Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

صرح مكتب الاحصاءات الفيدرالية يوم الجمعة إن التضخم الألماني تراجع في نوفمبر إلى 2.3%، مؤكدا بيانات أولية.

وارتفعت أسعار المستهلكين الألمانية، المنسقة للمقارنة مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى، بنسبة 3% على أساس سنوي في أكتوبر.

 

تتجه أسعار النفط القياسية نحو الانخفاض الأسبوعي السابع على التوالي بسبب المخاوف بشأن فائض المعروض العالمي وضعف الطلب الصيني، على الرغم من أن الأسعار تعافت يوم الجمعة بعد أن دعت السعودية وروسيا المزيد من أعضاء أوبك+ للانضمام إلى تخفيضات الإنتاج.

الساعة 0704 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.54 دولار، بما يعادل 2.1% إلى 75.59 دولار للبرميل، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.39 دولار، أو 2% إلى 70.73 دولار للبرميل.

وانخفض كلا الخامين القياسيين إلى أدنى مستوياتهما منذ أواخر يونيو في الجلسة السابقة، في علامة على أن العديد من المتداولين يعتقدون أن السوق تعاني من فائض في المعروض.

دعت المملكة العربية السعودية وروسيا، أكبر مصدري النفط في العالم، يوم الخميس جميع أعضاء أوبك + إلى الانضمام إلى اتفاق بشأن تخفيضات الإنتاج لصالح الاقتصاد العالمي، بعد أيام فقط من اجتماع صعب لنادي المنتجين.

واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، المعروفين بـ أوبك+، على تخفيضات إنتاجية مجتمعة قدرها 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من العام المقبل.

أدت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني وارتفاع إنتاج النفط الأمريكي إلى تفاقم تراجع السوق هذا الأسبوع.

أظهرت بيانات الجمارك الصينية أن وارداتها من النفط الخام في نوفمبر انخفضت بنسبة 9% عن العام السابق.

أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن الانتاج في الولايات المتحدة ظل قرب مستويات قياسية مرتفعة تزيد عن 13 مليون برميل يوميا.

تطلع السوق أيضا إلى إشارات السياسة النقدية من تقرير الوظائف الشهري الرسمي الأمريكي المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.

ومن المتوقع أن تظهر البيانات انتعاش نمو الوظائف في نوفمبر وزيادة معتدلة في الأجور، مما سيعزز وجهات النظر بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة في هذه الدورة.

تتجه أسعار الذهب لتسجيل أول انخفاض أسبوعي في أربعة أسابيع بعد استقرار الدولار، لكنها ظلت مستقرة يوم الجمعة مع ترقب الأسواق بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية لقياس احتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في أوائل مارس.

ارتفعت المعاماملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2030.09 دولار للاونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش. لكن تراجع المعدن حوالي 2% هذا الاسبوع. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2046.50 دولار.

وصعد الذهب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2135.40 دولار يوم الاثنين بفعل رهانات مرتفعة على خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة قبل أن يهبط أكثر من 100 دولار بسبب عدم اليقين بشأن توقيت الخفض.

يعد مؤشر الدولار في طريقه لإنهاء سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أسابيع، وهو ما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أكثر تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى.

صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا، إن الذهب لا يزال مدعوم جيدا فوق مستوى 2006 دولار للاونصة ، لكن بيانات الوظائف الأقوى من المتوقع قد تعرض مستوى الدعم هذا للخطر.

أشارت بيانات هذا الأسبوع إلى أن سوق العمل الأمريكي يفقد زخمه تدريجيا حيث يؤدي ارتفاع تكاليف الاقتراض إلى كبح الطلب في الاقتصاد الأوسع.

من المقرر صدور تقرير وظائف غير الزراعيين في الولايات المتحدة لشهر نوفمبر في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، والذي من شأنه أن يظهر أن أصحاب العمل أضافوا 180 ألف وظيفة الشهر الماضي.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 59% لخفض أسعار الفائدة الأمريكية في أقرب وقت، لكن استطلاع أجرته رويترز أظهر أن أسعار الفائدة دون تغيير حتى يوليو على الأقل.

وتميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن الذي لا يدر فائدة.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، تبدو المعاملات الفورية للذهب محايدة في نطاق 2019 دولار الى 2039 دولار للاونصة ، والخروج من هذا النطاق ربما يشير الى اتجاه.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 23.80 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.8% لـ 914.45 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.9% لـ 978.15 دولار للاونصة.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 8/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا تغير وظائف غير الزراعيين  150 الف 185 الف  199 الف
3:30 امريكا معدل البطالة 3.9% 3.9%  3.7%
3:30 امريكا متوسط نمو الاجور 0.2% 0.3% 0.4% 
5:00 امريكا مؤشر ميتشجان لثقة المستهلك 61.3 62 69.3

 

حقق الين أكبر ارتفاع له في يوم واحد خلال عام تقريبا يوم الخميس، بعد أن قدمت السلطات النقدية اليابانية تلميح واضح بشكل مفاجئ إلى تحول في السياسة، بينما يتجه اليورو نحو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ مايو.

تراجع مؤشر الدولار قبل تقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة، تحت ضغط معظمه من الين، الذي ارتفع بنحو 2% إلى أقوى مستوياته في ثلاثة أشهر.

صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا يوم الخميس إن البنك المركزي لديه العديد من الخيارات التي يستهدفها أسعار الفائدة بمجرد سحب تكاليف الاقتراض قصيرة الأجل من المنطقة السلبية.

اعتبرت الأسواق هذا إشارة محتملة إلى أن التغيير قد يكون وشيك ودفعت الين الياباني إلى الأعلى.

وانخفض الدولار بما يصل إلى 1.9% مقابل الين عند نقطة واحدة وانخفض في أحدث تعاملات بنسبة 1.5% إلى 145.135.

يعتبر بنك اليابان المركزي هو الوحيد بين البنوك المركزية، من خلال الحفاظ على سياسة أسعار الفائدة المنخفضة للغاية التي دفعت الين إلى أدنى مستوياته منذ عقود مقابل الدولار وأثارت تكهنات بأن السلطات النقدية يمكن أن تتدخل لدعم العملة.

وتتزايد التوقعات بأن يشير بنك اليابان إلى أنه سينهي قريبا هذه السياسة وقد يوفر اجتماع الأسبوع المقبل هذه الفرصة.

استقر اليورو حول أدنى مستوياته في ثلاثة أسابيع، مدعوما بإعادة تسعير كبيرة لتوقعات أسعار الفائدة لعام 2024، على الرغم من أن الحذر بشأن تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكية يوم الجمعة أبقى تقلبات التداول ضعيفة.

دفع انخفاض التضخم والتباطؤ في الاقتصادات الكبرى مثل ألمانيا والضعف في سوق العمل التجار إلى افتراض أن أسعار الفائدة ستنخفض إلى 3% من 4% حاليا بحلول سبتمبر، من التوقعات البالغة 3.4% قبل أسبوعين فقط.

ونتيجة لذلك، سجل اليورو أدنى مستوياته في ثماني سنوات مقابل الفرنك السويسري وأدنى مستوياته في ثلاثة أشهر مقابل الاسترليني هذا الأسبوع.

يعقد البنك المركزي الأوروبي اجتماعه الأخير لعام 2023 الخميس المقبل. ولم تكن هناك مقاومة تذكر من جانب صناع السياسات لإعادة تسعير أسعار الفائدة في الآونة الأخيرة، حتى صانعة السياسة إيزابيل شنابل المعروفة بموقفها المتشدد استبعدت رفع أسعار الفائدة من على الطاولة.

صرح عضو البنك المركزي الأوروبي ورئيس بنك فرنسا فرانسوا فيليروي دي جالهاو لصحيفة فرنسية في مقابلة نشرت يوم الأربعاء إن مسألة خفض أسعار الفائدة قد تظهر في عام 2024.

وقال فيليروي إن "تباطؤ التضخم يحدث بسرعة أكبر مما كنا نعتقد".

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الخميس، لكنه انخفض مقابل الين، مع تزايد توقعات المستثمرين بأن بنك اليابان قد يشير إلى نهاية سياسته النقدية شديدة التيسير الأسبوع المقبل.

فقد الاسترليني 1.3% من قيمته مقابل الين، وهو أكبر انخفاض له في يوم واحد مقابل العملة اليابانية منذ ما يقرب من خمسة أشهر.

وتماسك الاسترليني هذا الشهر بعد أكبر ارتفاع شهري له خلال عام في نوفمبر. ويكتسب المستثمرون الثقة في أن البنوك المركزية الكبرى ستخفض أسعار الفائدة في أوائل العام المقبل. ولكن من المرجح أن يكون بنك إنجلترا استثناء.

تظهر أسواق العقود الاجلة أن المستثمرين يعتقدون أن التخفيض الأول من بنك إنجلترا قد لا يحدث حتى يونيو، مقارنة بشهر مارس لكل من البنك المركزي الأوروبي وبنك الاحتياطي الفيدرالي، مما ساعد في الحد من أي جني أرباح لارتفاع نوفمبر.

ارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.2% مقابل الدولار إلى 1.2587 دولار وصعد بنسبة 0.1% مقابل اليورو عند 85.65 بنس. ومقابل الين، انخفض بنسبة 1.45% إلى 182.31 ين، وهو أدنى مستوى له منذ أواخر أكتوبر.

يجتمع بنك إنجلترا أيضا الأسبوع المقبل. وتتوقع الأسواق أن يترك البنك أسعار الفائدة في المملكة المتحدة دون تغيير، لكنهم سيدققوا في بيان ما بعد الاجتماع بحثا عن أدلة حول كيفية تصويت أعضاء لجنة السياسة النقدية وتوقعات البنك المركزي بشأن التضخم والنمو.

تظهر أسواق العقود الاجلة أن المتداولين يعتقدوا أن أسعار الفائدة في المملكة المتحدة قد تنخفض بنحو 80 نقطة أساس في العام المقبل إلى أقل من 4.40%، على عكس البنك المركزي الأوروبي، الذي يتوقع المتداولون تنفيذ تخفيضات بنحو 140 نقطة أساس، والاحتياطي الفيدرالي، الذي قد يخفض أسعار الفائدة الأمريكية بحوالي 120 نقطة أساس.

تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع يوم الخميس مع تكثيف المتداولين رهاناتهم على أن البنك المركزي الأوروبي سيبدأ في خفض أسعار الفائدة ابتداء من مارس 2024، بينما استقر الدولار قبل بيانات الوظائف المهمة هذا الأسبوع.

انخفض اليورو بنسبة 0.07% إلى 1.0757 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 14 نوفمبر. وانخفضت العملة الموحدة بنسبة 1% هذا الأسبوع  وفي طريقها لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو.

يراهن المتداولون على أن هناك فرصة بنسبة 85% تقريبا أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتخفيض أسعار الفائدة في اجتماع مارس، مع ما يقرب من 150 نقطة أساس يتم تسعيرها بحلول نهاية العام المقبل.

صرح عضو البنك المركزي الأوروبي ورئيس بنك فرنسا فرانسوا فيليروي دي جالهاو لصحيفة فرنسية في مقابلة نشرت يوم الأربعاء إن مسألة خفض أسعار الفائدة قد تظهر في عام 2024.

وقال فيليروي إن "تباطؤ التضخم يحدث بسرعة أكبر مما كنا نعتقد".

سيحدد البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس من الأسبوع المقبل لكن من المؤكد أنه سيتركها عند المستوى القياسي الحالي البالغ 4%، على الرغم من أن التركيز سيكون على تعليقات المسئولين حول توقعات أسعار الفائدة.

وتتوقع أغلبية ضئيلة من الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة في الربع الثاني من العام المقبل، في وقت أبكر مما كان يعتقد سابقا، مع ظهور صراع جديد حول التوقيت الدقيق للخفض الأول.

استقر الدولار هذا الشهر بعد انخفاضه بنسبة 3% في نوفمبر مع تكثيف المتداولين رهانات خفض أسعار الفائدة للبنوك المركزية الأخرى.

ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات منافسة، بنسبة 0.038% إلى 104.17، وهو ما يقل قليلا عن أعلى مستوى في أسبوعين عند 104.23 الذي لامسه يوم الأربعاء. وارتفع المؤشر 0.9% هذا الأسبوع، متجها لتحقيق أقوى أداء أسبوعي منذ يوليو.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي زادت أقل من المتوقع في نوفمبر، في علامة أخرى على أن سوق العمل يتباطأ تدريجيا.

سينصب اهتمام المستثمرين الآن على بيانات وظائف غير الزراعيين التي ستصدر يوم الجمعة للحصول على صورة أوضح لسوق العمل.

أدت سلسلة حديثة من البيانات الاقتصادية الضعيفة إلى جانب تعليقات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى زيادة التوقعات بأن البنك المركزي وصل إلى نهاية دورة زيادة أسعار الفائدة وسيبدأ في خفض أسعار الفائدة في شهر مارس.

تسعر الأسواق فرصة بنسبة 60% لخفض أسعار الفائدة في مارس مقارنة بـ 50% في الأسبوع السابق. ويتوقعوا تخفيضات بمقدار 125 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل.

صرح مكتب الإحصاءات الفيدرالي يوم الخميس إن الانتاج الصناعي الألماني انخفض بشكل غير متوقع في أكتوبر مقارنة بالشهر السابق، مسجلا تراجع للشهر الخامس على التوالي.

وانخفض الانتاج الصناعي بنسبة 0.4% على أساس شهري. وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع بنسبة 0.2%.

وقال المكتب إن الانخفاض يرجع إلى حد كبير إلى انخفاض الانتاج في قطاع الهندسة الميكانيكية بنسبة 6.3% على أساس شهري. ومع ذلك، انخفض الانتاج أيضا في العديد من القطاعات الأخرى، بما في ذلك البناء.

صرح توماس جيتزل، كبير الاقتصاديين في مجموعة في بي بنك: "إن معاناة الانتاج الصناعي الألماني مستمرة".

وقال إن ضعف الطلب خلال العامين الماضيين له الآن تأثير لا يرحم على الانتاج.

وأظهرت بيانات يوم الأربعاء أن طلبيات المصانع الالمانية انخفضت ايضا بشكل غير متوقع في أكتوبر، حيث انخفضت بنسبة 3.7% عن الشهر السابق على أساس موسمي.

استعادت أسعار النفط بعض مكاسبها يوم الخميس بعد تراجعها إلى أدنى مستوى لها في ستة أشهر في الجلسة السابقة لكن ظل المستثمرين قلقين بشأن تباطؤ الطلب والتباطؤ الاقتصادي في الولايات المتحدة والصين.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت أو 0.4% إلى 74.56 دولار للبرميل الساعة 0613 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت، أو 0.4% أيضا إلى 69.62 دولار للبرميل.

صرح محللون في بنك ANZ في مذكرة، في الجلسة السابقة ، اصيبت السوق بالفزع من البيانات التي أظهرت أن الانتاج الامريكي لا يزال بالقرب من مستويات قياسية مرتفعة على الرغم من انخفاض المخزونات.

وقالت إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء إن مخزونات البنزين ارتفعت بمقدار 5.4 مليون برميل في الأسبوع إلى 223.6 مليون برميل، وهو ما يتجاوز بكثير التوقعات لزيادة قدرها مليون برميل.

انخفضت أسعار النفط حوالي 10% منذ اعلان منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، عن تخفيضات طوعية للإنتاج بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا.

التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان لمناقشة المزيد من التعاون في أسعار النفط يوم الأربعاء كأعضاء في أوبك +، وهو ما قد يعزز ثقة السوق في تأثير تخفيضات الإنتاج.

كما أكدت الكويت والجزائر دعمهما والتزامهما بالتخفيضات الطوعية.

ادت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني إلى الحد من مكاسب أسعار النفط. أظهرت بيانات الجمارك الصينية أن واردات النفط الخام في نوفمبر انخفضت بنسبة 9% عن العام السابق، حيث أدى ارتفاع مستويات المخزون وضعف المؤشرات الاقتصادية وتباطؤ الطلب من المصافي المستقلة إلى إضعاف الطلب.