Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية مستويات قياسية مرتفعة مع صعود كافة القطاعات يوم الاثنين حيث من المتوقع تمرير قانون طال انتظاره لتخفيض الضرائب وبعد صفقات بين شركات بقيمة نحو 11 مليار دولار.

وقال عدد أكبر من النواب الجمهوريين في مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الأحد أنهم يتوقعون ان يمرر الكونجرس القانون الضريبي هذا الاسبوع ومن المنتظر ان يصوت مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء ويتوقع ان يوقع الرئيس دونالد ترامب على القانون بنهاية الاسبوع.

وحظت الأسهم الأمريكية بموجة صعود مستمرة منذ نحو عام مدفوعة مؤخرا بتنامي التوقعات بإقرار الإصلاح الضريبي الذي يهدف إلى خفض ضرائب الشركات إلى 21% من 35%.

وربح مؤشر ستاندرد اند بور نحو 20% حتى الأن في 2017 ويتجه نحو تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2013 مع مراهنة المستثمرين على ان خفض الضرائب قد يعزز أرباح الشركات ويؤدي إلى معاودة شراء للأسهم ودفع توزيعات نقدية أكبر.

وفي الساعة 1435 بتوقيت جرينتش، صعد مؤشر داو جونز الصناعي 188.49 نقطة أو 0.76% إلى 24.840.23 نقطة وارتفع مؤشر ستاندرد اند بور 17.14 نقطة أو ما يعادل 0.64% إلى 2.692.95 نقطة.

وأضاف مؤشر ناسدك المجمع47.53 نقطة أو يوازي 0.69% إلى 6.984.12 نقطة.

ارتفع الذهب يوم الاثنين مع تأثر الدولار بالغموض حول الإصلاح الضريبي الأمريكي بينما قال محلل ان المعدن ربما يواجه ضغوطا جديدة أوائل العام القادم.

وانخفض الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية اليوم وسط حذر قبل تصويت في الكونجرس الأمريكي بشأن الإصلاح الضريبي بما يجعل المعدن المقوم بالعملة الأمريكية أرخص على حائزي العملات الأخرى.

وقال قادة الحزب الجمهوري الأمريكي انهم يتوقعون ان يمرر الكونجرس إصلاح القانون الضريبي هذا الاسبوع. ومن المقرر ان يصوت مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء.

ولاقى الدولار دعما وتضرر الذهب من التوقعات بأن التخفيضات الضريبية ستحفز النمو الاقتصادي وتؤدي إلى زيادات أسرع في أسعار الفائدة الأمريكية.

وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1259.78 دولار للاوقية بحلول الساعة 1330 بتوقيت جرينتش بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1262.60 دوار للاوقية.

وبالنظر لعام 2018، قال كارستن مينكي المحلل في جولياس بير في زيوريخ أنه يتوقع ان تتسبب جولة أخيرة من قوة الدولار في انخفاض أسعار الذهب ما بين 25 و50 دولار، لكن بعدها من المتوقع ان يتعافى المعدن الأصفر.

ارتفع الاسترليني يوم الاثنين، متخطيا سلسلة خسائر استمرت أسبوعين حيث استفاد المتداولون من ضعف الدولار على نطاق واسع ليضيفوا مراكز بعد أن أعطى الاتحاد الأوروبي الضوء الأخضر لنقل محادثات البريكست إلى المرحلة التالية يوم الجمعة.
 
انخفض الدولار يوم الاثنين بفعل عدم اليقين بشأن ما إذا كان مشروع القانون سيتم تمريره أم لا ، ومع بعض الشكوك بشأن الأثر الداعم للنمو الذي سيكون للإصلاحات الضريبية.
 
ارتفع الاسترليني 0.2% مقابل الدولار لـ 1.3352 دولار يوم الاثنين ، منهيا سلسلة انخفاض استمرت اسبوعين حيث تراجع بنسبة 2% حتى الان هذا الشهر.
 
مقابل اليورو ، انخفض الاسترليني بنسبة مماثلة عند 88.30 بنس لليورو.
 
واتفق الاتحاد الاوروبي يوم الجمعة على نقل محادثات البريكست الى التجارة والاتفاق الانتقالي الا ان بعض القادة حذروا من ان السنة النهائية لمفاوضات الانفصال قبل خروج بريطانيا يمكن ان تكون محفوفة بالمخاطر.
 
 
 
تراجع الدولار مقابل سلة العملات الرئيسية يوم الاثنين، وفي حالة حذر قبل التصويت في الكونجرس الأمريكي على الإصلاح الضريبي، بعد أن انتقل مشروع القانون خطوة أخرى أقرب إلى التصديق خلال عطلة نهاية الأسبوع.
 
وارتفعت العملة الامريكية بعد ان وضع الجمهوريون فى لجنة التفاوض بمجلس النواب يوم الجمعة اللمسات الاخيرة على عملية اجراء شاملة للضرائب تشمل تخفيضات كبيرة فى الضرائب على الشركات.
 
لكنه انخفض يوم الاثنين بسبب بعض الشكوك حول ان مشروع القانون سيتم دفعه بالفعل.
 
ومقابل سلة العملات الرئيسية ، انخفض الدولار 0.2% لـ 93.800.
 
واستفاد اليورو من ضعف الدولار ، وارتفع ربع بالمئه لـ 1.1777 دولار.
 
ويعتقد كبار الجمهوريين ان الكونجرس سوف يمرر مشروع قانون الضرائب هذا الاسبوع مع تصويت مجلس الشيوخ فى وقت مبكر يوم الثلاثاء ويهدف الرئيس دونالد ترامب الى التوقيع على مشروع القانون قبل نهاية الاسبوع.
 
واستقر الدولار عند 112.70 ين ، بعد ارتفاع يوم الجمعة بنسبة 0.2%.
 
 
تداول الذهب في نطاق ضيق يوم الاثنين، مضغوطا باستقرار الاسهم وقوة الدولار بعد ان تحرك مشروع قانون الاصلاح الضريبي في الولايات المتحدة خطوة أقرب نحو التصديق.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1256.52 دولار للاونصة الساعة 0734 بتوقيت جرينتش.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1259.30 دولار للاونصة.
 
حقق الدولار مكاسب متواضعة يوم الاثنين، بعد أن تلقى دفعة بعد أن صرح كبار الجمهوريين الأمريكيين أنهم يتوقعون من الكونجرس أن يجتاز إصلاح قانون الضرائب هذا الأسبوع. ومن المقرر ان يصدر تصويت في مجلس الشيوخ في وقت مبكر يوم الثلاثاء ويهدف الرئيس دونالد ترامب الى التوقيع على مشروع القانون قبل انتهاء الاسبوع.
 
والتوقعات بأن التخفيضات الضريبية من شأنها أن تحفز النمو الاقتصادي وتسارع زيادة أسعار الفائدة في الولايات المتحدة الأمريكية عززت الدولار الأمريكي وألأقت بثقلها على الذهب.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تواجه المعاملات الفورية للذهب مقاومة عند 1262 دولار للاونصة وربما تحوم دون هذا المستوى وتتراجع نحو الدعم عند 1239 دولار.
 
من بين النفيسة الاخرى ،ارتفعت الفضة 0.1% لـ 16.06 دولار للاونصة واستقر البلاديوم عند 1022.35 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 0.6% لاعلى مستوياته منذ 8 ديسمبر عند 989.90 دولار للاونصة.
 
 

تسحب صناديق التحوط مراهناتها على الذهب إذ ان تحركات أكثر تشويقا في الأسهم والعملات الرقمية تجعل الاستثمارات في أصول الملاذ الآمن تبدو مملة.

وخفض مديرو المال مراهناتهم على صعود المعدن بأسرع وتيرة في خمسة أشهر حيث تتجه الاسعار نحو تسجيل أسوأ خسارة فصلية في عام. ويستسلم المضاربون بعد إخفاق المعدن الأصفر في مواصلة المكاسب التي وصلت بالعقود الاجلة في سبتمبر لأعلى مستوى في عام.  

وبينما حقق المعدن بعض المكاسب المتواضعة مؤخرا، فإن أدائه مازال ضعيفا بالمقارنة مع الصعود القياسي لمؤشرات الأسهم الأمريكية والقفزة المذهلة في البتكوين. وأضر النمو العالمي المتزامن واحتمالات رفع أسعار الفائدة الأمريكية بالذهب الذي لا يدر فائدة بينما فشلت توترات جيوسياسية في تحفيز ما يكفي من الطلب على الملاذ الآمن.

وقال جو فوستر، الذي يدير صندوق "انترناشونال انفيستورز جولد" البالغ حجمه 670 مليون دولار في نيويورك، "لا أحد يهتم بالذهب في الوقت الحالي". وأضاف "مع تسجيل سوق الأسهم مستويات مرتفعة جديدة وإنشغال الجميع بالبتكوين، لا أحد يحتاج لأصل ملاذ آمن في تلك الأجواء. لكن أعتقد أنه سيكون من الحماقة عدم تخصيص حصة للذهب لأن لديه ارتباط ضعيف جدا بالأسهم وهو أداة تحوط من المخاطر على النظام المالي".

وفي الاسبوع المتهي يوم 12 ديسمبر، خفض مديرو المال صافي مركز الشراء، أو الفارق بين المراهنات على زيادة السعر والمراهنات على انخفاضه، بمقدار 43% إلى 80.543 عقدا آجلا وخياريا، وفقا لبيانات لجنة تداول السلع والعقود الاجلة الأمريكية التي صدرت بعد ثلاثة أيام. وهذا هو أدنى مستوى منذ 25 يوليو.

وانخفض عدد العقود الاجلة المفتوحة في بورصة كوميكس يوم 14 ديسمبر. وجاء هذا الانخفاض رغم إلتزام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتوقعاته رفع أسعار الفائدة ثلاث مرات في 2018 مما هدأ المخاوف من ان يصبح صانعو السياسة أكثر نشاطا في التشديد النقدي. وينسحب المستثمرون مع استقرار تقلبات العقود الاجلة للذهب على مدى 60 يوما قرب أدنى مستوى منذ 2001 مما يحد من فرص تحقيق ربح من التداول بنشاط في المعدن.

وحتى الزبائن الأكثر وفاءا للذهب يحجمون عن الشراء. ففي الهند، ثاني أكبر سوق للمعدن، انخفضت الواردات للشهر الثالث على التوالي في نوفمبر مع تراجع الطلب. وفي الصين، أكبر مشتر للمعدن النفيس، لم يضف البنك المركزي لاحتياطياته من الذهب منذ أكتوبر 2016 حسبما تظهر بيانات جمعتها بلومبرج. وفي الولايات المتحدة، هبطت المبيعات الشهرية من العملات الذهبية 23% في نوفمبر مقارنة بالشهر السابق ومنذ أبريل تستقر المبيعات قرب أدناها منذ 2015.

ويتعرض المعدن النفيس أيضا لضغوط من تنامي فرص ان تنال في النهاية خطة الرئيس دونالد ترامب لخفض ضرائب الشركات تأييد الكونجرس.

سجلت مؤشرات وول ستريت مستويات مرتفعة جديدة يوم الجمعة مع صعود كافة القطاعات الرئيسية حيث يصل قانون طال انتظاره لخفض الضرائب التي تدفعها الشركات إلى المرحلة النهائية.

ومن المقرر ان يتم الكشف عن القانون الضريبي النهائي للجمهوريين في الكونجرس في وقت لاحق من اليوم، ومن المتوقع تصويت مجلسي النواب والشيوخ على القانون الاسبوع القادم.

وعمل المفاوضون الجمهوريون بنشاط على وضع اللمسات الاخيرة على القانون ووسعوا إعفاء ضريبي لرعاية الأطفال في مسعى لكسب تأييد نائبين لم يحسما أمرهما في مجلس الشيوخ.

وكان القانون، الذي في شكله الحالي سيخفض الضريبة على الشركات إلى 21% من 35%، أحد المحفزات لقفزة هذا العام في أسواق الأسهم.

وفي الساعة 1717 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.6% إلى 24.655.56 نقطة وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 0.84% إلى 2.674.4 نقطة في حين أضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.99% ليسجل 6.924.30 نقطة.

ويتجه مؤشرا اس اند بي والداو نحو الإغلاق على ارتفاع للاسبوع الرابع على التوالي بينما يتجه ناسدك نحو تسجيل أول مكاسب أسبوعية في ثلاثة أسابيع.

هبط الاسترليني نحو نصف بالمئة يوم الجمعة رغم خبر ان مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ستنتقل إلى المرحلة التالية في يناير حيث قام المستثمرون ببعض عمليات جني الأرباح عقب مكاسب تحققت مؤخرا.

ويوافق الاتحاد الأوروبي على دفع المحادثات قدما مع لندن بشأن انسحاب بريطانيا من التكتل لكن لا يوجد وضوح يذكر بشأن القضايا التجارية وحذرت النمسا من قضية الحدود الأيرلندية تبقى "لغزاً".

ومع صعود الأسهم الأمريكية وتحقيق الدولار مكاسب أمام الكرونة السويدية والدولار الاسترالي، سارع المستثمرون في جني الأرباح في مراكز شراء للاسترليني رغم الاخبار الايجابية القادمة من بروكسل.

وارتفع الاسترليني نحو 4% الشهر الماضي مع ترحيب المستثمرين بتقدم مفاوضات انفصال بريطانيا لكن تعثر الاقتصاد والحذر حول توقعات الجولة الثانية من المفاوضات حفز على جني الأرباح وسط أحجام تداول ضعيفة في ديسمبر.

ومحا الاسترليني مكاسب حققها في تعاملات سابقة وانخفض 0.9% خلال الجلسة إلى 1.3307 دولار وإقترب من أدنى مستوى في أسبوعين عند 1.3305 دولار الذي تسجل في وقت سابق من الاسبوع.

وكان الانخفاض، عند المستوى المنخفض 1.3319 دولار، هو الأكبر خلال جلسة منذ أوائل نوفمبر.

ومقابل اليورو، تراجعت العملة البريطانية 0.7% إلى 88.37 بنسا.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه نحو أول مكسب أسبوعي في أربعة أسابيع بفعل غموض حول تمرير الإصلاح الضريبي الأمريكي دفع الدولار لأدنى مستوى في تسعة أيام مقابل الين.

وأصر نائبان جمهوريان أخران على تعديلات في قانون التخفيض الضريبي مما قوض الثقة في أن يتم تمريره في شكله الحالي.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1257.76 دولار للاوقية في الساعة 14:50 بتوقيت جرينتش ويتجه نحو تحقيق مكسب أسبوعي قدره 0.8%.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1260.50 دولار للاوقية.

ولامس الذهب أدنى مستوى في خمسة أشهر عند 1235.92 دولار يوم الاثنين لكن تعافى بعد ان رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الاربعاء أسعار الفائدة للمرة الثالثة هذا العام.

لكن كانت الاسواق مستوعبة رفع أسعار الفائدة يوم الاربعاء وفي المقابل ارتفع الذهب بينما تراجع الدولار وعوائد السندات بعد ان أبقى الاحتياطي الفيدرالي توقعاته بإجراء ثلاث زيادات للفائدة العام القادم دون تغيير وقال ان التخفيضات الضريبية الأمريكية لن تحفز بشكل كبير النمو.

وقال روبن بهار المحلل في سوستيه جنرال إن زيادات سابقة لأسعار الفائدة أدت أيضا إلى بيع الذهب قبل القرار وشرائه بعدها.

لكن أضاف إن ارتداد الذهب سيكون قصير الآجل لأن أصول أخرى مثل الأسهم والمعادن الصناعية وحتى البتكوين يبدو أنها تقدم عوائد أفضل.

ويرتفع المعدن النفيس 9% هذا العام بينما ربحت الأسهم العالمية والمعادن الصناعية نحو 20% والبتكوين 1.750%.

وأشار بهار ان الذهب سيبقى على الأرجح في نطاق تداول بين 1200 دولار و1260 دولار.

صعد الدولار مقابل اليورو يوم الخميس بعد ان رفع البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو والتضخم في منطقة اليورو لكن تمسك بتعهده تقديم تحفيز لأطول وقت مطلوب.

وأبقى المركزي الأوروبي أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير وإلتزم أيضا على نحو صارم بنواياه للعام القادم—رغم ضغوط من بعض صانعي السياسة للإعتراف بشكل صريح بقوة تعافي منطقة اليورو والإقتداء بالاحتياطي الفيدرالي في التشديد النقدي.

وارتفع اليورو لأعلى مستويات الجلسة عند 1.186 دولار بعد ان رفع البنك توقعاته للنمو من هذا العام حتى 2019، قبل ان يتراجع مجددا إلى 1.178 دولار بانخفاض 0.38%  خلال الجلسة.

وقال ريتشارد فرانولوفيتش، كبير محللي العملة في ويستباك بنكينج كوربوريشن في نيويورك، إن رئيس المركزي الأوروبي ماريو "دراغي يقول، على مخيب للآمال، ان التقدم الذي حققناه ونتوقع تحقيقه مشروط باستمرار التحفيز، وهو ما لا ينطبق على رئيس بنك المركزي يستعد للابتعاد عن التيسير الكمي".

"لكن في نفس الوقت تزداد ثقته في ان التعافي يتسع نطاقه ويصبح مستداما بشكل أكبر، ويتحلى بثقة متزايدة انهم قادرون على بلوغ توقعات التضخم، بالتالي هناك ما يكفي لإبقاء اليورو محصورا في نطاقات التداول الحالية".

ويبقى اليورو في نطاق التداول من 1.196 دولار إلى 1.172 دولار منذ منتصف نوفمبر.

وساهمت أيضا بيانات اليوم تظهر ارتفاع مبيعات التجزئة الأمريكية أكثر من المتوقع في نوفمبر في تعزيز العملة الأمريكية مع توقع المستثمرين نموا أمريكيا أسرع.

وانخفض الدولار يوم الاربعاء بعد ان أبقى الاحتياطي الفيدرالي توقعاته الخاصة بأسعار الفائدة  في السنوات القادمة دون تغيير رغم ان صانعي السياسة يتوقعون قفزة في المدى القريب في النمو الاقتصادي الأمريكي بفضل تخفيضات ضريبية مقترحة من إدارة ترامب.

وكان يتوقع بعض المستثمرين ان يشير الاحتياطي الفيدرالي إلى وتيرة أسرع من زيادات أسعار الفائدة في المدى القريب. وتوقع المركزي الأمريكي رفع الفائدة ثلاث مرات إضافية في كل من 2018 و2019.