Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ظلت الاسهم الاسيوية على الحافة يوم الاربعاء بسبب المخاوف بشأن ارتفاع اسعار الطاقة التي تعزز التضخم والتي ألقت بثقلها على المعنويات وأدت لتوقعات ان يقلص الاحتياطي الفيدرالي برنامج شراء سنداته الطارئ ، وهو ما ابقى الدولار عند اعلى مستوياته في عام.

ارتفع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.1% في التداولات المبكرة ، واستقر بعد انخفاضه بأكثر من 1% يوم أمس ، في اسوء اداء يومي في ثلاثة اسابيع.

وكانت التحركات خافتة في معظم الاسواق. فقد استقرت الاسهم القيادية الصينية ، وحققت استراليا مكاسب بنسبة 0.06% ، في حين انخفض مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.2%.

واغلقت اسواق الاسهم في هونج كونج في الصباح بسبب الاعصار.

وادى ترقب المستثمرين لبيانات من المقرر صدورها يوم الاربعاء ، لزيادة اضطراب المعنويات في السوق ، وتتضمن هذه البيانات ارقام التجارة الصينية ، وبيانات تضخم اسعار المستهلكين الامريكية بالاضافة لمحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي لشهر سبتمبر.

كما ان البداية الوشيكة لموسم ارباح الشركات منع بعض المستثمرين من وضع رهانات كبيرة.

 

سجل الدولار أعلى مستوى منذ عام يوم الثلاثاء وسط توقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيعلن تقليص برنامجه الضخم لشراء السندات الشهر القادم، وبعد أن أدت أيضا مخاوف بشأن قفزة في أسعار الطاقة إلى إقبال المستثمرين على العملة الخضراء إلتماساً للأمان.

وقفز العائد على السندات الأمريكية لأجل عامين إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من 18 شهرا، مع بيع المستثمرين الدين الأمريكي، على إعتقاد أن القفزة في أسعار الطاقة ستغذي التضخم وتزيد الضغوط على الاحتياطي الفيدرالي لإتخاذ إجراء في موعد أقرب من المتوقع.

ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي يوم الاربعاء وبيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة للإسترشاد منها على الموعد المحتمل لبدء الفيدرالي سحب التحفيز.

ولامس مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية، 94.563 نقطة، وهو أعلى مستوياته منذ أواخر سبتمبر 2020.

ودفعت القفزة في عوائد السندات الأمريكية المستثمرين للتخلي عن الين الياباني مقابل الدولار، مما ترتب عليه ثاني أكبر انخفاض يومي في العملة اليابانية يوم الاثنين.

وبينما ارتفعت عوائد السندات الأمريكية أكثر يوم الثلاثاء، سجل الدولار ذروة ثلاث سنوات مقابل الين، الذي هبط 4% مقابل العملة الخضراء في غضون ثلاثة أسابيع.

وصعد الدولار أيضا مقابل اليورو مع نزول العملة الموحدة 0.23% إلى 1.1525 دولار، وهو أدنى مستوياته منذ يوليو 2020 حيث أثار ارتفاع أسعار الطاقة المخاوف من تضخم يقوض النمو الاقتصادي.

وتجاوز خام برنت 84 دولار للبرميل، مقترباً من أعلى مستوى في ثلاث سنوات، قبل أن يتراجع قليلا، إذ أن تعافي في الطلب العالمي بعد المرحلة الأسوأ  من الوباء تسبب في قفزات في الأسعار ونقص في مصادر طاقة أخرى. فيما حقق الفحم مستويات قياسية مرتفعة وتبقى أسعار الغاز في أوروبا أعلى بأربعة أضعاف مستواها في بداية 2021.

تتجه أسعار الذهب يوم الثلاثاء نحو تحقيق أكبر مكسب ليوم واحد منذ أواخر سبتمبر، إذ أن تزايد مخاوف التضخم يحد من شهية المخاطرة ويعزز الطلب على المعدن كملاذ أمن.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1768.06 دولار للأونصة في الساعة 1405 بتوقيت جرينتش، بينما زادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1768.30 دولار.

وتهدد أزمة طاقة عالمية التوقعات الاقتصادية وتؤجج مخاوف التضخم، مما يدفع بعض المستثمرين للإقبال على أصول الملاذ الأمن.

قال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن في هاي ريدج فيوتشرز، "نرى دعماً يأتي من فكرة أن ضغوط التضخم ستكون كافية لإبقاء الذهب متماسكاً وسط بيئة فيها نتوقع أن يتحرك الاحتياطي الفيدرالي ببطء نحو تقليص مشتريات الأصول".

لكن إجمالا، يلاحق الدولار سوق الذهب ويحد من صعودها، بحسب ما أضاف ميجر.

ويُنظر تقليدياً للذهب كوسيلة تحوط من التضخم. لكن، عادة ما يفضي تقليص البنوك المركزية للتحفيز وزيادات أسعار الفائدة إلى ارتفاع عوائد السندات الحكومية، بما يترجم إلى زيادة تكلفة فرصة حيازة الذهب الذي لا يدر عائداً.

من جانبه، قال دانيل بريسيمان المحلل في بنك كوميرتز "ثمة عزوف عن المخاطر في السوق والذهب يستفيد من ذلك، بالإضافة إلى مخاوف بشأن التضخم وتباطؤ الاقتصاد العالمي".

وأضاف بريسيمان أنه إذا أصبح الحديث عن ركود تضخمي يتصدر المشهد على نحو متزايد، فإن الذهب قد يسجل 1900 دولار بحلول نهاية العام حيث من المتوقع أن تبقى أسعار الفائدة منخفضة نسبياً حتى إذا بدأ الاحتياطي الفيدرالي تقليص مشتريات السندات.

ويتركز الاهتمام على محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عقد يومي 21 و22 سبتمبر وأيضا مؤشر أسعار المستهلكين، كلاهما سيصدر يوم الأربعاء.

تشهد الأسهم الأمريكية تقلبات اليوم الثلاثاء مع موازنة المتداولين خطر ضغوط التضخم أمام توقعات نتائج الأعمال الفصلية للشركات والتعافي الاقتصادي.

وتأرجح اليوم مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بين مكاسب وخسائر. فيما تداول خام النفط الأمريكي بالقرب من 81 دولار للبرميل على توقعات بأن تستمر أزمة طاقة من أسيا إلى أوروبا في تعزيز الطلب، بما يدفع البنوك لرفع توقعاتهم للأسعار.

وتراجع العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات، بينما لم يطرأ تغيير يذكر على الدولار.

ويساور المتداولون قلقاً من أن ضغوط التضخم—مدفوعة بأزمة طاقة وتعطلات في سلاسل الإمداد—ستقوض أرباح الشركات والنمو الاقتصادي. وستبدأ الشركات المالية هذا الأسبوع موسم أرباح الربع الثالث، فيما سيكون اختباراً مهماً لثقة المستثمر.

قالت أليسيا ليفين، كبيرة استراتيجيي السوق في بي.ان.واي ميلون لإدارة الثروات، "موسم الأرباح سيعطينا إشارة جيدة عما نحن عليه فيما يخص بعض المشاكل المتعلقة بالمعروض".

"القطاعان اللذان يثيران قلقنا هما القطاع الصناعي وقطاع التجزئة لأن الشركات في هاذين القطاعين لا يمكنها تمرير الزيادة في الأسعار بسهولة".

هذا وأعرب صندوق النقد الدولي عن قلقه من أن تعافي الاقتصاد العالمي يفقد زخمه ويشهد إنقساماً متزايداً، بالرغم من أنه تمسك بتوقعاته بتعاف قوي من أزمة الركود الناجمة عن كوفيد-19.  

ويتوقع الأن المقرض الدولي الذي مقره واشنطن بأن ينمو الناتج الاقتصادي بمعدل 5.9% على مستوى العالم هذا العام، بانخفاض 0.1% عما كان يتوقع في يوليو وتعافياً من إنكماش بلغت نسبته 3.1% في 2020، بحسب ما قال اليوم الثلاثاء في تقريره الأحدث المسمى "أفاق الاقتصاد العالمي".  فيما إحتفظ بتقديراته لعام 2022 عند 4.9%.

تراجع الاسترليني من اعلى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الثلاثاء حيث جاءت بيانات وظائف المملكة المتحدة متماشية الى حد كبير مع التوقعات ، وهو ما ابقى على توقعات زيادة اسعار الفائدة من البنك المركزي الانجليزي كما هي.

سجل الاسترليني اعلى مستوى في اسبوعين مقابل العملة الامريكية يوم الاثنين بفعل التعليقات التي تميل الى التشديد من محافظ البنك المركزي الانجليزي اندرو بيلي ، والذي شدد على الحاجة لمنع التضخم ، وصانع السياسة مايكل سوندرز الذي صرح ان الأسر يجب أن تستعد لارتفاع أسعار الفائدة "في وقت مبكر".

يراقب بنك إنجلترا ، الذي يستعد ليصبح أول بنك مركزي رئيسي يرفع أسعار الفائدة منذ أزمة فيروس كورونا ، ليرى عدد الأشخاص الذين أصبحوا عاطلين عن العمل بعد انتهاء برنامج الإجازة الوبائية في البلاد.

اظهرت البيانات ان ارباب العمل البريطانيين قاموا بتوسيع رواتبهم لمستويات قياسية في سبتمبر ، في حين تراجع معدل البطالة لـ 4.5% في 3 اشهر حتى اغسطس ، متماشيا مع توقعات رويترز.

وتتوقع سوق المال زيادة ب 8 نقاط اساس من بنك انجلترا لاسعار الفائدة في وقت مبكر من اجتماع البنك في نوفمبر.

تتداول الاسترليني بانخفاض خلال اليوم ، متراجعا 0.06% مقابل الدولار عند 1.3586 دولار ودون اعلى مستوى سجل يوم الاثنين عند 1.3674 دولار.

مقابل اليورو ، انخفض الاسترليني طفيفا بنسبة 0.04% عند 85.05 بنس.

 

 

ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء بسبب العزوف عن المخاطرة ومخاوف بشأن التضخم وهو ما عزز جاذبية المعدن ، الا ان توقعات بدء الاحتياطي الفيدرالي الامريكي تقليص تحفيزه الاقتصادي كبحت المكاسب.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.3% لـ 1759.56 دولار للاونصة الساعه 0720 بتوقيت جرينتش ، في حين صعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% عند 1761.40 دولار.

صرح هارشال باروت ، كبير مستشاري الأبحاث لجنوب آسيا في ميديكال فوكس : " ان ازمة الطاقة تستمر في السيطرة على معنويات السوق لأن هناك مخاوف من أن التضخم الآن ربما ليس مؤقتًا كما كان متوقعًا في وقت سابق وهذا يدعم أسعار الذهب".

واضاف انه ستتم مراقبة البيانات الاقتصادية عن كثب للكشف عن صحة الاقتصاد العالمي ومؤشرات الركود التضخمي والتي قد تدفع الذهب نحو 1800 دولار.

وقد ألقت مخاوف التضخم الناجمة عن ازمة الطاقة العالمية وازمة الديون في ايفرجراند الصينية بثقلها على الاسهم الاسيوية.

وتماسك الدولار بالقرب من اعلى مستوى له في عام والذي سجل الشهر الماضي.

ويترقب المستثمرون الان محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ومؤشر اسعار المستهلكين ، والمقرر صدورهما يوم الاربعاء.

ربما ترتد المعاملات الفورية للذهب نحو نطاق 1768 دولار – 1776 دولار ، حيث تمكنت من الاستقرار حول مستوى الدعم عند 1748 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.

واستقرت المعاملات الفورية للفضة عند 22.56 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.4% لـ 1012.48 دولار.

وهبط البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 2097.24 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوى منذ 10 سبتمبر عند 2182.67 دولار يوم الاثنين.

 

استقرت عوائد السندات الحكومية لمنطقة اليورو عند اعلى مستوياتها الاخيرة يوم الثلاثاء حيث استمر المستثمرين في الاستعداد لارتفاع التضخم واستجابة أكثر تشددا من البنوك المركزية الرئيسية في العالم.

فشلت تعليقات مسئولين من البنك المركزي الاوروبي في رفع المعنويات ، بينما ارتفعت تكاليف الاقتراض الامريكية قصيرة الاجل ، ذات عائد لاجل عامين مسجلة اعلى مستوى في 18 شهر في التداولات الاسيوية بعد عطلة كولومبوس يوم الاثنين.

صرح كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي فيليب لين يوم الاثنين إن موجة التضخم الحالية في منطقة اليورو ليست حافزًا لإجراءات السياسة النقدية حيث لا يزال النمو في أسعار الخدمات والأجور ضعيف.

استقرت عوائد السندات الحكومية الالمانية ذات اجل 10 سنوات عند -0.126% يوم الثلاثاء ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ مايو عند -0.108% أمس.

اشار محللي دويتشه بنك ان عمليات بيع السندات حدثت " بسبب تحرك اسواق المال لتسعير زيادات اسعار الفائدة من البنوك المركزية ، مع توقع المستثمرين الان زيادة 25 نقطة اساس من الاحتياطي الفيدرالي بنهاية الربع الثالث لعام 2022".

 

عكست اسعار النفط خسائرها المبكرة لتواصل مكاسبها يوم الثلاثاء لليوم الرابع وسط انتعاش في الطلب العالمي والذي ساهم في نقص الطاقة في الاقتصادات الكبرى.

ارتفع خام برنت 21 سنت او ما يعادل 0.3% عند 83.86 دولار للبرميل الساعه 0632 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى في 3 سنوات ، بعد ان ارتفع بنسبة 1.5% يوم الاثنين.

وصعد النفط الامريكي 13 سنت او ما يعادل 0.2% لـ 80.65 دولار للبرميل ، وهو اعلى مستوى في سبعة سنوات ، بعد ان ارتفع ايضا 1.5% في الجلسة السابقة.

صرح جيمس ويسلر ، الرئيس العالمي لمشتقات الطاقة في اس اس واي في سنغافورة ، إن النفط الخام "يكتسح في الارتفاع عبر قطاع الطاقة". "ارتفاع أسعار الغاز والفحم يزيد من احتمالية التحول إلى النفط لتوليد الطاقة".

التحول للنفط من الغاز الطبيعي لانتاج الطاقة ربما يعزز الطلب العالمي على الخام ما بين 250 الف لـ 750 الف برميل في اليوم ، وفقا لتقديرات المحللين.

ارتفعت اسعار الطاقة لمعدلات قياسية في الاسابيع الاخيرة ، بسبب نقص الطاقة في اسيا ، اوروبا والولايات المتحدة.

 

سجل الين ادنى مستوى جديد في ثلاث سنوات يوم الثلاثاء ، قبل ان يستقر مع تضاعف المتداولين وسط توقعات رفع اسعار الفائدة الامريكية قبل اقرانها ، مع افتراض ان يكون بنك اليابان من البنوك المركزية الرئيسية الاخيرة في رفع اسعار الفائدة.

بعد يوم من اسوء جلسة له مقابل الدولار في خمسة اشهر ، تراجع الين لـ 113.49 في التداولات المبكرة ، وهو اضعف مستوى منذ ديسمبر 2018 ، قبل ان يستقر عند 113.33.

صرح كيم موندي ، محلل العملات وكبير الاقتصاديين في بنك كومن ولث الأسترالي: "من المحتمل أن يكون بنك اليابان أحد البنوك المركزية الرئيسية الأخيرة التي تفكر في الحد من السياسة النقدية التيسيرية للغاية".

تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، عند 94.33 وهو ليس بعيدا عن اعلى مستوى له في عام عند 94.504 والذي سجل في نهاية سبتمبر ، حيث وضع المتداولون انفسهم امام الاحتياطي الفيدرالي للاعلان عن تقليص برنامج مشتريات سنداته في نوفمبر.

سيؤدي ذلك بدوره لزيادة احتمال رفع اسعار الفائدة الامريكية في اواخر 2022 ، ويعد البحث عن افضل عوائد هو العامل المهيمن وراء مكاسب الدولار.

يوم الثلاثاء ، ارتفعت عوائد السندات ذات اجل عامين لاعلى مستوى في 18 شهر حيث راهن المستثمرون على ان زيادة اسعار الطاقة ستعزز التضخم وتضغط على الاحتياطي الفيدرالي لزيادة اسعار الفائدة.

وارتفعت عوائد سندات الخمس اعوام 4 نقاط اساس لـ 1.095% في اسيا ، وهو اعلى مستوى منذ اواخر فبراير 2020 ولامست عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 سنوات اعلى مستوى في اربعة اشهر عند 1.6310%

 

 

تراجعت الاسهم الاسيوية واستقرت عوائد السندات يوم الثلاثاء ، حيث عززت أزمة الطاقة العالمية  مخاوف التضخم والقلق بشأن مشاكل ديون ايفرجراند ، وهو ما اضعف معنويات المستثمرين قبل موسم ارباح الشركات الامريكية.

فقدت مجموعة ايفرجراند الصينية يوم الثلاثاء جولتها الثالثة بشأن مدفوعات قسيمة السندات ، وهو ما زاد من مخاوف السوق بشأن العدوى التي تشمل مطوري العقارات الآخرين حيث أن جدارًا من التزامات سداد الديون مستحقة في المدى القريب.

تسببت مشاكل ديون إيفرجراند في حدوث صدمة في الأسواق العالمية في الأشهر الأخيرة.

وتبدو الاسواق الاوروبية مستعدة لافتتاح منخفض ، حيث انخفض مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.73% وتراجعت العقود الاجلة لمؤشر فوتس بنسبة 0.55%.

وتراجع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.9% ، مع انخفاض الاسهم الصينية ايضا.

وهبطت الاسهم الاسترالية بنسبة 0.26% وانزلق مؤشر نيكاي الياباني 0.79%