جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
أبلغت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قادة حزبها المحافظ أن الإجراءات التي يتم اتخاذها لوقف انتشار فيروس كورونا في أكبر اقتصاد في أوروبا غير كافية وأنه يتعين اتخاذ إجراءات أقوى.
واضافت "نحن في وضع مأساوي للغاية. ما هو موجود الآن ليس كافيا"، وفقا لما ذكره اثنين من المشاركين في الاجتماع.
انخفض اليورو يوم الاثنين ليتداول بالقرب من ادنى مستوى في 16 شهر بفعل المخاوف المتزايدة بشأن تأثير القيود الجديدة لـ كوفيد 19 في أوروبا ، حيث بدأت النمسا في إغلاق كامل وتفكر ألمانيا في اتباعها.
بدأت النمسا في الإغلاق الرابع ، وهو أول إغلاق منذ أن أصبحت اللقاحات متاحة على نطاق واسع ، وأغلقت أسواق عيد الميلاد والحانات والمقاهي والمسارح.
صرح وزير الصحة ينس سبان إن الموجة الرابعة من الإصابات دفعت ألمانيا ، أكبر اقتصاد في أوروبا ، إلى حالة طوارئ وطنية ، محذرا من أن اللقاحات وحدها لن تقلل عدد الحالات.
انخفض اليورو بنسبة 0.25% لـ 1.122 دولار الساعة 0905 بتوقيت جرينتش ، مقتربا من ادنى مستوى في 16 شهر والذي سجل يوم الجمعة عندما اعلنت النمسا الاغلاق.
صرح كريس تيرنر ، رئيس الأسواق العالمية في ING للعملاء ، " أدت المخاطر المرتبطة بالوباء إلى عودة غير مرحب بها في أسواق العملات الأوروبية وقد تبقي اليورو في حالة تقلب هذا الاسبوع ".
وأضاف تيرنر أن عمليات الإغلاق الجديدة والضغط على قطاع الخدمات في أوروبا توفر الآن للبنك المركزي الأوروبي العديد من الأسباب للتباطؤ في تشديد سياسته.
مقابل الاسترليني ، ارتفع اليورو 0.1% عند 83.95 بنس ، بعد ان لامس ادنى مستوى مقابل العملة البريطانية منذ فبراير 2020 حيث تأثر السوق بالتعليقات الحذرة لمحافظ بنك انجلترا بشأن التضخم في نهاية الاسبوع.
تتوقع الاسواق ان يصبح بنك انجلترا اول بنك مركزي رئيسي يرفع اسعار الفائدة منذ بداية الوباء لمكافحة التضخم الذي سجل اعلى مستوياته في 10 اعوام بسبب ارتفاع فواتير الطاقة المنزلية.
في الوقت ذاته ، حصل الدولار على دعم إضافي من التعليقات المتفائلة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاريدا وكريستوفر والر يوم الجمعة الذين اقترحوا تسريع وتيرة تقليص التحفيز لتكون ملائمة وسط التعافي السريع والتضخم الحاد.
تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة مقابل ست عملات رئيسية ، عند 96.141 ، مقتربا من اعلى مستوى في 16 شهر عند 96.266.
من المرجح أن يعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عن مرشحه لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع ، بعد إجراء مقابلة مع جيروم باول ولايل برينارد..
ارتفعت اسعار النفط يوم الاثنين لكن لازالت تحت ضغط من ارتفاع حالات الاصابة بـ كوفيد 19 في اوروبا وإطلاق محتمل لاحتياطيات النفط اليابانية ، وهو ما أثار مخاوف بشأن زيادة العرض وضعف الطلب.
تراجعت اسعار كلا من خام برنت وخام غرب تكساس الامريكي الوسيط بأكثر من 1 دولار في التداولات المبكرة ، مسجلة ادنى مستوياتها منذ 1 اكتوبر.
الساعة 1007 بتوقيت جرينتش ، ارتفع خام برنت 31 سنت او 0.4% عند 79.20 دولار للبرميل ، في حين ارتفع الخام الامريكي 34 سنت او ما يعادل 0.5% لـ 76.28 دولار.
صرح تاماس فارجا ، محلل النفط في شركة بي في إم أويل ، إن احتمال الإغلاق الوطني في أوروبا أثار مخاوف بشأن النمو الاقتصادي ونمو الطلب على النفط.
وأضاف فارجا أن المستثمرين سعوا إلى ملاذات آمنة مثل الدولار في وقت مبكر من الجلسة ، مما ساهم في الانخفاض الحاد في أسعار النفط.
تداول الدولار الامريكي بالقرب من اعلى مستوى في 16 شهر مقابل اليورو يوم الاثنين ، وهو ما جعل النفط الخام المسعر بالدولار أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين بعملات أخرى.
في الوقت ذاته ، ابقى احتمال إطلاق النفط من احتياطيات النفط الاستراتيجية على ضغط الأسعار وأبقى خام برنت تحت علامة 80 دولار.
اشار رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا يوم السبت إلى أنه مستعد للمساعدة في جهود مكافحة أسعار النفط المرتفعة بعد طلب من الولايات المتحدة للإفراج عن النفط من مخزون الطوارئ لديها.
استقر الاسترليني بالقرب من اقوى مستوياته منذ اوائل 2020 مقابل اليورو المتراجع يوم الاثنين رغم انخفاضه مقابل الدولار ، المدعوم برهانات تسريع تشديد الاحتياطي الفيدرالي لسياسته النقدية.
لامس الاسترليني لفترة وجيزة 83.80 بنس لليورو ، وهو اعلى مستوى جديد في فبراير 2020 مقابل العملة الموحدة والتي تضررت من قرار النمسا بإعادة فرض الاغلاق الكامل لـ كوفيد 19. مقابل الدولار ، انخفض الاسترليني عند 1.3424 دولار ، مبتعدا عن ادنى مستوى سجل الاسبوع الماضي عند 1.3354 دولار.
لا يزال تركيز المتداولون ثابتا ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة في اجتماعه في ديسمبر.
في مقابلة مع صحيفة صنداي تايمز ، صرح محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي إن قلقه بشأن توقعات التضخم هو أنه يمكن أن "يرتفع لفترة أطول" ولكن هناك أيضا احتمال ألا يكون التضخم مستمر كما كان يُخشى.
صرح محللو CBA في مذكرة "لم يتأثر توقع السوق برفع اسعار الفائدة من قبل بنك انجلترا في ديسمبر بالتعليقات الميسرة من محافظ البنك اندرو بيلي في عطلة نهاية الاسبوع".
"أشار بيلي إلى أن المخاطر التي تهدد توقعات التضخم في بنك إنجلترا كانت" ذات جانبين ". وتشير تعليقاته إلى أنه قد تكون هناك عقبة أكبر أمام رفع سعر الفائدة في ديسمبر أكثر مما يتوقعه الكثيرون".
اقتربت اسعار الذهب من ادنى مستوياتها في اسبوعين يوم الاثنين ، مقيدة بقوة الدولار وتوقعات ان يسرع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي وتيرة تقليص تحفيزه لكبح مخاطر التضخم.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1841.36 دولار للاونصة الساعة 0650 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1845.20 دولار.
سجل المعدن ادنى مستوياته منذ 10 نوفمبر في وقت سابق في الجلسة ، بعد تعليقات نائب الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاريدا والتي اشار فيها الى ان البنك المركزي سيطرح فكرة تقليص مشتريات اصوله في اجتماع ديسمبر القادم.
رفع الفائدة يترجم تدريجيا لزيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
الدولار القوي يزيد الضغط على المعدن حيث يجعله اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى.
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.70 دولار للاونصة. واستقر البلاتين عند 1030.987 دولار وتراجع البلاديوم 0.9% لـ 2042.95 دولار.
تداول الدولار الأمريكي كملاذ آمن بالقرب من أعلى مستوى في 16 شهر مقابل اليورو يوم الاثنين وسط تزايد القلق بشأن تأثير ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كوفيد 19 في أوروبا ، مع إعادة النمسا فرض إغلاق كامل وتفكير المانيا في ان تحذو حذوها.
اقتربت العملة الامريكية من اقوى مستوياتها منذ اوائل اكتوبر مقابل الدولار الكندي والاسترالي ، مع تعرض العملات المرتبطة بالسلع لضغوط ايضا بسبب انخفاض اسعار النفط.
ووجد الدولار دعم اضافي من التعليقات المتفائلة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاريدا وكريستوفر والر يوم الجمعة والتي اقترحوا فيها تسريع وتيرة تقليص التحفيز لتكون ملائمة وسط التعافي السريع والتضخم الحاد.
النهائة السريعة للتقليص من شأنها ان تزيد احتمالية زيادة اسعار الفائدة في وقت مبكر. وتتوقع الاسواق حاليا ان تبدء لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية رفع الفائدة بحلول منتصف العام القادم.
تغير مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة مقابل ست عملات منافسة ، تغير طفيف عند 96.148 ، مستقرا بالقرب من اعلى مستوى في 16 شهر والذي سجل الاسبوع الماضي عند 96.266.
وتراجع اليورو 0.25% لـ 1.12705 دولار – وهو ادنى مستوى في 16 شهر وسجل يوم الجمعة.
أصبحت أوروبا مرة أخرى بؤرة الوباء ، حيث تمثل نصف حالات الإصابة والوفيات على مستوى العالم.
صرح وزير الصحة ينس سبان إن موجة رابعة من الإصابات دفعت ألمانيا ، أكبر اقتصاد في أوروبا ، إلى حالة طوارئ وطنية ، محذرا من أن اللقاحات وحدها لن تقلل عدد الحالات.
أصبحت النمسا أول دولة في أوروبا الغربية تعيد فرض الإغلاق الكامل لكوفيد 19 اعتبارا من يوم الاثنين.
أدت المخاوف من أن التباطؤ في أوروبا قد يلحق الضرر بالطلب على الطاقة إلى تراجع النفط الخام ، والذي كان في تراجع ايضا بسبب احتمالية الإفراج عن مخزونات الطوارئ بقيادة الولايات المتحدة.
حققت الأسهم بداية متذبذبة للأسبوع بينما تعرض النفط واليورو لضغوط يوم الاثنين ، حيث أدت عودة قيود كوفيد 19 في أوروبا والحديث عن التقليص السريع من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الى جعل المستثمرين في حالة حذر.
انكمشت العقود الاجلة للنفط بنسبة 1% لادنى مستوى في سبعة اسابيع مبكرا في الجلسة الاسيوية ، قبل ان تتعافى طفيفا.
وانخفض مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا بنسبة 0.1% واستقرت العقود الاجلة بعد البيع يوم الجمعة، كما ارتفعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.2% والعقود الاجلة لـ اس اند بي 500 بنسبة 0.3%.
بدأت النمسا إغلاقها الرابع يوم الاثنين ، مع تحذير ألمانيا المجاورة من أنها قد تحذو حذوها ، حيث أغلقت أسواق عيد الميلاد والحانات والمقاهي والمسارح.
انخفض اليورو بنسبة 0.2% لـ 1.1280 دولار مقتربا من ادنى مستوى في 16 شهر. وكانت العملة الموحدة هي المحرك الرئيسي في الاسواق خلال الجلسات الاخيرة حيث راهن المستثمرون على تخلف الاقتصاد الاوروبي عن التعافي الامريكي.
واستفادت اصول الملاذ الامن كالسندات والذهب واالين من الحذر الاخير.
يوم الاثنين ، استقرت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام عند 1.5600%. ووجد الذهب دعما عند 1845 دولار للاونصة. وحام الين عند 114.09 للدولار.
من المرجح ان يكون التداول ضعيف هذا الاسبوع بسبب عيد الشكر في الولايات المتحدة ، لكن عودة ظهور الفيروس دفع المتداولون مرة أخرى إلى مراقبة حالات كوفيد 19 واستجابات الحكومات.
ارتفع الاسترليني مقابل اليورو يوم الجمعة وفي طريقه لافضل اسبوع مقابل العملة الموحدة منذ إغلاق بريطانيا الأول في مارس 2020 ، بعد أن ساعدت مبيعات التجزئة في تأجيج الرهانات على قيام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة في ديسمبر.
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 84.10 بنس مقابل اليورو الساعه 0940 بتوقيت جرينتش بعد ان اظهرت بيانات رسمية ارتفاع مبيعات التجزئة البريطانية بنسبة 0.8% الشهر الماضي ، وهو ارتفاع اكبر من المتوقع.
عززت البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع ، بما فيها التضخم وأرقام الوظائف في المملكة المتحدة ، التوقعات بأن بنك إنجلترا مستعد لرفع أسعار الفائدة ، بعد أن فاجأ المحافظ أندرو بيلي السوق بإبقائها دون تغيير في اجتماع السياسة في نوفمبر.
قفز الاسترليني مقابل اليورو الضعيف الى مستويات ما قبل الوباء هذا الاسبوع ، وسجل ادنى مستوى في 11 شهر مقابل الدولار. وانخفض بنسبة 0.5% عند 1.3436 دولار بفعل قوة العملة الامريكية يوم الجمعة.
من المتوقع ان يصبح بنك انجلترا اول بنك مركزي رئيسي يرفع اسعار الفائدة منذ بداية الوباء في محاولة لاحتواء التضخم الذي سجل اعلى مستوى في 10 سنوات مع ارتفاع فواتير الطاقة المنزلية.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة ، بعد تقلبات شديدة في اليوم السابق ، حيث يراهن المستثمرون على أن الإصدارات المنسقة المحتملة من الاقتصادات الرئيسية لاحتياطياتها الرسمية من الخام قد يكون لها تأثير أقل على الأسواق عن ما كان متوقع.
ارتفع خام برنت 77 سنت او 0.9% عند 82.01 دولار للبرميل الساعه 0733 بتوقيت جرينتش، بعد ان انخفض لادنى مستوى في 6 اسابيع يوم الخميس قبل ان ينتعش ليغلق بارتفاع 1.2%
وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 79 سنت او ما يعادل 1% عند 79.80 دولار للبرميل ، بعد ان تأرجح في نطاق بأكثر من 2 دولار في الجلسة السابقة قبل ان يرتفع.
وجاءت تقلبات السوق يوم الخميس في أعقاب تقرير لرويترز يفيد بأن الولايات المتحدة طلبت من الصين واليابان وكبار المشترين الآخرين الانضمام إلى إصدار مخزونات النفط الخام من الاحتياطيات البترولية الاستراتيجية.
صرح محللو بنك جولدمان ساكس في مذكرة إن أي إصدار "سيوفر فقط إصلاح قصير المدى للعجز الهيكلي".
صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الجمعة إن التضخم في منطقة اليورو سيتلاشى لذا لا ينبغي للبنك المركزي الأوروبي تشديد السياسة لأنه قد يخنق الانتعاش ولمحت إلى استمرار شراء السندات العام المقبل.
سجل التضخم في منطقة اليورو 4.1% في أكتوبر ، مدفوعاً بارتفاع تكاليف الطاقة ، ومن المتوقع أن يظل فوق هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2% العام المقبل حيث لا يستطيع الموردون الذين يعانون من ضغوط الوباء مواكبة إعادة فتح الاقتصاد.
لكن اصرت لاجارد على أن البنك المركزي الأوروبي يجب ألا يضغط على المكابح الآن بل يستمر في إضافة الوقود لتعافي الاقتصاد.
وصرحت: "عندما يُتوقع أن يتلاشى ضغط التضخم - كما هو الحال اليوم - فليس من المنطقي الرد بتشديد السياسة". "التشديد لن يؤثر على الاقتصاد إلا بعد مرور الصدمة بالفعل."
ومن المقرر أن يتخذ البنك المركزي الأوروبي قرار بشأن مستقبل برامجه لشراء السندات في اجتماع سياسته في 16 ديسمبر.
وبينما أشار البنك المركزي بالفعل إلى أن برنامج شراء الطوارئ الوبائي البالغ 1.85 تريليون يورو سينتهي في مارس ، صرحت لاجارد إن شراء الأصول سيظل "مهمًا" بعد ذلك التاريخ.
واضافت "حتى بعد النهاية المتوقعة لحالة الطوارئ الوبائية ، سيظل من المهم للسياسة النقدية - بما فيها مشتريات الأصول - دعم الانتعاش والعودة المستدامة للتضخم إلى هدفنا البالغ 2%".
من المتوقع على نطاق واسع ان يرفع بنك انجلترا اسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام وان يقلص الاحتياطي الفيدرالي برنامج مشتريات سنداته.
لكن جادلت لاجارد بأن تشديد السياسة الآن من شأنه أن يضغط على دخول الأسر ، التي تواجه بالفعل صدمة من ارتفاع تكاليف الطاقة التي من المرجح أن تضعف النمو.
وقالت " في هذه الحالة ، لن يؤدي تشديد السياسة النقدية الا الى تفاقم الانكماش على الاقتصاد".