جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع اليورو فوق 1.20 دولار للمرة الأولى منذ أكثر من عامين وسط خسائر واسعة النطاق في الدولار.
وصعدت العملة الموحدة الأوروبية بنسبة 0.6% إلى 1.2011 دولار قبل أن تستقر حول 1.1990 دولار. ويبقى المستثمرون متفائلين بشأن توقعاتها، مع إحتفاظ المضاربين بمراكز شراء قياسية. وعلى النقيض، لامس مؤشر بلومبرج للدولار أدنى مستوى في عامين.
وصعد اليورو أكثر من 10% منذ أواخر مارس عندما أثارت جائحة فيروس كورونا إضطرابات في الأسواق. وقدمت استجابة الاتحاد الأوروبي للفيروس دعماً لليورو، بينما أدى تحرك الاحتياطي الفيدالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة إلى صفر وضخ أحجام ضخمة من السيولة إلى تقويض الدولار.
والأسبوع الماضي، أعلن الاحتياطي الفيدرالي تغييراً في السياسة النقدية الذي سيبقي على الأرجح أسعار الفائدة منخفضة لفترة طويلة ويضع العملة الخضراء تحت ضغط.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
Make sure you enter all the required information, indicated by an asterisk (*). HTML code is not allowed.