Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار النفط يوم الاربعاء على أمال بأن تؤجل أوبك وحلفاؤها زيادة مخطط لها في إنتاج الخام وبعد أن أعلنت شركة فايزر أن لقاحها لكوفيد-19 أكثر فعالية من المعلن في السابق.

وارتفع خام برنت 64 سنت أو 1.5% إلى 44.39 دولار للبرميل في الساعة 1444 بتوقيت جرينتش، بينما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنت أو 1% إلى 41.86 دولار.

وقفز الخامان حوالي دولار بعد أن أعلنت فايزر أن النتائج النهائية من تجربة المرحلة الأخيرة للقاحها أظهرت أنه فعال بنسبة 95%. والأسبوع الماضي قدرت الشركة فعالية اللقاح ب 90%.

وقالت مودرنا يوم الاثنين أن البيانات المبدئية للقاحها اظهرت أيضا أنه فعال بحوالي 95%.

ولمواجهة ضعف الطلب على الطاقة وسط موجة ثانية من الوباء، دعت السعودية أعضاء أخرين بأوبك+ أن يتحلوا بالمرونة في تلبية احتياجات السوق وأن يكونوا مستعدين لتعديل إتفاقيتهم حول تخفيضات الإنتاج.

وإجتمعت أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا ومنتجين أخرين، يوم الثلاثاء لكن لم تقدم توصية رسمية. ومن المقرر أن تناقش المجموعة سياستها الإنتاجية في اجتماع وزاري كامل سينعقد يومي 30 نوفمبر والأول من ديسمبر.

وقالت مصادر أن أعضاء أوبك+ يتجهون نحو تأجيل الخطة الحالية من زيادة الإنتاج في يناير إلى مليوني برميل يوميا. ويدرسون تأجيلا محتملا لثلاثة أو ستة أشهر.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء في ظل سلسلة نتائج أعمال متباينة لشركات وأمال بتعاف اقتصادي أسرع بعد تطورات جديدة إيجابية للقاح مضاد لفيروس كورونا.  

واتفع مؤشر داو جونز الصناعي 69 نقطة أو 0.2% إلى 29852 نقطة بعد وقت قصير من جرس بدء التعاملات. وأضاف مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.1% فيما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع بنسبة مماثلة.

وإنتعشت الأسهم بوجه عام على مدى الثلاثين يوما الماضية مدعومة بتفاؤل أن العلماء يقتربون من إنتاج وتوزيع لقاحات لفيروس كورونا فعالة بما يكفي لكبح معدلات الإصابة. ومن شأن لقاح فعال أن يحسن التوقعات لدى أصحاب الشركات والمستهلكين بالإشارة أن الاقتصاد سيعود إلى معدلات ما قبل كوفيد.

وارتفعت أسهم فايزر 2.7% في تعاملات مبكرة من الجلسة. وأعلنت شركة الدواء أن النتائج النهائية من تجربتها السريرية المشتركة مع بايونتيك تظهر أن لقاحها لفيروس كورونا فعال بنسبة 95%، وأنها تخطط لطلب الموافقة على اللقاح خلال أيام.

وقفز سهم بوينج 4.7% بعد ان صادقت الجهات التنظيمية الأمريكية على طائرة الشركة من طراز 737 ماكس لرحلات الركاب مما يساعد في حل أكبر أزمة تواجهها الشركة المصنعة للطائرات.

وانخفضت أسهم شركة لويز 4.4%. وقالت الشركة المتخصصة في تحسين المنازل أنها تتوقع أن يكون دخلها التشغيلي في الربع الرابع كنسبة من المبيعات مستقر دون تغيير مقارنة مع الفترة السابقة بسبب نفقات تشغيلية متعلقة بكوفيد-19.

فيما ارتفعت أسهم منافستها تارجت بعد أن أعلنت شركة التجزئة أن مبيعاتها ارتفعت بإطراد في الربع السنوي الأخير حيث استمر الطلب على السلع المنزلية ومستلزمات المكاتب في النمو خلال الوباء.

وحذر جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء من أن الاقتصاد يواجه تحديات كبيرة وضبابية بسبب الإنتشار المتزايد لفيروس كورونا. وقال أيضا أنه من السابق لأوانه القول كيف سيغير لقاح محتمل التوقعات، إذ تبعد عمليات تطعيم واسعة النطاق أشهر عديدة.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء بفعل تطورات تبعث على التفاؤل بشأن سباق فايزر لتقديم لقاح فعال لكوفيد-19 وهو ما سرع الإقبال مرة أخرى على الأصول التي تنطوي على مخاطر .

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1872.71 دولار للأونصة في الساعة 1321 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1872.10 دولار.

وقالت شركة الدواء الأمريكية فايزر يوم الاربعاء أنها في سبيلها نحو طلب الموافقة الأمريكية للإستخدام الطاريء بعد أن أظهرت نتائج نهائية من تجربة لقاحها معدل فعالية 95% مع بيانات السلامة المطلوبة لمدة شهرين.

وقال فواز رضا زادة محلل السوق لدى شركة ثينك ماركتز "الأخبار الجيدة الأخيرة على صعيد اللقاحات تساعد في دعم الأصول التي تنطوي على مخاطر وهذا ألقى بثقله على اصول الملاذ الأمن مثل الذهب".

"وبينما يتطلع المستثمرون إلى عودة الحياة لطبيعتها في المستقبل، ستنحسر التوقعات بتيسير اكبر  للسياسة النقدية" وهو ما يحد بالتالي من التدفقات على الملاذات الأمنة.

هذا وارتفعت الأسهم بفعل التطورات الأحدث من شركة فايزر والتي طغت على مخاوف بشأن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم.

وكان خسر الذهب أكثر من 1%يوم الاثنين بعدما أصبحت مودرنا ثاني شركة دواء أمريكية تعلن عن تجارب مرحلة نهائية ناجحة للقاح مضاد للفيروس.

لكن قال لقمان أوتونجا، كبير محللي السوق في شركة إف إكس تي إم، أنه بالنظر للفترة القادمة، ربما يؤدي توسيع لبرنامج الاحتياطي الفيدرالي من التيسير  الكمي في ديسمبر  إلى إضعاف الدولار وإعطاء دعم للمعدن.

وقال جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء أن البنك المركزي ملتزم بإستخدام كل أدواته لدعم تعافي الاقتصاد.

ويرتفع الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، بنسبة 23% هذا العام مستفيدا من تدابير تحفيز ضخمة على مستوى العالم.

ارتفع الذهب بنسبة 0.2٪ إلى 1،881.36 دولار للأونصة بحلول الساعة 0055 بتوقيت جرينتش ، بينما انخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3٪ عند 1878.90 دولار.

قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ، جيروم باول ، يوم الثلاثاء ، إن الوقت لم يحن بعد لإغلاق برامج الطوارئ التي تهدف إلى محاربة التداعيات الاقتصادية للوباء ، وإن الاقتصاد أمام "طريق طويل ليقطعه" للتعافي.

زادت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة أقل من المتوقع في أكتوبر وقد تتباطأ أكثر بسبب ارتفاع عدد الإصابات بـ كوفيد 15 وانخفاض دخل الأسرة حيث يفقد ملايين الأمريكيين العاطلين عن العمل الدعم المالي الحكومي.

تم الإبلاغ عن إصابة أكثر من 55.3 مليون شخص بالفيروس في جميع أنحاء العالم ، وفقًا لإحصاء رويترز.

انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء غداة إغلاق المؤشرات الرئيسية لوول ستريت عند مستويات قياسية مرتفعة.

فهبط مؤشر داو جونز الصناعي 320 نقطة أو ما يوازي 1.1% بعد تسجيله مستوى قياسي يوم الاثنين والإغلاق قرب حاجز 30 ألف نقطة.

ونزل مؤشر ستانرد اند بورز 500 بنسبة 0.8% بينما خسر مؤشر ناسدك المجمع 0.3%. وكانت خسائر ناسدك محدودة وهو ما يرجع في جزء منه إلى شركة تسلا، المرتفع سهمها 12%، التي ستنضم إلى مؤشر ستاندرد اند بورز 500. لكن لن يدخل هذا التغيير المرتقب بشدة حيز التنفيذ حتى 21 ديسمبر، بالتالي بينما يتلقى ناسدك دفعة من هذا الخبر، لا ينطبق الأمر نفسه على المؤشر القياسي للسوق الأمريكية.

ويوم الاثنين، سجل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر داو جونز ومؤشر Russell 2000 لأسهم الشركات الصغيرة أعلى مستويات على الإطلاق، وتلك المرة الأولى التي فيها تغلق المؤشرات الثلاثة عند مستويات قياسية في نفس اليوم منذ 22 يناير 2018، وفق بيانات داو جونز ماركت. وكانت تلك أحدث علامة على أن موجة صعود السوق يتسع نطاقها إلى القطاعات التي تتأثر بالنمو الاقتصادي.

ويأتي  صعود السوق في ظل مجموعة من الأخبار الجيدة من شركات دواء تتسابق على تطوير لقاح لكوفيد-19. ويوم الاثنين، أعلنت مودرنا نتائج إيجابية من تجربة للقاحها التجريبي. ولكن أي لقاح في سباق مع الزمن.

وقفز عدد حالات الإصابة الجديدة بكوفيد-19 في الولايات المتحدة يوم الاثنين إلى أكثر من 166 ألف حالة مقارنة باليوم السابق، وبلغ عدد المرضى في المستشفيات مستوى قياسيا جديدا. وتفرض السلطات المحلية عبر الدولة قيودا جديدة على التجمعات لكبح تفشي المرض، الذي قد يخنق لاقتصاد في أشهر الشتاء.

وتترك بالفعل الموجة الجديدة من الإصابات تأثيرا اقتصاديا. فأظهرت بيانات جديدة يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة ارتفعت 0.3% في أكتوبر، أقل بكثير من زيادة بلغت 1.6% في سبتمبر. وارتفع الإنتاج الصناعي 1.1% في اكتوبر، لكن لا يزال الإنتاج أقل 5.6% من مستواها في فبراير قبل الوباء.

ومن أخبار الشركات، قفز سهم تسلا 12% مع إستعداد المستثمرين لإنضمام شركة تصنيع السيارات الكهربائية إلى مؤشر ستاندرد اند بورز 500 يوم 21 ديسمبر. ومن المتوقع أن يحفز هذا التحرك المستثمرين المتفائلين تجاه الشركة، الذي قادوا بالفعل سهمها للارتفاع حوالي 480% هذا العام.

إستقر الذهب في نطاق ضيق يوم الثلاثاء إذ أن ضعف الدولار والمخاوف بشأن تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا وأثره على الاقتصاد قابله تفاؤل حيال السباق على تقديم لقاح.

ولم يطرأ تغير يذكر على الذهب في المعاملات الفورية عند 1887.93 دولار للاونصة في الساعة 1437 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1885.70 دولار.

وكان خسر الذهب 1.3% يوم الاثنين بعد أن أعلنت مودرنا أن لقاحها فعال بنسبة 94.5% في الوقاية من كوفيد-19 في المرحلة النهائية للتجارب، لتصبح ثاني شركة دواء أمريكية بعد فايزر تعلن نتائج تفوق التوقعات.

وفي نفس الأثناء، ارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية أقل من المتوقع في أكتوبر وقد تتباطأ بشكل أكبر وسط إصابات متزايدة وقيود جديدة.

وفيما يحد من تراجعات الذهب، انخفض الدولار 0.3% مقابل نظرائه الرئيسيين.

وربح الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، أكثر من 24% هذا العام مستفيداً في الأساس من تحفيز ضخم على مستوى العالم.

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث أدى تفاؤل السوق بشأن لقاح محتمل ثان إلى تراجع الدولار والمخاوف بشأن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم


وتراجع الذهب الفوري 0.1 بالمئة إلى 1886.83 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0744 بتوقيت جرينتش ، بينما تراجعت عقود الذهب الأمريكية الآجلة 0.1 بالمئة إلى 1885.40 دولارًا


وقال محلل السوق هان تان التفاؤل بشأن اللقاح يضعف الطلب على المعدن الثمين



انخفض الذهب بما يصل إلى 1.3٪ يوم الاثنين بعد أن قال إن لقاحه كان فعالاً بنسبة 94.5٪ في الوقاية بناءً على بيانات مؤقتة من تجربة المرحلة المتأخرة ، ليصبح ثاني شركة أدوية أمريكية بعد أن تعلن عن نتائج تتجاوز التوقعات



أقر نائب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي ريتشارد كلاريدا يوم الاثنين بأن اللقاح الجديد يعد إيجابيًا للانتعاش الاقتصادي وقال إن البنك المركزي سيطبق نظرة موسعة على سوق العمل قبل اتخاذ قرار بشأن أي رفع لأسعار الفائدة


وتراجعت الفضة 0.7 بالمئة إلى 24.57 دولار للأوقية

 وتراجع البلاتين بنسبة 0.7٪ إلى 918.76 دولار  بينما تراجع البلاديوم بنسبة 0.4٪ إلى 2322.76 دولار

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء وسط توقعات بتمديد أوبك وحلفائها تخفيضات إنتاج النفط لثلاثة أشهر على الأقل  في حين تعززت المعنويات بفعل أنباء عن لقاح واعد آخر لفيروس كورونا


وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يناير كانون الثاني 18 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 44.00 دولار للبرميل  وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر ديسمبر

8 سنتات أو 0.2 بالمئة إلى 41.42 دولار للبرميل

من المقرر أن تعقد أوبك + ، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها ، بما في ذلك روسيا ، اجتماع لجنة وزارية يوم الثلاثاء قد يوصي بإجراء تغييرات على حصص الإنتاج عندما يجتمع جميع الوزراء في 30 نوفمبر ويوم الأول من ديسمبر. 1

لم يطرأ تغير يذكر على الدولار يوم الاثنين بعد أن أصبحت مودرنا ثاني شركة أمريكية خلال أسبوع تعلن عن نتائج إيجابية لتجربة لقاحها لكوفيد-19.

وأنعش التفاؤل حول اللقاح الأسهم لكن لم يمتد أثره إلى أسواق العملة، التي فيها إستقر مؤشر الدولار مقابل سلة من العملات عند 92.66 نقطة، أقل قليلا من مستواه في أواخر تعاملات الجمعة عند 92.74.

وقالت مودرنا أن لقاحها التجريبي فعال بنسبة 94.5% في الوقاية من كوفيد-19 بناء على بيانات مبدئية من تجربة المرحلة النهائية. وهذا أعقب الإعلان عن لقاح مشابه فعال من فايزر قبل أسبوع.

وإستقر اليورو مع بدء المستثمرين الاسبوع على تفاؤل نسبي بعد بيانات اقتصادية قوية من أسيا.

ورغم المخاوف من تسارع حالات الإصابة على مستوى العالم بكوفيد-19، يبقى المستثمرون متفائلين بأن لقاح ناجح قد ينقذ الاقتصاد العالمي مما يساعد على تعزيز مكاسب أسواق الأسهم وتعافي العملات المرتبطة بالمخاطر.

وسجل اليورو أعلى مستوى في أسبوع عند 1.1869 دولار وتداول في أحدث معاملات على ارتفاع 0.03% عند 1.1836 دولار

وقال محللون لدى بنك كوميرز أن ثقة المستثمرين بأن منطقة اليورو أفضل إستعدادا لإطلاق تحفيز مالي أكبر من الكونجرس الأمريكي المنقسم يساعد أيضا.

وفيما يزيد من تفاؤل المستثمرين، أظهرت بيانات يوم الاثنين دلائل على التعافي الاقتصادي في الصين واليابان، ثاني وثالث أكبر اقتصادين في العالم، بالإضافة إلى توقيع 15 اقتصاداً من دول أسيا والمحيط الهاديء اتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة التي تدعها الصين.

قلص الذهب خسائر تزيد على واحد بالمئة يوم الاثنين مع تقييم المستثمرين المخاوف العاجلة بشأن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا ومراهنات على دعم اقتصادي جديد رغم أن موردنا أصبحت ثاني شركة دواء تعلن عن لقاح فعال لكوفيد-19.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1886.81 دولار في الساعة 1421 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب عند 1885.50 دولار.

وخسر المعدن النفيس 1.3% بعد أن أعلنت مودرنا أن لقاحها التجريبي فعال بنسبة 94.5%، لكن كان هذا أقل من هبوطه بأكثر من 5% بعد أن أعلنت فايزر الاثنين الماضي عن أن فعالية لقاحها اكثر من 90%.

وقال بارت ميليك، رئيس استراتجيات تداول السلع لدى تي.دي سيكيورتيز، "اللقاح خبر جيد جدا، لكن المشكلة أن الأمر سيتطلب وقتا طويلا لتوزيعه حتى في دول العالم المتقدم"، مضيفا أن المستثمرين عدلوا بالفعل مراكزهم الاسبوع الماضي بعد خبر فايزر.

"بوجود لقاح أو بدونه سنستمر في وضع صعب اقتصاديا حتى وقت طويل من الربع الثالث من العام القادم، سحتاج كميات ضخمة من التحفيز النقدي ومن المرجح أن نحصل على تحفيز مالي، الذي في النهاية من المتوقع أن يساعد في إقتراب التضخم من مستواه المستهدف".

وربح الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، بنسبة 24% هذا العام مستفيداً في الأساس من إجراءات تحفيز عالمي لتخفيف أثار الوباء.

وتخطت حالات الإصابة بفيروس كورونا عتبة ال11 مليون في الولايات المتحدة يوم الأحد.