جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الدولار يوم الثلاثاء بعد أن انخفض إلى أدنى مستوياته مقابل اليورو والاسترليني والفرنك السويسري منذ منتصف مارس خلال الليل، حيث عززت علامات على تباطؤ الاقتصاد الأمريكي مبررات تخفيضات سابقة لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
يتطلع المستثمرون إلى بيانات الوظائف الشاغرة الأمريكية في وقت لاحق اليوم، والتي ستوفر نظرة ثاقبة لحالة سوق العمل وقد تدفع العملة الأمريكية للانخفاض.
وارتفع اليورو إلى اعلى مستوى عند 1.0916 دولار للمرة الأولى منذ 21 مارس في جلسة التداول الآسيوية، لكنه تخلى عن بعض قوته ليستقر منخفضا بنسبة 0.2% عند 1.0886 دولار.
وسجل الاسترليني أعلى مستوياته منذ منتصف مارس أيضا عند 1.2818 دولار لكنه انخفض أيضا في أحدث تعاملات بنسبة 0.2%.
ومع استقرار العملة الأمريكية، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.12% إلى 104.16، بعد أن انخفض إلى أدنى مستوياته منذ منتصف أبريل أثناء الليل عند 103.99.
أظهرت بيانات يوم الاثنين الشهر الثاني على التوالي من التباطؤ في نشاط الصناعات التحويلية وانخفاض غير متوقع في الانفاق على البناء، مما تسبب في انخفاض مؤشر الدولار بنحو 0.6%.
من المقرر صدور تقرير عدد الوظائف الشاغرة الامريكية الساعة 1400 بتوقيت جرينتش .
خالف الين الياباني الاتجاه يوم الثلاثاء واستمر في الارتفاع مقابل الدولار بعد ارتفاعه يوم الاثنين، مع انخفاض العملة الأمريكية بنسبة 0.43% إلى 155.34، وهو أضعف مستوياتها في أسبوعين.
أرسل البنك المركزي الأوروبي رسالة مفادها أن صناع السياسة سيخفضوا أسعار الفائدة في اجتماعهم يوم الخميس، لكن ارتفاع التضخم في بيانات الأسبوع الماضي قد يمنح المسئولين وقفة للنظر في الموعد التالي للتيسير.
انخفضت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو يوم الثلاثاء، حيث دفعت البيانات الاقتصادية الضعيفة وانخفاض أسعار النفط المستثمرين إلى زيادة رهاناتهم على تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل من البنك المركزي الأوروبي.
تترقب الأسواق بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق من الجلسة بعد أن أظهرت أرقام اقتصادية يوم الاثنين أن نشاط الصناعات التحويلية الامريكية تباطأ للشهر الثاني على التوالي في مايو، وهي أحدث مؤشرات على أن التباطؤ الاقتصادي التدريجي بدأ يترسخ.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن عدد العاطلين عن العمل في ألمانيا ارتفع أكثر من المتوقع في مايو.
وتراجعت أسعار النفط بما يصل إلى 1% في التعاملات الآسيوية، لتواصل خسائر الجلسة السابقة.
انخفضت عوائد السندات الالمانية لاجل 10 سنوات ، المؤشر القياسي للكتلة، بمقدار 5 نقاط أساس إلى 2.54%، بعد انخفاضها 6.5 نقطة أساس في اليوم السابق في أكبر انخفاض يومي لها منذ 15 مايو.
يعتبر المستثمرون أن خفض البنك المركزي الأوروبي لسعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أمر مفروغ منه يوم الخميس ولكنهم غير متأكدين بشأن التوقعات.
تسعر أسواق المال 63 نقطة أساس من التيسير النقدي للبنك المركزي الأوروبي في عام 2024- من أقل من 55 نقطة أساس في وقت مبكر من يوم الاثنين - مما يعني ضمنيا تخفيضين في أسعار الفائدة وفرصة تزيد قليلا عن 50% لتحرك ثالث بحلول نهاية العام.
وانخفض العائد على السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى 4.015% بعد انخفاضه بمقدار 9 نقاط أساس، وهو أكبر انخفاض يومي منذ 15 مايو.
انكمش نشاط التصنيع في ايطاليا بأكبر وتيرة هذا العام، ونما بأسرع وتيرة منذ أكثر من عامين في إسبانيا.
وانخفض عائد السندات الحكومية الالمانية لأجل عامين ، الأكثر حساسية لتوقعات سعر الفائدة، بمقدار 3 نقاط أساس إلى 3%.
تراجعت أسعار النفط حوالي 1% في التداولات الآسيوية يوم الثلاثاء، مواصلة خسائر الجلسة السابقة عندما انخفضت الأسعار إلى أدنى مستوياتها في أربعة أشهر، مع قلق المستثمرين بشأن ارتفاع الامدادات في وقت لاحق من العام وسط مؤشرات على ضعف الطلب الأمريكي.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 73 سنت أو 0.93% إلى 77.63 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش. وأغلق خام برنت دون 80 دولار للمرة الأولى منذ 7 فبراير ، بعد أن انخفض أكثر من 3% يوم الاثنين.
وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنت أو 1.17% إلى 73.35 دولار. واستقر أيضا بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر يوم الاثنين بعد انخفاضه بنسبة 3.6%.
اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بـ أوبك+، يوم الأحد على تمديد معظم تخفيضاتهم لانتاج النفط حتى عام 2025، لكنها تركت مجال لالغاء التخفيضات الطوعية من ثمانية أعضاء تدريجيا اعتبارا من أكتوبر فصاعدا.
تباطأ نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة للشهر الثاني على التوالي في مايو، مع انخفاض الانفاق على البناء بشكل غير متوقع للشهر الثاني في أبريل بسبب انخفاض النشاط غير السكني - وكلاهما قد يترجم إلى ضعف الطلب على النفط والوقود.
ستصدر الحكومة الامريكية بيانات المخزونات والمنتجات الموردة يوم الأربعاء.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، بعد ارتفاعها 1% في الجلسة السابقة مع ترقب المستثمرين بيانات الوظائف الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع بحثا عن أدلة حول مسار أسعار الفائدة التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي .
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2345.76 دولار للاونصة الساعة 0323 بتوقيت جرينتش. لامست الاسعار ادنى مستوياتها في حوالي شهر يوم الاثنين قبل ان تستقر على ارتفاع 1%.
وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2366 دولار.
ستتم مراقبة تقرير وظائف القطاع الخاص يوم الأربعاء وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة عن كثب بحثا عن مزيد من الدلائل حول صحة سوق العمل الأمريكي وما إذا كان ذلك سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من خفض أسعار الفائدة في سبتمبر.
أظهرت البيانات تباطؤ نشاط الصناعات التحويلية الامريكية للشهر الثاني على التوالي في مايو، وانخفض الانفاق على البناء بشكل غير متوقع للشهر الثاني على التوالي في أبريل.
صرح الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يوم الاثنين إن ضغوط التضخم الأساسية تراجعت قليلا في أبريل.
وفي حين يعتبر المعدن وسيلة للتحوط من التضخم، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول التي لا تدر عائد.
أظهر استطلاع أجراه مركز أبحاث أن البنوك المركزية العالمية تخطط لمواصلة زيادة تعرضها للذهب، وهو الاتجاه الذي ساعد بالفعل المعدن الثمين على الوصول إلى مستويات قياسية هذا العام.
هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 30.62 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% عند 1019.05 دولار وصعد البلاديوم 0.7% لـ 923.75 دولار.
هبطت أسعار النفط بعد أن كشفت أوبك بلس بشكل غير متوقع عن خطة لإستعادة بعض الإنتاج إلى السوق هذا العام، مما يضاف إلى الزخم السلبي الذي يشهده الخام على مدى أشهر.
وانخفضت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت 2.9% إلى أقل من 79 دولار للبرميل، في حين نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عن 75 دولار للبرميل. ويسجل الخامان القياسيان أدنى أسعار لهما منذ فبراير.
وإتفقت أوبك وحلفاؤها في عطلة نهاية الأسبوع على بدء إلغاء بعض تخفيضات الإنتاج بدءاً من أكتوبر، وهو موعد أقرب مما توقع العديد من مراقبي السوق. وسوف تستمر القيود بالكامل في الربع الثالث، قبل أن يتم إلغائها تدريجياً على مدى الأشهر ال12 التالية. وكان المحللون حائرين حول ما إذا كان القرار سيكون سلبياً للخام، وما إذا كانت المجموعة ستظل قادرة على أن تدير السوق بحرص .
وانخفض النفط في الشهرين الماضيين حيث إنحسرت المخاطر الجيوسياسية وأظهر الطلب علامات على الضعف. وتزايدت أيضاً الدلائل على تدهور السوق الفعلية، مع تقلص الفارق لصالح التسليم الفوري لخام برنت إلى 14 سنتاً، مقترباً بشدة من هيكل سلبي فيه يميل طلب السوق إلى الآجال البعيدة في إشارة إلى وفرة في الإمدادات على المدى القريب.
وقال جولدمان ساكس إن قرار أوبك بلس سلبي، نظراً لزيادة مؤخراً في المخزونات، لكن أعرب بنكا "يو.بي.إس" و"آر بي سي" عن ثقة في أن التحالف سيواصل التحكم في السوق. وتوقع أغلب المحللين أن تمدد أوبك بلس القيود حتى نهاية العام.
ويستهدف الاتفاق إلى مواصلة دعم أسعار النفط مع تخفيف قيود الإنتاج التي بعض الأعضاء—مثل الإمارات—يعترض عليها في ظل السعي لرفع مستوياتهم الإنتاجية.
وإختتم النفط شهر مايو على خسارة يوم الجمعة، وهو ما يرجع جزئياً إلى استمرار المخاوف حول الطلب في الصين، اكبر مستورد للخام في العالم. لكن لا تزال الأسعار مرتفعة هذا العام بعد أن أثارت توترات جيوسياسية من الشرق الأوسط إلى أوكرانيا المخاوف بشأن الإمدادات.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط تسليم يوليو 2.5% إلى 75.03 دولار للبرميل في الساعة 5:19 مساءً بتوقيت القاهرة. وتراجع خام برنت تسليم أغسطس 2.2% إلى 79.30 دولار للبرميل.
ارتفعت أسعار السندات الأمريكية حيث أثارت قراءة ضعيفة لنشاط التصنيع التكهنات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي لديه المجال لخفض أسعار الفائدة هذا العام.
وإستهلت السندات أسبوعاً مزحوماً بالبيانات الاقتصادية على مكاسب بعدما أظهر تقرير أن نشاط المصانع الأمريكية إنكمش بوتيرة أسرع حيث إقترب الإنتاج من الركود وانخفض مؤشر يقيس الطلبات بأكبر قدر منذ نحو عامين. وتكافح الأسهم لإكتساب زخم كبير رغم صعود في أسهم شركات التقنية الكبرى.
وإنكمش نشاط المصانع الأمريكية في مايو بوتيرة أسرع حيث إقترب الإنتاج من الركود وانخفض مؤشر يقيس الطلبات بأكبر قدر منذ نحو عامين. وانخفض مؤشر معهد إدارة التوريد لنشاط التصنيع 0.5 نقطة إلى 48.7 نقطة، المستوى الأضعف في ثلاثة أشهر، بحسب ما أظهرت بيانات يوم الاثنين. وتشير القراءات دون الخمسين نقطة إلى إنكماش.
وإستقر مؤشر اس آند بي 500 قرب 5300 نقطة، في حين كان الأداء الأفضل من نصيب مؤشر ناسدك 100 الذي تطغى عليه شركات التقنية حيث إستعرض رئيسا إنفيديا كورب وأدفنست مايكرو ديفيسيز اجيالاً جديدة من الرقائق التي تقود الطفرة العالمية في تطوير الذكاء الإصطناعي، مما يشعل منافسة قد تحسم إتجاه تصميم الذكاء الإصطناعي واستخداماته.
وتراجع عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات بمقدار تسع نقاط أساس إلى 4.41%. وانخفض خام برنت عن 80 دولار لأول مرة منذ فبراير حيث كشفت أوبك بلس عن جدولاًزمنياً لإنهاء تدريجي لبعض تخفيضاتها للإنتاج.
وبعيداً عن نشاط التصنيع، سيركز المتداولون أيضاً على مجموعة من قراءات سوق العمل هذا الأسبوع، منها تقرير الوظائف يوم الجمعة.
ويأتي ذلك قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع القادم، مع توقعات بأن يستمر صناع سياسة البنك المركزي الأمريكي في الإشارة إلى عدم التعجل في خفض أسعار الفائدة. وتسعر أسواق المبادلات فرصة كاملة لتخفيض بمقدار ربع نقطة مئوية في ديسمبر فقط.
تراجعت عوائد سندات منطقة اليورو قليلا يوم الاثنين بعد بيانات أظهرت أن نشاط المصانع في منطقة اليورو ظل ضعيف في مايو، لكن التحركات كانت ضعيفة مع ترقب المتداولين خفض محتمل لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
انخفضت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المعيار القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 2 نقطة أساس إلى 2.626%.
أظهرت القراءات النهائية لقطاع التصنيع في أوروبا أن النشاط ظل أقل من العلامة التي تشير إلى النمو للشهر الـ 23.
كما جاءت استطلاعات مؤشر مديري المشتريات أقل قليلا من القراءات الأولية، على الرغم من أن الانكماش لا يزال معتدل مقارنة بشهر أبريل.
انخفضت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى 3.92%، وضاقت الفجوة بين العائدات الايطالية والالمانية إلى 129 نقطة أساس.
ينصب تركيز السوق هذا الأسبوع على قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة يوم الخميس، حيث من المؤكد أنه سيخفض أسعار الفائدة إلى 3.75%، من المستوى القياسي الحالي البالغ 4%.
سيتطلع المستثمرون إلى أي تلميحات حول الموعد المحتمل للتخفيض التالي، حيث يعارض البعض في مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي فكرة التخفيض في يوليو. أظهرت بيانات الأسبوع الماضي أن التضخم في منطقة اليورو كان أقوى من المتوقع في مايو.
وانخفض عائد السندات الالمانية لأجل عامين ، وهو الأكثر حساسية لتوقعات البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.069%.
أظهرت السندات الفرنسية رد فعل ملحوظ قليلا على قيام وكالة التصنيف ستاندرد آند بورز بتخفيض التصنيف الائتماني للبلاد في وقت متأخر من يوم الجمعة.
وقبل الانتخابات البرلمانية في الاتحاد الأوروبي، خفضت وكالة ستاندرد آند بورز تصنيف فرنسا إلى "AA-" من "AA"، قائلة إن العجز الأعلى من المتوقع سيدفع الديون إلى الارتفاع في ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.
استقر الدولار على نطاق واسع يوم الاثنين حيث يراهن المتعاملون على أن التضخم الامريكي ربما يكون قد استقر بما يكفي ليقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من عام 2024، في حين كان اليورو هادئ قبل التخفيض المتوقع من البنك المركزي الأوروبي هذا الأسبوع.
سجل الدولار أول انخفاض شهري له هذا العام في مايو، متأثرا بتغير التوقعات بشأن الموعد الذي سيخفض فيه البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة وبأي حجم، مع تسعير الأسواق تخفيضات قدرها 37 نقطة أساس هذا العام من الاحتياطي الفيدرالي.
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.3% في أبريل، وهو ما يتماشى مع الارتفاع غير المعدل في مارس. ويتوقع المتداولون احتمال بنسبة 53% تقريبا لخفض سعر الفائدة في سبتمبر، مقابل 49% قبل صدور التقرير.
لا تزال بيانات التضخم تظهر أن ضغوط الأسعار لا تزال أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، مع ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي على أساس سنوي بنسبة 2.7% في أبريل، وهو نفس المعدل كما في مارس، مما يبقي الأسواق غير متأكدة من أكثر من خفض لسعر الفائدة في 2024.
سجل مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات منافسة، 104.58 يوم الاثنين. وانخفض المؤشر بنسبة 1.56% في مايو ولكنه ارتفع بنسبة 3% خلال العام.
سينصب اهتمام المستثمرين هذا الأسبوع على مسح التصنيع في وقت لاحق من اليوم بالإضافة إلى بيانات الوظائف يوم الجمعة لقياس قوة سوق العمل الأمريكي.
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.04 إلى 1.2748 دولار، في حين سجل اليورو لآخر مرة 1.08555 دولار قبل اجتماع سياسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس حيث يُنظر إلى أن البنك المركزي سيخفض أسعار الفائدة بشكل شبه مؤكد.
وستكون تعليقات مسئولي البنك المركزي الأوروبي موضع تركيز المتداولين جنبا إلى جنب مع التوقعات الاقتصادية حيث يقوموا بتقييم ما إذا كان البنك المركزي سيقدم المزيد من التخفيضات بعد يوم الخميس في أعقاب البيانات التي أظهرت ارتفاع التضخم في منطقة اليورو في مايو.
تسعر الأسواق تخفيضات بمقدار 57 نقطة أساس هذا العام من البنك المركزي الأوروبي.
وفي الوقت ذاته، أكدت البيانات الصادرة يوم الجمعة عن وزارة المالية اليابانية أن السلطات أنفقت 9.79 تريليون ين (62.23 مليار دولار) للتدخل في سوق الصرف الأجنبي لدعم الين خلال الشهر الماضي.
وأكدت البيانات شكوك المتداولين والمحللين بأن طوكيو دخلت السوق في جولتين من التدخل الضخم لبيع الدولار بعد وقت قصير من وصول الين إلى أدنى مستوى له منذ 34 عام عند 160.245 للدولار في 29 أبريل، ومرة أخرى في الساعات الأولى من يوم 2 مايو في طوكيو.
تغيرت اسعار النفط تغير طفيف يوم الاثنين، حيث يدرس المستثمرون تحرك مجموعة المنتجين أوبك+ لتمديد تخفيضات الانتاج العميقة حتى عام 2025.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت بما يعادل 0.2% إلى 80.97 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش، بعد أن هبطت إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 80.55 دولار. وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 9 سنت أو 0.1% إلى 76.90 دولار، بعد أن انخفضت إلى 76.39 دولار في وقت سابق.
تخفض منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بقيادة روسيا، المعروفين بـ أوبك+، الانتاج حاليا باجمالي 5.86 مليون برميل يوميا، وهو ما يعادل حوالي 5.7% من الطلب العالمي.
ويشمل ذلك 3.66 مليون برميل يوميا من التخفيضات التي كان من المقرر أن تنتهي بنهاية 2024، وتخفيضات طوعية لثمانية أعضاء بواقع 2.2 مليون برميل يوميا تنتهي بنهاية يونيو 2024.
لكن اتفقت المجموعة يوم الأحد على تمديد التخفيضات بمقدار 3.66 مليون برميل يوميا لمدة عام حتى نهاية عام 2025. وستمدد أيضا تخفيضات قدرها 2.2 مليون برميل يوميا لمدة ثلاثة أشهر حتى نهاية سبتمبر 2024، قبل الالغاء التدريجي لها على مدى عام من أكتوبر 2024 إلى سبتمبر 2025.
وصرح المحللون إن المستثمرين سيستغرقون بعض الوقت لاجراء حسابات خفض الإنتاج واستيعاب القرار.
في الشرق الأوسط، حث وسطاء الصراع في غزة إسرائيل وحماس على وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الذي حدده الرئيس الأمريكي جو بايدن، على الرغم من أن إسرائيل قالت إنه لن تكون هناك نهاية رسمية للحرب طالما احتفظت حماس بالسلطة. وقالت إسرائيل إنها تقيم بديل لحكم الجماعة المدعومة من إيران.
تغيرت اسعار الذهب تغير طفيف يوم الاثنين مع ترقب المتداولين المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع، بعد أن أظهرت البيانات الأخيرة أن التضخم استقر وعززت الآمال في قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب تقريبا عند 2322.53 دولار للاونصة الساعة 0342 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 2% في مايو.
وتراجعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2342.70 دولار.
صرح كايل رودا، محلل الأسواق المالية في كابيتال دوت كوم : "المحفز على المدى القصير سيكون بيانات الوظائف، وإذا أظهرت القليل من التباطؤ في سوق العمل، فأنت تعلم أن ذلك سيكون جيد لأسعار الذهب".
يتطلع المستثمرون إلى قراءة مؤشر مديري المشتريات على مستوى البلاد والمتوقعة في الساعة 1400 بتوقيت جرينتش، وتقرير وظائف القطاع الخاص يوم الأربعاء وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة لقياس صحة الاقتصاد الأمريكي وما إذا كان ذلك سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من خفض أسعار الفائدة في سبتمبر.
أظهرت بيانات يوم الجمعة استقرار التضخم الامريكي في أبريل، مما زاد الرهانات على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر. ويسعر المتداولون حاليا فرصة بنسبة 54% تقريبا للخفض في سبتمبر، مقابل حوالي 49% قبل صدور التقرير.
في حين يعتبر المعدن وسيلة للتحوط من التضخم، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول التي لا تدر عائد.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تكسر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 2319 دولار للاونصة ، وتهبط نخو 2302 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 30.12 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% عند 1040.80 دولار وانخفض البلاديوم 0.5% لـ 908.19 دولار.
انخفض الدولار يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن التضخم الأمريكي ارتفع بما يتماشى مع التوقعات في أبريل، مع اتجاه العملة نحو أول انخفاض شهري لها في عام 2024.
صرح مكتب التحليل الاقتصادي بوزارة التجارة يوم الجمعة إن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.3% الشهر الماضي، وهو ما يتماشى مع الارتفاع غير المعدل في مارس.
انخفض مؤشر الدولار الامريكي في أحدث تعاملات بنسبة 0.248% إلى 104.51.
تراجعت أسعار النفط في آسيا يوم الجمعة، حيث عززت تصريحات مسئول من الاحتياطي الفيدرالي توقعات بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، وهي وجهة نظر سيتم اختبارها في وقت لاحق اليوم مع تقرير التضخم الأمريكي الذي طال انتظاره.
تعرضت السوق، التي تنتظر قرار أوبك+ في عطلة نهاية الأسبوع بشأن تخفيضات الانتاج، لضغوط في التعاملات الليلية بسبب الزيادة المفاجئة في مخزونات البنزين الأمريكية.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 3 سنت، بما يعادل 0.04% إلى 81.83 دولار للبرميل الساعة 0601 بتوقيت جرينتش، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 10 سنت أو 0.13% إلى 77.81 دولار.
صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في دالاس، لوري لوجان، إنها لا تزال قلقة بشأن المخاطر الصعودية للتضخم على الرغم من التيسير الأخير، محذرة من أن البنك المركزي الأمريكي بحاجة إلى أن يكون مرن ويبقي "جميع الخيارات مطروحة على الطاولة" بينما يراقب البيانات ويحدد كيفية الاستجابة.
واضافت لوجان خلال فعالية في إل باسو بولاية تكساس: "من المهم حقا ألا نلتزم بأي مسار معين للسياسة النقدية". "أعتقد أنه من السابق لأوانه التفكير حقا في خفض أسعار الفائدة."
تعرضت سوق النفط لضغوط في الاسابيع الاخيرة بسبب احتمال بقاء تكاليف الاقتراض الامريكية مرتفعة لفترة أطول، وهو ما قد يؤدي الى تقييد الأموال والإضرار باستهلاك النفط الخام.
من ناحية اخرى ، تعمل أوبك+ على اتفاق معقد سيتم الاتفاق عليه في اجتماعها يوم الأحد من شأنه أن يسمح للمجموعة بتمديد بعض تخفيضاتها العميقة في انتاج النفط حتى عام 2025، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر مطلعة على مناقشات أوبك+ يوم الخميس.
وتقوم منظمة البلدان المصدرة للبترول بقيادة السعودية وحلفاء بقيادة روسيا، المعروفين باسم أوبك+، بخفض الانتاج حاليا بمقدار 5.86 مليون برميل يوميا، اي ما يعادل حوالي 5.7% من الطلب العالمي.
تستعد اسعار الذهب لتحقيق مكاسب شهرية رابعة على التوالي، حتى في الوقت الذي تكافح فيه السوق للحصول على الزخم يوم الجمعة قبل قراءة رئيسية للتضخم الامريكي يمكن أن تقدم المزيد من المؤشرات حول كيفية المضي قدما في تخفيضات أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب عند 2343.04 دولار للاونصة لساعة 0356 بتوقيت جرينتش. وارتفعت اسعار المعدن بنسبة 0.3% حتى الان هذا الاسبوع وبنسبة 2.5% حتى الان خلال الشهر.
تراجعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.2% إلى 2341.40 دولار.
تترقب السوق الآن صدور بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة، وهو المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم، الساعة 1230 بتوقيت جرينتش.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن الاقتصاد الأمريكي نما بشكل أبطأ في الربع الأول مما كان متوقع في السابق.
في الوقت ذاته، تراجع المتداولون عن توقعات خفض أسعار الفائدة بعد أن اتخذ مسئولو الاحتياطي الفيدرالي مؤخرا لهجة متشددة تشير إلى طريق أطول نحو هدف التضخم البالغ 2%.
وفي حين يعتبر المعدن وسيلة للتحوط من التضخم، فإن ارتفاع أسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول التي لا تدر عائد.
هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 30.95 دولار للاونصة ، لكنها تستعد لاكبر ارتفاع شهري منذ يوليو 2020.
وتراجع البلاتين 0.2% عند 1021.94 دولار ، وهبط البلاديوم 0.2% لـ 945.56 دولار.
حققت أسعار الذهب مكاسب يوم الخميس حيث تراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد أن عززت بيانات اقتصادية أمريكية الآمال بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي يتجه نحو خفض أسعار الفائدة هذا العام.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 2348.36 دولار للأونصة في الساعة 1430 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 2345.40 دولار.
ونزل الدولار 0.4% بعد تسجيله أعلى مستوى في أسبوعين في وقت سابق من الجلسة، الذي يجعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى.
وانخفضت عوائد السندات الأمريكية بعد أن أظهرت بيانات إن أكبر اقتصاد في العالم نما بوتيرة أبطأ من المعلن في السابق في الربع الأول.
في نفس الأثناء، ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأمريكية في الأسبوع الأخير.
ويتحول التركيز الآن إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، المقرر نسره يوم الجمعة والذي قد يسلط الضوء أكثر على توقيت تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، يرى المتداولون الآن فرصة بنحو 52% لخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بحلول سبتمبر. ويؤدي انخفاض معدلات الفائدة إلى تقليص الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائداً.