Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجع الجنيه الاسترليني يوم الاثنين بعدما أثار أحد قادة حزب العمال البريطاني المعارض في عطلة نهاية الأسبوع الشكوك حول إحتمال حدوث توافق حزبي بشأن البريكست مما أضعف التوقعات بأن رئيسة الوزراء تيريزا ماي تقترب من اتفاق مع نواب المعارضة.

وهبط الاسترليني أكثر من 0.5% دون 1.31 دولار بحلول منتصف اليوم في لندن بعد ان صرح جون ماكونيل، وزير المالية في حكومة الظل العمالية، يوم الأحد إنه لم يعد يثق في رئيسة الوزراء، متهمها بتسريب معلومات عن حل وسط قيد النقاش وتعريض المحادثات للخطر.

وأضاف ماكونيل إن التحدي الذي يواجه حزب العمال هو التفاوض مع ماي في وقت تشارف فيه رئاستها للوزراء على الإنتهاء، وكل خلفائها المحتملين"يهددون فعليا بتمزيق" أي اتفاق. وتابع "نحن نتعامل مع إدارة غير مستقرة للغاية".  

وكانت العملة قفزت 1.1% يوم الجمعة بعد ان قال جيريمي كوربن، زعيم حزب العمال المعارض في بريطانيا، إن البرلمان عليه ان "يقر اتفاقا" مما عزز الآمال بأن حكومة ماي قد تمرر نسخة من اتفاقها للبريكست بدعم من نواب المعارضة. وصوت البرلمان بالرفض ثلاث مرات على اتفاق ماي مع الاتحاد الأوروبي.

وتلقى الاسترليني دعما أيضا الاسبوع الماضي بعدما أشار بنك إنجلترا  يوم الخميس إنه لازال يميل نحو تشديد السياسة النقدية. ومن المقرر ان تبدأ جولة نهائية من المفاوضات بين الحكومة وحزب العمال يوم الثلاثاء.

هبطت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعد ان تصاعد الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين مما يثير مخاوف المستثمرين من ان الصراع قد يقوض النمو الاقتصادي.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 282 نقطة أو 1.1% ‘إلى 26222 نقطة بعد انخفاضه أكثر من 450 نقطة في أوائل التداولات. وخسر مؤشر اس اند بي 1.1% وهبط مؤشر ناسدك المجمع الذي تغلب عليه شركات التقنية 1.2%. وهبطت كافة القطاعات الأحد عشر لمؤشر اس اند بي 500 لتقودها تراجعات في قطاعي الصناعة والتكنولوجيا—وهما قطاعان منكشفان بشكل مكثف على الصين. وانخفضت أيضا كافة تقريبا الأسهم الثلاثين التي تمثل مؤشر الداو.

وتراجعت أيضا أسواق الأسهم في أسيا وأوروبا بجانب أسعار النفط وهوى اليوان بعد ان هدد الرئيس دونالد ترامب بزيادة رسوم أمريكية على وادات صينية بقيمة مائتي ملياري دولار إلى 25% بدلا من 10% حاليا. وهذا يثير الشكوك حول اتفاق بين الدولتين قبل جولة جديدة من المحادثات مقرر  لها ان تبدأ هذا الأسبوع في واشنطن.

وقالت وزارة الخارجية الصينية يوم الاثنين إن وفد الصين يستعد للتوجه إلى الولايات المتحدة من أجل المحادثات، مضيفة ان الحكومة الصينية تآمل بأن يعمل الجانبان سويا على التوصل لاتفاق بعد ان تصاعدت التهديدات في أكثر من مرة في الماضي.

وقال بعض المحللين والمتعاملين إن القلاقل حول الحرب التجارية أحيت المخاوف من ان التوترات ستترك أثرها على أرباح الشركات بما يقوض نمو أمريكي قوي. وأظهرت التحركات المفاجئة—بعد أشهر من الهدوء النسبي—ان المستثمرين لازالوا يتأثرون بإحتمالية تدهور العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

ويتأهب المتعاملون للمزيد من التقلبات في الفترة القادمة. فقفز مؤشر التقلبات، الذي يقيس توقعات المستثمرين لتقلبات الأسهم، 31% إلى 16.92 نقطة في طريقه نحو تسجيل أعلى مستوى إغلاق منذ 30 يناير وأكبر زيادة بالنسبة المئوية منذ العاشر من أكتوبر.

ويأتي تجدد التوترات بعد ان صعدت الأسهم إلى مستويات قياسية جديدة متعافية من موجة بيع قاسية في الربع الرابع من العام الماضي. وصعدت الأسهم يوم الجمعة بعدما أظهرت بيانات ان سوق العمل الأمريكية أضافت عدد من الوظائف أكبر من المتوقع في أبريل.

انطلق اليوان الصيني في طريقه لتحقيق أكبر هبوط له في عشرة أشهر يوم الأثنين بعدما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع التعريفات الجمركية على الصين في حين تعافت عملات الملاذ الأمن مثل الين وسط نفور واسع النطاق من الأصول الأكثر مخاطرة.

في تحول مفاجئ، صرح ترامب بأنه سيقوم برفع التعريفات الجمركية الأمريكية على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولارهذا الأسبوع وأنه يستهدف مئات المليارات قريباً، وهو مايمثل تحول كبير في نبرته. وكان ترامب قد أوضح سابقاً تحقيق تقدمات جيدة في المحادثات التجارية وأشاد بعلاقته مع الرئيس الصيني شي جين بينغ.

حققت العملة الصينية خسائر، منخفضة بما يقرب 1% لتقترب من أدنى مستوياتها في عام عند 6.80 للدولار.

وبعيداً عن ضعف اليوان الصيني، استقر الدولار على نطاق واسع مقابل سلة من العملات.

يرى المستثمرون إحتمالات لتدعيم معدلات التضخم في الاقتصاد الأمريكي إذا استمر ترامب في رفع الرسوم الجمركية على السلع المستوردة تزامناً مع تنامي توقعات تغير أسعار الفائدة في الولايات المتحدة في وقت لاحق هذا العام.

تراجعت أسعار النفط يوم الأثنين بعدما صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه سيرفع التعريفات الجمركية بشكل حاد على البضائع الصينية هذا الاسبوع، مما يخاطر بعرقلة المحادثات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 60.57 دولار للبرميل الساعة 0646 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 1.37 دولار للبرميل أو بنسبة 2.2% منذ التسوية الأخيرة لها.

وهبطت العقود الآجلة لخام برنت دون مستوى 70 دولار للبرميل، لتتداول عند 69.34 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 1.51 دولار أو بنسبة 2.1% منذ الإغلاق الأخير لها.

صرح ترامب في حسابه على موقع تويتر يوم الأحد أنه سوف يرفع التعريفات الجمركية الأمريكية بشكل كبير على البضائع الصينية هذا الاسبوع، مما أثر على الأسواق المالية العالمية، متضمنة العقود الآجلة لخام النفط.

أثارت تحركات ترامب تقارير تفيد بأن الصين قد تلغي أو على أقل تقدير توقف المحادثات التجارية المقرر إجراؤها في واشنطن هذا الاسبوع.

وفيما يتعلق بصناعة النفط، هناك دلائل تشير إلى زيادات مستقبلية في إنتاج الولايات المتحدة، حيث تعافى إنتاج النفط بالفعل بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ بدايات عام 2015، ليسجل مستوى قياسي عند 12.3 مليون برميل في اليوم. هذا يجعل الولايات المتحدة أكبر منتج في العالم قبل روسيا والمملكة العربية السعودية.

قفزت أسعار الذهب يوم الأثنين بعدما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفع التعريفة الجمركية على البضائع الصينية، مما صعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وهو ما عزز النفور من المخاطرة ودعم أصول الملاذ الأمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لتصل إلى 1282.51 دولار للأونصة الساعة 0557 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1284 دولار للأونصة.

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد أنه سيرفع التعريفات الجمركية على بضائع صينية بقيمة 200 مليار دولار هذا الاسبوع. وصرح أيضاً أنه سيستهدف بضائع صينية بقيمة 325 مليار دولار بتعريفات جمركية بنسبة 25% "قريباً".

يمثل هذا تحول في موقفه من الاسبوع الماضي حيث أعلن أن المحادثات التجارية بين الدولتين تسير "بشكل جيد".

تسببت تعليقات ترامب في تراجع الأسهم العالمية وأسعار النفط، في حين دعمت الين، الذي يشابه معدن الذهب، ويعتبر ملاذ أمن أثناء أوقات الإضطراب الاقتصادي العالمي أو الجيوسياسي.

وطبقاً لتقرير صحيفة وول ستريت، فالصين تدرس الأن إلغاء المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة بعد تهديدات ترامب برفع التعريفات الجمركية.

وعلى الجانب الأخر، تراجعت الفضة بنسبة 0.5% إلى 14.85 دولار للأونصة، في حين انخفض البلاتين بنسبة 1.5% ليسجل 856 دولار للأونصة.

وهبط البلاديوم بنسبة 1.1% ليصل إلى 1356.51 دولار للأونصة.

انخفضت بحدة العقود الاجلة للأسهم الأمريكية بعد ان هدد الرئيس دونالد ترامب بتصعيد الحرب التجارية المستمرة منذ نحو عام مع الصين منهيا بذلك هدوء ساعد في دفع الأسهم نحو أعلى مستوياتها على الإطلاق.

وانخفضت العقود الاجلة لمؤشر اس اند بي 500 ومؤشر داو جونز الصناعي 1.7% في الساعة 12:17 صباحا بتوقيت القاهرة. وخسرت العقود الاجلة لمؤشؤ ناسدك 2%. وكانت مؤشرات الأسهم الرئيسية أغلقت قرب مستويات قياسية مرتفعة يوم الجمعة بعد ان عزز تقرير وظائف قوي التفاؤل تجاه الاقتصاد.

وأثار التصعيد الأحدث من ترامب قلق المستثمرين الذين كانوا قد إزدادوا ثقة في إقتراب الإدارة الأمريكية من إنهاء خلافها مع الصين. وكثف ترامب الضغط يوم الأحد على الصين لإستكمال اتفاق تجاري هذا الأسبوع خلال محادثات في واشنطن، مهددا بزيادة الرسوم أكثر من الضعف على واردات قادمة من بكين بقيمة مائتي مليار دولار.

وإستعان ترامب بتهديد الرسوم كتكتيك تفاوضي حيث يسعى لإنتزاع تنازلات من الصين في محادثات تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وأثار أيضا يوم الأحد إحتمال فرض رسوم نسبتها 25% على واردات إضافية بقيمة 325 مليار دولار من الصين ليست مشمولة حاليا. وقد تحدث مثل تلك الخطوة اضطرابات في الاقتصاد الأمريكي حيث ستستهدف منتجات مثل الهواتف الذكية والكومبيوترات التي لم تكن مدرجة على قوائم الرسوم حتى الأن.

صعدت السندت الأمريكية يوم الجمعة بينما تعافت مؤشرات وول ستريت بعد يومين من الخسائر لتتجه نحو مستويات قياسية مرتفعة سجلتها مؤخرا بعد مجموعة متباينة من البيانات الأمريكية أظهرت استمرار قوة سوق العمل وتباطؤ قطاع الخدمات المهيمن على الاقتصاد.

وانخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات، الذي ارتفع قبل نشر تقرير الوظائف، 3 نقاط أساس إلى 2.5232% بينما نزل عائد السندات لآجل عامين الأكثر تأثرا بالسياسة النقدية 2.4 نقطة أساس إلى 2.3228%.

وكانت السندات الأمريكية إستقرت بعد بيانات الوظائف التي أظهرت خلق عدد كبير من الوظائف في أبريل مع ركود نمو الأجور.

ولكن تلى التقرير صدور بيانات مؤشر معهد إدارة التوريدات لقطاع الخدمات، الذي أظهر ان قطاع الخدمات الأمريكي الضخم هبط إلى أدنى مستوى في 20 شهرا. وأتت التقارير بعدما أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الاربعاء إنه لا توجد حاجة عاجلة لتحريك أسعار الفائدة سواء بالزيادة أو التخفيض في وقت بدأت فيه الأسواق ترى إحتمالية لتخفيض الفائدة هذا العام.

وصعد مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.8% إلى 2940.28 نقطة بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع 1.3% إلى 8137.83 نقطة.

وقال جيمز بولارد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سنت لويس يوم الجمعة إن البنك المركزي الأمريكي ربما يحتاج لخفض أسعار الفائدة من أجل رفع معدلات التضخم وإستعادة المصداقية إذا إستمر ضعف التضخم لما بعد الربع الثاني.

قفزت أسعار الذهب يوم الجمعة مبتعدة عن أدنى مستوى في أربعة أشهر الذي سجلته في الجلسة السابقة حيث هبط الدولار بعد صدور بيانات تظهر نمو الوظائف الأمريكية بوتيرة قوية الشهر الماضي لكن مع غياب ضغوط تضخم.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1280.66 دولار للاوقية في الساعة 1447 بتوقيت جرينتش ويتجه نحو تحقيق أكبر مكسب بالنسبة المئوية منذ الثامن من مارس.

وفي الجلسة السابقة، انخفض الذهب إلى 1265.85 دولار وهو أدنى مستوياته منذ نهاية ديسمبر. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1282.10 دولار للاوقية.

وأظهرت بيانات إن سوق العمل الأمريكية أضافت 263 ألف وظيفة في أبريل وانخفض معدل البطالة إلى أدنى مستوى جديد في 49 عاما عند 3.6%، لكن خيب نمو الأجور التوقعات وإستقر بلا تغيير عند 3.2% على أساس سنوي مما يشير الى غياب ضغوط تضخم تدفع بنك الاحتياطي الفيدرالي للتخلي عن موقفه الحالي من الترقب والانتظار.

وصرح تشارلز إيفانز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو إن البنك المركزي قد يتعين عليه تخفيض أسعار الفائدة إذا إستمر ضعف التضخم أو ساء أداء الاقتصاد.

وانخفض مؤشر الدولار 0.2% عقب صدور مؤشر معهد إدارة التوريدات لنشاط قطاع الخدمات الذي هبط إلى أدنى مستوياته منذ أغسطس 2017 الشهر الماضي.

ورغم المكاسب، لازال يتجه الذهب نحو تسجيل خسارة أسبوعية بنحو 0.4% بعدما أكد بنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت سابق من الاسبوع إنه لا يرى مبررا ملحا للتفكير في تخفيض أسعار الفائدة في أي وقت قريب.

تلاشى الارتفاع الوجيز لليورو يوم الجمعة مع حالة الضبابية السياسية وخطر حدوث تباطؤ اقتصادي في أوروبا مما أدى إلى إنخفاض العملة مقابل الدولار.

لم تتمكن إشارات تعافي نشاط الأعمال في أوروبا من مساعدة اليورو على الخروج من نطاق 1.11 -1.14 دولار الذي علق داخله منذ فبراير.

أظهرت بيانات مؤشر قطاع التصنيع لمنطقة اليورو التي أصدرت يوم الخميس وجود المزيد من الإنكماش خلال شهر أبريل. ألقى التهديد بالمزيد من التعريفات الجمركية على السيارات الأوروبية والإنتخابات الأوروبية القادمة بثقله على العملة الموحدة.

انخفض اليورو بنسبة 0.2% ليصل إلى 1.1155 دولار، بعدما تراجع من 1.1219 دولار ليلاً، بالرغم من أن أداءه كان أقوي هذا الاسبوع.

وتعزز الدولار منذ أن خفض رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول من خطر التباطؤ الأخير في التضخم وصرح بأنه لايرى داعي لتخفيض أسعار الفائدة.

وصل مؤشر الدولار إلى 97.986 مقابل سلة من العملات، مرتفعاً من مستوى منخفض 97.149 سجله في وقت مبكر هذا الاسبوع. يتكهن بعض المتداولون بأن الدولار سيحقق المزيد من المكاسب إذا جاءت بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة أفضل من المتوقع.

هدأت التداولات في العملات الكبرى هذا الاسبوع. حيث كانت التقلبات عند أدنى مستوى لها خلال عامين وتقيدت السيولة مع تعطل اليابان والصين.

وارتفعت العملة البريطانية بنسبة 1.3% وسط الآمال الموقتة لحدوث إنفراجة في محادثات البريكست.

وتراجع كلا من الدولارين الاسترالي والنيوزلاندي بناء على تكهنات تخفيض كلا الدولتين لأسعار الفائدة خلال الاسبوع القادم.

تراجع الاسترليني من أعلى مستوى له في اسبوعين يوم الجمعة حيث جنى المستثمرون أرباح ويشكون في أن يرفع البنك المركزي البريطاني أسعار الفائدة في ظل عدم حل أزمة البريكست.

أثر المسح الذي أظهر نمو قطاع الخدمات مرة أخرى في أبريل بشكل طفيف على الاقتصاد. ارتفع مؤشر قطاع الخدمات في بريطانيا إلى 50.4 في شهر أبريل من 48.9 في شهر مارس، وهو أعلى بقليل من مستوى 50 الذي يفصل بين النمو والتراجع.

أشارت القراءة، التي جاءت متماشية من التوقعات، إلى ركود الاقتصاد على نطاق واسع.

تحرك الاسترليني قليلاً بفعل إشارة البنك المركزي البريطاني إلى المزيد من التشديد يوم الخميس. مازال المستثمرون قلقون بشأن موعد وكيفية وشروط مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.

هبط الاسترليني بنسبة 0.1% ليسجل أدنى مستوى في اليوم عند 1.3009 دولار الساعة 0903 بتوقيت جرينتش بعدما ارتفع فوق مستوى 1.31 دولار في وقت سابق هذا الاسبوع. وتراجع مقابل اليورو إلى 85.80 بنس.

صرح البنك المركزي البريطاني أن الأسواق يجب أن تتوقع رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر خلال السنوات القليلة القادمة، وذلك في حالة إذا ما نما الاقتصاد كما يتوقع صانعو السياسات ووصل التضخم إلى المعدل المستهدف.