Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

ترك سوء الطقس أثره على الاقتصاد البريطاني، لكن ربما لا تكون العاصفة الثلجية المعروفة باسم "وحش الشرق" كافية لمنع بنك انجلترا من إجراء الزيادة القادمة في أسعار الفائدة.

وأظهرت تقارير هذا الاسبوع إن الثلوج والعواصف قادت نمو قطاع الخدمات لأضعف مستوياته في نحو عامين، وتسببت في إنكماش قطاع البناء لأول مرة في ستة أشهر. وبينما انخفض الجنيه الاسترليني بعد نشر تقرير قطاع الخدمات، إلا ان المستثمرين مازالوا يرون فرصة بنحو 85% لرفع بنك انجلترا أسعار الفائدة في مايو، دون تغيير يذكر عن التوقعات في الاسبوع الماضي.

وقالت شركة أي.اتش.اس ماركت، التي نشرت وأعدت التقارير، إن الطقس، بجانب الأثر السلبي لضعف الطلب الاستهلاكي و"الغموض الاقتصادي المتزايد"، يعني ان النمو الاقتصادي الاجمالي ربما يكون قد تباطأ خلال الربع الأول. وأشارت تقديرات الشركة إلى معدل نمو 0.3% نزولا من 0.4% في الربع الأخير من 2017.

وأخذ البنك المركزي الانجليزي في حساباته بالفعل التأثير السلبي لسوء الأحوال الجوية، وخفض توقعاته للربع الأول. وبحسب شركة ماركت، يعني هذا ان الزيادة المتوقعة على نطاق واسع لأسعار الفائدة في مايو مازالت قائمة، وهو تقييم يتفق معه ألان كلارك الخبير الاقتصادي في سكوتيا بنك.

وقال كلارك أنه بما ان القراءات الضعيفة نسبيا ترجع لسوء الطقس "فإن هذا الضعف من المرجح ان يثبت أنه مؤقت وبالتالي ممكن التغاضي عنه من منظور لجنة السياسة النقدية". وأضاف "أظن بوجه عام ان لجنة السياسة النقدية تتجاوز هذا".

وهبط مؤشر ماركت لمديري شراء قطاع الخدمات إلى 51.7 نقطة من 54.5 نقطة في فبراير، أقل بكثير من توقعات الخبراء الاقتصاديين. وانخفض مؤشر نشاط البناء إلى 47 نقطة مما يشير إلى إنكماش، بينما استقر المؤشر الخاص بقطاع التصنيع دون تغيير يذكر عند 55.1 نقطة. وهذا ترك القراءة المجمعة لهذه المؤشرات عند أدنى مستوى منذ يوليو 2016.

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس بعد ان أشارت الولايات المتحدة والصين إلى رغبتهما في حل نزاع تجاري بينهما من خلال المفاوضات مما حد من الطلب على المعدن كملاذ آمن.

وعاود المستثمرون الإقبال على الأسهم الذي قاد أسواق الأسهم العالمية للارتفاع في حين صعد الدولار ليجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وقال فواز رضا زاده، المحلل لدى فوريكس دوت كوم، "هذه ضربة مزدوجة (للذهب)". "فأسواق الأسهم استقرت، على الأقل في الوقت الحالي، وهذا حد من الطلب على الملاذات الأمنة".

وأضاف رضا زاده إن انخفاض أسعار الذهب خلق أيضا صورة فنية سلبية شجعت على المزيد من البيع.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1327.11 دولار للاوقية في الساعة 1107 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1331 دولار للاوقية.

وكان الذهب قفز إلى 1348.06 دولار يوم الاربعاء بعد ان هددت الصين بالرد على رسوم أمريكية مقترحة على واردات صينية بقيمة نحو 50 مليار دولار. وهددت الصين بفرض رسوم على واردات أمريكية تشمل الفول الصويا والطائرات والسيارات والويسكي والكيماويات.

ولكن قالت واشنطن وبكين في وقت لاحق إنهما يرغبان في التفاوض على حل.

ووصف كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب إعلانات الدولتين بأنها مجرد مقترحات إفتتاحية وأشار ان الرسوم الأمريكية ربما لا تدخل أبدا حيز التنفيذ، بينما قال سفير الصين لدى واشنطن ان بكين تفضل حل النزاع من خلال الحوار.

وقال سام لاوغلين المحلل في ام.كيه.اس إن الذهب يجد دعما فنيا حول 1320 دولار ثم متوسط تحرك 100 يوما عند 1311 دولار.

ووصلت أسعار الذهب لأعلى مستوى في 18 شهر عند 1366.07 دولار في يناير لكن منذ حينها باتت عالقة في نطاق تداول بين 1310 و1360 دولار.

ويترقب المستثمرون بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة بحثا عن اتجاه جديد للأسعار. ومن شأن نمو قوي للتوظيف والأجور ان يشجع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على رفع أسعار الفائدة بوتيرة أسرع ويقود أسعار الذهب للانخفاض.

تراجع النشاط الاقتصادي لمنطقة اليورو إلى أدنى مستوى في أكثر من عام مما يُضاف للعلامات على ان فورة نمو المنطقة قد بلغت ذروتها.

وأعلنت شركة اي.اتش.اس ماركت يوم الخميس إن المؤشر المجمع لمديري الشراء هبط إلى 55.2 نقطة في مارس من 57.1 نقطة في فبراير. وتقل هذه القراءة طفيفا عن تقدير أولي بلغ 55.3 نقطة، ورجع هذا التعديل بالخفض إلى أداء أسوأ من المتوقع في قطاع الخدمات.

وقال كريس وليامسون، كبير الخبراء الاقتصاديين في اي.اتش.اس ماركت، "بعض التراجع من المستوى المرتفع لمؤشر مديري الشراء في بداية العام كان طول الوقت محتملا بشدة".

وأضاف إن المؤشر مازل يشير إلى معدل نمو فصلي "مبهر" عند 0.6%، وإن التباطؤ يرجع بوجه عام إلى ان عدد شركات أقل يبلغ بتحسن في النشاط.

ويقود التحسن الاقتصادي الواسع النطاق لمنطقة اليورو مسؤولي البنك المركزي الأوروبي لمناقشة موعد سحب تحفيز نقدي استثنائي وكيفية عمل ذلك. ومن المتوقع ان ينهي المسؤولون برنامجهم لشراء السندات بعد سبتمبر حيث يُترجم النمو إلى ارتفاع في ضغوط الاسعار.

ولكن مؤخرا أشار عدد من التقارير إلى تراجع الناتج الاقتصادي. وانخفضت الثقة لدى الشركات والمستثمرين مع تراجع الإنتاج  الصناعي ونشاط البناء.

ومع عوامل مؤقتة كسوء الطقس وقيود الطاقة الإنتاجية تساهم في فقدان زخم النمو مؤخرا، قال وليامسون إن "تقدير المدى الحقيقي لأي تباطؤ يكون بالتالي صعبا".

وتابع إن المسح القادم "سيكون بالتالي مهما بشكل خاص في التحقق من زخم النمو الحقيقي وفي الاسترشاد منه على الموعد المرجح لأي تغيرات في سياسة المركزي لأوروبي".

وجه ستيف بانون، كبير الخبراء الاستراتجيين سابقا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنسق حملته الرئاسية في 2016، ردا ناريا يوم الاربعاء لوول ستريت على نظرتها المتشائمة للإجراءات التجارية التي إتخذها ترامب ضد الصين.

وقال بانون خلال مقابلة هاتفية مع وكالة رويترز "إسئلوا الأفراد العاملين في أوهايو وبنسلفانيا وميتشجان بشأن وول ستريت. وول ستريت أيدت وهتفت لتصدير وظائفهم. فلتذهب وول ستريت للجحيم إن كان لا يعجبها هذا. حان الوقت لأن يقف شخص في وجههم ودونالد ترامب هو الرجل المثالي لذلك. وول ستريت دائما ما كانت تنظر إلى المدى القصير. ترامب يحاول حماية القلب النابض للرأسمالية الأمريكية—وهو إبتكارنا".

وأضاف بانون، الذي يحتفظ بعلاقات مع البيت الأبيض، إن خطوات ترامب مؤخرا لفرض رسوم جمركية هي إشارة للصينيين إن "لعبة التأجيل المستمرة قد إنتهت" وأنهم لابد ان يعالجوا القضية الرئيسية الخاصة بالنقل القسري للتكنولوجيا".

"هذه مواجهة شاملة. ترامب يخطط لهذا منذ زمن طويل. وبدأ بالنقل القسري للتكنولوجيا. من الواضح ان الصينيين ليس لديهم ردا حقيقيا على ذلك. أعتقد أنهم إستغلوا الظروف بالكامل. بفرض رسوم على منتجات زراعية وتجنب معالجة مسائل التكنولوجيا أظهروا من جديد أنهم يعتبرونا ليس أكثر من دولة تابعة".

وأردف قائلا " هذا هو القلب النابض للرأسمالية الأمريكية: ابتكار التكنولوجيا الذي سواء يسرقه الصينيون أو يجبرون الشركات الأمريكية على تسليمه. وقد أشار ترامب ان تلك الأيام قد ولت".

بفضل الرئيس دونالد ترامب، وجهت الصين أحدث ضربة للمزارعين الأمريكيين.

أعلنت بكين يوم الاربعاء أنها تخطط لفرض رسوم بنسبة 25% على الفول الصويا وسلع زراعية أمريكية أخرى من بينها القمح والذرة والقطن والسرغوم والتبغ واللحم البقري. وتأتي هذه الخطوة ردا على رسوم تقترح الولايات المتحدة فرضها على سلع صينية عالية التقنية. والصين هي أكبر مشتر للفول الصويا الأمريكية في تجارة بقيمة نحو 14 مليار دولار سنويا.

وتأتي هذه الحرب التجارية المشتعلة في وقت من المتوقع فيه بالفعل ان ينخفض عائد الزراعة الأمريكية إلى أدنى مستوى في 12 عاما كما تهدد واحدة من القطاعات القليلة في الاقتصاد الأمريكي التي لديها صافي فائض تجاري. وانتقدت اتحادات للمزارعين الموقف المتشدد لإدارة ترامب وقال الاتحاد الأمريكي للفول الصويا إن المزارعين سيواجهون أثارا "مدمرة". وتتعرض الصادرات الزراعية لتهديد في وقت يواجه فيه المزارعون بالفعل منافسة قوية من البرازيل ويعانون من فوائض في المحاصيل.

وقال جستن كنوبف، وهو مزارع من مقاطعة سالين بولاية كنساس، "بينما تبقى الزراعة بيدقا في هذه الحروب التجارية، هذا يجعل الاسعار التي نتلقاها في المزارع أكثر تقلبا بكثير". ويزرع كنوبف مع والده وشقيقه قمح وذرة وصويا وسرغوم وبرسيم على مساحة 4.000 فدانا.

وأضاف كنوبف "أعلم ان الرئيس يواصل القول أننا سنحصل على اتفاق عظيم". "في نفس الأثناء، من المحبط حقا ان تتأثر أسعار سلعنا وإيراد أسرنا بهذا القدر نتيجة ما يحدث بشأن التجارة".

وقد يصبح أثر الرسوم المقترحة من الصين ملموسا بشدة في منطقة الغرب الأوسط الأمريكية وهي منطقة حيوية فيها الناخبون ساعدوا في ضمان فوز ترامب بالانتخابات. ويهدد الخلاف التجاري المتصاعد بتآكل بعض هذا الدعم. وتشمل أكبر المناطق المنتجة للفول الصويا ولايات متأرجحة سياسيا مثل أوهايو وآيوا.

وقال داميان كورفالن، المحلل في جولدمان ساكس جروب، في تقرير "رسوم الفول الصويا تؤثر على الولايات المتأرجحة سياسيا في الغرب الأوسط الأمريكي وتأتي بثمن يبدو ان الصين راغبة في دفعه".

هبط سهم نادي يوفنتوس الإيطالي لكرة القدم في بورصة ميلانو لأدنى مستوى في ثمانية أشهر بعد ان إنهزم الفريق في مدينة تورينو الإيطالية 3-0 أمام نادي ريال مدريد في مبارة ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا التي شهدت هدف بركلة مقصية من كريستيانو رونالدو.

وهوى سهم يوفنتوس 7.9% ليصل سهم الفريق المملوك لعائلة "أنييلي" إلى أدنى مستوى منذ أغسطس وتصبح قيمتة السوقية 633 مليون يورو (778 مليون دولار). وكان سهم يوفنتوس، الذي خسر 18% منذ بداية العام، أكبر عبء على مؤشر ستوكس يوروب لكرة القدم المدرج عليه 22 ناديا.

وأصبح أمام يوفنتوس فرصة ضئيلة للتأهل إلى نصف النهائي الذي بلوغه يضمن مكافأة إضافية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم قدرها 7.5 مليون يورو على الأقل. وسيدر دوري أبطال أوروبا هذا الموسم إيرادات بقيمة 1.27 مليار يورو تتقاسمها الأندية المشاركة.

وتتحكم عائلة أنييلي، التي تمتلك نادي يوفنتوس منذ أكثر من 90 عاما، في شركة فيراري وشركة فيات كرايزلر للسيارات.

قلصت الأسهم الأمريكية خسائرها بينما تراجع الطلب على الملاذات الأمنة مع تكهن المستثمرين ان الشكل النهائي لأي رسوم تجارية صينية ربما يكون أقل وطأة من المقترح حاليا.

وقلص مؤشر ستاندرد اند بور تراجعاته بنحو الثلثين حيث ترك ممثلون عن الصين وإدارة ترامب الباب مفتوحا أما حل بالتفاوض. ولن تدخل المقترحات حيز التنفيذ قبل أشهر.

ومع ذلك ألحق الخوف من ان تتصاعد التوترات بشكل أكبر ضررا بقطاعات معينة بعد ان أعلنت الصين فرض رسوم بنسبة 25% على بعض الواردات الأمريكية. وخسرت بوينج أكثر من 3% وهبطت أسهم الشركات المصنعة لأشباه الموصلات نحو 2%. وقفز مؤشر تقلبات السوق إلى 22 نقطة وهو نحو ضعف مستواه في العام الماضي. وهوت أسعار الفول الصويا نحو 3% بينما تراجعت أسهم شركات الطاقة.

قال لاري كودلو كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء إن الإجراءات التجارية الأمريكية ضد الصين تستهدف الإلزام "بقوانين وأعراف" التجارة الحرة.  

وفي حديثه لمجموعة من الصحفيين في البيت الأبيض، سُئل كودلو ما إذا كانت الولايات المتحدة قد تخسر حربا تجارية.

وأجاب "لا. لا أنظر للأمر بهذه الصورة. هذا تفاوض باستخدام كل الأدوات".  

تصدرت أسهم بوينج وأبل خسائر شركات أمريكية كبرى للتصنيع والتكنولوجيا يوم الاربعاء متحملة وطأة تصاعد صراع تجاري بين الصين والولايات المتحدة.

وأعلنت الصين والولايات المتحدة رسوما على واردات بقيمة 50 مليار دولار لكل منهما. لكن على الرغم من ان قائمة واشنطن تغطي منتجات صناعية كثيرة مغمورة، فإن قائمة بكين تغطي 106 منتجا من الواردات الأمريكية المهمة تشمل الفول الصويا والطائرات والسيارات والكيماويات.

وأدت الوتيرة التي يتصاعد بها النزاع التجاري بين الدولتين—فالصين استغرقت أقل من 11 ساعة للرد بإجراءاتها—إلى موجة بيع حادة في أسواق الأسهم العالمية والسلع.

وفي الساعة 13:44 بتوقيت جرينتش، هبط مؤشر داو جونز الصناعي 399.81 نقطة أو 1.66% إلى 23.633.55 نقطة. وانخفض مؤشر ستاندرد اند بور 28.57 نقطة أو 1.1% إلى 2.585.88 نقطة في حين خسر مؤشر ناسدك المجمع 75.51 نقطة أو ما يوازي 1.09% مسجلا 6.865.77 نقطة.

وهوت أسهم بوينج، أكبر شركة أمريكية مصدرة للصين، 4%. ونزل سهم كاتربيلر 3%.

وتراجعت أسهم فورد وجنرال موتورز وفيات كرايزلر وتسلا ما بين 0.8% و1.88%.

هذا وهبطت أسهم شركات التقنية الكبرى أبل وفيس بوك وأمازون ونتفليكس وألفابيت ما بين 1.4% و2.6%.

انخفض نمو قطاع الخدمات الأمريكي في مارس للشهر الثاني على التوالي مع تراجع طلبيات التوريد من أسرع وتيرة في أكثر من 12 عاما.

وأظهر مسح من معهد إدارة التوريد إن مؤشر قطاع الخدمات انخفض إلى 58.8 نقطة من 59.5 نقطة في فبراير. وكان متوسط التوقعات يشير إلى 59.5 نقطة. وتشير القراءة فوق الخمسين نقطة إلى نمو.

وتراجع مؤشر الطلبيات الجديدة إلى 59.5 نقطة من 64.8 نقطة الذي كان أعلى مستوى منذ أغسطس 2005.

وحتى مع انخفاض المؤشر الرئيسي الشهر الماضي، مازالت شركات الخدمات تواصل نموها بوتيرة قوية. وشجعت زيادة في الطلبيات غير المنجزة وتباطؤ في وقت التسليم، بحسب قياس مؤشر مديري الشراء، قطاع الخدمات على تعزيز التوظيف لتلبية الطلب.

وتتشابه النتائج مع بيانات صدرت في وقت سابق من هذا الاسبوع تظهر نمو نشاط المصانع بوتيرة أبطأ طفيفا مع تراجع نمو الطلبيات والإنتاج. وعلى الرغم من ذلك، يشير التقريران ان الاقتصاد مازال يقف على أرض صلبة، ومتوسط ثلاثة أشهر لمؤشر قطاع الخدمات عند 59.4 نقطة هو الأفضل على الإطلاق لربع سنوي منذ عام 1997، وفقا لبيانات جمعتها بلومبرج.

ويغطي مؤشر الخدمات نحو 90% من الاقتصاد ويشمل صناعات مثل التجزئة والمرافق والرعاية الصحية والبناء.