوز التدفقات في عام 2020 أي عام كامل على الإطلاق رغم أن الأسهم تحقق أكبر موجة صعود خلال موسم نتائج أعمال منذ ست سنوات.
وإستقطبت صناديق المعدن النفيس المتداولة في البورصة، التي يُنظر لها كملاذ آمن خلال أزمات الركود الاقتصادي، 14.5 مليار دولار في أقل من خمسة أشهر متجاوزة التدفقات على هذه الصناديق في عام 2009 والتي بلغت 11.7 مليار دولار.
وإستقبل صندوق "إس.بي.دي.أر جولد ترست" التابع لشركة سيت ستريت التدفقات الأكبر حيث شهد أفضل تدفقات شهرية منذ 2009 في أبريل وجذب 1.4 مليار دولار إضافية في مايو. ويقترب صندوق "أي شيرز جولد ترست" التابع لشركة بلاك روك من مستواه القياسي السنوي بإجتذاب 3.7 ميار دولار قيمة تدفقات حتى الأن هذا العام.
وقال موهيت باجاج، مدير صناديق الاستثمار المتداولة في البورصة لدى والاتش بيث كابيتال، "لا يزال هناك شكوك في السوق". "أعتقد أن المستثمرين يستخدمون (صناديق الذهب) كأداة تحوط في حال تراجع الأسهم".
وواصلت الأموال تدفقها على الصناديق تزامناً مع صعود الأسهم أكثر من 30% من ادنى مستوياتها في مارس. وأذكى تحفيز غير مسبوق وتخفيضات في أسعار الفائدة لتخفيف الوطأة الاقتصادية لوباء كوفيد-19 الطلب على الأصول التي تنطوي على مخاطر، من بينها الأسهم.
وخصص الاحتياطي الفيدرالي 2.3 تريليون دولار قيمة ائتمان من خلال تسعة برامج طارئة حتى الأن، مما يثير المخاوف من انخفاض قيمة العملة. وينتاب القلق أيضا بعض المستثمرين من أن تعافي الأسهم سيتلاشى حيث ترسم البيانات الاقتصادية صورة مخيفة بشكل متزايد لتأثير الوباء، مع فقدان 20.5 مليون وظيفة في أبريل، وتجديد الرئيس دونالد ترامب التهديدات بفرض رسوم على الصين.
والاسبوع الماضي، ارتفعت حيازات الذهب في الصناديق المتداولة في البورصة إلى أكثر من 3 ألاف طناً وهو أعلى مستوى على الإطلاق، حيث تتخطى بالفعل التدفقات منذ بداية العام الحجم الذي جرى إضافته خلال 2019.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع إستفادة الدولار من الإقبال عليه كملاذ آمن وسط مخاوف من موجة ثانية من الإصابات بفيروس كورونا.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1695.99 دولار للاوقية في الساعة 1523 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 1697.80 دولار للاوقية.
وارتفع الدولار، الذي يعتبر أيضا مخزوناً للقيمة ينافس الذهب في أوقات الغموض الاقتصادي والسياسي، جراء تحذيرات بموجة ثانية من الإصابات بمرض كوفيد-19 مع تخفيف إجراءات العزل العام عالمياً.
وأعلنت ألمانيا أن حالات الإصابة الجديدة تتسارع بعد خطوات مبدئية لتخفيف إجراءاتها لمكافحة الفيروس مما يثير قلق عالمي في وقت تستأنف فيه الشركات نشاطها من باريس إلى شنغهاي. وشهدت كوريا الجنوبية أيضا تجدد حالات الإصابة.
ولكن قال مشاركون في السوق أن مسار الذهب سيكون إيجابياً على المدى الطويل حيث عادة ما يستفيد المعدن من إجراءات التحفيز واسعة النطاق من البنوك المركزية لأنه يُنظر له كأداة تحوط من التضخم وإنخفاض قيمة العملة.
وقال محللون لدى كوميرتز بنك في رسالة بحثية " أسعار الذهب قد تقفز بشكل ملحوظ إذا إنضم المستثمرون المضاربون وهناك سبب وجيه بكل تأكيد لقيامهم بذلك".
كان الاسترليني تحت ضغط من جراء المخاوف حيال المحادثات التجارية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي والتداعيات الاقتصادية للفيروس عندما أضاف رئيس الوزراء بوريس جونسون سبباً إضافياً للشعور بالقلق.
وتراجع الاسترليني 1% مقابل الدولار في أكبر انخفاض منذ ثلاثة أسابيع بعد أن إفتقر خطاب عام لجونسون حول خطة حكومته لتخفيف إجراءات العزل العام على مستوى الدولة إلى الوضوح.
ويأتي هذا بينما تبدأ بريطانيا والاتحاد الأوروبي مفاوضات حول القضايا التجارية، الأكثر إلحاجاً منها من المستبعد حله، حسبما قال مسؤولون مطلعون قبل أسبوعين.
وهذا يضاف إلى القلق الذي يشعر به المستثمرون حول فرص حدوث إنفصال بشكل فوضوي، ويفسر سبب أن الزيادة في مايو للتقلبات المتوقعة للعملة خلال شهر من بين الأكبر في العالم.
وقالت جاني فولي، كبيرة خبراء العملة في رابو بنك، "المستثمرون يشعرون بالقلق حول غياب تقدم في محادثات ما بعد البريكست بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي وحول إنتقادات واسعة النطاق بأن إستجابة الحكومة لأزمة فيروس كورونا كانت بطيئة، ومؤخراً، مبهمة".
وتتزايد مخاطر الاسترليني في شهر ثبت تاريخياً أنه سيء للعملة. فهبط الاسترليني في مايو من كل عام على مدى العقد الماضي، وفي كل أشهر مايو عدا أربع مرات منذ عام 2000.
والأسوأ للعملات الدولية هو تفضيل الدولار كعملة الملاذ الآمن في العالم. وصعد مؤشر بلومبرج للدولار 0.4% مرتداً من متوسط تحركه في 55 يوم.
ونزل الاسترليني 0.6% إلى 1.2339 دولار في الساعة 3:33 بتوقيت لندن، وخسر 0.4% مقابل اليورو.
انخفض مؤشرا داو جونز الصناعي وستاندرد اند بورز 500 يوم الاثنين مع موازنة المستثمرين بين مزايا إنعاش النشاط الاقتصادي وتكلفة إحتمال تجدد حالات الإصابة الذي قد يفضي إلى فرض إجراءات عزل عام مجدداً.
وإنخفض مؤشر الداو 208 نقطة أو 0.9% وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.5% بينما زاد مؤشر ناسدك المجمع 0.1%. وخارجياً، تراجع مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.5%.
وتثير كوريا الجنوبية بواعث قلق المستثمرين بعدما دفعت أكبر زيادة ليوم واحد في الإصابات الجديدة بفيروس كورونا منذ شهر الحكومة للتحذير من أن الدولة لابد أن تتأهب لموجة ثانية من الإصابات.
وفي نفس الأثناء، ينضم رئيس الوزراء بوريس جونسون إلى السلطات في ألمانيا وبعض الولايات الأمريكية في تخفيف إجراءات مكافحة الفيروس. ويوم الأحد، كشف جونسون عن خطة من ثلاث خطوات لتخفيف إجراءات العزل العام في بريطانيا، من بينها السماح للعاملين في قطاعي البناء والتصنيع بالعودة إلى العمل يوم الاثنين.
وحذر ريتشارد ماجوير، رئيس إستراتجية أسعار الفائدة في رابوبنك، من أن أي قرار بإعادة فتح الشركات البريطانية قد يتم إلغائه إذا زادت حالات الإصابة، وقد لا يكون المواطنون مستعدين لزيارة المتاجر والمطاعم عندما تسمح الحكومة لها بإعادة الفتح.
ارتفع الدولار مقابل معظم نظرائه الرئيسيين يوم الاثنين حيث أثارت التحركات التي قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى لإعادة فتح اقتصاداتها الآمال في انتعاش عالمي أسرع من الركود العميق الناجم عن الأزمة الصحية للفيروس.
لم يتغير الجنيه الإسترليني مقابل الدولار واليورو بعد أن حدد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون خططًا لتخفيف قيود تأمين فيروس ببطء.
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الولايات المتحدة ألغت 20.5 مليون وظيفة في أبريل ، وهو أكبر انخفاض في جداول الرواتب منذ الكساد الكبير ، لكن التجار بدأوا ينظرون إلى أرقام اقتصادية قاتمة مثلهم وهم يراهنون على النمو المستقبلي.
ارتفع الدولار بنسبة 0.23٪ إلى 106.90 ين ياباني يوم الاثنين في آسيا ، واستقر عند 1.0847 دولار مقابل اليورو.
الولايات المتحدة تم تغيير العملة عند 0.9706 فرنك سويسري.
الدولار الأسترالي والذي يتم تداوله غالبًا كبديل للمخاطرة بسبب علاقاته الوثيقة مع الاقتصاد الصيني والسلع العالمية ، تعافى من أوائل الخريف وارتفع إلى 0.6549 دولارًا.
تشير العقود الآجلة للعملة إلى أن الدولار قد يستمر في الارتفاع.
الجنيه الإسترليني تغير قليلاً عند 1.2432 دولار يوم الاثنين في آسيا. مقابل اليورو ، استقر الجنيه الاسترليني عند 87.28 بنس.
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين وسط قلق بشأن استمرار والاكتئاب الاقتصادي الناجم عن جائحة الفيروس مجتمعة لإلغاء الدعم من تخفيضات الإمدادات لدى بعض أكبر المنتجين في العالم.
وانخفضت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 29 سنتا أو 0.9٪ إلى 30.68 دولار للبرميل بحلول الساعة 0431 بتوقيت جرينتش ، في حين أن الولايات المتحدة وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بمقدار 17 سنتًا أو 0.7٪ إلى 24.57 دولارًا للبرميل.
انخفض الطلب العالمي على النفط بحوالي 30٪ مع تقليص جائحة فيروس كورونا من الحركة في جميع أنحاء العالم وبناء المخزونات عالميا.
أدت المخاوف من نفاد مساحة التخزين في الولايات المتحدة إلى تحطم أسعار خام غرب تكساس الوسيط إلى المنطقة السلبية الشهر الماضي ، مما دفع بعض الولايات المتحدة المنتجين لخفض الإنتاج.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين ، مستقرًا فوق مستوى الدعم الرئيسي البالغ 1700 دولار للأونصة ، حيث رفعت موجة جديدة من عدوى الفيروس في بعض البلدان توقعات بمزيد من إجراءات التحفيز وخفض أسعار الفائدة.
وارتفع الذهب الفوري 0.5٪ إلى 1708.75 دولار للأوقية بحلول الساعة 0325 بتوقيت جرينتش ، بعد أن فقد حوالي 1٪ في الجلسة السابقة تراجع الذهب الآجلة بنسبة 0.1 ٪ إلى 1،711.70 دولار.
تميل تدابير التحفيز الضخمة إلى دعم الذهب لأنه يستخدم كغطاء ضد التضخم وانحطاط العملة.
كانت المكاسب في السبائك محدودة مع ذلك حيث ثبت الدولار، دي إكس واي وارتفعت الأسهم الآسيوية ، حيث يتطلع المستثمرون إلى المزيد من البلدان التي تعيد تشغيل اقتصاداتها ، على الرغم من أن البعض أشار إلى انتعاش غير مرحب به في حالات فيروس كورونا الجديدة.
أفادت السلطات الصينية يوم الأحد عما يمكن أن يكون بداية موجة جديدة من الحالات الفيروس في شمال شرق الصين ، في حين حذرت كوريا الجنوبية من موجة ثانية من الإصابات الجديدة.
تسليط الضوء على تأثير الوباء ، الولايات المتحدة أظهر تقرير لوزارة العمل يوم الجمعة أن الاقتصاد سجل 20.5 مليون وظيفة في أبريل. يجب على الأمريكيين ألا يتوقعوا عودة سريعة للنمو ، الولايات المتحدة وقال مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي.
إنتعشت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة مستمدة دعماً من واقع أن تقرير الوظائف لشهر أبريل لم يكن بالسوء الذي كان متوقعاً بالإضافة إلى علامات على إنحسار التوترات التجارية بين واشنطن وبكين.
وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.4% بينما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 1.6%. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 360 نقطة أو 1.5%.
وأظهر التقرير الشهري من وزارة العمل الأمريكية أن وباء فيروس كورونا تسبب في أكبر إنهيار لسوق العمل على الإطلاق. وقفز معدل البطالة إلى 14.7% في أبريل من 4.4% في مارس. وتجاوز معدل البطالة في أبريل المستوى القياسي السابق البالغ 10.8% مسجلاً أعلى مستوى في البيانات رجوعاً إلى عام 1948 ومقترباً من معدل 25% الذي تشير تقديرات الخبراء الاقتصاديين أنه تسجل خلال أزمة الكساد الكبير.
وفقدت الشركات 20.5 مليون وظيفة في القطاع غير الزراعي ما يعادل محو كل الوظائف تقريباً الذي تم خلقها على مدى العقد الماضي. وتنبأ خبراء اقتصاديون استطلعت وول ستريت جورنال أرائهم بمعدل بطالة قدره 16.1% وفقدان 22 مليون وظيفة.
ورغم أن تقرير الوظائف أظهر المعاناة الكبيرة التي يعيشها الاقتصاد الأمريكي خلال الوباء، غير أن المستثمرين بدا أنهم يتغاضون عن التقرير الأحدث، متشجعين بعلامات على إعادة فتح الولايات. وبدأت بالفعل 30 ولاية على الأقل السماح للشركات بإستئناف نشاطها أو أعلنت خططاً لفعل ذلك في مايو.
وتواصل تحركات يوم الجمعة اتجاهاً سائداً في الاونة الأخيرة في سوق الأسهم، خلاله شهدت المؤشرات الأمريكية الرئيسية تعافياً على الرغم من تدهور البيانات الاقتصادية. وتتلقى سوق الأسهم دفعة أخرى من خطوات إتخذها الاحتياطي الفيدرالي والحكومة لدعم الاقتصاد.
وقال شيب بيركينز، مدير الاستثمار في الأسهم لدى بوتنام إنفيسمنتز، أن الأسهم تواصل صعودها رغم أزمة اقتصادية بسبب الخطوات التي إتخذها الاحتياطي الفيدرالي لتمويل أسواق المال. "الشركات تجمع الكثير من المال وهذا مهم".
وأضاف "سوق الأسهم ستتمكن من تجاوز الأزمة على الرغم أنها تشابه أزمة الكساد الكبير".
وتشجع المستثمرون من تقرير بأن كبار المفاوضين التجاريين للولايات المتحدة والصين تحدثوا عبر الهاتف يوم الجمعة، متعهدين بخلق الأوضاع المواتية لتطبيق إتفاقهم التجاري للمرحلة الأولى. وجاءت المكالمة، التي أعلنتها وكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا"، بعدما هدد الرئيس ترامب "بفسخ" الاتفاق التجاري الموقع في يناير.
إستقرت أسعار الذهب يوم الجمعة على آمال بإجراءات تحفيز إضافية من بنوك مركزية رئيسية لتخفيف الضرر الاقتصادي الناتج عن فيروس كورونا المستجد، بينما حدت بيانات أقل سوءاً من المتوقع للوظائف الأمريكية من صعود المعدن.
وإستقر الذهب في المعاملات الفورية دون تغيير يذكر عند 1718.31 دولار للاوقية في الساعة 1334 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله 1722.56 دولار وهو أعلى مستوى منذ 27 أبريل. ويتجه المعدن نحو تحقيق مكسب يزيد على 1% هذا الأسبوع.
وصعدت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1728.10 دولار.
وأظهرت بيانات أن خسائر الوظائف الأمريكية في أبريل بلغت 20.5 مليون مقارنة مع التوقعات عند 22 مليون. وبلغ معدل البطالة 14.7% دون توقعات السوق عند 16%. ويتجه المعدن نحو تحقيق مكسب يزيد على واحد بالمئة هذا الأسبوع.
ولكن إجمالا شهد الاقتصاد الأمريكي في أبريل اكبر إنهيار في الوظائف منذ أزمة الكساد الكبير وقدم أكثر علامة صارخة على مدى تضرر أكبر اقتصاد في العالم من وباء فيروس كورونا المستجد.
وغذت أحدث مجموعة من البيانات الاقتصادية الضعيفة من الولايات المتحدة التوقعات بمزيد من إجراءات التحفيز من الاحتياطي الفيدرالي مع تنبؤ أسواق المال بأسعار فائدة بالسالب.
وقفز الذهب 2.1% الجلسة السابقة بعد أن فاقم صدور قراءات اقتصادية سيئة من الولايات المتحدة المخاوف حيال نمو الاقتصاد العالمي وسط توترات بين الصين والولايات المتحدة حول أزمة فيروس كورونا.
تراجع الذهب يوم الجمعة مع تحسن شهية الأصول ذات المخاطر العالية بعد سلسلة من أرباح الشركات القوية ، بينما ينتظر المستثمرون الولايات المتحدة تقرير الوظائف لشهر أبريل لقياس الأثر الاقتصادي للقيود التي يسببها فيروس كورونا
تراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.2٪ إلى 1713.97 دولار للأوقية بحلول الساعة 0052 بتوقيت جرينتش. الولايات المتحدة الذهب كانت العقود الآجلة ثابتة عند 1725.70 دولار
ارتفع المعدن بنحو 2 ٪ يوم الخميس على خلفية قاتمة الولايات المتحدة البيانات الاقتصادية ، والتي إلى جانب عدم اليقين بشأن الانتعاش الاقتصادي العالمي والعلاقات الأمريكية الصينية ، رفعت السبائك صعوديًا بنحو 0.9٪ حتى الآن هذا الأسبوع
أظهرت بيانات يوم الخميس أن ملايين آخرين من الأمريكيين سعى للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي ، مع ارتفاع إجمالي عدد الأشخاص الذين قدموا مطالبات منذ 21 مارس إلى حوالي 33.5 مليون
تم تعيين الأسهم الآسيوية لتعقب مكاسب وول ستريت بعد أن خففت أرباح الشركات المتفائلة من البيانات القادمة التي من المتوقع أن تظهر أسوأ الولايات المتحدة معدل البطالة في أكثر من 70 عاما
الولايات المتحدة ووفقا لمسح أجرته رويترز للاقتصاديين ، من المتوقع أن تنخفض الرواتب غير الزراعية ، المقرر صدورها في وقت لاحق من اليوم ، بمقدار 22 مليون في أبريل
قال رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا ، رافائيل بوستيتش ، يوم الخميس ، أنه على الرغم من أن الولايات بدأت إعادة فتح اقتصاداتها ، إلا أنه ليس من الواضح أن المستهلكين مستعدون للمغامرة مرة أخرى في السوق
ذكرت وكالة بلومبرج يوم الخميس نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن المفاوضين التجاريين من الولايات المتحدة والصين سيجرون مكالمة هاتفية في وقت مبكر من الأسبوع المقبل بشأن التقدم في تنفيذ اتفاق المرحلة التجارية الأولى
وارتفع البلاديوم بنسبة 1٪ إلى 1873.91 دولارًا للأوقية وارتفع البلاتين 0.3٪ إلى 765.51 دولارًا ، بينما تراجعت الفضة 1.5٪ إلى 15.27 دولارًا
تراجع الدولار يوم الجمعة حيث تحدى المستثمرون إحساسًا أوسع بالذعر حول الولايات المتحدة القادمة. بيانات العمالة ووجدت أسبابًا لشراء العملات ذات المخاطر العالية مع قيام المزيد من الحكومات بإعادة فتح اقتصاداتها ببطء للأعمال
تحسنت الحالة المزاجية بعد أن تلقت الصين والولايات المتحدة كبار مفاوضيهما التجاريين مكالمة هاتفية واتفقا على تعزيز التعاون الاقتصادي والصحي العام
وتأتي المحادثات مع تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين في الأيام الأخيرة بشأن أصول الفيروس
وقال كازوشيجا كايدا ، رئيس العملات في ستيت ستريت: "بشكل عام ، تتطلع السوق إلى كيفية تطبيع الاقتصادات ودفعها من خلال عناوين الأخبار. لا يزال لا أحد لديه صورة واضحة عن مقدار النمو الذي يمكننا استرداده في عام 2020". البنك
تم تقويض الدولار بسبب ضربة أخرى لجذب عائده مثل الولايات المتحدة أسعار أسواق المال في فرصة صغيرة لأسعار الفائدة السلبية العام المقبل
انخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى بنسبة 0.2 ٪ إلى 99،673 من أعلى سعر ليوم الخميس عند 100.40
ارتفع اليورو بنسبة 0.1٪ إلى 1.0847 دولارًا ارتدًا من يوم الخميس بالقرب من أدنى مستوى في أسبوعين عند 1.07665 دولارًا ، على الرغم من انخفاضه بنسبة 1.2٪ تقريبًا خلال الأسبوع
ارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.6٪ إلى 0.6534 دولارًا مقتربًا من أعلى مستوى في سبعة أسابيع عند 0.6570 دولارًا المسجل في 30 أبريل
قال رئيس الوزراء سكوت موريسون يوم الجمعة ، إن أستراليا ستخفف من قيود التشتت الاجتماعي المطبقة لإبطاء انتشار الفيروس التاجي في عملية من ثلاث خطوات ، وذلك بهدف إزالة جميع القيود بحلول يوليو
عكس تراجع الدولار مقابل العملات ذات المخاطر العالية انتعاشا في معنويات المخاطرة مع ارتفاع الأسهم العالمية ، مع مسح مؤشر ناسداك خسائره هذا العام
علاوة على التسهيلات النقدية العدوانية في جميع أنحاء العالم ، فإن آمال التطبيع الاقتصادي تدعم المزاج حيث تقوم بعض الدول في أوروبا وأجزاء من الولايات المتحدة بتخفيف القيود على النشاط الاقتصادي
مقابل الين كملاذ آمن ارتد الدولار مرة أخرى إلى 106.38 ين ين ياباني ، فوق أدنى مستوى في سبعة أسابيع عند 105985 الذي لامس يوم الأربعاء
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة مع تقدم دول من بينها أستراليا بخطط لتخفيف القيود الاقتصادية والاجتماعية التي وضعت لوقف وباء فيروس كورونا مما أثار آمال السوق في زيادة الطلب على النفط الخام ومنتجاته
وصعد خام برنت 87 سنتا أو 3٪ إلى 30.33 دولار للبرميل في الساعة 0630 بتوقيت جرينتش ، بعد أن انخفض بنحو 1 بالمئة يوم الخميس
الولايات المتحدة ارتفع النفط 1.12 دولار ، أو 4.8 ٪ ، إلى 24.67 دولار للبرميل ، بعد انخفاض بنحو 2 ٪ في الجلسة السابقة
يتجه كلا العقدين للأسبوع الثاني من المكاسب بعد قيعان أبريل ، عندما تحطم النفط دون الصفر ، مع ارتفاع خام برنت بنحو 15٪ للأسبوع ، وخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 24٪
ومع ذلك لا يزال يتم ضخ النفط الخام في التخزين ، مما يزيد من احتمال أن يتم تغطية أي مكاسب ناتجة عن طلب أقوى
وقال لاشلان شو رئيس أبحاث السلع في بنك أستراليا الوطني في ملبورن "النفط يرتفع وسط توقعات الطلب الأفضل
هناك براعم خضراء هناك ولكن أعتقد أن السوق ستحتاج إلى رؤية تلك الأسواق تتوسع وتمتد للحفاظ على الارتفاع
على جانب العرض ، تقوم شركات النفط في أمريكا الشمالية بخفض الإنتاج بشكل أسرع مما توقعه مسؤولو أوبك ومحللو الصناعة ، وهي في طريقها لسحب حوالي 1.7 مليون برميل يوميًا من الإنتاج بحلول نهاية يونيو
وقال شو "إن تخفيضات الإمدادات التي شهدناها ، خاصة في أمريكا الشمالية ، تمنح الثقة في السوق
ومع ذلك ، الولايات المتحدة قال متعاملون يوم الخميس نقلا عن بيانات جينسكاب إن مخزونات الخام في مركز تخزين كوشينغ في أوكلاهوما زادت بنحو 407 آلاف برميل في الأسبوع حتى 5 مايو
أصبحت أستراليا يوم الجمعة أحدث دولة تخطط لتخفيف قيود الإغلاق حيث تتباطأ العدوى من الفيروس إلى مستوى ضئيل ، بهدف تخفيف قيود التباعد الاجتماعي في عملية من ثلاث مراحل
كما تخطط فرنسا وأجزاء من الولايات المتحدة ودول مثل باكستان لتخفيف القيود المفروضة لوقف انتشار أسوأ أزمة صحية في العالم منذ قرن
في الولايات المتحدة ، أكبر مستهلك للنفط ومنتجاته ، بدأ سائقو السيارات في السير على الطرق مع تخفيف عمليات الإغلاق. تزويد البنزين للولايات المتحدة ارتفع السوق إلى ما يقرب من 6.7 مليون برميل يوميًا الأسبوع الماضي ، وفقًا لتقديرات الولايات المتحدة إدارة معلومات الطاقة
ارتفعت الأسعار في وقت لاحق من الجلسة بعد الولايات المتحدة وناقش المسؤولون الصينيون اتفاقًا تجاريًا تم الاتفاق عليه في وقت سابق من هذا العام قبل تفشي الفيروس ، حيث وافق الجانبان على تنفيذ الاتفاقية
وقال جيفري هالي ، كبير محللي السوق في "إن تراجع التصعيد الواضح للأعمال العدائية التجارية المحتملة من المكالمة الهاتفية بين الولايات المتحدة والصين هذا الصباح شهد عودة مشاعر صعودية
قفز الذهب 2% يوم الخميس بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة، من بينها قفزة في أعداد العاطلين في الولايات المتحدة، مما يزيد المخاوف حول ركود عالمي بسبب فيروس كورونا، بينما حول المستثمرون أنظارهم إلى وظائف غير الزراعيين للإسترشاد منها عن دلائل جديدة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 2.1% إلى 1720.36 دولار للاوقية في الساعة 1833 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى في أكثر من أسبوع عند 1721.76 دولار.
وأنهت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تعاملاتها على ارتفاع 2.2% عند 1725.80 دولار.
وتقدم ملايين جدد من الأمريكيين بطلبات للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي مما يشير إلى إتساع نطاق تسريح العاملين من صناعات استهلاكية إلى قطاعات أخرى في الاقتصاد وقد تبقى الطلبات مرتفعة حتى مع بدء إعادة فتح أجزاء كثيرة من الدولة.
وأظهرت مجموعة جديدة من البيانات يوم الخميس أن إنتاجية العاملين إنخفضت بأسرع وتيرة منذ أكثر من أربع سنوات في الربع الاول وسط أكبر انخفاض في ساعات العمل منذ 2009.
وعززت البيانات الاقتصادية القاتمة التوقعات بمزيد من إجراءات التحفيز من البنوك المركزية والحكومات حول العالم لتخفيف الضرر الاقتصادي من الفيروس.
وقال بنك انجلترا أن بريطانيا ربما تتجه نحو أكبر إنكماش اقتصادي منذ أكثر من 300 عام بسبب إجراءات العزل العام لمكافحة فيروس كورونا وأبقى البنك الباب مفتوحاً يوم الخميس أمام مزيد التحفيز الشهر القادم.
وقال مايكل ماتوسيك، كبير المتعاملين في يو.إس جلوبال إنفستورز، "مع زيادة عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 على مدى الأيام القليلة الماضية، بدأ الناس يتشككون حول إستئناف نشاط الولايات الأمريكية لأنهم قلقون من تسارع معدل الإصابة".
وأصاب تفشي فيروس كورونا أكثر من 3.71 مليون شخصاً على مستوى العالم وأضر بشدة النمو العالمي ودفع المستثمرين للإقبال على الملاذات الآمنة مثل الذهب إلتماساً للآمان.
وقال بوب هابيركورن، كبير محللي السوق في ار.جيه.أو فيوتشرز، أن قفزة اليوم ساعدها أيضا "التداول الإستباقي" على ترقب بيانات ضعيفة للوظائف الأمريكية مزمع صدورها يوم الجمعة.
ومن المتوقع أن تنهار وظائف غير الزراعيين 22 مليون في أبريل وهو معدل تاريخي، والذي سيتجاوز بفارق هائل الانخفاض القياسي السابق البالغ 800 ألف الذي شوهد خلال ركود 2007-2009 ، وفقاً لمسح أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين.
ويراقب المستثمرون أيضا التطورات المحيطة بالتجارة بين الولايات المتحدة والصين حيث تفكر إدارة الرئيس دونالد ترامب في إتخاذ إجراءات عقابية ضد بكين حول تعاملها في البداية مع تفشي الفيروس.
قفزت أسعار النفط بعدما زادت السعودية أسعار خامها عالمياً.
وأضافت العقود الاجلة لخام برنت 7.1% متجاوزاً 31 دولار للبرميل بينما ارتفع الخام الأمريكي 11%. وزادت شركة أرامكو السعودية، التي بدأت في أوائل هذا العام حرب أسعار بتقديم خصومات ضخمة على خامها، الأسعار على كافة خاماتها تقريباً في يونيو. وتأتي التحركات بينما تشرع المملكة وشركائها بأوبك بلس في تخفيضات إنتاج قياسية في محاولة لإستعادة التوازن لسوق متخمة بالإمدادات.
وقال هانس فان كليف، كبير الخبراء الاقتصاديين المختصين بالطاقة في ايه.بي.ان أمرو، "رفع أرامكو للأسعار يشير إلى تعافي الطلب".
وبدأ تحالف أوبك بلس يشمل بدء روسيا تطبيق تخفيضات إنتاج بواقع 9.7 مليون برميل يومياً هذا الشهر. وتأتي هذه الخطوة بعد زيادة قياسية في المخزونات مع إنهيار الطلب بفعل تفشي فيروس كورونا الذي شهد إمتلاء صهاريج النفط عالمياً. وتوجد علامات مبدئية من الصين إلى ألمانيا وفلوريدا أن الطلب على الوقود—خاصة البنزين—بدأ يتعافى.
وأضاف خام برنت تسليم يوليو 1.84 دولار أو 6.2% إلى 31.56 دولار للبرميل في الساعة 1:42 بتوقيت لندن.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط 9.4% إلى 26.24 دولار للبرميل.
وجاءت بعض أكبر التحركات في تسعير النفط السعودي للمصافي في أوروبا والشرق الأوسط، أيضا السوق الرئيسية للخام الروسي. وهذا ربما علامة على أن حرب الأسعار تنحسر بعدما إتفقت الرياض وموسكو الشهر الماضي على العمل سوياً مجدداً ضمن تحالف أوبك بلس. وتم زيادة الأسعار في هذا المناطق ما بين 5.80 دولار و7.50 دولار لشهر يونيو.