Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

يتجه الذهب نحو تسجيل أسوأ أداء لربع سنوي أول منذ نحو أربعة عقود بعد أن كان قبل أكثر قليلا من شهرين الرهان المفضل.

ويأتي هذا التبدل في الحظوظ في وقت يقوض فيه ارتفاع عوائد السندات جاذبية المعدن، الذي لا يدر عائداً. وفي نفس الأثناء، أدى التفاؤل بتعافي الاقتصاد العالمي على خلفية توزيع لقاحات لكوفيد-19 إلى تخلي المستثمرين عن الملاذ الأمن التقليدي لصالح أصول أخرى.

وكان تحول مسار الذهب صادم. فبعد أن حظى بأفضل عام منذ عشر سنوات، هوى الذهب أكثر من 10% حتى الأن في 2021. وإنعكس إتجاه تدفقات المستثمرين على صناديق المؤشرات المتداولة، التي دعمت قفزة المعدن إلى مستوى قياسي فوق 2075 دولار للأونصة في أغسطس. وبينما ترتفع توقعات التضخم، التي يقول بعض المستثمرين أنها من المفترض أن تدعم الذهب، يطغى على ذلك في الوقت الراهن أثار ارتفاع عوائد السندات الأمريكية.

ولامس المعدن يوم الجمعة  أدنى مستوى له منذ حوالي تسعة أشهر بعدما لم يتصد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بقوة للقفزة مؤخراً في تكاليف الإقتراض طويلة الأجل، مما قاد عوائد السندات الأمريكية للارتفاع بحدة. وخلال ظهوره في ندوة عبر الإنترنت نظمتها صحفية وول ستريت جورنال يوم الخميس، قال باويل أن التقلبات الاخيرة في سوق السندات "أثارت اهتمامه". وقال أنه يراقب الأوضاع المالية وسيكون "قلقاً" في حال كانت الأسواق مضطربة.

وقال دير مارك، مدير المحافظ لدى شركة إيجون ان.في الذي باع حيازاته من الذهب في أواخر نوفمبر، "على الرغم من أن التضخم يصبح فكرة سائدة، بيد أن الذهب يعاني". "التحرك مؤخراً في عوائد السندات الأمريكية أدى أيضا إلى زيادة العوائد الحقيقية. وهذا لا يساعد أسعار الذهب".

بالنسبة للبعض، كانت الإنفراجة بالإعلان عن لقاحات في نوفمبر نقطة تحول، مع تخلي بنك أوف أمريكا عن توقعاته الجريئة في السابق بسعر 3000 دولار للمعدن. وينضم له أخرون أيضا. فحفضت بحدة صناديق تحوط مراكزها من الشراء إلى أدنى مستوى منذ مايو 2019، بينما تتسابق بنوك من جولدمان ساكس إلى يو.بي.إس على تخفيض توقعاتها للمعدن النفيس.

وترجع جزئيا خيبة أمل المستثمرين في المعدن إلى وصول منافس جديد هو البتكوين. وأصبح لدى من يتخوفون من انخفاض قيمة العملة أصل بديل معروضة محدود متمثل في العملة الرقمية، التي تقفز هذا العام.

وقال أكاش دوشي، المحلل لدى سيتي جروب، في رسالة بحثية "بعض المستثمرين ينظرون بوضوح إلى البتكوين والأصول الرقمية كبديل عن الذهب". "هناك توجه قوي لأموال الأفراد والمؤسسات نحو تلك الأسواق".

ومع ذلك، من السابق لأوانه إستبعاد الذهب، في ظل دلائل على تعافي في الأسواق الفعلية التي كانت تضررت بشدة أثناء الجائحة العام الماضي.

ويتعافى طلب الهند على الحُلي من أدنى مستوى منذ أكثر من عقدين، مع نزول الأسعار دون المستوى النفسي الهام 50 ألف روبية (688 دولار) للعشرة جرامات، الذي كان أثنى المشترين العام الماضي. وفي الصين، يتداول الذهب الأن بعلاوة سعرية عن أسعار لندن بعد أن كان أرخص لأغلب 2020، في علامة أخرى على تعافي الطلب.

وقال إيفي هامبرو، الرئيس الدولي لقطاع الاستثمار لدى بلاك روك، "من وجهة النظر على المدى الطويل، نتوقع صعود  الذهب في ضوء اتجاهات داعمة مثل تحسن الدخول في الأسواق الناشئة الذي يعزز الطلب الفعلي واستمرار انخفاض إنتاج التعدين السنوي العالمي".

ومع ذلك، هذا ربما يكون بعيداً بعض الشيء إذ أن تحسن حظوظ النمو تعني غياب شهية تذكر تجاه الملاذ الأمن في المدى القريب. وقد انخفضت حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب إلى أدنى مستوى منذ يونيو وتنخفض الأسعار الفورية 0.1% إلى 1695.13 دولار للأونصة يوم الجمعة في طريقها نحو ثالث خسارة أسبوعية.

يتجه مؤشر ناسدك 100 نحو إختتام ثالث أسبوع على التوالي من التراجعات التي محت 1.6 تريليون دولار من القيمة السوقية لأسهم شركات التقنية المرتفعة جداً وسط زيادة في عوائد السندات الأمريكية.

وإلتقط المؤشر القياسي أنفاسه بعض الشيء في أوائل تعاملات يوم الجمعة قبل أن يستأنف نزوله، ليتجه نحو انخفاض بنسبة 3.2% هذا الاسبوع، الذي سيكون أطول فترة تراجعات منذ سبتمبر.

وكانت شركات تقنية من بينها شركة البرمجيات أوكتا Okta ودوجيوساين DoguSign من بين أبرز الأسهم الهابطة، لتصل تراجعاتها أكثر من 20% على مدى الأسابيع الثلاثة المنقضية، فيما انخفضت أيضا شركات أخرى خارج قطاع التقنية مدرجة على مؤشر ناسدك 100، مثل تسلا وبيلوتون إنتراكتيف.

وأثارت قفزة في عوائد السندات الأمريكية والتوقعات بارتفاع التضخم اضطرابات في سوق الأسهم مما ساهم في موجة بيع في المؤشر، الذي صعد حوالي 50% في 2020.

وقال راندي فريدريك، نائب رئيس التداول والمشتقات لدى شركة تشارلز شواب، "قطاع التقنية كان القطاع الرائد على مدى عشر سنوات". "ودون  شك يبدو القطاع متضخماً، ولديه المجال الأكبر لفقدان مكاسب، خاصة الأن في ظل تخوف المستثمرين من التضخم".

انخفض الذهب إلى أدنى مستوى في تسعة أشهر يوم الجمعة وكان من المقرر أن يسجل انخفاضًا أسبوعيًا ثالثًا على التوالي ، حيث ارتفعت عائدات الدولار والسندات بعد تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن الارتفاع في العوائد لم يكن "غير منظم".

استقر سعر الذهب الفوري عند 1697.60 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 0712 بتوقيت جرينتش ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوى له منذ 8 يونيو عند 1686.40 دولارًا بالنسبة للأسبوع حتى الآن  فقد انخفض بنسبة 2٪.

وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 1692.90 دولار.

استقرت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 1.5٪ ، بينما ارتفع الدولار إلى أعلى مستوياته في ثلاثة أشهر تؤدي العوائد المرتفعة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك بدون فوائد.

الفضة انخفضت بنسبة 0.2٪ إلى 25.25 دولار للأوقية ، وانخفض بنسبة 5٪ خلال الأسبوع ، وهو أسوأ مستوى له منذ أواخر نوفمبر و البلاتنيوم  اكتسب 0.6٪ إلى 2352.33 دولارًا و البلاتيني  انخفض 0.5٪ إلى 1119.98 دولارًا.

هبطت الاسهم والسندات الأمريكية بعد أن صرح جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي ان القفزة مؤخراً في عوائد السندات أثارت اهتمامه، فيما أضاف أن التحركات المضطربة في السوق ستكون غير مرحب بها.

وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.4% في الساعة 7:28 مساءً بتوقيت القاهرة. وقفز عائد السندات الامريكية لاجل عشر سنوات إلى 1.53%. كما قفزت أسعار النفط.

وكان من المتوقع أن يستغل باويل ظهوره في حدث تنظمه صحيفة وول ستريت جورنال لإعادة التأكيد على استمرار سياسة نقدية تيسيرية لوقت طويل ويوضح أنه يود تجنب تكرار الفوضى التي ألمت بسوق السندات الاسبوع الماضي.

وفي شهادة له أمام الكونجرس الشهر الماضي، قلل رئيس الاحتياطي الفيدرالي من شأن المخاوف من أن ارتفاع عوائد السندات سيضر الاقتصاد، وأعلن في المقابل أن هذا بمثابة "شهادة ثقة" في التوقعات. وكان العائد على السندات لاجل عشر سنوات قد قفز لوقت وجيز إلى 1.6% في اليوم التالي.

هذا وسيعطي تقرير الوظائف الأمريكي لشهر فبراير يوم الجمعة  نظرة على سرعة واتجاه تعافي سوق العمل للدولة.

قررت أوبك+ عدم زيادة الإنتاج الشهر القادم، مما قاد الأسعار للارتفاع بحدة في سوق كانت تتوقع زيادة في المعروض.

وكان تحالف كبار المنتجين في العالم يناقش ما إذا كان يستعيد 1.5 مليون برميل يومياً من الإنتاج، لكن بعد دعوة من المندوبين السعوديين بعدم تغيير السياسة الإنتاجية أعلن التحالف أنه قرر إبقاء الإنتاج كما هو عند المستويات الحالية. وارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 5% في بورصة لندن.

ويعد القرار انتصاراً للسعودية، التي ضغطت بشكل مستمر من أجل قيود أكثر صرامة على الإنتاج. وهذا يترك العالم يواجه نقصاً كبيراً في المعروض وارتفاع في تكاليف الطاقة في وقت يتزامن مع توزيع واسع النطاق للقاحات الذي يسمح للاقتصادات أن تبدأ في الخروج من الركود الناجم عن الجائحة.  

وصعد خام برنت بأكثر من 25% هذا العام إلى حوالي 67 دولارللبرميل إذ أن أوبك+ أبقت الإنتاج دون الطلب من أجل تصريف تخمة المعروض التي تراكمت خلال المرحلة الأسوأ من الإغلاقات لمكافحة كوفيد-19. وبدون معروض إضافي، سيتسع هذا العجز بشكل كبير في أبريل، بحسب التقديرات الداخلية لأوبك+.

استقر الجنيه الاسترليني فوق 1.39 دولار مقابل الدولار يوم الخميس وارتفع مقابل اليورو بعد أن كشف وزير المالية البريطاني ريشي سوناك عن ميزانية سنوية موسعة تهدف إلى دعم الاقتصاد.

الجنيه الاسترليني هو أفضل عملات مجموعة العشرة أداءً هذا العام ، حيث يتوقع المستثمرون أن برنامج التطعيم البريطاني السريع سيساعد الاقتصاد على التعافي من أسوأ انكماش سنوي له منذ 300 عام.

انخفض الجنيه الإسترليني بنسبة 0.2 ٪ مقابل الدولار إلى 1.3921 دولار في التعاملات المبكرة في لندن ، الجنيه الإسترليني مقابل اليورو ، ارتفع بنسبة 0.1 ٪ إلى 86.41 بنس.

 

اقتربت أسعار الذهب يوم الخميس بالقرب من أدنى مستوى لها في تسعة أشهر في الجلسة السابقة ، حيث أدى ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية إلى إبقاء السبائك غير ذات العوائد تحت الضغط.

استقر سعر الذهب الفوري عند 1711.61 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0257 بتوقيت جرينتش ، بعد أن انخفض إلى أدنى مستوى له منذ 9 يونيو عند 1701.40 دولارًا يوم الأربعاء.

وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.3٪ إلى 1710.20 دولار.

ينتظر المستثمرون الآن تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قبل قمة وظائف وول ستريت جورنال الافتراضية في الساعة 1705 بتوقيت جرينتش ، للحصول على أدلة حول توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي.

قلل العديد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي من أهمية ارتفاع العائدات باعتباره انعكاسًا لتحسين الاقتصاد ، مع الحفاظ على عدم تغيير السياسة.

الفضة ارتفعت بنسبة 0.1٪ إلى 26.11 دولارًا للأوقية ، بينما انخفض البلاديوم 0.3٪ إلى 2346.36 دولارًا و البلاتيني انخفض 0.7٪ إلى 1159.35 دولارًا.

هوى الذهب 2% إلى أدنى مستوياته منذ حوالي تسعة أشهر يوم الأربعاء في ظل خفوت بريق المعدن الذي لا يدر عائداً جراء ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية وقوة الدولار.

وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1.2% إلى 1718.09 دولار للأونصة في الساعة 1656 بتوقيت جرينتش بعد نزوله إلى أدنى مستوياته منذ يونيو 2020 عند 1701.40 دولار في وقت سابق من الجلسة.

وقال دانيل غالي خبير السلع لدى تي.دي سيكيورتيز "بينما تستمر أسعار الفائدة الحقيقية في الصعود، فإن هذا يشكل تحدياً للذهب. وتضيف أسواق اسعار الفائدة ضغوطاً أيضا على تقييمات كافة فئات الأصول الأخرى، وكنتيجة لذلك، يكون الذهب ضحية".

وتسلل عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات لأعلى صوب أعلى مستوى في عام الذي وصل إليه الاسبوع الماضي، فيما ارتفع الدولار.

وأدت أيضا الأمال بتعاف اقتصادي سريع غذاه توزيع سريع للقاحات لكوفيد-19 إلى تخارج مستثمرين من أصول تعد ملاذاً أمناً مثل الذهب.  

هذا ولم يعط التقدم حيال قانون التحفيز الأمريكي البالغ قيمته 1.9 تريليون دولار ارتياحا يذكر إذ نال ارتفاع العوائد من جاذبية الذهب كوسيلة تحوط بزيادة تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن.

وجدد مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي القول أن أسعار الفائدة الأمريكية ستبقى منخفضة لكن إستشهدوا بزيادة مؤخراً في أسعار الفائدة الحقيقية كعلامة على تنامي التفاؤل بتعاف اقتصادي.

قالت ثلاثة مصادر بأوبك+ لوكالة رويترز أن منظمة أوبك ومنتجين أخرين للنفط، المجموعة المعروفة بأوبك+، تناقش تمديد تخفيضات الإنتاج لشهر أبريل بدلاً من زيادة الإنتاج إذ يبقى تعافي الطلب على النفط هشاً بسبب أزمة فيروس كورونا.

ويعقد وزراء أوبك+ اجتماعاً بمشاركة الجميع يوم الخميس.

وكانت السوق تتوقع أن تخفف أوبك+ تخفيضات الإنتاج بحوالي 500 ألف برميل يومياً ابتداءاً من أبريل.

لكن قالت ثلاثة مصادر بأوبك+ يوم الأربعاء أن بعض الأعضاء الرئيسيين بأوبك إقترحوا إبقاء إنتاج المجموعة دون تغيير.

وإختُتم اجتماع لجنة وزارية يوم الاربعاء بدون تقديم أي توصية بشأن سياسة الإنتاج، بحسب ما ذكره مصدران بأوبك+ لرويترز.

ولم يتضح على الفور ما إذا كانت السعودية ستنهي تخفيضاتها الطوعية أم ستمددها، حسبما أضافا.

وقفزت أسعار النفط حوالي دولار للبرميل على إثر الخبر لتتداول قرب 64 دولار للبرميل.

فتحت الأسهم الأمريكية على أداء متباين يوم الأربعاء مع قيام المستثرين ببيع السندات الحكومية.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.3%، بينما زاد مؤشر داو جونز الصناعي 0.1%. وإستهل مؤشر ناسدك المجمع تعاملاته على خسائر بنسبة 0.5% عقب تراجعات في أسهم شركات التقنية يوم الثلاثاء.

وقفز عائد السندات الحكومية لأجل عشر سنوات إلى 1.47% من 1.41% يوم الثلاثاء. وهذا لا يزال انخفاض من 1.513% الذي تسجل الشهر الماضي. وترتفع العوائد عندما تنخفض أسعار السندات.

وتأرجحت مؤشرات الأسهم الرئيسية في الأيام الأخيرة بين خسائر ومكاسب. وتنامى قلق بعض مديري الأموال أن تدابير التحفيز ستؤدي إلى قفزة في التضخم بما يتسبب في تآكل قيمة العائد على السندات. وأثارت أيضا المخاوف بشأن التضخم مراهنات على أن الاحتياطي الفيدرالي ربما يبدأ رفع أسعار الفائدة في العامين القادمين.

وقال مسؤولون كبار بالبنك المركزي أن الزيادة في العوائد تعكس تفاؤل إزاء حظوظ الاقتصاد، وأنهم يخططون  لإبقاء السياسة النقدية تيسيرية لدعم الاقتصاد في المستقبل المنظور. ومن جانبها، قالت ليل برينارد العضو بمجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء أنها تراقب عن كثب الاضطرابات مؤخراً في سوق السندات. وأضافت أنها ستشعر بالقلق إذا ما "رأت أوضاع مضطربة أو زيادة مستمرة في عوائد السندات".

وقالت سيما شاه، كبيرة المحللين في برينسبال جلوبال إنفستورز، "هذه الزيادة في التقلبات  متوقعة". "ما يفاجئنا هو توقيته لأن أغلب المستثمرين كانوا يتوقعون أن يروا هذه المشاكل في في وقت لاحق من العام، أو أوائل العام القادم".

ولاقت المعنويات دعماً لوقت وجيز في وقت سابق من اليوم من الإشارات أن الديمقراطيين سيسعون لتضييق الخلافات بينهم حول إعانات البطالة وقضايا أخرى حيث يستهدفون إتمام حزمة المساعدات البالغة 1.9 تريليون دولار في الأيام المقبلة. فيما قال الرئيس بايدن أن الولايات المتحدة سيكون لديها لقاحات كافية لكل الأمريكيين البالغين بنهاية مايو، قبل شهرين من المعلن في السابق.