Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

انخفض الاسترليني واليورو يوم الخميس وعوض الدولار الأمريكي الانخفاض الأخير حيث تلاشي الارتياح بشأن تدخل بنك إنجلترا في أسواق السندات.

كما يترقب المستثمرون بيانات التضخم الألمانية.

قفزت العملة البريطانية بأكبر قدر منذ منتصف يونيو يوم الأربعاء بعد أن أعلن بنك إنجلترا عن خطة طارئة لشراء السندات لدعم سوق السندات الذي كان يعاني من التراجع مع الاسترليني.

ولكن في مواجهة الشكوك المزعجة بشأن الإدارة الاقتصادية لبريطانيا وتوقعات النمو العالمي ، انخفض الاسترليني بنسبة 1% عند 1.0776 دولار الساعة 0751 بتوقيت جرينتش ، وتراجع اليورو بنسبة 1% إلى 0.9642 دولار، حيث استعاد الدولار الأمريكي قوته.

دافعت رئيسة الوزراء ليز تروس عن ميزانيتها الخاصة بخفض الضرائب.

انخفض الاسترليني إلى مستوى قياسي منخفض عند 1.0327 دولار يوم الاثنين حيث أصدر المستثمرون حكم لاذع على خطط بريطانيا لخفض الضرائب الممولة من زيادة هائلة في الاقتراض في نفس الوقت الذي يكافح فيه بنك إنجلترا لكبح جماح التضخم.

ستتم مراقبة ظهور مسئولي بنك إنجلترا ديفيد رامسدن وسيلفانا تينريو وهو بيل في وقت لاحق يوم الخميس عن كثب وكذلك خطاب وزير المالية كواسي كوارتنج أمام حزبه المحافظ يوم الاثنين.

تراجع اليورو أيضا بشكل طفيف بعد أن أظهرت البيانات تباطؤ التضخم السنوي في إسبانيا إلى 9% في سبتمبر من 10.5%. سيراقب المستثمرون عن كثب أرقام التضخم الألمانية المقرر صدورها الساعة 1200 بتوقيت جرينتش للإشارة إلى مسار البنك المركزي الأوروبي لرفع سعر الفائدة.

ارتد مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل الاسترليني واليورو وأربعة منافسين آخرين ، بنسبة 0.66% إلى 113.78 ليستقر ليس بعيدا عن أعلى مستوى له في 20 عام عند 114.78 ، بعد أن كان أسوأ يوم له منذ مارس 2020 يوم الأربعاء.

تزداد المقاومة الرسمية بشكل أقوى ، خاصة في آسيا حيث تتدخل اليابان وكوريا الجنوبية والهند وإندونيسيا في الأسواق المالية ، بدرجات متفاوتة ، لدعم عملاتها وأسعار أصولها.

تراجعت اسعار الذهب بنسبة 1% يوم الخميس ، متخلية عن بعض المكاسب من الجلسة السابقة ، حيث استأنف الدولار صعوده مدعوما بالرهانات على المزيد من رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.1% لـ 1641.10 دولار للاونصة الساعة 0732 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 2% في اكبر ارتفاع يومي منذ مارس يوم الاربعاء.

وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1% عند 1652.50 دولار.

اندفع مؤشر الدولار نحو أعلى مستوى له في 20 عام ، مدعوما بالضغط المتجدد على الاسترليني وشراء الملاذ الآمن بسبب المخاوف بشأن التباطؤ العالمي ، وهو ما بدد جاذبية المعدن المسعر بالعملة الامريكية.

يُنظر إلى الذهب تقليديا على أنه وسيلة تحوط ضد التضخم والاضطراب الاقتصادي ، حيث انخفضت أسعار الذهب بنسبة 20% منذ أن تجاوزت مستوى 2000 دولار للأونصة في مارس ، حيث أدت الزيادات السريعة في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة إلى تقليص جاذبية المعدن .

ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام نحو اعلى مستوياتها في عقد.

يتجه الذهب ايضا للشهر السادس على التوالي من الانخفاض.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا ، رافائيل بوستيك يوم الأربعاء ، إن توقعاته الأساسية هي أن يرفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية في اجتماع السياسة في نوفمبر ، وبنصف نقطة مئوية في ديسمبر.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.8% لـ 18.55 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 2% لـ 845.85 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.2% لـ 2159.35 دولار.

انتقد محافظ بنك إنجلترا السابق مارك كارني خطة الحكومة البريطانية الجديدة لخفض الضرائب لتقويض جهود البنك المركزي للحد من التضخم وبث الفوضى في الأسواق المالية.

صرح كارني لبي بي سي مقابلة أذيعت يوم الخميس : "لسوء الحظ ، وجود ميزانية جزئية ، في هذه الظروف - الاقتصاد العالمي الصعب ، وضع السوق المالي الصعب ، والعمل في أغراض متقاطعة مع البنك - أدى إلى تحركات مثيرة للغاية في الأسواق المالية كما رأينا جميعا".

في الأسبوع الماضي ، نفذ وزير المالية كواسي كوارتنج وعود رئيسة الوزراء ليز تروس بخفض الضرائب من خلال الإعلان عن مزيد من التخفيضات في الضرائب دون تفصيل التأثير على المالية العامة أو شرح خطط النمو الاقتصادي الخاصة به.

انخفض الاسترليني وارتفعت عوائد السندات الحكومية البريطانية ، مما أجبر بنك إنجلترا على إحياء شراء السندات في خطوة طارئة يوم الأربعاء لدعم صناديق التقاعد.

قال كارني إن الحكومة كانت محقة في التركيز على جعل الاقتصاد البريطاني ينمو بسرعة أكبر ، لكن هذا الطموح ما زال قائم للمستقبل ، وعلى المدى القصير كان هناك ارتباك حول كيفية زيادة الموارد المالية العامة.

صرح الكندي الذي أدار بنك إنجلترا حتى عام 2020 لبي بي سي إن عدم وجود تقييم من قبل هيئة مراقبة الميزانية البريطانية ، مكتب مسئولية الميزانية ، كان مصدر قلق للمستثمرين.

وقال كارني "من المهم أن تخضع (الميزانية) للاستقلالية وأجرؤ على القول بفحص الخبراء".

 

 

صرح كريس فيليب ، وزير الخزانة البريطاني ، إنه لا يتفق مع المخاوف التي أثارها صندوق النقد الدولي بشأن ميزانية الحكومة لخفض الضرائب التي أزعجت الأسواق ، وقال إن الخطة ستؤدي إلى نمو اقتصادي طويل الأجل.

وقال لشبكة سكاي نيوز "رأيت تعليقات صندوق النقد الدولي. أنا لا أوافق عليها بكل احترام."

واضاف فيليب أيضا إن الحكومة ستلتزم بخطتها لإجراء إعلان مالي كامل في 23 نوفمبر.

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 29/9/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
2:30 امريكا القراءة النهائية للناتج المحلي الاجمالي -0.6% -0.6%  -0.6%
2:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 213 الف 215 الف  193 الف

 

 

 

صرح زعيم حزب العمال البريطاني المعارض كير ستارمر يوم الأربعاء انه يجب على الحكومة استدعاء البرلمان والتخلي عن خطط لخفض الضرائب وزيادة الاقتراض والذي ادى إلى اضطراب الأسواق المالية.

وقال ستارمر لشبكة سكاي نيوز "من الواضح أن الحكومة فقدت السيطرة على الاقتصاد .. هذا أمر من صنعها." "ما تحتاجه الحكومة الآن هو استدعاء البرلمان والتخلي عن هذه الميزانية قبل حدوث أي ضرر آخر".

 

قال جيش كوريا الجنوبية إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخين باليستيين قصيري المدى قبالة ساحلها الشرقي يوم الأربعاء ، قبل يوم واحد فقط من وصول نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى سيول.

وجاء الإطلاق بعد يومين من إجراء كوريا الجنوبية والقوات الأمريكية تدريبات عسكرية في المياه قبالة الساحل الشرقي للجنوب باستخدام حاملة طائرات. وأطلقت كوريا الشمالية يوم الأحد صاروخ باليستي آخر باتجاه البحر قبالة ساحلها الشرقي.

صرحت هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية انه تم إطلاق صواريخ يوم الأربعاء من منطقة سونان في بيونغ يانغ ، عاصمة كوريا الشمالية ، بين الساعة 0910 بتوقيت جرينتش والساعة 0920 بتوقيت جرينتش.

وقالوا في بيان "استفزازات كوريا الشمالية ستعزز قدرة الردع والاستجابة الامريكية والكورية الجنوبية وستعمل فقط على تعميق عزلة (كوريا الشمالية) عن المجتمع الدولي".

ولم تذكر وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية التقارير الخاصة بعمليات الإطلاق الأخيرة ، لكن زعيمها كيم جونغ أون قال إن تطويرها لأسلحة وصواريخ نووية يهدف إلى الدفاع عن نفسها ضد التهديدات الأمريكية.

كما أبلغ خفر السواحل الياباني عن اشتباه في إجراء تجربة صاروخ باليستي ندد به وزير الدولة للدفاع توشيرو إينو ووصفه بأنه "غير مقبول".

وقال للصحفيين إن "سلسلة تحركات كوريا الشمالية ، بما في ذلك إطلاق صواريخ باليستية متكررة ، تشكل تهديد لسلام وأمن اليابان والمنطقة والمجتمع الدولي".

اختبرت كوريا الشمالية صواريخ بوتيرة غير مسبوقة هذا العام ، في حين أن التدريبات المشتركة هذا الأسبوع هي استعراض للقوة تهدف إلى التحذير مما قد يكون أول تجربة نووية لها منذ عام 2017.

قال المشرعون الكوريون الجنوبيون يوم الأربعاء إن الدولة المعزولة أكملت الاستعدادات لإجراء تجربة نووية ، والتي قد تفتح نافذة لها بين مؤتمر الحزب الصيني في أكتوبر وانتخابات التجديد النصفي الأمريكية في نوفمبر.

منذ عام 2006 ، خضعت كوريا الشمالية لعقوبات الأمم المتحدة ، والتي عززها مجلس الأمن بالاجماع على مر السنين لقطع التمويل عن برامج الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية.

ترفض كوريا الشمالية قرارات الأمم المتحدة باعتبارها انتهاك لحقها السيادي في الدفاع عن النفس واستكشاف الفضاء ، وانتقدت التدريبات العسكرية للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية كدليل على نواياها العدائية.

تراجع الاسترليني لفترة وجيزة بنسبة 1% مقابل الدولار يوم الاربعاء بعد ان صرح بنك انجلترا انه سيجري عمليات شراء مؤقتة للسندات لتحقيق الاستقرار في السوق.

وصرح البنك أيضا إنه سيؤجل البدء المخطط لبرنامج بيع السندات.

تراجع الاسترليني بنسبة 0.54% لـ 1.067 دولار ، بعد ان انخفض لادنى مستوى في الجلسة عند 1.0618 دولار. واستقر اليورو مقابل الاسترليني بعد اعلان البنك عند 89.46 بنس.

هبط الاسترليني لادنى مستوى قياسي عند 1.0327 دولار يوم الاثنين.

صرح بنك إنجلترا يوم الأربعاء إنه سيبدأ برنامج مؤقت لشراء السندات لتحقيق الاستقرار في السوق ، وتأجيل البدء المخطط لبرنامج بيع السندات.

قال بنك إنجلترا إنه يحافظ على هدفه المتمثل في خفض حيازاته البالغة 838 مليار جنيه استرليني (892 مليار دولار) بمقدار 80 مليار جنيه إسترليني خلال العام المقبل ، لكنه سيؤجل بدء عمليات البيع - المقرر أن تبدأ الأسبوع المقبل - بسبب ظروف السوق.

جاء قراره في أعقاب الاضطرابات في أسواق المملكة المتحدة ، والتي شهدت ارتفاع عوائد السندات البريطانية وتراجع الاسترليني إلى مستويات قياسية ، مع اهتزاز ثقة المستثمرين بسبب الميزانية المصغرة يوم الجمعة.

تراجع الاسترليني لفترة وجيزة بأكثر من 1% مقابل الدولار ، قبل ان يقلص بعض خسائره. وانخفض بنسبة 0.4% عند 1.0693 دولار.

وارتفعت العقود الاجلة للسندات وتراجعت عوائد السندات بحدة. تراجعت عوائد السندات البريطانية لاجل 10 اعوام 42 نقطة اساس عند 4.08%.