Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 20/8/2024

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
12:00 منطقة اليورو القراءة النهائية لمؤشر اسعار المستهلكين 2.6% 2.6% 2.6% 

 

لامس الاسترليني أعلى مستوى في شهر مقابل الدولار يوم الاثنين، حيث دفعت الرهانات المتزايدة حول خفض أسعار الفائدة الأمريكية الدولار إلى الانخفاض مقابل العملات الرئيسية الأخرى.

يترقب المستثمرون خطابات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومحافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي يوم الجمعة في اجتماع محافظي البنوك المركزية في جاكسون هول بولاية وايومينج للحصول على أدلة حول توقعات السياسات النقدية في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

دفعت التوقعات بميل نحو التيسير النقدي في محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يوليو، والمقرر صدوره يوم الأربعاء، وخطاب باول القادم الدولار إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر مقابل العملات الرئيسية.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% عند 1.2963 دولار، بعد أن لامس في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوى في شهر عند 1.2975 دولار.

مقابل اليورو ، لامس الاسترليني أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين عند 85.09 بنس لليورو. وكان آخر مستوى عند 85.15 بنس.

انتعشت العملة البريطانية بنسبة 2.3% منذ أن لامست أدنى مستوى لها في شهر عند 1.2666 دولار في 8 أغسطس، بفعل التعافي في معنويات السوق الأوسع نطاقا بالإضافة إلى البيانات التي تشير إلى الزخم في الاقتصاد البريطاني وتراجع التضخم.

تُظهر أسواق المال أن المتداولين يسعروا احتمالية بنسبة 39% لقيام بنك إنجلترا بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.75% في سبتمبر، وتوقعوا خفض أسعار الفائدة بمقدار 44 نقطة أساس بحلول نهاية هذا العام. خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة من أعلى مستوى في 16 عام عند 5.25% في بداية هذا الشهر.

قد تقدم قراءات مؤشر مديري المشتريات لشهر أغسطس يوم الخميس أدلة جديدة حول حالة نشاط الاعمال في المملكة المتحدة.

 

انخفضت عوائد السندات في منطقة اليورو يوم الاثنين مع استعداد المستثمرين لأسبوع حافل بالبيانات الاقتصادية واجتماع محافظي البنوك المركزية في جاكسون هول.

يترقب المستثمرون أرقام النشاط التجاري وبيانات نمو الأجور المتفاوض عليها، والتي سينظر فيها البنك المركزي الأوروبي قبل قراره بشأن أسعار الفائدة في سبتمبر.

انخفضت عوائد السندات الألمانية، المعيار القياسي لكتلة منطقة اليورو، بمقدار 2.5 نقطة أساس إلى 2.23%.

تتبع تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو تصورات المخاطر في الاقتصاد الأمريكي، مع تراجع عوائد السندات الأمريكية يوم الجمعة، مما يعكس جزئيا المكاسب الكبيرة في اليوم السابق مع استيعاب المستثمرين للبيانات التي تظهر أن المستهلك الأمريكي المرن والتضخم يتجهان نحو الانخفاض.

تسعر أسواق المال تخفيضات البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة بحوالي 65 نقطة أساس في عام 2024 ، مما يعني تحركين بمقدار 25 نقطة أساس وفرصة حوالي 60% لخفض ثالث.

وانخفضت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 2.5 نقطة أساس إلى 3.62%، مع بقاء فجوة العائد بين السندات الايطالية والالمانية دون تغيير تقريبا عند 138 نقطة أساس.

تراجعت أسعار النفط في تداولات يوم الاثنين حيث أثرت المخاوف من ضعف الطلب في الصين، أكبر مستورد للنفط، على معنويات السوق بينما ركز المستثمرون على التقدم في محادثات وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط، مما قد يقلل مخاطر الامدادات.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 45 سنت بما يعادل 0.56% إلى 79.23 دولار للبرميل الساعة 0646 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 58 سنت أو 0.76% إلى 76.07 دولار للبرميل.

انخفض كلا الخامين القياسيين نحو 2% يوم الجمعة الماضي مع تقليص المستثمرين توقعاتهم لنمو الطلب من الصين، لكنهم أنهوا الأسبوع دون تغيير إلى حد كبير عن الأسبوع السابق بعد أن أظهرت مجموعة من البيانات الأمريكية الأسبوع الماضي أن التضخم كان معتدل وأن إنفاق التجزئة قوي.

أظهرت بيانات يوم الخميس أن الاقتصاد الصيني فقد زخمه في يوليو، مع انخفاض أسعار المنازل الجديدة بأسرع وتيرة في تسع سنوات، وتباطؤ الانتاج الصناعي وارتفاع البطالة.

وأثار ذلك مخاوف المتداولين بشأن تراجع الطلب من الصين.

في هذه الأثناء، وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى تل أبيب يوم الأحد في جولة أخرى في الشرق الأوسط للدفع من أجل وقف إطلاق النار في غزة، لكن حماس أثارت الشكوك حول المهمة من خلال اتهام إسرائيل بتقويض جهوده.

وفشلت الدول الوسيطة – قطر والولايات المتحدة ومصر – حتى الآن في تضييق الخلافات بما يكفي للتوصل إلى اتفاق خلال أشهر من المفاوضات المتقطعة، واستمر العنف بلا هوادة في غزة يوم الأحد.

انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الاثنين وانخفض بشكل حاد مقابل الين على وجه الخصوص حيث راهن المستثمرون على النغمة التي تميل للتيسير التي ظهرت في محضر اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في يوليو وخطاب الرئيس جيروم باول القادم في جاكسون هول.

من المرجح أن يكون محضر الاجتماع، المقرر صدوره يوم الأربعاء، وخطاب باول يوم الجمعة، المحركين الرئيسيين لحركة العملة لهذا الأسبوع، والذي سيشهد أيضا بيانات التضخم من كندا واليابان إلى جانب قراءات مؤشر مديري المشتريات في جميع أنحاء الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة. .

مقابل الين، انخفض الدولار أكثر من 1% إلى 146.01، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى ما دون مستوى 146 ين.

أرجع المحللون هذا التحرك الكبير نحو الانخفاض إلى ضعف الدولار على نطاق واسع، إلى جانب احتمال حدوث المزيد من الاختلاف في السياسة بين الولايات المتحدة واليابان.

من المقرر أن يظهر محافظ بنك اليابان كازو أويدا أمام البرلمان يوم الجمعة، حيث من المتوقع أن يناقش قرار البنك المركزي الشهر الماضي برفع أسعار الفائدة.

من ناحية اخرى ، تداول اليورو آخر مرة عند 1.1043 دولار، مقتربا من أعلى مستوى له في أكثر من سبعة أشهر عند 1.10475 دولار الذي سجله الأسبوع الماضي. وارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوى في شهر عند 1.2960 دولار في وقت سابق من الجلسة وكان في أحدث تعاملات عند 1.2957 دولار.

ومقابل سلة من العملات، انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في سبعة أشهر عند 102.11.

قام المتداولون بتسعير كامل لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر، مع احتمال بنسبة 24.5% لتحرك بمقدار 50 نقطة أساس. تشير العقود الآجلة إلى تخفيف بقيمة تزيد عن 90 نقطة أساس بحلول نهاية العام.

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين وحامت حول مستوى رئيسي عند 2500 دولار، مع جني المتداولين للأرباح بعد صعود الذهب إلى أعلى مستوياته على الاطلاق في الجلسة السابقة وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية الشهر المقبل.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2501.03 دولار للاونصة الساعة 0558 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2539.80 دولار.

دفع الحماس بشأن خفض محتمل لأسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر الذهب إلى أعلى مستوياته على الاطلاق عند 2509.65 دولار يوم الجمعة. وقد أدى هذا إلى جانب التوترات الجيوسياسية المتزايدة والمشتريات القوية من البنوك المركزية إلى ارتفاع المعدن بنسبة تزيد عن 20% حتى الآن هذا العام.

الاسبوع الماضي، أدت مبيعات التجزئة الامريكية القوية وطلبات البطالة الأقل من المتوقع، إلى جانب بيانات التضخم المعتدلة، إلى استعادة الثقة في أكبر اقتصاد في العالم.

المتداولون في حالة ثقة من أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سوف يخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل وينصب التركيز الآن على حجم التخفيض.و يسعروا فرصة بنسبة 75.5% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس.

ستتطلع السوق أيضا إلى محضر اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي لشهر يوليو يوم الأربعاء لمزيد من الاشارات.

حصلت العديد من البنوك الصينية على حصص جديدة لاستيراد الذهب من البنك المركزي، متوقعة انتعاش الطلب على الرغم من الأسعار المرتفعة القياسية.

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.23% لـ 28.94 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 954.60 دولار وتراجع البلاديوم بأكثر من 1% لـ 940.67 دولار.

انخفضت أسعار النفط بأكثر من 2 دولار يوم الجمعة وكانت في طريقها إلى انخفاض اسبوعي، حيث هبط برنت إلى ما دون 80 دولار للبرميل بعد سلسلة من المؤشرات السلبية لشهر يوليو من الصين التي طغت على المخاطر الجيوسياسية.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 2.19 دولار أو 2.70% إلى 78.85 دولار للبرميل الساعة 1151 بتوقيت جرينتش، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.39 دولار أو 3.06% إلى 75.77 دولار.

عكس كلا المعيارين مكاسبهما الأسبوعية في جلسة الجمعة. انخفض برنت 1% حتى الآن هذا الأسبوع بينما انخفض غرب تكساس الوسيط 1.4%.

صرح رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ في جلسة عامة لمجلس الوزراء يوم الجمعة إنه يجب بذل جهود كبيرة لتعزيز الاقتصاد وإن البلاد ستركز على تحفيز الاستهلاك، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية.

أظهرت البيانات يوم الخميس أن اقتصاد الصين فقد الزخم في يوليو مع انخفاض أسعار المساكن الجديدة بأسرع وتيرة في تسع سنوات، وتباطؤ الانتاج الصناعي وارتفاع البطالة.

خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الاثنين توقعاتها للطلب هذا العام، مشيرة إلى توقعات أضعف للصين.

كما كبح جماح الأسعار استئناف شركة الواحة للنفط الليبية تدفقاتها إلى ميناء السدرة بعد الانتهاء من أعمال الصيانة على خط أنابيب.

قدمت بيانات مبيعات التجزئة الامريكية يوم الخميس والتي فاقت توقعات المحللين أرضية للأسعار، في حين أظهرت بيانات منفصلة أن عدد الامريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي كان أقل، مما أثار تفاؤل متجدد بشأن النمو الاقتصادي الامريكي.

أما بالنسبة للمخاطر الجيوسياسية المستمرة، فقد بدأت جولة جديدة من المفاوضات يوم الخميس لتأمين وقف إطلاق النار في حرب غزة.

وتنصب الأنظار أيضا على ما إذا كانت إيران سترد على اغتيال إسرائيل للزعيم السياسي لحماس إسماعيل هنية في طهران أواخر الشهر الماضي.

 

لامس الاسترليني أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم الجمعة حيث أضافت بيانات مبيعات التجزئة إلى علامات الزخم الايجابي في اقتصاد المملكة المتحدة، مع المكاسب المدعومة بتعافي واسع النطاق في شهية المخاطرة.

أظهرت البيانات أن مبيعات التجزئة البريطانية ارتفعت بنسبة 0.5% في يوليو، مدعومة جزئيا بالانفاق الاضافي بسبب بطولة كرة القدم الأوروبية للرجال، بعد انخفاض بنسبة 0.9% في يونيو عندما أبعد الطقس البارد والرطب بشكل غير معتاد المتسوقين.

يأتي ذلك بعد بيانات أظهرت أن الناتج المحلي الاجمالي للمملكة المتحدة نما بنسبة 0.6% في الربع الثاني من عام 2024، بما يتماشى مع توقعات خبراء الاقتصاد.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% مقابل الدولار إلى 1.2904 دولار يوم الجمعة - وهو أقوى مستوى له منذ 25 يوليو. كانت العملة مرتفعة بنسبة 1.2% في الأسبوع الماضي، في طريقها لتحقيق أكبر ارتفاع أسبوعي لها في أكثر من شهر.

دفعت علامات المرونة في الاقتصاد وقراءات التضخم الهادئة المتداولين إلى تسعير تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا أقل مما هو متوقع من الاحتياطي الفيدرالي، مما يدعم العملة.

يرى المتداولون 43 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة من بنك انجلترا هذا العام ويسعروا فرصة بنسبة 37% لخفض 25 نقطة أساس في اجتماع البنك المركزي في سبتمبر. كما يرون ما يقرب من 62 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية عام 2024.

انخفض اليورو/ الاسترليني إلى أدنى مستوى في أسبوعين عند 85.18 بنس.

وفي الوقت ذاته، دفعت البيانات الاقتصادية الأمريكية المشجعة هذا الأسبوع أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم يوم الجمعة بعد أن أشعلت المخاوف بشأن الركود الأمريكي موجة بيع في وقت سابق من هذا الشهر.

ارتفع الين قليلا مقابل الدولار يوم الجمعة لكنه بدا في طريقه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي له منذ يونيو بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الامريكية التي خففت المخاوف من الركود ودعمت الرهانات على تخفيف تدريجي للسياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي.

تراجع الدولار مقابل الين عند 148.73 ين لكنه ظل قريبا من أعلى مستوى سجله يوم الخميس عند 149.40 وهو مستوى شوهد اخر مرة يوم 2 اغسطس.

وكانت العملات الحساسة للمخاطر مثل الاسترليني قوية حيث حفز تحسن التوقعات الاقتصادية ارتفاع الأسهم.

وأظهرت البيانات يوم الخميس أن عدد الامريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة انخفض إلى أدنى مستوى في شهر الأسبوع الماضي وأن مبيعات التجزئة الامريكية زادت بأكبر قدر في عام ونصف في يوليو مما حطم التوقعات بأن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس الشهر المقبل.

يعتقد المتداولون أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يخفض أسعار الفائدة في 18 سبتمبر، لكنهم ناقشوا حجم الخفض بعد أن دفعت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة بشكل مفاجئ احتمالات الخفض الأكبر بمقدار 50 نقطة أساس إلى 71% في أوائل أغسطس.

تبلغ احتمالات مثل هذه الخطوة حاليا 28%، انخفاضا من 36% في اليوم السابق.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات رئيسية، بنسبة 0.2% إلى 102.84 الساعة 0830 بتوقيت جرينتش.

استمر الين الياباني في جذب الأنظار، مع خسائر بلغت نحو 1.4%، وكان الين في طريقه إلى تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي له منذ ما يقرب من شهرين.

وقد عاد بعض الهدوء بعد أن قال نائب محافظ بنك اليابان شينيتشي أوشيدا إن البنك المركزي لن يرفع أسعار الفائدة عندما تكون الأسواق متقلبة، وهناك علامات على أن المتداولين يعيدون بناء مراكزهم القصيرة.