Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار الذهب بشكل طفيف يوم الثلاثاء مدعومة بانخفاض الدولار قبل قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1282.96 دولار للاوقية في الساعة 1704 بتوقيت جرينتش.

وصعدت العقود الاجلة للذهب تسليم يونيو 0.2% إلى 1283.60 دولار للاوقية في بورصة نيويورك التجارية.

وانخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته منذ 23 أبريل.

ويترقب المستثمرون بيان بنك الاحتياطي الفيدرالي المقرر صدوره يوم الاربعاء وتقرير وظائف غير الزراعيين  يوم الجمعة.

وكان البنك المركزي الأمريكي قد تخلى عن التوقعات بأي زيادات لأسعار الفائدة هذا العام ومن شأن أي تعديل في صياغة بيانه ان يؤثر على الذهب.

ويرى المتعاملون في العقود الاجلة لأسعار الفائدة فرصة تصل إلى 61% لتخفيض أسعار الفائدة بحلول ديسمبر، وفقا لأداة فيد ووتش لمجموعة سي.ام.اي.

وعلى نحو منفصل، قال مسؤولون وأشخاص أخرون مطلعون على المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إن الرسوم العقابية التي فرضتهما الحكومتان على سلع بعضهما البعض في الصراع تقف كعقبة رئيسية أمام التوصل لاتفاق.

وقد إستؤنفت محادثات رفيعة المستوى بين الولايات المتحدة والصين يوم الثلاثاء بعد وصول الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ووزير الخزانة ستيفن منوتشن إلى بكين. وبعد اجتماعات هذا الأسبوع في بكين، سيسافر نائب رئيس الوزراء ليو هي ومسؤولون صينيون أخرون إلى واشنطن الاسبوع القادم من أجل جولة جديدة يقول مسؤولون واتحادات شركات إنها قد تسفر عن اتفاق.

وانج تاو المحلل الفني لدى رويترز: الذهب ربما يعيد اختبار المقاومة عند 1288 دولار والتي إختراقها قد يفضي لمكاسب حتى 1295 دولار.

ومن شأن النزول دون 1280 دولار ان يستهدف نطاق 1265-1270 دولار.

وكان المعدن قد فشل في إختراق 1283 دولار في أول محاولة، وربما بدأ ينجح في محاولته الثانية.

خسرت ألفابيت  نحو 70 مليار دولار من قيمتها السوقية يوم الثلاثاء حيث هوت أسهم الشركة الأم لجوجل بعد الإفصاح عن نتائج أعمال مخيبة للآمال.

وهبطت أسهم ألفابيت 8.2% إلى 1.191 دولار في منتصف تعاملات الجلسة في بورصة نيويورك لتتجه نحو تسجيل أسوأ انخفاض ليوم واحد منذ اكتوبر 2012.

وتأتي موجة البيع بعد ان أعلنت ألفابيت ان إيراداتها في الربع الأول نمت بوتيرة أبطأ من توقعات المحللين. وقال شركة التقنية العملاقة ان الإيرادات ارتفعت 17% إلى 36.3 مليار دولار، لكن تبقى أقل بمليار دولار من توقعات المحللين.

وأثار ذلك المخاوف لدى المستثمرين من ان نشاط الإعلانات لجوجل ربما بدأ يتعرض لضغوط. وإستشهدت ألفابيت في انخفاض إيراداتها عن التوقعات بتعديلات في خدماتها من الإعلانات وقوة الدولار ومقارنة صعبة مع العام السابق.

وانخفضت أرباح ألفابيت 29% إلى حوالي 6.7 مليار دولار متضررة من غرامة مكافحة إحتكار فرضها الاتحاد الأوروبي بقيمة 1.7 مليار دولار. وعند استثناء الغرامة، بلغت ربحية السهم 11.90 دولار بما يفوق متوسط تقديرات المحللين.

صعد الاسترليني مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الثلاثاء مع إستمرار إنحسار المخاوف حول البريكست.

وارتفعت العملة البريطانية 0.7% إلى 1.3029 دولار مما يتركها بصدد أكبر صعود منذ أكثر من شهر. وصعدت 0.6% مقابل العملة الموحدة.

 وتبنى المستثمرون في الأسابيع الأخيرة نظرة أكثر تفاؤلا بشأن البريكست، خاصة بعد تمديد موعد إنفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي إلى نهاية أكتوبر.

وقال دين تيرنر، الخبير الاقتصادي لدى يو.بي.اس ويلث مانجمت، "المخاطر النزولية في المدى القريب على الاسترليني قد إنحسرت مع تمديد موعد الخروج، لكن يبقى الغموض المحيط بالبريكست ومن المتوقع ان تتحرك العملة في نطاق عرضي خلال الأشهر الستة القادمة".

ويتوقع مديرو صناديق ان يصعد الاسترليني بشكل أكبر إلى 1.38 دوار على مدى الاشهر الاثنى عشر القادمة، والذي يرجع أغلبه إلى ضعف الدولار.  

وفي تكرار لهذا الشعور، أشار باول ميجيسي، خبير العملات لدى جي.بي مورجان،  إنه يبقى "متفائلا بشأن الاسترليني" رغم ان العوامل التي نزلت به دون 1.30 دولار في وقت سابق من هذا الشهر من مستويات مرتفعة فوق 1.33 دولار تبقى قائمة.

وبعيدا عن البريكست، يترقب المستثمرون أحدث قرار من بنك انجلترا لأسعار الفائدة  وتقرير لتضخم يوم الخميس.

إنتعش اليورو يوم الثلاثاء بعد صدور بيانات أقوى من المتوقع لنمو منطقة العملة الموحدة في الربع الأول وبيانات تضخم قوية من ألمانيا.

كما تلقت العملة دعما أيضا من بيانات تؤكد عودة الاقتصاد الإيطالي للنمو خلال الربع الأول.

وبينما ساعدت البيانات في تهدئة أسوأ مخاوف المستثمرين بشأن الأداء الفاتر لاقتصاد منطقة العملة الموحدة، تحول اليورو للارتفاع خلال الجلسة ليصعد 0.3% إلى 1.1215 دولار، وهو أعلى مستوى في أربع جلسات. وهذا قلص خسائر اليورو في عام 2019 إلى أكثر قليلا من 2%.

وأظهرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو في الربع الأول نموا سنويا بلغ 1.2% متفوقا على التوقعات بزيادة 1.1%.

وبعد نشر البيانات، تخلى المستثمرون عن الآمان النسبي للديون الحكومية لمنطقة اليورو مما رفع عوائدها. وارتفع عائد السندات الألمانية القياسة لآجل عشر سنوات، التي يُنظر لها بالديون الأكثر آمانا بالمنطقة، 4.2 نقطة أساس إلى 0.043%، وهو أيضا أعلى مستوى في أربع جلسات.

واصل اليورو مكاسبه ليتجاوز مستوى 1.12 دولار يوم الثلاثاء بعد بيانات نمو لمنطقة اليورو أقوى من المتوقع للربع الأول، مما يزيح بعض من السلبية المحيطة بتوقعات العملة الموحدة.

سجل نمو الاقتصادي لمنطقة اليورو معدلات أقوى من المتوقع خلال الربع الأول، متعافياً بقوة من التباطؤ الذي شهده النصف الثاني لعام 208، في حين وصلت البطالة لأدنى معدلاتها في أكثر من عقد، وذلك وفقاً لما أظهرته بيانات يوم الثلاثاء.

هدأت البيانات القوية من مخاوف المتداولين بعد مسح مؤشر مديري المشتريات للصناعات التحويلية لهذا الشهر والتعليقات الحذرة من قبل صانعي السياسات في البنك المركزي الأوروبي التي عززت مخاوف بشأن الاقتصاد الذي يكافح ليكتسب القوة.

تعززت العملة الموحدة بربع في المئة لتصل لأعلى مستوى عند 1.1215 دولار بعد البيانات. ولكن على أساس سنوي، مازالت واحدة من أضعف العملات، حيث انخفضت بأكثر من 2%.

هدأت التداولات مع تعطل اليابان ومن المفترض أن تكون أكثر هدوءاً يوم الأربعاء بسبب تعطل الصين وأجزاء كبيرة من أوروبا.

على الجانب الأخر، ارتفع الين الياباني لأعلى مستوى في ثلاثة أسابيع مما يؤكد إنتشار الحذر على نطاق واسع في أسواق العملة بعد هبوط مؤشر مدير المشتريات في الصين إلى 50.1 في شهر أبريل.

واستقر الدولار مقابل سلة من العملات عند 97.839. وعلى أساس شهري، ارتفع بنسبة 0.6% وفي طريقه لتحقيق مكاسب للشهر الثالث على التوالي.

وصل الاسترليني لأعلى مستوى له في اسبوع يوم الثلاثاء بعد تقارير إعلامية أفادت بحدوث تطورات في محادثات البريكست بين الحكومة البريطانية وحزب المعارضة الرئيسي.

هبطت العملة البريطانية لأدنى مستوى في شهرين ونصف خلال الاسبوع السابق حيث تعافى الدولار وإزدادت المخاوف بشأن حدوث إنفراجة في المحادثات حول شروط مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.

ولكن نقلت جريدة التايمز يوم الثلاثاء أن حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي حققت تقدمات بارزة في محادثات البريكست مع حزب العمال المعارض.

صرح المفاوض الأعلى للبريكست بالإتحاد الأوروبي أن الإتحاد يأمل في أن يتوصل أكبر حزبين سياسين في المملكة المتحدة إلى إتفاق بخصوص البريكست هذا الاسبوع، والذي من المتحمل أن يتضمن العضوية في إتحاد جمركي.

اتفقت ماي على إتفاق للإنفصال مع الإتحاد الأوروبي في العام الماضي، ولكت تم رفضه ثلاث مرات من قبل البرلمان البريطاني المنقسم بشدة. تسبب هذا في تأجيل موعد الخروج، وهو ما ألقى بثقله على الاسترليني حيث يتخوف المستثمرون من حالة عدم اليقين السياسية المطولة.

تعززت العملة البريطانية بنسبة 0.3% لتصل إلى 1.2976 دولار وارتفعت بنسبة 0.1% لتسجل 86.34 بنس مقابل اليورو.

تداولت العملة البريطانية عند أدنى مستوى لها عند 1.2851 دولار في الاسبوع الماضي مع تعافي الدولار تجاه أعلى مستوياته في عامين.

عكست أسعار النفط يوم الثلاثاء خسائرها المبكرة بعدما صرحت المملكة العربية السعودية بأن الإتفاق بين منتجي النفط لخفض الإنتاج الذي دخل حيز التنفيز منذ يناير قد يستمر تنفيذه لما بعد شهر يونيو ليستمر طوال عام 2019.

جاءت تصريحات وزير الطاقة السعودي خالد الفالح بالرغم من ضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرفع الإنتاج للتعويض عن خفض الإمدادات المتوقع بسبب تشديد العقوبات الأمريكية ضد إيران.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 72.25 دولار للبرميل الساعة 0701 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 21 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.

وسجل العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 63.67 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 17 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها.

تعرضت الأسعار لضغوطات في وقت مبكر اليوم يوم الثلاثاء بعد بيانات تضمنت النشاط الصناعي في الصين والتي ألقت بثقلها على الأسواق المالية، متضمنة العقود الآجلة لخام النفط، والتي أوضحت أن أكبر اقتصاد في أسيا لا زال يكافح ليستعيد قوته.

بالرغم من التوترات الاقتصادية العالمية، تعافت أسعار النفط بنسبة 40% منذ يناير، مدعومة بخفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك بالشرق الأوسط بالإضافة إلى العقوبات الأمريكية ضد المنتجين في إيران وفنزويلا.

ويبدو أن تقرير المملكة العربية السعودية يتحدى دعوات ترامب الذي قدمها الاسبوع الماضي مطالباً الأوبك وزعيمها الفعلي السعودية برفع إنتاجها لمواجهه النقص في العرض الناتج عن تشديد العقوبات الإيرانية.

تداول الدولار في نطاقات ضيقة خلال التداولات الأسيوية الهزيلة يوم الثلاثاء، بالرغم من تراجع نظيره الأسترالي بفعل القراءات المحبطة للصناعات التحويلية الصينية التي خففت الآمال في حدوث إنتعاش سريع للنمو العالمي.

هبط مؤشر مديري المشتريات الصيني إلى 50.1 خلال شهرأبريل، في حين راهن المضاربون على أن يصل إلى 50.5 أو أفضل من ذلك. كما تراجع مؤشر الخدمات إلى 54.3 بشكل مخيب للآمال.

عانى الدولار الأسترالي أكثر من غيره الذي غالبا ما يستخدم كبديل أثناء الأزمات الصينية حيث أن استراليا هي المُصدر الرئيسي للموارد للعملاق الأسيوي. تراجعت العملة إلى 0.7045 دولار، بعد صدور مؤشر مديري المشتريات، بدلاً من 0.7064 دولار، ولكنه استقر مؤخراً.

وفي مقابل سلة من السلع، انخفضت العملة الأمريكية إلى 97.813 ولكنها ليست بعيدة عن أعلى مستوياتها خلال 23 اسبوع عند 98.330. ومازال أيضاً مقترب من أعلى مستوى له خلال الشهر بنسبة 0.5%.

كانت التداولات هزيلة اليوم مع تعطل اليابان، وتستعد لأن تكون هزيلة بشكل أكبر يوم الأربعاء مع تعطل الصين وأغلب أوروبا.

تحرك اليورو طفيفاً عند 1.1187 دولار مع ترقب المستثمرون لمؤشرات عن النمو الاقتصادي للكتلة والمقرر أن تصدر في وقت لاحق اليوم.

هناك توقعات بحدوث ارتفاع متواضع بنسبة 0.3% خلال الربع الأول، تعد تلك النسبة أكثر سرعة من مؤشرات النمو للربع السابق ويمكن أن يُنظر إليها كإشارة للإستقرار.

تظل أكبر عقبة أمام الدولار الأن هي إجتماع السياسات للإحتياطي الفيدرالي الذي سيستمر ليومين وينتهي يوم الأربعاء مع صدور تقرير وإجراء مؤتمر صحفي لرئيس البنك جيروم باول.

من غير المتوقع أن يحدث تغيير في السياسة ولكن تحرص الأسواق على سماع كيفية تفسير باول للتباين بين بيانات النمو الاقتصادية القوية والتضخم المتراجع.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث خفضت بيانات النشاط الصناعي الاسيوية الضعيفة من الأسهم الاسيوية، مما عزز المخاوف بشأن صحة الاقتصاد العالمي.

يترقب المستثمرون الأن إجتماع السياسات للإحتياطي الفيدرالي الذي سيستمر ليومين ويبدأ في وقت لاحق ليوم وذلك بهدف الحصول على المزيد من الدلائل بشأن توقعات أسعار الفائدة.

صعدت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لتصل إلى 1283.69 دولار للأونصة الساعة 0503 بتوقيت جرينتش. وتعززت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% لتسجل 1285.60 دولار للأونصة.

هبطت بيانات مؤشر مديري المشتريات للصناعات التحويلية بشكل غير متوقع إلى 50.1 لشهر أبريل بدلاً من قراءة شهر مارس عند 50.5 وهو ما أثار مخاوف بشأن حالة الاقتصاد الصيني وخفض الأسهم الاسيوية.

غالباً ما يستخدم الذهب من قبل المستثمرين كملاذ الأمن في مواجهه المخاوف الاقتصادية والسياسية.

تراجع المعدن من أعلى مستوى له في اسبوع والذي سجله يوم الأثنين بعدما تعززت أسهم وول ستريت مستويات قياسية بفعل البيانات التي أظهرت ارتفاع إنفاق المستهلك الأمريكي بأكبر قدر في أكثر من تسع سنوات ونصف خلال شهر مارس.

كما يترقب المستثمرون مجموعة من البيانات الاقتصادية لمنطقة اليورو وسوف يركزون أيضاً على إجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة والذي سيحدد المسار المستقبلي لأسعار الفائدة في الولايات المتحدة.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي على أسعار الفائدة مستقرة حيث يوازن صانعو السياسات بين بيانات النمو الاقتصادي الأمريكي الأقوى من المتوقع والتضخم المتراجع.

على الجانب الأخر، تعززت الفضة بنسبة 0.4% إلى 14.96 دولار للأونصة، في حين استقر البلاتين عند 893.90 دولار.

وارتفع البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1378.40 دولار، بعدما هبط بنسبة 7% ليسجل أدنى مستوى عند 1361.50 دولار في الجلسة السابقة.