جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجع الذهب يوم الجمعة مع ارتفاع عوائد الدولار الأمريكي والخزانة ، لكن الأسعار كانت في طريقها صوب أفضل أسبوع لها في ثلاثة أسابيع مدعومة بآمال في مزيد من التحفيز في أكبر اقتصاد في العالم
وانخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4٪ إلى 1818.83 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0721 بتوقيت جرينتش. ارتفعت الأسعار بنسبة 0.4٪ هذا الأسبوع. وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 1819.10 دولار
انخفضت مطالبات البطالة الأمريكية بشكل طفيف الأسبوع الماضي ، لكنها ظلت عالقة عند مستويات مرتفعة
كان التداول هادئًا حيث ظلت أجزاء كثيرة من آسيا مغلقة بسبب عطلة رأس السنة القمرية الجديدة
ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات والدولار الأمريكي ، مما قلل من جاذبية المعدن الثمين
وانخفض سعر البلاتين الفوري 1.1٪ إلى 1221.61 دولارًا للأوقية بعد أن صعدت الأسعار إلى أعلى مستوى لها في ست سنوات عند 1268.88 دولارًا يوم الخميس
وصعدت الفضة 0.2 بالمئة إلى 27 دولارا وصعد البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 2348.43 دولار
هبط الذهب 1% يوم الخميس مع توقف انخفاض الدولار بينما تراجع البلاتين وسط تداولات متقلبة بعد صعوده إلى أعلى مستوى في أكثر من ست سنوات مع توقع المحللين المزيد من المكاسب بفضل طلب مرتفع عليه من قطاع السيارات.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.9% إلى 1826.59 دولار للأونصة في الساعة 1816 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1% إلى 1824.60 دولار.
وإستقر الدولار بعد نزوله إلى أدنى مستوى في أسبوعين مما يجعل المعادن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
وقال تاي ونغ، رئيس تداول المعادن النفيسة والأساسية "عجز الذهب عن التداول فوق 1850 دولار أطلق عمليات جني أرباح مع توقف انخفاض الدولار".
"ويبدو أن اهتمام المستثمر إنتقل إلى البلاتين الذي حظى بصعود 150 دولار على مدى الاسبوع الماضي لكننا نشهد جنياً للأرباح عند المستويات الحالية".
وتراجع البلاتين 0.4% إلى 1236.50 دولار للأونصة بعد أن قفز 2.2% إلى أعلى مستوياته منذ يناير 2015 عند 1268.88 دولار.
انخفض الذهب يوم الخميس مع تعافي الدولار من أدنى مستوياته في أسبوعين الذي سجله في الجلسة السابقة ، كما أدت بيانات التضخم الضعيفة في الولايات المتحدة إلى إضعاف جاذبية السبائك
وتراجع الذهب الفوري 0.3 بالمئة إلى 1837.13 دولارًا للأوقية بعد أن سجل أعلى مستوى في أكثر من أسبوع يوم الأربعاء
وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 1837.40 دولار
وقال يانغ إن الذهب فقد بعض الدعم أيضًا حيث أظهرت البيانات الأمريكية أنه لا يوجد قدر كبير من التضخم على الطريق
جاء مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي لشهر يناير أقل من المتوقع. يعتبر الذهب تحوطًا ضد التضخم
أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ، جيروم باول ، في خطاب ألقاه يوم الأربعاء ، على الحاجة إلى السياسة المالية ، وقال إن هذا ليس الوقت المناسب للتركيز على قضايا الديون الفيدرالية
ارتفع البلاتين المحفز التلقائي بنسبة 0.3٪ إلى 1244.84 دولارًا للأوقية ، بعد أن سجل ذروة منذ فبراير 2015 عند 1250 دولارًا يوم الأربعاء
وتراجعت الفضة الفورية 0.5 بالمئة إلى 26.86 دولار وتراجع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 2340.94 دولار
قال مصدر بالحكومة الهندية لوكالة رويترز يوم الأربعاء أن واردات الهند من الذهب في يناير قفزت 72% مقارنة بالعام السابق إذ أن تصحيحاً في الأسعار من مستوى قياسي مرتفع جذب المشترين الأفراد وتجار الحُلي.
وإستورد ثاني أكبر مستهلك للذهب في العالم حوالي 62 طن في يناير، ارتفاعاً من 36.5 طن قبل عام، بحسب ما أضاف المصدر.
وطلب المصدر عدم نشر اسمه لأنه غير مخول له الحديث لوسائل الإعلام.
ومن حيث القيمة، قفزت واردات يناير إلى 4.04 مليار دولار من 1.58 مليار دولار قبل عام.
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار يوم الاربعاء مخترقاً 1.38 دولار وملامساً أعلى مستوياته منذ نحو ثلاث سنوات حيث استمدت العملة دعماً من برنامج تطعيم سريع ضد فيروس كورونا في بريطانيا.
وصعدت العملة البريطانية على نطاق واسع في الأسابيع القليلة الماضية وسط تفاؤل بتوزيع سريع للقاحات تقي من كوفيد-19 في بريطانيا، فيما أزاح أيضا اتفاقها للبريكست مع الاتحاد الأوروبي بعض الضغط على العملة.
وارتفع الاسترليني 0.2% إلى 1.3844 دولار في الساعة 1557 بتوقت جرينتش، غير بعيد عن ذروته في أبريل 2018 عند 1.3865 دولار التي لامسها في تداولات سابقة.
ومقابل اليورو، زاد الاسترليني 0.1% إلى 87.62 بنس.
ويلقى الاسترليني دعماً أيضا من توقعات متفائلة لبنك انجلترا أن الاقتصاد البريطاني سيستعيد حجمه قبل الجائحة بحلول الربع الأول لعام 2022.
وأدى قرار بنك انجلترا بإمهال البنوك ستة أشهر على الأقل للاستعداد لاحتمال تطبيق أسعار فائدة بالسالب إلى إرجاء أسواق النقد التوقعات بهذا التخفيض النادر إلى مارس 2022 بدلاً من أغسطس 2021.
وقال رئيس الوزراء بوريس جونسون أن المواطنين عليهم أن يتوقعوا الحصول على تطعيمات متكررة ضد كوفيد-19 لمواكبة تحورات الفيروس.
وتخطط بريطانيا لتشديد قيود السفر من الاسبوع القادم وستشترط قيام المسافرين الوافدين من دول فيها تنتشر سلالات مقلقة لفيروس كورونا بقضاء 10 أيام في حجر صحي في فنادق. وسيواجه من ينتهك القواعد غرامات ثقيلة أو عقوبة السجن.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاربعاء مواصلة موجة صعودها للجلسة التاسعة على التوالي، في أطول فترة من نوعها منذ عامين، بدعم من تخفيضات للإنتاج والأمال بأن يؤدي توزيع اللقاحات إلى إنعاش الطلب.
وإنكمشت مخزونات الخام الأمريكية على غير المتوقع خلال الأسبوع، منخفضة 6.6 مليون برميل بحسب إدارة معلومات الطاقة، مقارنة مع التوقعات في استطلاع رويترز بزيادة 985 ألف برميل.
وصعد خام برنت 30 سنت أو 0.5% إلى 61.39 دولار للبرميل في الساعة 1645 بتوقيت جرينتش بعد أن لامس أعلى مستوى في 13 شهر عند 61.61 دولار في وقت سابق من الجلسة.
وارتفع الخام الأمريكي 22 سنت أو 0.3% إلى 58.57 دولار بعدما لامس 58.76 دولار الذي هو أيضا أعلى مستوى في 13 شهر.
ويرتفع برنت الأن في تسع جلسات على التوالي، وهي أطول فترة مستدامة من المكاسب منذ ديسمبر 2018 إلى يناير 2019. بينما هذا ثامن صعود يومي للخام الأمريكي. ويقول بعض المحللين أن الأسعار ارتفعت أكثر من اللازم مقارنة بالعوامل الأساسية للسوق.
ويرتفع الخام منذ نوفمبر حيث أطلقت الحكومات حملات تطعيم ضد كوفيد-19 وأبقت على حزم تحفيز كبيرة لتعزيز النشاط الاقتصادي، فيما واصل كبار المنتجين في العالم كبح المعروض.
وتخفض السعودية أكبر بلد مصدر للخام الإنتاج بشكل أحادي في فبراير ومارس، مما يضاف إلى تخفيضات اتفق عليها أعضاء أخرون بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، ما يعرف بتحالف أوبك+.
ويتوقع بعض المحللين أن يكون المعروض أقل من الطلب في 2021 مع تطعيم أعداد أكبر من الأشخاص وبدء قيامهم برحلات والعمل من المكاتب.
انخفض الدولار إلى أدنى مستوياته منذ أسبوعين يوم الأربعاء وسط تداولات متقلبة مدفوعاً بخسائر أمام الاسترليني واليورو ومتأثراً ببيانات أمريكية تظهر ضعف التضخم.
كما تضررت العملة الأمريكية من انخفاض عوائد السندات الأمريكية إذ بلغ العائد على السندات القياسية لاجل عشر سنوات 1.136% منخفضاً نقطتي أساس عن مستوى يوم الاثنين.
وواصل الدولار خسائره بعد أن أظهرت بيانات أن التضخم الأساسي الأمريكي ظل ضعيفاً. فعند استثناء تكاليف الغذاء والطاقة، استقر مؤشر أسعار المستهلكين بلا تغيير للشهر الثاني على التوالي. وجعلت البيانات الضعيفة للتضخم من المرجح بشكل أكبر أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عند مستواها الحالي المتدني لأمد طويل.
ونزل مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين عند 90.249 نقطة بصدد ثالث جلسة على التوالي من الخسائر. وتداول في أحدث معاملات على انخفاض 0.2% عند 90.324 نقطة.
وهبط الدولار، الذي يُنظر له كملاذ أمن تقليدي، مقابل نظرائه الرئيسيين حيث لاقت معنويات المخاطرة دعماً من تفاؤل حول الدعم النقدي والمالي ونتائج أعمال قوية للشركات ولقاحات لفيروس كورونا.
وفي نفس الأثناء، تخلت البتكوين عن مكاسبها مؤخراً يوم الاربعاء، لتتداول منخفضة 3.7% عند 44,799 دولار. وكانت سجلت مستوى قياسياً جديدا عند 48.216 دولار يوم الثلاثاء بعد إفصاح شركة تسلا عن استثمار 1.5 مليار دولار في العملة الإفتراضية.
ووصلت العملة الإفتراضية الأخرى الإيثريروم، التي تتحرك عادة بالتوازي مع البتكوين، إلى مستوى قياسي 1839 دولار يوم الاربعاء قبل ان تتراجع طفيفاً. وبلغت في أحدث معاملات 1706 دولار بانخفاض 3.8%.
ويدخل متداولو العملات في حالة شد وجذب حول التأثير على الدولار من حزمة تحفيز مالي يخطط لها الرئيس الأمريكي جو بايدن بقيمة 1.9 تريليون دولار.
ومن جهة، يُتوقع أن تؤدي الحزمة إلى تسريع وتيرة تعافي الاقتصاد الأمريكي بما يدعم العملة. لكن على الجهة الأخرى، قد تشعل التضخم الذي سيرفع قيمة الأصول التي تنطوي على مخاطر على حساب الدولار.
وبعد بداية عام قوية للعملة الخضراء، يبدو ان وجهة النظر الثانية تستعيد تأثيرها، وكانت بيانات الوظائف الأمريكية الاسبوع الماضي نقطة التحول.
وارتفع الدولار 0.1% مقابل الين إلى 104.67 ين. وكانت العملة اليابانية سجلت في تعاملات سابقة أعلى مستوياتها مقابل الدولار منذ 29 يناير.
وصعد اليورو إلى 1.2132 دولار معززاً مكاسب مستمرة منذ ثلاثة أيام ومسجلاً أعلى مستوياته منذ بداية فبراير.
وسجل الجنيه الاسترليني أعلى مستوى جديد منذ ثلاث سنوات عند 1.3865 دولار وجرى تداوله في أحدث معاملات على صعود 0.3% عند 1.3847 دولار.
تحولت الأسهم الأمريكية للانخفاض بعد تحقيق مكاسب في تعاملات سابقة يوم الأربعاء إذ تواصل المؤشرات الرئيسية اختبار مستويات قياسية جديدة.
وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.2% فيما نزل مؤشر داو جونز الصناعي 0.1%. وتراجع مؤشر ناسدك الذي تغلب عليه شركات التقنية 0.5%. وفي تعاملات سابقة كانت المؤشرات الثلاثة الرئيسية تتجه نحو الإقفال عند مستويات قياسية.
وإختتم مؤشرا اس اند بي 500 والداو تعاملات الثلاثاء على انخفاض بعد بلوغ أعلى مستويات على الإطلاق في وقت سابق من الأسبوع.
وتنطلق الأسهم صعوداً هذا الشهر، مع تسجيل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ثامن مستوى إغلاق قياسي هذا العام يوم الاثنين. ويراهن المستثمرون على أن حزمة تحفيز الرئيس بايدن المقدر قيمتها ب1.9 تريليون دولار ستساعد في دعم الاقتصاد فيما تساعد التطعيمات في الحد من وفيات كوفيد-19.
ولاقت معنويات المستثمرين دعماً أيضا من النتائج الفصلية للشركات التي جاءت إلى حد كبير أفضل من المتوقع.
ومن المتوقع أن تخضع تعليقات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل، المقرر لها الساعة 9:00 مساءً بتوقيت القاهرة، للتدقيق بحثاً عن أي تلميحات بشأن سلامة الاقتصاد والتحركات في المستقبل على صعيد السياسة النقدية.
وفي الصين، صعد مؤشر شنغهاي المجمع 1.4% ليغلق عند أعلى مستوى منذ أغسطس 2015. وكان هذا أخر يوم تداول قبل عطلات العام القمري الجديد.
قال وزير النفط العراقي، إحسان عبد الجبار، أن تحالف أوبك+ من المستبعد أن يغير سياسته الإنتاجية في اجتماع الشهر القادم وكرر الوعود بقيام بلاده بتخفيضات إنتاج متأخرة رغم المعاناة الاقتصادية التي يمر بها العراق.
وتجتمع مجموعة المصدرين للخام يوم الرابع من مارس ومن المحتمل أن يتفق الأعضاء على إبقاء الإنتاج دون تغيير في أبريل، حسبما أضاف الوزير. وقال أن التغيير الأكبر سيأتي من السعودية، التي من المرجح أن تنهي تخفيضات يومية أحادية بمليون برميل بعد مارس.
وقال الوزير للصحفيين في بغداد يوم الأربعاء "أعتقد أنه في مارس سيكون الاتفاق على أن الإنتاج سيبقى عند نفس المستوى".
وبدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاؤها مثل روسيا—التحالف المعروف بأوبك+--تخفيضات إنتاج غير مسبوقة في مايو بعد أن عصفت جائحة فيروس كورونا بالاقتصادات وتسببت في إنهيار الطلب على النفط.
وواجه العراق انتقادات من الأعضاء الأخرين على عدم الإلتزام بحصته الإنتاجية في عدة مناسبات وفشله في التعويض، رغم تعهدات متكررة بفعل ذلك.
ويتقيد ثاني أكبر منتج في أوبك بعد السعودية بإنتاج 3.86 مليون برميل يومياً في أول ثلاثة أشهر من العام بموجب الاتفاق الحالي.
وقال عبد الجبار أن العراق سيضخ 3.6 مليون برميل يومياً هذا الشهر إذا إمتثلت حكومة إقليم كردستان التي تتمتع بحكم ذاتي لرغبات بغداد.
وكان أعلن العراق أنه سيكبح أيضا إنتاجه اليومي لشهر يناير عند 3.6 مليون برميل، لكن ضخ في النهاية أكثر من 3.8 مليون برميل يومياً.
ويتوقع الوزير تصدير 2.9 مليون برميل يومياً في فبراير باستثناء تدفقات كردستان. وهذا يتماشى إلى حد ما مع الرقم في يناير.
ويعتقد عبد الجبار أن أسعار الخام ستتداول في نطاق 58 دولار إلى 63 دولار للبرميل هذا العام. وقفز خام برنت حوالي 20% منذ نهاية 2020 إلى حوالي 61.50 دولار للبرميل وسط طلب مرتفع في الصين وتوزيع للقاحات.
ارتفعت عائدات السندات الحكومية طويلة الأجل في منطقة اليورو يوم الأربعاء بعد بيع السندات لمدة 50 عامًا من قبل إسبانيا في الجلسة السابقة ، مما أدى إلى تخلي المستثمرين عن ديون مماثلة في أماكن أخرى بسبب مخاوف من أن زيادة التضخم قد تضر بهذا الجزء من سوق السندات
باعت إسبانيا 5 مليارات يورو من السندات لأجل 50 عامًا يوم الثلاثاء ، بعد بيع بلجيكا سندات لأجل 50 عامًا في الأسبوع السابق ، مما أدى إلى توليد طلب ضخم بلغ 65 مليار يورو في هذه العملية
في حين تم تسعير الصفقة بنجاح وتم تداولها في سوق ما بعد البيع ، فقد سلطت الضوء على التوتر في سوق السندات بين التحفيز النقدي والمخاوف بشأن التضخم الذي يغذيه التحفيز المالي
وقال المحلل الاستراتيجي لأسعار الفائدة بالبنك دانيال لينز: "هناك طلب مرتفع على آجال الاستحقاق الطويلة بسبب البحث عن عوائد ، لذا فإن وكالات الديون تستفيد من إصدار مدته 50 عامًا
وأضاف "لكن من ناحية أخرى ، هناك نقاش حول الانكماش ومخاوف من أن السندات طويلة الأجل قد تعاني أكثر من غيرها في حالة حدوث تغيير في مسار التضخم"
ارتفع عائد السندات الألمانية لأجل 30 عامًا نقطة أساس إلى 0.03٪ ، وكانت الفجوة بين عوائد السندات لأجل 10 سنوات و 30 عامًا عند 46.5 نقطة أساس ، بالقرب من أوسع مستوى لها في أكثر من خمسة أشهر
ارتفع الذهب يوم الأربعاء ، محومًا بالقرب من ذروة أسبوع واحد بلغها في الجلسة السابقة ، حيث أدى ضعف الدولار وتزايد الآمال في حزمة تحفيز أمريكية إلى زيادة جاذبية السبائك كتحوط ضد التضخم
وارتفع الذهب الفوري 0.3 بالمئة إلى 1842.90 دولار للأوقية
وسجلت الأسعار أعلى مستوياتها منذ 2 فبراير عند 1،848.40 دولار يوم الثلاثاء
وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 1845.30 دولار
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل العملات الرئيسية
من المتوقع أن يتم تمرير مشروع قانون الرئيس الأمريكي جو بايدن للإغاثة من فيروس كورونا بقيمة 1.9 تريليون دولار من خلال الكونجرس على الرغم من معارضة الجمهوريين بشأن تكلفة المساعدة
ينتظر المستثمرون الآن خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قبل حدث افتراضي للنادي الاقتصادي في نيويورك في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش
سجل البلاتين أعلى مستوياته منذ فبراير 2015 عند 1208.50 دولارًا ، وارتفع في آخر مرة 2.43٪ عند 1203.24 دولارًا
قال محللون إن التعافي الاقتصادي العالمي إلى جانب سعي بايدن للطاقة الخضراء قد يدفع سوق البلاتين إلى عجز هذا العام
ارتفعت أسعار الفضة الفورية بنسبة 0.4٪ إلى 27.32 دولارًا للأوقية ، بينما صعد البلاديوم 0.2٪ إلى 2323.35 دولارًا للأوقية
انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوع يوم الثلاثاء إذ أثار انخفاض في عوائد سندات الخزانة الأمريكية شكوكاً بشأن أفاق العملة الخضراء على خلفية حزمة تحفيز مالي أمريكية تلوح في الأفق.
فيما قفزت البتكوين صوب مستوى قياسي جديد، في طريقها نحو علامة فارقة جديدة: 50 ألف دولار. وقفزت العملة الرقمية ما يزيد على 1000% منذ مارس 2020 في بداية جائحة فيروس كورونا وقال محللون أن التوقعات بتسجيل البتكوين 100 ألف دولار هذا العام لا يبدو بعيد المنال على الإطلاق.
وقاد المتعاملون الدولار للصعود مؤخراً في وقت تحرك فيه الديمقراطيون بشكل منفرد لتمرير حزمة مساعدات لمتضرري كوفيد-19 مقترحة من الرئيس جو بايدن بقيمة 1.9 تريليون دولار. لكن يقول بعض المحللين أن الإنفاق المالي الضخم واستمرار سياسة نقدية بالغة التيسير من الاحتياطي الفيدرالي سيكون لهما في النهاية أثراً سلبياً على الدولار.
وقال شوان أوزبورن، كبير محللي العملات لدى سكوتيا بنك في تورنتو، "المستثمرون ربما يعربون عن مخاوف من أن التحفيز المالي سيزيد عجز ميزان المعاملات الجارية الأمريكي ونتفق على أن الاختلالات الهيكلية تبقى نقطة ضعف للدولار على المدى الطويل، خاصة في ظل انخفاض الفوارق الأمريكية في النمو وعائدات السندات".
وارتفع عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى أعلى مستوياته منذ مارس 2020 يوم الاثنين مع مراهنة المستثمرين في أسواق المال على فكرة حدوث نمو تضخمي. لكن عاد العائد مجدداً إلى 1.14%، منخفضاً 5 نقاط أساس عن جلسة يوم الاثنين.
وتراجع مؤشر الدولار 0.4% إلى 90.58 نقطة بعد تسجيله في تعاملات سابقة أدنى مستوى في أسبوع.
وأوقفت بيانات مخيبة للوظائف الأمريكية يوم الجمعة سلسلة مكاسب استمرت أسبوعين خلالها ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في أكثر من شهرين عند 91.60 نقطة.
وقال جون دويلي، نائب رئيس قسم التداول في تيمبوس انك بواشنطن، "التداول على أساس فكرة النمو التضخمي الذي أنعش الأسهم ودفع العائد على السندات الأمريكية لأجل 30 عام لإختراق 2% تبدل إلى مخاوف من قفزة سريعة في التضخم تكون ضارة لمعنويات المخاطرة وأيضا الدولار".
وكان أكبر المستفيدين من ضعف الدولار هو العملات الرقمية مع صعود البتكوين فوق 48 ألف دولار، معززة مكاسب بلغت حوالي 20% بالأمس بعد أن أعلنت شركة تسلا عن استثمار 1.5 مليار دولار في هذا الأصل الرقمي.
وكان الين مستفيداً رئيسياً أخر مع ارتفاع العملة اليابانية 0.6% مقابل الدولار إلى 104.69 ين.
هذا وارتفع اليورو 0.4% إلى 1.2096 دولار يوم الثلاثاء مقارنة بأدنى مستوى في شهرين 1.1952 دولار الذي لامسه يوم الجمعة.
فيما عاود الجنيه الاسترليني بلوغ أعلى مستوياته منذ مايو 2018 وتداول في أحدث معاملات على ارتفاع 0.4% عند 1.3787 دولار.
قفزت أسعار الذهب 1% إلى أعلى مستوى في أسبوع يوم الثلاثاء نتيجة لضعف الدولار والتوقعات بتحفيز مالي أمريكي كبير، فيما ارتفع البلاتين إلى أعلى مستوياته في أكثر من أربع سنوات.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1843.16 دولار للأونصة في الساعة 1227 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ الثاني من فبراير عند 1848.40 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة. وربحت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1843.30 دولار.
وكشف المشرعون الأمريكيون عن الخطوط العريضة لموازنة بهدف المساعدة في دفع حزمة تحفيز مالي مقترحة من الرئيس جو بايدن بقيمة 1.9 تريليون دولار عبر الكونجرس بدون تأييد من المعارضة الجمهورية، ومن المتوقع تمرير القانون قبل 15 مارس.
وقال مايكل هيوسون، كبير محللي السوق لدى سي.ام.سي ماركتز يو.كيه، "توقعات التضخم ترتفع والدولار يبدأ في الضعف قليلاً بعد سلسلة من المكاسب مؤخراً".
وأضاف هيوسون أن أسعار الذهب لازال ستتداول في نطاق من 1760 دولار إلى 1960 دولار في المستقبل القريب وسيكون السبب الوحيد لإختراق الذهب الحد الأعلى لهذا النطاق إذا إنهارت فجأة أسواق الأسهم، الذي هو غير وارد في الوقت الحاضر.
ويعتبر الذهب وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، الذي من المرجح أن ينتج عن إجراءات التحفيز.
وهبط الدولار إلى أدناه في أكثر من أسبوع مقابل منافسيه الرئيسيين، مما يجعل المعدن أرخص على حائزي العملات الأخرى.
ويترقب المستثمرون خطاب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في حدث إفتراضي ينظمه النادي الاقتصادي لنيويورك في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.
انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء في إلتقاط للأنفاس بعد أن إختتمت المؤشرات الرئيسية الجلسة السابقة عند مستويات قياسية مرتفعة.
ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.2% بعد أن سجل أعلى مستوى إقفال على الإطلاق في 2021 يوم الاثنين. وتراجع مؤشر ناسدك الذي تغلب عليه شركات التقنية 0.1% فيما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.3% أو ما يوازي 84 نقطة.
وقال مستثمرون أن الأسواق تلتقط أنفاسها بعد صعود واسع النطاق في الأسهم والسلع. وغذى موجة الصعود الأخيرة توقعات بجرعة جديدة من إنفاق التحفيز في الولايات المتحدة، الذي قد يسرع وتيرة التعافي الاقتصادي. وساعد ذلك في الحد من التوقعات باضطرابات في الأسهم الأمريكية الذي قاد مؤشر تقلبات السوق للنزول هذا الأسبوع إلى أقل من 22 نقطة، بعد أن قفز هذا المقياس إلى أكثر من 37 نقطة في نهاية يناير.
ودفعت التوقعات بأن ينتعش الاقتصاد هذا العام مديري الأموال للمراهنة على استمرار مكاسب الأسهم، مدفوعة بقطاعات مثل الطاقة والبنوك وشركات السلع الاستهلاكية التي تتأثر بالنمو.
وأصدر الديمقراطيون بمجلس النواب الجزء الأكبر من مشروع قانونهم لمساعدة متضرري كوفيد-19 ليل الاثنين، مقدمين إجراء سيمدد مدفوعات إعانة بطالة إضافية ب400 دولار أسبوعياً حتى 29 أغسطس وإرسال 1400 دولار لأغلب الأسر. وسيقترن هذا مع تدابير يتم العمل على صياغتها من خلال لجان أخرى بمجلس النواب بهدف تمريرها عبر مجلس النواب بالكامل في وقت لاحق من هذا الشهر.
وتلقت الأسهم دعماً أيضا من انخفاض معدلات الإصابة الأمريكية بفيروس كورونا. فبلغت حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا أقل من 90 ألف يوم الاثنين، بحسب جامعة جونز هوبكينز، في ثاني يوم على التوالي تقل فيه الإصابات الجديدة عن 100 ألف حالة.