Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

لطالما تفاخر دونالد ترامب بأن رئاسته أنعشت سوق الأسهم. لكن هجومه مؤخرا على شركة أمازون يقوض هذا الإدعاء.

فقد هوت أسهم عملاق التجارة الإلكترونية 11% منذ الاسبوع الماضي عندما نشر موقع "أكسيوس" الإخباري إن الرئيس "مهووس" بفرض قيود تنظيمية على الشركة. وهذا محا نحو 75 مليار دولار من القيمة السوقية لأمازون.

وإقتطع أيضا ثمانية نقاط من مؤشر ستاندرد اند بور الذي فيه أمازون صاحبة رابع أكبر وزن بمقدار 2.5%. وهبط المؤشر القياسي للأسهم 2% خلال هذه الفترة والأن ينخفض 9.5% عن مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في يناير.

وقد أطلق ترامب سيلا من التغريدات يتهم فيها أمازون بعدم دفع ما يكفي من ضرائب وأنها تدفع رسوما ضئيلة لخدمة البريد الأمريكية.    

قال مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة فيس بوك إن الأمر سيستغرق "سنوات قليلة" لحل المشكلات التي تلاحق شركة التواصل الاجتماعي.

وقال خلال مقابلة مع مجلة فوكس "أتمنى أنا أستطيع حل كل هذه القضايا خلال ثلاثة أشهر أو ستة أشهر، لكن الواقع هو ان حل بعض من هذا المسائل سيتطلب وقتا أطول".

وأضاف زوكربيرج إن الشركة بدأت تستثمر بشكل أكبر في الأمن قبل عام على الأقل. "بالتالي إذا كان الأمر سيكون عملية تستغرق ثلاث سنوات، إذاً نحن قطعنا عام على الأقل. وأتنمى بنهاية هذا العام نكون بدأنا حقا حل بعض هذه القضايا".

ويحاول زوكربيج أن يقود فيس بوك لتجاوز واحدة من أسوأ أزماتها بعد ان تكشف ان شركة كامبريدج اناليتيكا، شركة الاستشارات السياسية التي عملت على الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب، حصلت على بيانات خاصة لنحو 50 مليون مستخدما للفيس بوك. وهبطت أسهم فيس بوك نحو 14% منذ ان ظهرت هذه الأخبار وتم دعوة زوكربيج للمثول أمام الكونجرس في الاسابيع القادمة. وطالب أيضا سياسيون في بريطانيا والاتحاد الأوروبي زوكربيج بالقدوم لتفسير كيف تحمي فيس بوك خصوصية مستخدميه البالغ عددهم ملياري شخصا، هذا وأعلن اليوم ممثل الإدعاء العام في ولاية ميسوري أنه يفتح تحقيقا واسع النطاق بشأن فيس بوك.

وانخفضت أسهم فيس بوك 1.4% خلال تداولات ما قبل فتح جلسة اليوم في نيويورك مسجلة 157.50 دولار.

تواصلت يوم الاثنين خسائر أسهم شركات التقنية بعد أسبوع عصيب حيث تراجعت بشكل أكبر أسهم أمازون وتسلا مما يضفي أجواء قاتمة على الأسواق القلقة بالفعل بعد قرار الصين زيادة رسوم استيراد منتجات أمريكية.

وهبطت أمازون 3% بعدما شن الرئيس دونالد ترامب أحدث هجوم له على تكلفة توصيل سلع أكبر متجر إلكتروني في العالم عبر نظام البريد الأمريكي وتوعد بتعديلات غير محددة.

وشكل هذا السهم العبء الأكبر على مؤشري ستاندرد اند بور وناسدك.

وتسببت فضيحة إختراق بيانات فيس بوك وحوادث السيارات ذاتية القيادة وإستهداف ترامب لأمازون في تسجيل قطاع التقنية المدرج على مؤشر ستاندرد اند بور أسوأ خسارة شهرية في نحو عامين خلال مارس.

وأعلنت الصين ليل الأحد أنها ستزيد التعريفات الجمركية بما يصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم. وجاء هذا التحرك ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على الألمونيوم والصلب.

ويستعد ترامب على نحو منفصل لفرض رسوم على منتجات صينية أغلبها عالي التقنية بقيمة تزيد عن 50 مليار دولار.

وفي أحدث معاملات فقد مؤشر داو جونز أكثر من 300 نقطة مسجلا 23764 نقطة. 

انخفض الدولار للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين وسط أحجام تداول ضعيفة بوجه عام حيث فرضت الصين رسوما إضافية على منتجات أمريكية في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم.  

وحجم التداول ضعيف بسبب إغلاق بعض الأسواق الأوروبية من أجل عطلة عيد القيامة.  

وقالت وزارة المالية الصينية إن الصين فرضت رسوما إضافية تصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا تشمل لحم الخنزير المجمد والنبيذ وفواكه معينة ومكسرات، ردا على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمونيوم.

وتطابق هذه الرسوم الجمركية، التي تدخل حيز التنفيذ اليوم الاثنين، قائمة نشرتها الصين يوم 23 مارس من الرسوم المحتملة على سلع أمريكية قيمتها تصل إلى 3 مليار دولار.

وانخفض الدولار 0.2% إلى 89.934 نقطة مقابل سلة من ست عملات رئيسية نزولا من أعلى مستوى في أسبوع 90.178 نقطة الذي سجله الخميس الماضي.

لكن ارتفع الدولار 0.1% مقابل الين مسجلا 106.24 ين بعد صعوده أكثر من 1.5% الاسبوع الماضي أمام العملة اليابانية في أكبر مكسب أسبوعي منذ سبتمبر 2017.

وقد ارتفعت العملة الأمريكية مقابل الين الاسبوع الماضي بدعم من علامات على ان الصين والولايات المتحدة تعملان وراء الكواليس على تجنب حرب تجارية شاملة، بالإضافة لآمال بإنفراجة دبلوماسية حول البرنامج النووي لكوريا الشمالية.

ومن المتوقع ان تصدر إدارة ترامب بحلول الجمعة قائمة بمنتجات صينية أخرى ستفرض عليها رسوم.

وقال كارل شاموتا، مدير قسم المنتجات والأسواق العالمية في كامبريدج اف اكس بتورنتو، إن هذا التحرك الأمريكي سيؤدي على الأرجح إلى جولة ثانية من عقوبات مضادة من الصين، الذي قد يشمل فئات منتجات حيوية من الناحية الاستراتجية مثل الفول الصويا والطائرات.

وبعيدا عن الحرب التجارية المحتملة، تركز الأسواق أيضا على بيانات أمريكية هذا الاسبوع أبرزها تقرير الوظائف خارج القطاع الزراعي لشهر مارس. وقال محللون إن هذه البيانات من المتوقع ان تحدد مسار زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.

وفي نفس الأثناء، استقر اليورو دون تغيير يذكر عند 1.2319 دولار.

وعلى الرغم من ان التوقعات بتخارج البنك المركزي الأوروبي من برنامجه التحفيزي تعزز اليورو منذ العام الماضي، إلا ان العملة الموحدة دخلت في حالة ثبات وترقب منذ تسجيل أعلى مستوى في ثلاث سنوات 1.2556 دولار يوم 16 فبراير ويُنظر لأدنى مستوياتها يوم الأول من مارس 1.2154 دولار كمستوى دعم مباشر.

نما نشاط المصانع الأمريكية بوتيرة أبطأ طفيفا من المتوقع في مارس وسجل مؤشر يقيس أسعار المواد الأولية أعلى مستوى في نحو سبع سنوات حيث كافحت شركات التصنيع لتلبية الطلب.

وأظهرت بيانات من معهد إدارة التوريد يوم الاثنين إن مؤشر نشاط المصانع تراجع إلى 59.3 نقطة من 60.8 نقطة. وكان متوسط التقديرات في مسح بلومبرج يشير إلى 59.7 نقطة. وتشير القراءات فوق الخمسين نقطة إلى نمو.

وهبط مؤشر الطلبيات الجديدة إلى 61.9 نقطة وهو أدنى مستوى منذ أغسطس من 64.2 نقطة.

هذا وارتفع مؤشر الأسعار المدفوعة للشهر الرابع على التوالي إلى 78.1 نقطة وهو أعلى مستوى منذ أبريل 2011 من 74.2 نقطة، بينما انخفض مؤشر التوظيف إلى 57.3 نقطة من 59.7 نقطة.

وانخفض مؤشر المخزونات لأدنى مستوى منذ يوليو 2011 واستقر مقياس الطلبيات غير المنجزة عند أعلى مستوى في نحو 14 عاما. وسويا يشير هذان المؤشران إلى أن المصانع مازالت تواجه مشكلة في مواكبة الطلب من الأفراد والشركات، وفي نفس الوقت يدفعون أسعار أعلى لشراء المواد الأولية.

وعلى الرغم من ذلك، تتماشى البيانات مع التوقعات بزيادات أكثر في إنتاج قطاع التصنيع خلال الأشهر المقبلة، ويبقى المؤشر الرئيسي قرب أعلى مستوى منذ 2004. ورغم ان مؤشر وظائف قطاع المصانع قد تراجع إلا ان التفاصيل الفرعية للبيانات تنبيء بتحسن أكبر في التوظيف. ومن المقرر نشر تقرير وزارة العمل للوظائف عن شهر مارس في وقت لاحق من هذا الاسبوع.  

بحسب الكريملن، لم يقترح فقط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اجتماع قمة مع فلاديمير بوتين عندما إتصل بالزعيم الروسي الشهر الماضي بل دعاه أيضا إلى البيت الأبيض.

وأبلغ يوري يوشاكوف مستشار السياسة الخارجية للكريملن الصحفيين يوم الاثنين "عندما تباحث الرئيسان عبر الهاتف، إقترح ترامب عقد اجتماع في واشنطن بالبيت الأبيض". وأضاف "هذه فكرة إيجابية ومثيرة للاهتمام".

وقال يوشاكوف إن الجانبين لم يجريا مناقشات تحضيرية منذ مكالمة 20 مارس بسبب طرد متبادل لدبلوماسيين حول تسميم جاسوس سابق في بريطانيا. وتابع "أمل ألا يتخلى الأمريكيون عن مقترحهم مناقشة احتمال عقد هذه القمة".

ومن المرجح ان يزيد احتمال زيارة بوتين لواشنطن من حدة الانقسامات في الولايات المتحدة حول العلاقات مع روسيا وسط توترات مستمرة بخصوص التدخل المزعوم من الكريملن في انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2016. وتنفي روسيا التدخل. وكان ترامب قد نال الإشادة من الحزبين في الكونجرس على إصدار أمر الاسبوع الماضي بطرد 60 دبلوماسيا روسيا إعتبرتهم واشنطن جواسيس وهو أكبر عدد يتم طرده منذ 1986 في إظهار للوحدة مع أوروبا بعد ان إتهمت بريطانيا حكومة بوتين بتنفيذ هجوم بالغاز يوم الرابع من مارس على الجاسوس السابق سيرجي سكريبال في انجلترا.

 تكشف إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع النقاب عن قائمة بالواردات الصينية التي ستفرض عليها الولايات المتحدة رسوما لمعاقبة بكين على سياسات إنتهاك الملكية الفكرية في خطوة من المتوقع أن تؤجج التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

وقال مسؤولون بالإدارة إن من المتوقع أن تستهدف القائمة التي تشمل واردات سنوية تتراوح قيمتها بين 50 مليار دولار و60 مليار دولار منتجات التكنولوجيا المتطورة وإنه ربما يكون هناك أكثر من شهرين على بدء سريان هذه الرسوم.

ويتعين أن يكشف مكتب الممثل التجاري الأمريكي عن قائمة المنتجات بحلول يوم الجمعة بموجب إعلان الرسوم الجمركية على الصين الذي وقعه ترامب في 22 مارس.

وتهدف هذه الرسوم إلى فرض تغييرات في سياسات الحكومة الصينية التي يقول الممثل التجاري الأمريكي إنها تؤدي إلى نقل الملكية الفكرية الأمريكية للشركات الصينية.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تراجع الدولار وسط تجدد المخاوف من نشوب حرب تجارية بعد ان فرضت الصين رسوما إضافية على منتجات أمريكية ردا على رسوم استيراد فرضتها الولايات المتحدة على الصلب والألمونيوم.

وبعد الانخفاض في جلسات التداول الثلاث الماضية، صعد الذهب في المعاملات الفوية 0.5% إلى 1331.19 دولار للاوقية بحلول الساعة 0706 بتوقيت جرينتش.

وفرضت الصين رسوما إضافية تصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا بما يشمل لحم الخنزير المجمد والنبيذ وفواكه معينة والمكسرات، للرد على الرسوم الأمريكية على واردات الألمونيوم والصلب.

وتدخل الرسوم حيز التنفيذ اليوم الاثنين وتضاهي قائمة رسوم محتملة على سلع أمريكية بقيمة 3 مليار دولار كانت قد نشرتها الصين يوم 23 مارس.

وقال يوتشي إكيمزي المحلل لدى اي.سي.بي.سي ستاندرد بنك في طوكيو "الحرب التجارية جارية وتزداد سوءا، بالتالي هذا ربما السبب وراء بيع الأفراد للدولار وشراء الذهب".

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية أخرى، 0.3% إلى 89.929 نقطة.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1334.90 دولار للاوقية.

وهبط الذهب 1.7% الاسبوع الماضي في أكبر انخفاض منذ أوائل ديسمبر. لكن قفز المعدن النفيس 1.7% في الفترة من يناير إلى مارس محققا ثالث مكسب فصلي على التوالي.

زادت الصين رسومها التجارية بما يصل إلى 25% على 128 منتجا أمريكيا، من لحم الخنزير المجمد والنبيذ إلى فواكه معينة ومكسرات، في تصعيد لخلاف بين أكبر اقتصادين في العالم ردا على رسوم فرضتها الولايات الأمريكية على واردات الألمونيوم والصلب.

وجرى إعلان هذه الرسوم، التي تدخل حيز التنفيذ اليوم الاثنين، ليل الأحد من قبل وزارة المالية الصينية وهي تطابق قائمة رسوم محتملة على سلع أمريكية قيمتها تصل إلى 3 مليار دولار نشرتها الصين يوم 23 مارس.

وبعد قليل من هذا الإعلان، حذرت مقالة افتتاحية في صحيفة جلوبال تايمز الصينية الأوسع انتشارا من أنه إذا كانت الولايات المتحدة تعتقد ان الصين لن ترد أو أنها ستكتفي بإجراءات مضادة رمزية، فيمكنها الأن أن "تودع هذا الوهم".

وأضافت المقالة "على الرغم من ان الصين والولايات المتحدة لم تعلنا أنهما في حرب تجارية إلا ان شرارات هذه الحرب بدأت تتطاير بالفعل".

ويستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل منفصل لفرض رسوم على سلع صينية قيمتها تزيد عن 50 مليار دولار بهدف معاقبة بكين حول إتهامات أمريكية أن الصين تنتهك بشكل ممنهج الملكية الفكرية الأمريكية—وهي مزاعم تنفيها بكين.

ستغير الصين يوم الاثنين معاملتها الخاصة برسوم أكثر من 100 نوعا من السلع المستوردة الأمريكية، على رأسها فواكه معينة ومنتجات لحم خنزير، في رد سبق إعلانه على رسوم فرضتها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمونيوم.

وقالت اللجنة الصينية للرسوم الجمركية، في بيان نشر على موقع وزارة المالية يوم الأحد، إنها إتخذت القرار بموافقة مجلس الدولة. وقالت الصين في السابق إنها تطلب تعويضا عن التجارة المفقودة بسبب زيادة أمريكا رسومها على المعادن.

وأعلن الرئيس دونالد ترامب في مارس رسوما على واردات الصلب والألمونيوم بدواعي الأمن القومي الذي تقول بكين أنه ينتهك قواعد منظمة التجارة العالمية. وأعلنت الولايات المتحدة بعدها إستثئناءات لدول حليفة، بما في ذلك كندا والمكسيك. وقالت الصين يوم الأحد إن رسوم المعادن "تلحق ضررا كبيرا" بمصالحها.

وشملت القائمة الأصلية للسلع الأمريكية المستهدفة، التي أصدرتها بكين يوم 23 مارس، فواكه طازجة وجافة ونبات الجنسنج والمكسرات والنبيذ ولحم الخنزير بالإضافة لمنتجات صلب معينة، بقيمة نحو 3 مليار دولار—وهذا قدر ضئيل من وارداتها من الولايات المتحدة. وحتى الأن لم يمتد الصراع التجاري إلى الصادرات الزراعية الأمريكية الضخمة للصين، مثل الفول الصويا .

وبعيدا عن المعادن، تستعد إدارة ترامب لإقتراح قائمة بمنتجات صينية أخرى تستهدفها برسوم. وأعلن ترامب في مارس ان الولايات المتحدة ستفرض رسوما على سلع صينية بقيمة نحو 50 مليار دولار لمعاقبة بكين على ما ترى واشنطن إنه إنتهاكات واسعة النطاق للملكية الفكرية الأمريكية.

وأمام الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايت هايزر حتى يوم السادس من أبريل لإصدار القائمة. وقال ويلبور روس وزير التجارة الأمريكي يوم 28 مارس إن إعلانا بشأن هذه الإجراءات سيأتي "بعد وقت قصير جدا". وقالت الصين أنه لديها خطة للتحرك بشكل أكبر إذا جرى تطبيق هذه الرسوم على سلعها.