جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاثنين مع مواصلة الدولار لانخفاضه بعد البيانات الاقتصادية الامريكية الاخيرة والتي عززت الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من حملته لرفع أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1981.8 دولار للاونصة الساعة 0537 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 2.2% الاسبوع الماضي. استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1984.20 دولار.
ادت البيانات التي تشير إلى تباطؤ سوق الوظائف الامريكية وتقرير تضخم المستهلكين الأضعف من المتوقع الأسبوع الماضي إلى إحياء الآمال في أن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في تخفيف الظروف النقدية في وقت أقرب من المتوقع.
اسعار الفائدة المنخفضة تضغط على الدولار وعوائد السندات، مما يعزز جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
تراجع الدولار 0.2% إلى أدنى مستوى في أكثر من شهرين ونصف مقابل منافسيه، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
ارتفعت حيازات SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، بنسبة 1.49% إلى 883.43 طن يوم الجمعة.
يتطلع المستثمرون الآن إلى محضر الاجتماع الأخير للبنك المركزي الأمريكي في وقت لاحق من هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن مسار سعر الفائدة.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، تبدو المعاملات الفورية للذهب محايدة في نطاق 1976 دولار – 1990 دولار للاونصة .
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 23.73 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.5% لـ 903.02 دولار وارتفع البلاديوم 0.3% لـ 1056.33 دولار للاونصة.
ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أسبوعين يوم الجمعة ويتجه نحو أول مكسب أسبوعي منذ ثلاثة أسابيع إذ أن توقعات السوق بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد أنهى دورته من زيادات أسعار الفائدة ألقت بثقلها على الدولار وعوائد السندات.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1988.90 دولار للأونصة بحلول الساعة 1235 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس أعلى مستوياته منذ الثالث من نوفمبر عند 1993.29 دولار. وترتفع الأسعار حوالي 2.7% خلال الأسبوع.
وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1992.30 دولار.
ويؤدي انخفاض معدلات الفائدة إلى تقليص تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب، الأصل الذي لا يدر عائداً ويستخدم كوسيلة تحوط من التضخم.
وتسعر السوق الآن تخفيضات في أسعار الفائدة في مايو القادم بعدما أشارت بيانات إلى تباطؤ التضخم.
فقد أظهرت بيانات هذا الأسبوع إستقرار أسعار المستهلكين الأمريكية دون تغيير في أكتوبر وارتفاع المعدل الأساسي بوتيرة أضعف من المتوقع بلغت 0.2% بينما انخفضت أسعار المنتجين بأكبر قدر منذ ثلاث سنوات ونصف.
ويتجه الدولار نحو تسجيل انخفاض أسبوعي، الذي يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى، في حين انخفض أيضاً عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات.
الدولار في طريقه لتسجيل أحد أكبر انخفاضاته الأسبوعية مقابل العملات الرئيسية هذا العام يوم الجمعة، في حين تعزز الين بشكل حاد ليتداول دون 150 للدولار مع تزايد المخاوف بشأن تدهور التوقعات الاقتصادية العالمية.
ساعدت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع يوم الثلاثاء في إعادة ضبط توقعات السوق بشأن مدى سرعة خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة وضغطت على الدولار، الذي يتجه نحو انخفاض أسبوعي بنسبة 1.6% وهو أكبر انخفاض له منذ منتصف يوليو.
وانخفض المؤشر 0.2% خلال اليوم إلى 104.14، بينما ارتفع اليورو 0.1% إلى 1.08615 دولار بعد بيانات أكدت تباطؤ التضخم على أساس سنوي في منطقة اليورو بشكل حاد في أكتوبر.
كسر الين الياباني - الذي تأثر على نطاق واسع بقوة الدولار - مستوى 150 ين مقابل الدولار للمرة الأولى منذ ما يقرب من أسبوعين. وخسر الدولار حوالي 1% مقابل العملة اليابانية وانخفض في أحدث تعاملات 0.9% إلى 149.32 ين.
أضافت أرقام مبيعات التجزئة الأضعف من المتوقع في بريطانيا يوم الجمعة إلى سلسلة من المؤشرات السلبية هذا الأسبوع، مع استقرار الاسترليني على نطاق واسع عند 1.24230 دولار.
وأثارت البيانات البطيئة على مستوى العالم مخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية، لكنها تشير أيضا إلى أن البنوك المركزية ربما تفوز في معركتها ضد ارتفاع الأسعار.
تسعر أسواق العقود الاجلة تخفيضات تزيد عن 100 نقطة أساس في أسعار الفائدة الأمريكية العام المقبل يوم الجمعة، وهي التحركات التي ساهمت في ضعف الدولار.
صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الجمعة، إن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى اتحاد أسواق رأس المال، مضيفة أنه لا الحكومات المثقلة بالديون ولا البنوك يمكنها توفير الأموال اللازمة لجعل الكتلة أكثر إنتاجية واستقلالية.
من المقرر صدور بيانات عدد المنازل المبدوء انشائها في وقت لاحق يوم الجمعة، ومن المقرر أيضا أن يدلي العديد من صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي بتعليقات عامة.
تغيرت أسعار النفط تغير طفيف يوم الجمعة لكنها تتجه لتكبد خسائر للأسبوع الرابع على التوالي بعد أن هبطت حوالي 5% إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر يوم الخميس بفعل المخاوف بشأن الطلب العالمي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 7 سنت بما يعادل 0.1% إلى 77.49 دولار للبرميل الساعة 0702 بتوقيت جرينتش. وسجل خام غرب تكساس الوسيط 72.96 دولار للبرميل ، مرتفعا 6 سنت أو 0.1%.
صرح محللو جولدمان ساكس في مذكرة "أسعار النفط انخفضت قليلا هذا العام رغم أن الطلب تجاوز توقعاتنا المتفائلة".
يرجع انخفاض النفط هذا الأسبوع بشكل رئيسي إلى الارتفاع الحاد في مخزونات الخام الأمريكية واستمرار الإنتاج عند مستويات قياسية، وهو ما يقول المحللون إنه أثار مخاوف من ضعف الطلب في أكبر مستهلك للنفط في العالم وسط ارتفاع الإنتاج.
وقال محللون إن الانخفاض الأخير في الأسعار من المرجح أيضا أن يدفع السعودية إلى تمديد خفضها الطوعي الإضافي لإنتاج النفط بمقدار مليون برميل يوميا حتى عام 2024.
واصلت أسعار الذهب مكاسبها يوم الجمعة، وتستعد لتسجيل أول ارتفاع أسبوعي في ثلاثة أسابيع، مع تكثيف المستثمرين رهاناتهم على أن الاحتياطي الفيدرالي انتهى من رفع أسعار الفائدة، مما يضغط على الدولار وعوائد السندات.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1984.40دولار للاونصة الساعة 0551 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 6 نوفمبر في الجلسة الماضية. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1987 دولار.
ارتفع المعدن بنسبة 2.4% حتى الآن هذا الأسبوع.
أظهرت بيانات هذا الأسبوع أن مؤشر أسعار المستهلكين الامريكية لم يتغير في أكتوبر وأن المعدل الأساسي ارتفع بنسبة 0.2%، وهو أضعف من المتوقع. انخفضت أسعار المنتجين بأكبر قدر في ثلاث سنوات ونصف.
في الوقت ذاته، ارتفع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة أكثر من المتوقع، الأمر الذي قد يساعد أيضا الاحتياطي الفيدرالي في مكافحة التضخم.
قام المشاركون في السوق بمراجعة توقعاتهم بشأن إجراءات الاحتياطي الفيدرالي المستقبلية.
يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب، الذي لا يدر عائد ويستخدم كتحوط ضد التضخم.
الدولار الأمريكي في طريقه لانخفاض اسبوعي، مما يجعل الذهب أقل تكلفة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى، في حين حامت عوائد السندات لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها في شهرين.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تستأنف المعاملات الفورية للذهب ارتفاعها وتكسر المقاومة عند 1989 دولار للاونصة وترتفع لنطاق 1999 دولار – 2003 دولار.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.8 دولار للاونصة وارتفعت حوالي 7% هذا الاسبوع ، في حين استقر البلاتين عند 892.28 دولار ، لكنه ارتفع 6% هذا الاسبوع.
هبط البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 1034.47 دولار للاونصة ، لكنه يتجه لافضل اسبوع في عام.
عمقت أسعار النفط تراجعاتها وسط تشاؤم متزايد ناتج عن ارتفاع المخزونات وفشل مستويات دعم فني رئيسية.
انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4.1% ليتداول دون 74 دولار للبرميل، مع تعمق الخسائر في الأيام الأخيرة بعد أن نزل الخام عن متوسط تحركه في 200 يوماً عند حوالي 78 دولار. وأظهر تقرير يوم الأربعاء ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية إلى أعلى مستوى لها منذ أغسطس، مع زيادة أيضاً المخزونات في مستودع التخزين الرئيسي في كوشينج بأوكلاهوما.
وإمتدت الخسائر بعد صدور بيانات تظهر ارتفاع طلبات إعانة البطالة الأمريكية إلى أعلى مستوى منذ نحو عامين، في إشارة إلى تباطؤ النمو الاقتصادي.
ويتعرض الخام لتقلبات وسط إشارات متضاربة، مع انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر الأسبوع الماضي قبل أن تتعافى بشكل طفيف. وقالت وكالة الطاقة الدولية يوم الثلاثاء إن نمو الإنتاج يعني أن الأسواق لن تشهد نقصاً في الإمدادات بالقدر الذي كان متوقعاً هذا الربع السنوي. وبينما سلطت أوبك يوم الاثنين الضوء على اتجاهات من الطلب القوي، يتوقع المتداولون أن تمدد السعودية، أكبر منتج للخام في العالم، تخفيضاتها للإنتاج.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم ديسمبر 3.9% إلى 73.66 دولار للبرميل في الساعة 5:16 مساءً بتوقيت القاهرة. ونزل خام برنت تسليم يناير 3.7% إلى 78.19 دولار للبرميل.
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من واحد بالمئة يوم الخميس مع انخفاض الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد أن زادت طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكثر من المتوقع، مما يرسخ التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سينهي دورته من زيادات أسعار الفائدة.
صعد الذهب في المعاملات الفورية 1.1% إلى 1981.39 دولار للأونصة في الساعة 1511 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1% إلى 1984.60 دولار.
وزاد عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات بطالة بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، والذي قد يساعد الاحتياطي الفيدرالي في معركته ضد التضخم.
وكانت بيانات يوم الأربعاء أظهرت انخفاض أسعار المنتجين الأمريكية بأكبر قدر منذ ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر، بينما أظهرت بيانات أخرى استقرار أسعار المستهلكين دون تغيير في نفس الشهر.
وتسعر السوق فرصة بحوالي 100% لقيام البنك المركزي الأمريكي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وبينما يعتبر الذهب وسيلة تحوط من التضخم، فإن ارتفاع معدلات الفائدة يضعف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
وفيما يعزز جاذبية الذهب، انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3%، ليتداول عند أدنى مستوى منذ أكثر من شهرين الذي تسجل في الجلسة السابقة، في حين انخفضت أيضاً عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات.
وارتفعت أسعار المعدن النفيس بأكثر من 7% في أكتوبر، مدعومة بالطلب عليه كملاذ آمن مع تطور الصراع في الشرق الأوسط.
واصل الاسترليني خسائره يوم الخميس بعد أن ارتفعت أسعار المستهلكين البريطانيين بأقل من المتوقع في أكتوبر، مما دفع الأسواق إلى تقديم توقعاتها لخفض أسعار الفائدة من بنك إنجلترا.
الساعة 1201 بتوقيت جرينتش، انخفض الاسترليني 0.2% إلى 87.52 بنس لليورو، بعد أن تم تداوله في وقت سابق عند أضعف مستوى له منذ 5 مايو عند 87.65 بنس لليورو.
مقابل الدولار، انخفض الاسترليني 0.1% عند 1.2405 دولار، بعد أن انخفض 0.7% في اليوم السابق، وهو أكبر انخفاض يومي له في ثلاثة أسابيع.
وأظهرت بيانات رسمية يوم الأربعاء أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 4.6% في 12 شهر حتى أكتوبر، وهي أدنى قراءة له في عامين وأقل من التوقعات في استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين البالغة 4.8%.
صرح مايكل فيستر، محلل كومرتس بنك: "إذا لم تكن هناك مفاجآت تضخمية صعودية جديدة في الأشهر المقبلة، فمن غير المرجح أن يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة مرة أخرى".
قام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة اخر مرة في أغسطس إلى 5.25%، وحافظ على سعر الفائدة عند هذا المستوى خلال الاجتماعين التاليين.
يعتقد المتداولون في سوق المال أن أسعار الفائدة في المملكة المتحدة قد بلغت ذروتها، مع تقديم موعد تخفيض أسعار الفائدة بعد بيانات التضخم يوم الأربعاء.
وفقا لبيانات بورصة لندن للأوراق المالية، تم تسعير حوالي 23 نقطة أساس للتيسير بحلول اجتماع يونيو، مما يشير إلى احتمال أكثر من 90% لخفض 25 نقطة أساس.
يتجه الاهتمام الآن نحو بيان الخريف الأسبوع المقبل، حيث سيحدد وزير المالية البريطاني جيريمي هانت التغييرات في السياسة المالية، على الرغم من أن المحللين لا يتوقعوا تغييرات واسعة النطاق في السياسة في هذه المرحلة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس مع انخفاض عوائد السندات الأمريكية، وسط توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من دورة رفع أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1965.08 دولار للاونصة الساعة 1056 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 1967.70 دولار.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن أسعار المنتجين الامريكية انخفضت بأكبر قدر في ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر، في أحدث مؤشر على انحسار ضغوط التضخم، في حين انخفضت مبيعات التجزئة للمرة الأولى في سبعة أشهر. أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين الرئيسية الامريكية لم تتغير في أكتوبر.
وعززت علامات تباطؤ التضخم الرهانات بين المستثمرين على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
على الرغم من أن الذهب معروف بأنه وسيلة تحوط ضد التضخم، إلا أن انخفاض أسعار الفائدة يعزز جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.
وما ساعد المعدن ، استقرار مؤشر الدولار مقابل سلة من العملات، وهو ليس بعيد عن أدنى مستوى له في أكثر من شهرين عند 103.98، في حين انخفض عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى 4.50%.
قفزت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 23.65 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوى في شهرين في وقت سابق في الجلسة . وارتفع البلاتين 0.2% عند 897.71 دولار. وهبط البلاديوم 0.6% لـ 1025.80 دولار للاونصة.
تراجعت أسعار النفط يوم الخميس، لتواصل خسائر الجلسة السابقة، حيث ساهمت إشارات على زيادة الإمدادات من الولايات المتحدة في مواجهة مخاوف بشأن الطلب الضعيف على الطاقة من الصين.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 48 سنت عند 80.70 دولار للبرميل. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 53 سنت إلى 76.13 دولار للبرميل.
هبط الخامان القياسيان أكثر من 1.5% في الجلسة السابقة.
ارتفعت مخزونات الخام الأمريكية 3.6 مليون برميل الأسبوع الماضي إلى 421.9 مليون برميل، وفقا لادارة معلومات الطاقة الأمريكية، وهو ما يتجاوز بكثير توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لزيادة قدرها 1.8 مليون برميل.
واستقر إنتاج الخام الأمريكي عند مستوى قياسي عند 13.2 مليون برميل يوميا.
في آسيا، تراجع إنتاج مصافي النفط في الصين في أكتوبر من أعلى مستوياته المسجلة في الشهر السابق مع ضعف الطلب على الوقود الصناعي . ومع ذلك، ارتفع نشاطها الاقتصادي في أكتوبر مع زيادة الإنتاج الصناعي بوتيرة أسرع وتجاوز نمو مبيعات التجزئة التوقعات.
سلطت البيانات الصادرة صباح الخميس الضوء على المخاوف بشأن قطاع العقارات في الصين، وأظهرت أن أسعار المنازل الجديدة انخفضت للشهر الرابع على التوالي في أكتوبر، مع انخفاض مبيعات العقارات بنسبة 20.33% على أساس سنوي.
حافظ الدولار على قوته يوم الخميس بعد يومين متقلبين شهدا انخفاضات حادة أعقبها انتعاش حيث اعتبر المتداولون البيانات الاقتصادية الواردة بمثابة إشارة إلى أن الاحتياطي الفيدرالي سينتظر لفترة أطول قبل خفض أسعار الفائدة.
ارتفعت العملة الأمريكية إلى 1.08395 دولار لكل يورو و1.2395 دولار مقابل الاسترليني، في حين تم تداولها باستقرار عند 151.33 ين بعد تعافيها يوم الأربعاء من أكبر انخفاضاتها مقابل نظرائها الرئيسيين خلال عام.
ارتفع مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة الامريكية مقابل اليورو والاسترليني والين وثلاثة منافسين آخرين - بنسبة 0.14% ليصل إلى 104.47. وارتفع بنسبة 0.31% يوم الأربعاء، بعد انخفاضه بنسبة 1.51% في اليوم السابق.
حصل الدولار على الدعم من أرقام مبيعات التجزئة التي جاءت أفضل من المتوقع بالإضافة إلى المزيد من الإشارات على تباطؤ التضخم، مما عزز فكرة "الهبوط السلس" ، والذي سيسمح للاحتياطي الفيدرالي بمزيد من الوقت قبل خفض أسعار الفائدة.
لا يزال المتداولون متأكدين من أن أسعار الفائدة لن ترتفع، لكنهم قلصوا احتمالات التخفيض الأول بحلول مارس إلى أقل من 1 في 4 من أفضل من 1 في 3 في اليوم السابق.
استقرت اسعار الذهب إلى حد كبير يوم الخميس وسط توقعات بأن دورة تشديد سياسة الاحتياطي الفيدرالي قد وصلت إلى نهايتها، مع انتعاش الدولار الأمريكي والذي حد من المكاسب.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1963.07 دولار للاونصة الساعة 0549 بتوقيت جرينتش. وتغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 1965.80 دولار.
صرح مات سيمبسون، كبير محللي سيتي إندكس: "تراجعت تقلبات الذهب بعد الإثارة التي أعقبت تقرير التضخم الأمريكي، ويبدو مريحا حول 1960 دولار على الرغم من محاولة الدولار الأمريكي تعويض بعض خسائره".
وأضاف سيمبسون: "لذلك، بدون أي محفز جديد، يبدو أن (الذهب) يفتقر إلى أي محرك رئيسي للتحرك اليوم".
واصل الدولار مكاسبه بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية، مما جعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
انخفضت أسعار المنتجين الامريكية بأكبر وتيرة في ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر وسط انخفاض حاد في تكلفة البنزين، وهو أحدث مؤشر على انحسار ضغوط التضخم، في حين انخفضت مبيعات التجزئة للمرة الأولى منذ سبعة أشهر.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين الرئيسية الامريكية استقرت في أكتوبر، مقابل التوقعات بارتفاعها بنسبة 0.1%. كما جاء مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي عند 0.2% أقل من التوقعات البالغة 0.3%.
عززت علامات تباطؤ التضخم الرهانات بين المستثمرين على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
يتوقع المتداولون على نطاق واسع أن يترك البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر ويراهنوا على أنه سيبدأ التخفيضات بحلول مايو.
تعزز اسعار الفائدة المنخفضة جاذبية الذهب، حيث يتم استخدام المعدن الذي لا يدر عائد كتحوط ضد التضخم.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 23.43 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.2% لـ 894.24 دولار. وتراجع البلاديوم 0.1% لـ 1030.71 دولار للاونصة.
تراجع الذهب يوم الأربعاء حيث ارتفع الدولار، بينما أدت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يكون أنهى زيادات أسعار الفائدة إلى كبح خسائر المعدن.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1957.59 دولار للأونصة في الساعة 1459 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1961.10 دولار.
وفيما يضعف جاذبية المعدن، صعد مؤشر الدولار 0.4%، في حين تعافت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات بعد أن أظهر تعديل لبيانات مبيعات التجزئة زيادات قوية في سبتمبر.
وارتفع المعدن النفيس أكثر من 1% في الجلسة السابقة بعدما أظهرت بيانات إستقرار أسعار المستهلكين الأمريكية دون تغيير في أكتوبر. وانخفضت أسعار المنتجين الأمريكية بأكبر قدر منذ ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر، في أحدث إشارة إلى تراجع ضغوط التضخم.
وتسعر السوق فرصة بنسبة 100% لقيام البنك المركزي الأمريكي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
ونظر المستثمرون أيضاً إلى البيانات التي أظهرت أن مبيعات التجزئة الأمريكية انخفضت في أكتوبر، لكن بأقل من المتوقع، بعد أشهر من الزيادات القوية، في إشارة إلى تباطؤ الطلب والذي قد يعزز التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي أنهى زيادات أسعار الفائدة.
انخفضت أسعار النفط يوم الأربعاء بفعل زيادة أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية وإنتاج قياسي لدى أكبر منتج في العالم.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 94 سنتاً إلى 81.58 دولار للبرميل في الساعة 1612 بتوقيت جرينتش. ونزل خام غرب تكساس الوسيط 1.20 دولار إلى 77.09 دولار.
وارتفعت مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 3.6 مليون برميل في الأسبوع الماضي إلى 421.9 مليون برميل، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، متجاوزة بفارق كبير التوقعات في استطلاع رويترز بزيادة 1.8 مليون برميل.
وظل الإنتاج المحلي من الخام في الولايات المتحدة عند مستوى قياسي 13.2 مليون برميل يومياً، بحسب ما أظهرته البيانات.
وفي إشارة إلى طلب قوي، شهدت مخزونات البنزين سحباً مفاجئاً بمقدار 1.5 مليون برميل، بينما انكمشت مخزونات الديزل 1.4 مليون برميل وهي كمية أكبر من المتوقع.
وقد إنضمت وكالة الطاقة الدولية إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك+) في رفع توقعاتها لنمو الطلب على النفط هذا العام، رغم توقعات بنمو اقتصادي أبطأ في اقتصادات رئيسية عديدة.