Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

من المرجح أن تنخفض أسعار الفائدة في البنك المركزي الأوروبي من مستويات قياسية هذا العام، لكن حافظ صناع السياسات يوم الثلاثاء على سحابة من عدم اليقين بشأن توقيت التحركات، حتى مع مراهنة المستثمرين على تغيير مبكر وقوي للسياسة.

أنهى البنك المركزي الأوروبي أسرع دورة لرفع أسعار الفائدة في سبتمبر، ومع تباطؤ التضخم بشكل حاد الآن، يركز النقاش بشكل متزايد على توقيت التخفيض الأول في سعر الفائدة المرتفع للبنك المركزي الأوروبي، وهو 4%.

أعرب صناع السياسات الذين تحدثوا يوم الثلاثاء عن مجموعة واسعة من وجهات النظر، وسلطوا الضوء على حالة عدم اليقين بشأن أسعار الفائدة والتضخم.

وقال رئيس البنك المركزي البرتغالي ماريو سينتينو إن خفض أسعار الفائدة يجب أن يكون جزء من المناقشة ولا ينبغي استبعاد أي خيار من على الطاولة.

واضاف سينتينو لرويترز "عندما يحين الوقت سنناقش تخفيضات أسعار الفائدة". "إذا سألتني إذا كان هذا هو الوقت المناسب، فأعتقد أننا بحاجة إلى الاستعداد لمناقشة جميع المواضيع والاعتماد على البيانات يعني أخذ جميع البيانات في الاعتبار".

وتأتي تعليقاته بعد أن قال مجموعة من المحافظين، بما في ذلك عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل ورئيس البنك المركزي الألماني يواكيم ناجل، إنه من السابق لأوانه إجراء مثل هذه المحادثة.

وفي الوقت نفسه، دعا صانع السياسة الفنلندي توماس فاليماكي إلى الانتظار لضمان عدم استعجال البنك المركزي الأوروبي.

كان رئيس البنك المركزي الفرنسي فرانسوا فيليروي دي جالهاو أقل التزاما.

وقال فيليروي أمام لجنة بالمنتدى الاقتصادي العالمي "باستثناء مفاجآت كبيرة - عندما ننظر إلى الشرق الأوسط - ستكون خطوتنا التالية هي التخفيض، ربما هذا العام. ".

تجعل وجهات النظر المتباينة من الصعب على الأسواق قياس الاتجاه الذي يتجه إليه البنك المركزي الأوروبي، وقد تحركت رهانات المستثمرين بشكل حاد في الأسابيع الأخيرة.

تسعر الأسواق حاليا ستة تخفيضات في أسعار الفائدة لهذا العام، حيث ستأتي الخطوة الأولى في مارس أو أبريل، وهو جدول زمني رفضه بعض صناع السياسة علنا.

صرح معهد زد ايه دبليو للأبحاث الاقتصادية يوم الثلاثاء إن معنويات المستثمرين الألمان تحسنت في يناير، حيث أعلن عن ارتفاع مؤشر المعنويات الاقتصادية إلى 15.2 نقطة من 12.8 نقطة في ديسمبر.

وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم قد أشاروا إلى قراءة يناير عند 12.

قال رئيس زد ايه دبليو أخيم وامباخ: "لقد تحسنت التوقعات الاقتصادية لألمانيا مرة أخرى". "وهذا لأن أكثر من نصف المشاركين يفترضون الآن أن البنك المركزي الأوروبي سوف يقوم بتخفيض أسعار الفائدة في النصف الأول من العام."

في المقابل، بقي تقييم الوضع الاقتصادي في ألمانيا دون تغيير تقريبا، حيث خسر المؤشر 0.2 نقطة وانخفض إلى -77.3 نقطة.

 

 

ارتفع الدولار يوم الثلاثاء، مع تقليص المستثمرين رهاناتهم على تخفيضات اسعار الفائدة في المدى القريب من الاحتياطي الفيدرالي في أعقاب تعليقات متشددة من مسئولي البنك المركزي الأوروبي، في حين أثرت المخاوف من وقوع المزيد من الهجمات على السفن في البحر الأحمر على الإقبال على المخاطرة.

مقابل سلة عملات، ارتفع الدولار حوالي 0.3% إلى 102.94، بعد أن ارتفع 0.2% أثناء الليل في تعاملات ضعيفة خلال عطلة عامة في الولايات المتحدة يوم الاثنين.

وانخفض اليورو 0.3% إلى 1.0912 دولار، متجها نحو أكبر انخفاض بالنسبة المئوية في يوم واحد في أسبوعين. وسجل الاسترليني في أحدث تعاملات 1.2679 دولار، بانخفاض 0.38% خلال اليوم، مبتعدا عن أعلى مستوى في خمسة أشهر تقريبا عند 1.2825 دولار الذي سجله في أواخر ديسمبر.

ألقت تعليقات مسئولي البنك المركزي الأوروبي التي تقلص التخفيضات المبكرة في أسعار الفائدة بظلالها على توقعات أسعار الفائدة على مستوى العالم.

صرح يواكيم ناجل عضو البنك المركزي الأوروبي يوم الاثنين "من السابق لأوانه الحديث عن التخفيضات، التضخم مرتفع للغاية"، مضيفا أنه ينبغي تجنب خطأ خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدا.

تسعر أسواق المال تخفيضات بقيمة 145 نقطة أساس في سعر الفائدة على الودائع لدى البنك المركزي الأوروبي هذا العام، ومن المرجح أن يبدأ ذلك في إبريل.

صرح مسئول من حركة الحوثي اليمنية يوم الاثنين إن الجماعة ستوسع أهدافها في منطقة البحر الأحمر لتشمل السفن الأمريكية، متعهدا بمواصلة الهجمات بعد الضربات الأمريكية والبريطانية على مواقعها في اليمن.

تسعر الأسواق الآن فرصة بنسبة 66% لخفض الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس في مارس، مقابل 77% في اليوم السابق، و63% في الأسبوع السابق، مما يسلط الضوء على التوقعات المتغيرة بشأن تخفيضات أسعار الفائدة.

ومع ذلك، يتوقع المتداولون تخفيضات بمقدار 160 نقطة أساس تقريبا هذا العام، ارتفاعا من 140 نقطة أساس متوقعة الأسبوع الماضي.

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار 5.3 نقطة أساس إلى 4.003%، في حين ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل عامين بمقدار 7.3 نقطة أساس إلى 4.211%.

ينتظرنا أسبوع مليء بالبيانات، حيث من المقرر صدور التقارير حول نمو الربع الرابع في الصين ومبيعات التجزئة الأمريكية يوم الأربعاء. ستكون بيانات الوظائف والتضخم لهذا الأسبوع هي محور تركيز متداولي الاسترليني للمساعدة في ضبط نماذج أسعار الفائدة الخاصة بهم.

تتوقع الأسواق خفض أسعار الفائدة بنحو 120 نقطة أساس من بنك إنجلترا في عام 2024، ومن المرجح أن يكون التخفيض الأول في مايو.

افتتحت الاسهم الاوروبية على انخفاض يوم الثلاثاء مع كبح المستثمرين لتوقعات خفض أسعار الفائدة في أعقاب التصريحات الأخيرة لمسئولي البنك المركزي الأوروبي.

انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.7% الساعة 0810 بتوقيت جرينتش، متراجعا للجلسة الثانية على التوالي.

صرح محافظ البنك المركزي الفرنسي فرانسوا فيليروي دي جالهاو في دافوس، إن البنك المركزي الأوروبي لا يمكنه أن يعلن بعد النصر على التضخم، لكن خطوته التالية من المرجح أن تكون خفض سعر الفائدة في وقت ما هذا العام، إضافة إلى سلسلة من التعليقات الصادرة عن صناع السياسات مؤخرا تقلص توقعات خفض أسعار الفائدة.

يرى المتداولون الآن فرصة بنسبة 25% لخفض أسعار الفائدة لأول مرة في مارس، بانخفاض عن أكثر من 30% في الأسبوع السابق.

صرح محافظ البنك المركزي الفرنسي فرانسوا فيليروي دي جالهاو في دافوس يوم الثلاثاء إن البنك المركزي الأوروبي لا يمكنه أن يعلن بعد انتصاره على التضخم لكن خطوته التالية من المرجح أن تكون خفض سعر الفائدة في وقت ما هذا العام.

وقال فيليروي أمام لجنة بالمنتدى الاقتصادي العالمي "باستثناء مفاجآت كبيرة - عندما ننظر إلى الشرق الأوسط - ستكون خطوتنا التالية هي التخفيض، ربما هذا العام."

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات ، بينما يترقب المتداولين سماع آراء عدد كبير من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن توقعات خفض أسعار الفائدة من البنك المركزي.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 2049.07 دولار للاونصة الساعة 0617 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 2052.70 دولار.

صرح مات سيمبسون، أحد كبار المحللين في سيتي إندكس، ما يضغط على الذهب، ارتفاع الدولار قبل خطاب كريستوفر والر، والذي يمكن القول إنه الحدث الأكبر لهذا الأسبوع.

لامس مؤشر الدولار أعلى مستوى في 10 أيام، مما يجعل الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى، في حين ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 4%.

من المقرر أن يتحدث ما لا يقل عن ستة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، ومن المقرر أن يلقي عضو الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر خطاب حول التوقعات الاقتصادية أمام معهد بروكينجز الساعة 1600 بتوقيت جرينتش.

وفي نهاية اجتماعه يومي 30 و31 يناير، من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ثابت.

يراهن المتداولون على ستة تخفيضات في أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس لكل منها هذا العام، مع احتمال بنسبة سبعة من كل عشرة أن يأتي التخفيض الأول في شهر مارس.

يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى زيادة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

من ناحية اخرى، قلص مسئولو البنك المركزي الأوروبي توقعات السوق بتخفيضات سريعة في أسعار الفائدة هذا العام.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، قد ترتد المعاملات الفورية للذهب إلى 2042 دولار للأونصة، بعد فشله المتكرر في كسر المقاومة عند 2060 دولار.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.10 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.8% لـ 907.66 دولار ، وهبط البلاديوم 0.2% لـ 969.14 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 16/1/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا متوسط نمو الاجور 7.2% 6.8%  6.5%
9:00 بريطانيا معدل البطالة 4.2% 4.2% 4.2% 
12:00 ألمانيا مؤشر زد ايه دبليو لثقة المستثمرين 12.8 12.1 15.2 
3:30 امريكا مؤشر ولاية نيويورك الصناعي -14.5 -4.9  -43.7

 

انخفض الاسترليني يوم الاثنين في يوم تداول خالي من المخاطرة، قبل أسبوع مزدحم بالبيانات مع توقع الأسواق أن توفر أرقام التوظيف والتضخم في بريطانيا أدلة حول الموعد الذي سيبدء فيه بنك إنجلترا المركزي تخفيف السياسة النقدية.

ومع إغلاق الأسواق الأمريكية في عطلة عامة، تراجعت الأسهم الأوروبية وارتفعت عوائد السندات الحكومية وسط تحذيرات من تخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي.

يترقب المستثمرون سلسلة من البيانات الاقتصادية البريطانية هذا الأسبوع، بما في ذلك أرقام الوظائف يوم الثلاثاء، وبيانات التضخم يوم الأربعاء وأرقام مبيعات التجزئة يوم الجمعة.

انخفض الاسترليني شديد التأثر بالمخاطرة بنسبة 0.17% إلى 1.2729 دولار، لكنه ظل بالقرب من أعلى مستوى سجله في أواخر ديسمبرعند 1.2825 دولار، وهو الأعلى منذ أغسطس.

مقابل اليورو، تراجع الاسترليني 0.15% إلى 86.02 بنس، منخفضا عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع الذي سجله الأسبوع الماضي.

تسعر أسواق المال تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا بحوالي 130 نقطة أساس بحلول نهاية العام، مع احتمال التخفيض الأول في مايو.

أظهرت بيانات يوم الجمعة الماضية أن الاقتصاد البريطاني نما بقوة أكبر قليلا من المتوقع في نوفمبر لكنه ظل معرض لخطر الانزلاق إلى ركود معتدل، وهي ضربة محتملة لرئيس الوزراء ريشي سوناك قبل الانتخابات المتوقعة في عام 2024.

 

ارتفعت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو يوم الاثنين بعد أن حذر البنك المركزي الأوروبي من أن خفض أسعار الفائدة بسرعة كبيرة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.

سارعت الأسواق إلى المراهنة على أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة هذا العام مع اقتراب التضخم من التراجع نحو الهدف، لكن صناع السياسات حثوا على الحذر وحاولوا التقليل من التوقعات.

أكد كبير الاقتصاديين في البنك المركزي فيليب لين في مقابلة مع صحيفة إل كورييري ديلا سيرا الإيطالية اليومية التي نشرت يوم السبت أن خفض أسعار الفائدة بسرعة كبيرة يمكن أن يؤدي إلى موجة جديدة من التضخم، مما يجبر البنك المركزي الأوروبي على رفع أسعار الفائدة أكثر من ذلك.

من المتوقع أن يجري صناع السياسة المؤثرون الآخرون محادثات هذا الأسبوع، بما في ذلك رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس يوم الأربعاء، قبل أن يدخل البنك المركزي فترة الهدوء يوم الخميس قبل اجتماع الأسبوع المقبل.

ارتفعت عوائد السندات الالمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 4 نقاط أساس إلى 2.182%.

وارتفع العائد على السندات لأجل عامين بمقدار 3.5 نقطة أساس ليصل إلى 2.549%.

ارتفعت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 5.5 نقطة أساس إلى 3.782%.