Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجرته وكالة رويترز يوم الأربعاء أن محللين ومتعاملين خفضوا توقعاتهم للذهب لكن لازال يتوقعون أن تتعافى الأسعار من المستويات الحالية ويتنبأ كثيرون أن تحقق مستويات قياسية هذا العام.

وقفز الذهب، الذي عادة ما ينظر له كمخزون أمن للثروة، إلى مستوى قياسي 2072.50 دولار للأونصة الصيف الماضي في ظل إجتياح فيروس كورونا للعالم.

لكن تراجعت الأسعار منذ ذلك الحين إلى حوالي 1850 دولار حيث يشجع توزيع لقاحات المستثمرين على توجيه أموال أكثر إلى أصول مثل الأسهم التي تستفيد من النمو الاقتصادي.

وبحسب متوسط التوقعات في استطلاع شمل 40 محللاً ومتعاملاً، سيبلغ الذهب في المتوسط 1900 دولار للأونصة خلال الربع السنوي من يناير إلى مارس و1925 دولار للأونصة لكامل العام و1908 دولار في 2022.

وكان هذا أدنى من التوقع في استطلاع مماثل قبل ثلاثة أشهر بأن يكون متوسط الذهب 1965 دولار في 2021.

وقال روس نورمان، المحلل المستقل، "نتوقع أن يؤدي الذهب بشكل جيد في 2021، لكن بمعدل أدنى طفيفاً مقارنة بعام 2020".

"نتوقع أن يحقق الذهب أعلى مستوياته على الإطلاق في 2021".

وتابع "الأسواق المالية تبقى عرضة للخطر ونعتقد أن المستثمرين سيستمرون في النظر للذهب كترياق شبه مثالي".

وإستفاد الذهب من تحرك البنوك المركزية بتخفيض أسعار الفائدة وضخ سيولة في الاقتصاد، الذي يثير خطر التضخم ويقلص العوائد على السندات، الأصل المنافس.

لكن بينما ربما يؤدي تعافي الاقتصاد العالمي إلى إضعاف الدولار، مما يدعم الذهب بجعله أرخص على المشترين من خارج الولايات المتحدة، فإنه من المرجح أيضا أن يرفع عوائد السندات، مما يجعل الذهب أقل جاذبية، بحسب ما قاله كارستن مينك المحلل في جولياس باير.

وكان سلوك الفضة مماثل للذهب العام الماضي إذ قفزت إلى 29.84 دولار للأونصة في الصيف، الذي كان أعلى مستوياتها منذ 2013، قبل أن تتراجع إلى حوالي 25 دولار.

وأشار متوسط التوقعات في الاستطلاع أن تبلغ أسعار الفضة في المتوسط 25.86 دولار هذا العام، أقل طفيفاً من التوقع ب26 دولار في الاستطلاع الذي أجري قبل ثلاثة أشهر، و 25.30 دولار في 2022.

تراجعت الأسهم الأمريكية بفعل مخاوف بشأن توزيع لقاحات لكوفيد-19 وفي ظل يوم حافل بنتائج أعمال الشركات.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 523 نقطة أو 1.7% إلى 30896 نقطة فيما نزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.9%. وخسر مؤشر ناسدك المجمع 2.1%.

ونفت أسترازينيكا أنباء يوم الأربعاء عن أنها إنسحبت من اجتماع مع مسؤولين بالاتحاد الأوروبي، حيث تصاعدت حدة الخلاف بين الطرفين بشأن نقص في جرعات اللقاح.

وقالت إدارة بايدن يوم الثلاثاء أنها ستشتري جرعات لقاح إضافية تكفي لتطعيم أغلب سكان الولايات المتحدة بنظام جرعتين بحلول نهاية الصيف.

ويوم الاربعاء، أعلنت شركات من بينها ايه تي اند تي وبلاكستون وبوينج نتائجها، فيما من المقرر صدور  أرباح أبل وفيسبوك وتسلا بعد وقت قصير من إغلاق السوق. ويتحمس المستثمرون ليروا كيف كان أداء شركات التقنية العملاقة خلال ربع سنوي إتسم باستمرار إغلاقات وأوامر بالبقاء في المنازل.

وربحت أسهم مايكروسوفت 0.3% بعد أن أعلنت الشركة مبيعات فصلية قياسية يوم الثلاثاء. وإختتمت أسهمها التعاملات عند مستوى قياسي جديد يوم الثلاثاء.

وترضي الأرباح السوق حتى الأن ويواصل المستثمرون المراهنة على دعم اقتصادي من الاحتياطي الفيدرالي وخطة تحفيز محتملة من إدارة بايدن. ويوم الثلاثاء، سجل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 مستويات قياسياً جديداً قبل أن يتراجع في الدقائق الأخيرة من التداولات.

ومن المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي السياسة النقدية دون تغيير ومن المرجح أن يسلط رئيس البنك جيروم باويل الضوء على إلتزام البنك بدعم الاقتصاد بأسعار فائدة متدنية وشراء السندات في المستقبل المنظور. ويتوقع أن يواجه باويل أسئلة حول سلامة الاقتصاد ومدى استمرار إجراءات الفيدرالي من التحفيز.

تم تداول الذهب في نطاق ضيق يوم الأربعاء حيث يترقب المشاركون في السوق قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والتطورات حول حزمة تحفيز فيروس كورونا في أكبر اقتصاد في العالم


ونزل الذهب الفوري 0.1 بالمئة إلى 1849.16 دولار للأوقية

. وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 1847.50 دولار


قال جيفري هالي  محلل السوق البارز في يبدو أن الذهب في حالة توقف حيث ينتظر المستثمرون مجلس الاحتياطي الفيدرالي


من المتوقع أن يظل البنك المركزي الأمريكي متحفظًا على السياسة عندما يعلن قراره في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش. سيراقب المستثمرون التعليقات من رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بحثًا عن أدلة حول حالة الاقتصاد


تضيف السياسة النقدية السهلة الضغط على عائدات السندات الحكومية وتعود بالفوائد على الذهب غير المربح


وقال يانغ إن الذهب سيتداول في نطاق محدد بين 1810 دولارًا و 1870 دولارًا على المدى القريب ، مضيفًا أنه على المدى المتوسط ​​، قد يدفع الانتعاش الاقتصادي العوائد إلى الأعلى جنبًا إلى جنب مع التضخم ، والذي سيكون هبوطيًا للسبائك


كان تقديم بعض الدعم للذهب مخاوف من زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا العالمي ، والتي تجاوزت 100 مليون ، حيث تكافح البلدان مع نقص اللقاحات


وتراجعت الفضة 0.1 بالمئة إلى 25.41 دولار للأوقية وتراجع البلاتين 0.7 بالمئة إلى 1091.08 دولار وتراجع البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 2322.66 دولار

انخفضت أسعار الذهب يوم الثلاثاء وسط مخاوف بشأن حزمة مساعدات أمريكية جديدة لمتضرري فيروس كورونا، بينما حد انخفاض الدولار وعوائد سندات الخزانة من الخسائر فيما يترقب المستثمرون اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1852.31 دولار للأونصة في الساعة 1600 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1850.60 دولار.

وانخفض الدولار من أعلى مستوى في نحو أسبوع مما يعزز جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.

ويواجه مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن لحزمة تحفيز بقيمة 1.9 تريليون دولار عقبات حيث أعرب الجمهوريون عن مخاوف بشأن التكلفة ويضغطون من أجل خطة أصغر تستهدف توزيع لقاحات.

وقال أولي هانسن المحلل لدى ساكسو بنك "إذا توصلوا إلى اتفاق ربما تكون نسخة مصغرة من أجل تمريرها عبر الكونجرس، بالتالي هذا يؤثر أيضا على سوق (الذهب)".

ويترقب المستثمرون الأن بيان السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي المزمع صدوره في ختام اجتماع مدته يومين يوم الأربعاء.

وفي نفس الاثناء، سجل عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات أدنى مستوى في نحو ثلاثة أسابيع. ويؤدي انخفاض عوائد السندات إلى تقليص تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.

وعلى صعيد الطلب الفعلي، ارتفع صافي واردات الصين من الذهب عبر هونج كونج للشهر الثاني على التوالي، لكن هوت الواردات لكامل العام 85% حيث ألحق الوباء ضرراً بطلب الدولة على المعدن.

ارتفع الذهب طفيفًا يوم الثلاثاء ، حيث عززت التوقعات بإقرار حزمة تحفيز أمريكية كبيرة في النهاية جاذبية المعدن كتحوط ضد التضخم ، على الرغم من أن ارتفاع الدولار حد مكاسبه.

الذهب الفوري  ارتفع بنسبة 0.1٪ إلى 1856.33 دولار للأوقية بحلول الساعة 0549 بتوقيت جرينتش و ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.1٪ إلى 1856.80 دولار.

الفضة كان ثابتًا عند 25.30 دولارًا للأونصة ، و البلاتيني  خسر 1.3 ٪ إلى 1084.10 دولارًا ، والبلاديوم انخفض بنسبة 0.1 ٪ إلى 2333.02 دولارًا.

قلصت أسهم شركات التقنية المكاسب حيث تراجعت مؤشرات وول ستريت وانخفضت أسهم الشركات التي تتأثر بتطورات جائحة كورونا وسط مخاوف من تعطل إمداد لقاحات فيروس كورونا.

وانخفض مؤشر ناسدك أقل من 0.2% يوم الاثنين بعد ارتفاعه أكثر من 1% في أوائل التعاملات بعد مستوى قياسي تسجل في ختام الاسبوع الماضي. ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.5%، بينما خسر مؤشر داو جونز الصناعي 0.9%.

وألغت شركة الدواء العملاقة "ميرك" خططها لتطوير لقاح لكوفيد-19 بعد أن أسفرت التجارب عن نتائج مخيبة للأمال مما يقصي لاعب رئيسي من سباق لقاحات فيروس كورونا ويقود أسهمها للانخفاض 0.8%. وجاء هذا بعد أن حذرت أسترازينيكا يوم الجمعة أن تسليم جرعات لقاحها  إلى الاتحاد الأوروبي سيكون أبطأ من المتوقع.

وفي نفس الأثناء، يركز المستثمرون على أسبوع هام لأرباح الشركات، الذي من المتوقع أن يظهر ما هي الشركات التي تزدهر وتلك التي تعاني وسط جائحة كوفيد-19.

ومن المقرر أن يصدر أكثر من خمس الشركات المدرجة على مؤشر ستاندرد اند بورز 500 وثلث الشركة المقيدة في مؤشر الداو نتائج الأعمال هذا الأسبوع. ومن المنتظر أن تعلن شركات ستاربكس وفيرايزون ومايكروسوفت أرباحها يوم الثلاثاء. وتعلن شركات تقنية كبرى أخرى أرباحها في وقت لاحق من الاسبوع، من ضمنها أبل وتسلا وفيسبوك يوم الاربعاء.

وأدى الوباء وأوامر البقاء في المنازل المستمرة منذ أشهر إلى تقسيم الاقتصاد إلى شركات تستفيد وأخرى تعاني. وتعتبر إلى حد كبير شركات التقنية الكبرى هي المستفيدة، حيث زادت الشركات والأسر إستخدامها للتكنولوجيا الرقمية أثناء عملها عن بعد.

وتسبب إنتشار سلالات جديدة لفيروس كورونا إلى تشديد إجراءات العزل العام حول العالم وأثار عدم يقين متزايد حيال الجدول الزمني للعودة إلى الوضع الطبيعي، الذي ربما يترجم إلى دفعة جديدة للطلب على شركات التقنية.

وستكون المفاوضات حول خطة الرئيس جو بايدن لتحفيز مالي إضافي محل اهتمام المستثمرين. ومن المتوقع أن يكون مقترحه لحزمة تحفيز بقيمة 1.9 تريليون دولار موضوعاً ساخناً للنقاش بين المشرعين الأمريكيين هذا الأسبوع.

قلصت أسعار الذهب مكاسبها يوم الاثنين مع ارتفاع الدولار، لكن التوقعات بتحفيز مالي أمريكي جديد تدعم المعدن قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1854.21 دولار في الساعة 1541 بتوقيت جرينتش، بعد ارتفاعه بنسبة 0.8%. ونزلت العقود الاجلة الامريكية للذهب 0.2% إلى 1853.50 دولار للأونصة.

وارتفع الدولار 0.3% مما يجعل المعدن اعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وواجهت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إعتراضات أن حزمتها المقترحة من التحفيز بقيمة 1.9 تريليون دولار باهظة جداً وأكدت على الحاجة للتحرك سريعاً.

ويبدأ اجتماع مدته يومين للاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء. ومن المتوقع أن تبقى بقوة سياسة البنك المركزي الأمريكي في  وضع الإنقاذ مع تثبيت أسعار الفائدة قرب الصفر.

ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تخفيض تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً ويلقي بثقله على الدولار.

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين بسبب المخاوف من أن الحافز الاقتصادي الهائل في الولايات المتحدة قد لا يتم تمريره بسلاسة ، على الرغم من أن ضعف الدولار حد من خسائر السبائك


وتراجع الذهب الفوري 0.1 بالمئة إلى 1850.91 دولار للأوقية  بعد أن انخفض بنسبة 0.9 بالمئة في الجلسة السابقة. وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 1851.80 دولار


حاولت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تجنب مخاوف الجمهوريين من أن اقتراحه للإغاثة من الوباء البالغ 1.9 تريليون دولار كان مكلفًا للغاية في مكالمة يوم الأحد
قال لاكلان شو  رئيس أبحاث السلع الأساسية في بنك أستراليا الوطني إننا نشهد علامات استفهام أكبر حول تمرير حزمة بايدن التحفيزية ، بدأ الجمهوريون في مجلس الشيوخ بالاعتراض على أجزاء معينة من الحزمة


وأضاف شو لذلك ، فإنه يثير السؤال حول سرعة وتوقيت الحزمة. (على الرغم من) أن بعض مشكلات تأخير اللقاح في الولايات المتحدة ربما تميل إلى التوازن لصالح هذا التحفيز


يعتبر الذهب وسيلة للتحوط ضد التضخم ، من المحتمل أن يكون ذلك من التحفيز على نطاق واسع


تجاوز عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة 25 مليون حالة يوم الأحد مع استمرار تباطؤ وتيرة التطعيمات ، في حين تضررت حملة التطعيم التابعة للاتحاد الأوروبي من مشكلات في الإنتاج


وتراجع الدولار بنسبة 0.1٪ أمام العملات المنافسة ، مما يجعل الذهب جاذبًا لحاملي الوحدات الأخرى


ينتظر المستثمرون الآن اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي المقرر عقده في 26-27 يناير


ارتفعت الفضة 0.3٪ إلى 25.47 دولارًا للأوقية ، وارتفع البلاتين 0.1٪ إلى 1099.41 دولارًا ، وخسر البلاديوم 0.1٪ إلى 2351.84 دولارًا

انخفضت أسعار النفط بعد أن أشارت زيادة في مخزونات الخام الأمريكية لأول مرة منذ ديسمبر إلى أن السوق لازال تواجه عقبات في المدى القريب.

وإحتفظت العقود الاجلة للخام الامريكي بالخسائر بعد هبوطها 3.2% يوم الجمعة. وأظهر تقرير للحكومة الأمريكية أن مخزونات الخام المحلية زادت 4.35 مليون برميل الاسبوع الماضي. وأظهرت البيانات أيضا زيادة في مخزونات المقطرات، لكن تراجعت مخزونات البنزين.

وكانت الأسعار تتداول على انخفاض في تعاملات سابقة من الجلسة وسط دلائل على أن تعافي الطلب على النفط يواجه صعوبة في إكتساب زخم حيث تشدد الحكومات الإجراءات لكبح إنتشار كوفيد-19. فتم إغلاق أجزاء من هونج كونج وأشار رئيس الوزراء البريطاني إلى احتمال أن تستمر القيود لأشهر. وتحد أيضا قوة الدولار من جاذبية السلع المقومة بالعملة.

وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم مارس 63 سنت إلى 52.50 دولار للبرميل في الساعة 6:05 مساءً بتوقيت القاهرة.

وخسر خام برنت تسليم 56 سنت مسجلاً 55.54 دولار للبرميل.  

انخفضت أسعار الذهب أكثر من واحد بالمئة يوم الجمعة مع صعود عوائد سندات الخزانة الأمريكية والدولار، إلا أن التوقعات بتحفيز مالي أمريكي كبير يبقي المعدن في طريقه نحو تحقيق أول مكسب أسبوعي في ثلاثة أسابيع.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 1.5% إلى 1842.43 دولار للأونصة في الساعة 4:29 مساءً بتوقيت القاهرة، متراجعاً من أعلى مستوى منذ الثامن من يناير الذي تسجل يوم الخميس.

وتماسك عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات فوق واحد بالمئة مما يدعم الدولار.

وخلال الأسبوع، صعد الذهب 0.8% حيث يبقى المستثمرون متفائلين بشأن تمرير خطة تحفيز مقترحة من الرئيس الأمركي جو بايدن بقيمة 1.9 تريليون دولار .