Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقر الاسترليني بالقرب من أدنى مستوى في اسبوع يوم الأربعاء مع عدم وجود تقدمات في محادثات البريكست مما أثار مخاوف بشأن تأجيل التصويت على إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي.

انتهت المحادثات بين المحامي الأعلى في حكومة ماي ومفاوضي الإتحاد الأوروبي يوم الثلاثاء بدون إتفاق ولا يتوقع حدوث إنفراجة قبل مطلع الأسبوع.

من المقرر أن تغادر بريطانيا الإتحاد الأوروبي في خلال 23 يوم والمستثمرون في العملة البريطانية على حافة الهاوية. هبط الاسترليني هذا الاسبوع بسبب مخاوف بشأن كيفية خروج بريطانيا أو حتي إحتمالية حدوث ذلك من عدمه.

أعطت ماي البرلمان الفرصة لتجنب المغادرة بدون إتفاق وأيضاً لتأجيل حدوث البريكست إذا ما رفض البرلمان الإتفاق في التصويت المفترض حدوثه في 12 مارس.

في الساعة 0930 بتوقيت جرينتش، تراجع الاسترليني بنسبة 0.3% ليصل إلى 1.3140 دولار، بالقرب من أدنى مستوى في اسبوع عند 1.3097 دولار والذي سُجل يوم الثلاثاء. كما أنه كان متعثر أيضاً مقابل اليورو، منخفضاً بنسبة 0.2% ليسجل 86.02 بنس.

احتفظ الدولار بمكاسبه مقابل منافسيه يوم الاربعاء ، مدعوما بالبيانات الافضل من المتوقعة ، في حين تراجع الاسترالي بعد تباطؤ النمو الاقتصادي في استراليا في الربع الماضي.
 
وهبط الدولار الاسترالي بنسبة 0.7% لادنى مستوى في شهرين عند 0.7035 دولار حيث عززت بيانات في وقت سابق اليوم دلائل على تباطؤ الزخم المحلي ودعمت توقعات السوق لخفض الفائدة هذا العام.
 
جاءت بيانات النمو الاقتصادي مخيبة للامال بنسبة 0.2% في الربع الرابع ، ودون المتوقع عند 0.3% .
 
يوم الثلاثاء ، ارتفع الدولار الامريكي بفعل البيانات القوية الغير متوقعة في قطاع الخدمات الامريكي ومبيعات المنازل والتي ساعدت على تهدئة المخاوف بشأن اكبر اقتصاد في العالم.
 
وارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات منافسة ، للجلسة الخامسة على التوالي ليلا ، مسجلا اعلى مستوى في اسبوعين عند 97.008. وتداول عند 96.93 يوم الاربعاء.
 
وتراجع اليورو عند 1.1298 دولار ، محوما بالقرب من ادنى مستوى في اسبوعين مقابل العملة الامريكية ووسط رهانات بأن اجتماع البنك المركزي الاوروبي يوم الخميس سيشير لتأجيل رفع اسعار الفائدة حتى العام القادم وسيعيد البنك المركزي الاوروبي اطلاق قروض طويلة الاجل لمواجهة التباطؤ الاقتصادي.
 
ويتطلع المستثمرون لبيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية لشهر فبراير والمقررة يوم الجمعة بحثا عن مؤشرات جديدة حول نمو الاجور وقوة سوق العمل.
 
مقابل الين ، انخفض الدولار عند 111.78 ين.
 
 

هبطت أسعار النفط يوم الأربعاء بفعل توقعات ارتفاع الإنتاج من قبل أكبر منتجين أمريكيين وزيادة مخزونات خام النفط الأمريكية التي ألقت بثقلها على تخفيضات إمدادات الأوبك.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 65.47 دولار للبرميل الساعة 0745 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 36 سنت أو بنسبة 0.6% منذ التسوية الأخيرة لها. هبط خام برنت إلى أدنى مستوى عند 65.22 دولار مبكراً في جلسة يوم الأربعاء.

وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.7% أو بمقدار 41 سنت لتسجل 56.15 دولار للبرميل.

أظهرت بيانات معهد البترول الأمريكي مكاسب أكبر من المتوقع في مخزونات خام النفط الأمريكي.

كما أوضح معهد البترول الأمريكي أن مخزونات خام النفط الأمريكي ارتفعت بمقدار 7.3 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 1 مارس لتسجل 451.5 مليون، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 1.2 مليون برميل. وارتفعت مخزونات خام النفط في مركز كوشينغ بولاية أوكلاهوما بنسبة 1.1 مليون برميل.

من المقرر أن تصدر البيانات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة بوزارة الطاقة الأمريكية في وقت لاحق يوم الأربعاء.

يقوض ارتفاع الانتاج الأمريكي تخفيضات الإمدادات الحالية من قبل منظمة الأوبك.

اتفقت منظمة الأوبك وحلفاؤهاعلى خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم، ومن المحتمل أن يؤجلوا قرارهم بشأن تمديد أو عدم تمديد إتفاق خفض الإمدادات إلى يونيو بدلاً من ابريل.

في تلك الأثناء، تترقب الأسواق مزيد من الدلائل بشأن تقدم المحادثات بين الولايات المتحدة والصين لحل نزاعهم التجاري.

حيث صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أن الرئيس دونالد ترامب سيرفض أي إتفاق تجاري ليس مثالياً، ولكن سيستمر البيت الأبيض في العمل للتوصل إلى إتفاق.

استقر الذهب يوم الأربعاء بعدما تعافي من أدنى مستوى له في خمسة اسابيع في الجلسة السابقة، مدعوماً بتوقف ارتفاع الأسهم العالمية، في حين تقلصت مكاسب الدولار القوي.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1290.04 دولار للأونصة الساعة 0654 بتوقيت جرينتش، بعدما هبطت إلى 1280.70 دولار في الجلسة السابقة، وهو أدنى مستوى لها منذ 25 يناير.

وصعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% لتصل إلى 1289.60 دولار للأونصة.

استقرت الأسهم الأسيوية يوم الأربعاء مع ارتفاع الأسهم الصينية بفعل الآمال المحفزة، على الرغم من أن عودة التوتر في المنطقة حفزت مكاسب أكبر.

وتداول مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سُجل في الجلسة السابقة.

صرح المحللون أن الأسواق حذرة بشأن النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين وتنتظر تطورات المحادثات بين أكبر اقتصادين بعد حرب التعريفات الجمركية.

صرح وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبو أن الرئيس دونالد ترامب سيرفض أي إتفاق تجاري ليس مثالي ولكنهم سيواصلوا العمل للتوصل إلى إتفاق.

في حين أن البيانات الأمريكية القوية عززت الدولار، كما أن الإحتياطي الفيدرالي مازال صبوراً في أخذ قراراته السياسية.

كما تترقب الأسواق إجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة.

وطبقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، من المتوقع أن يحوم الذهب فوق مستوى الدعم عند 1283 دولار للأونصة، حيث يبدو أنه مستقر حول هذا المستوى.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجع البلاديوم بنسبة 0.5% ليصل إلى 1507.77 دولار للأونصة.

وتعززت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لتسجل 15.14 دولار للأونصة، بعدما هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ 27 ديسمبر في الجلسة السابقة، في حين انخفض البلاتين بنسبة 0.4% ليصل إلى 833.10 دولار للأونصة.

يتفوق الاسترليني على نظرائه هذا العام ومع إنحسار مخاوف خروج بريطانيا دون اتفاق، يرى الخبراء إن كل العلامات تشير إلى مزيد من القوة.

وخلص مسح أجرته وكالة بلومبرج لبنوك إن فرصة مغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق في نهاية مارس تبلغ الأن 9% فقط. وترى البنوك ان الاحتمال الأرجح هو تأجيل خروج بريطانيا أو حتى تمرير الاتفاق المتعثر لرئيسة الوزراء تيريزا ماي عبر البرلمان، وأي من الأمرين من المتوقع ان يقود الاسترليني للارتفاع.  

ويشير المسح إلى إحتمالية بنسبة 54% للتأجيل لما بعد 29 مارس بما يدفع الاسترليني صوب 1.33 دولار. وثاني أكثر سيناريو مرجح هو ان تمرر ماي اتفاقها بطريقة ما عبر مجلس العموم المنقسم على نفسه وتبلغ احتمالية ذلك 37%. وتنظر أيضا البنوك لهذا كأفضل سيناريو للاسترليني إذ قد يغذي صعوده إلى 1.38 دولار وهو مستوى لم يتسجل منذ أبريل 2018.

وقال كينيث بروكس، الخبير الاستراتجي لدى سوستيه جنرال، "الرياح باتت مواتية بشكل أكبر بفضل إدراك ان الموعد النهائي يقترب". "الاسترليني يتداول فعليا الأن على أساس تمديد المادة 50 لكن التأكيد قد يعطي الاسترليني دفعة أخرى قصيرة الآجل".

وشمل هذا المسح 16 بنكا. وتداول الاسترليني عند حوالي 1.3190 دولار يوم الثلاثاء.

وصعد الاسترليني أكثر من 3% مقابل الدولار ونحو 5% مقابل اليورو هذا العام حيث تستبعد السوق احتمال مغادرة بريطانيا التكتل الأوروبي بدون اتفاق.

قفز الدولار لأعلى مستوى في أسبوعين مقابل سلة من العملات يوم الثلاثاء حيث هدأت بيانات أمريكية أقوى من المتوقع لنشاط الخدمات ومبيعات المنازل الجديدة بعض المخاوف بشأن حالة أكبر اقتصاد في العالم.

وتراجع اليورو إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل العملة الأمريكية على توقعات بأن البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه  يوم الخميس قد يلمح إلى تأجيل رفع أسعار الفائدة حتى العام القادم.

ومن بين العملات العشر الرئيسية، هبط الدولار الكندي إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من خمسة أسابيع بسبب مزيج من مشاكل تجارية وإستقالات بحكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو وتوقعات بأن البنك المركزي الكندي على وشك تغيير اتجاه سياسته.

وقال بريندان ماكينا، خبير العملات لدى ويلز فارجو سيكيورتيز في نيويورك، "الدولار يلقى دعما من البيانات".

وفي وقت سابق من اليوم، قالت وزارة التجارة الأمريكية إن مبيعات المنازل الجديدة ارتفعت لأعلى مستوى في سبعة أشهر في ديسمبر، بينما قال معهد إدارة التوريدات ان مؤشره لنشاط لقطاع الخدمات ارتفع أكثر من المتوقع الشهر الماضي.

وزاد مؤشر الدولار الذي يقيس قيمة العملة أمام اليورو والين والاسترليني وعملات رئيسية أخرى 0.22% إلى96.859 في الساعة 1648 بتوقيت جرينتش.

ونزل اليورو لأدنى مستوى في أسبوعين 1.1292 دولار وتداول في أحدث معاملات على انخفاض 0.35% عند 1.13 دولار.

ويقبل المستثمرون على العملات الأعلى عائدا حيث ان تذبذبات الأسعار في العملات الأكثر تداولا في العالم إنحسرت بشدة بعد تحول بنوك مركزية رئيسية إلى موقف أكثر ميلا للحذر.

ومن المتوقع ان يترك البنك المركزي الكندي تكاليف الإقتراض دون تغيير في اجتماعه للسياسة النقدية يوم الاربعاء. ويتوقع بعض المتعاملين إنه قد يخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.

وانخفضت العملة الكندية 0.32% إلى 1.3347 دولار كندي بعد تسجيلها 1.336 دولار في تعاملات سابقة يوم الثلاثاء الذي كان أدنى مستوى أمام الدولار الأمريكي منذ 25 يناير.

وفي نفس الأثناء، ارتفع الدولار الاسترالي لوقت وجيز بعد ان أبقى البنك المركزي الاسترالي أسعار الفائدة دوتغيير  في وقت سابق من اليوم وإحتفظ صانعو السياسة بتفاؤلهم تجاه الاقتصاد.

وتراجع الدولار الاسترالي خلال التداولات الأمريكية من أعلى مستويات الجلسة منخفضا 0.25% خلال اليوم عند 0.7074 دولار أمريكي.

هبط الاسترليني لأدنى مستوى في الاسبوع يوم الثلاثاء بعدما نُقل عن المتحدث المالي باسم حزب العمال المعارض جون ماكدونيل أن قلة من المشرعين في حزب العمال سيدعمون إتفاق البريكست لرئيسة الوزراء تيريزا ماي في التصويت البرلماني القادم.

تراجع الاسترليني بنسبة نصف بالمئة مقابل الدولار ليسجل أدنى مستوى في الجلسة عند 1.3113 دولار في حين انخفض مقابل اليورو بنسبة 0.4% ليصل إلى 86.38 بنس.

صرح المتداولون أن التعليقات تم استخدامها لجني بعض الأرباح من مكاسب الاسترليني الأخيرة وذلك بعد أن تعززت العملة لمدة شهرين على التوالي.

هبط اليورو لادنى مستوى في اسبوع يوم الثلاثاء مع ارتفاع الدولار على نطاق واسع وحذر المستثمرين من اجتماع البنك المركزي الاوروبي يوم الخميس.
 
يواجه البنك المركزي الاوروبي ضغوط النمو لمعالجة كيفية حماية اقتصاد منطقة اليورو من التباطؤ الممتد.
 
أدت توقعات ان البنك المركزي سيؤجل زيادة اسعار الفائدة حتى العام القادم وان يعيد قريبا طرح قروض طويلة الاجل للبنوك للتأثير على اليورو ، الذي انخفض بنسبة 1.2% مقابل الدولار هذا العام.
 
انخفض اليورو بنسبة 0.2% لـ 1.1318 دولار. وسجل ادنى مستوى في 7 ايام عند 1.1309 دولار يوم الاثنين.
 
من ناحية اخرى ، انخفض الدولار الكندي إلى أدنى مستوى له في أكثر من خمسة أسابيع بفعل توقعات بأن البنك المركزي يقترب من نقطة تحول في السياسة ومع تزايد المخاوف بشأن فضيحة سياسية أدت إلى استقالة الحكومة.
 
انخفضت العملة ربع بالمئه مقابل الدولار الامريكي الساعه 0755 بتوقيت جرينتش بعد ان لامست ادنى مستوى في 3 اسابيع يوم الاثنين. ومن المتوقع ان يبقي البنك المركزي الكندي على اسعار الفائدة دون تغيير هذا الاسبوع ويعتقد الكثير انه ربما يخفض اسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
 
واستقر الدولار بالقرب من اعلى مستوى في اسبوعين مقابل منافسيه الرئيسين يوم الثلاثاء ، مدعوما بمرونة الاقتصاد الامريكي.
 
وارتفع مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.1% عند 96.726 بعد ان ارتفع لاعلى مستوى عند 96.816 أمس ، وهو الاعلى منذ 19 فبراير.
 
 

تراجع الاسترليني طفيفاً في التداولات الأوروبية المبكرة يوم الثلاثاء، مع ترقب المستثمرون لبيانات قطاع الخدمات والعناوين الأخيرة لإتجاهات البريكست.

ارتفع الاسترليني بشكل حاد الاسبوع الماضي حيث يراهن المتداولون على إمكانية تجنب البريسكت بدون إتفاق وتأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي.

مع ذلك هناك مخاوف بشأن إمكانية رئيسة الوزراء تيريزا ماي على تمرير إتفاق البريكست للإنفصال من خلال البرلمان يوم 12 مارس أو قبل ذلك التاريخ، وقيدت حالة عدم اليقين بشأن كيفية البريكست تحركات الاسترليني هذا الاسبوع.

استقرت العملة البريطانية، وهي واحدة من أفضل العملات الرئيسية أداءاً في عام 2019، عند 1.3184 دولار وهذا دون أعلى مستوى سُجل الاسبوع الماضي عند 1.3351 دولار.

تعزز الاسترليني طفيفاً مقابل اليورو عند 85.995 بنس لكل يورو. وسجل الأسبوع الماضي مستوى مرتفع أيضاًعند 85.295 بنس.

يتطلع المستثمرون إلى دلالات تأثير حالة عدم اليقين بشأن البريكست على الاقتصاد الواقعي.

من المفترض أن تصدر بيانات مؤشر مديري المشتريات البريطانية الساعة 0930 بتوقيت جرينتش.

هبطت أسعار النفط يوم الثلاثاء حيث خفضت الصين معدل النمو المستهدف لها في 2019، مما يجعل توقعات طلب النفط قاتمة، بالرغم من أن جهود الأوبك في تخفيض الإمدادات مازالت تعطي النفط بعض الدعم.

تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 56.32 دولار للبرميل الساعة 0740 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 28 سنت أو بنسبة 0.5% منذ التسوية الأخيرة لها.

وسجلت العقود الآجلة لخام البرنت مستوي 65.37 دولار للبرميل، منخفضة بمقدار 30 سنت أو بنسبة 0.5%.

ضعف نمو الطلب على النفط بفعل التباطؤ الاقتصادي، خاصة في أوروبا واسيا.

صرحت الصين يوم الثلاثاء أنها ستسهدف معدل نمو اقتصادي بين 6% و 6.5% في 2019، منخفضة من معدل نمو عند 6.6% والذي سُجل في العام السابق، والذي يعد بالفعل المعدل الأدنى في عقود.

قدم التفاؤل بخصوص إنهاء النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين قريباً بعض الدعم للنفط.

قامت منظمة الأوبك ببعض الجهود لدعم الأسواق منذ بداية العام لخفض إنتاجها بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم.

من المفترض أن يقرر الأوبك في ابريل إذا ما كان سيستمر في خفض الإمدادات، ولكن صرحت مصادر من الأوبك هذا الاسبوع أنه من المحتمل أن يتم تأجيل القرار حتى يونيو، مما يعنى أن التخفيضات ستستمر على الأقل حتى ذلك الوقت.

يأتي خفض إمدادات الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد أعضاء الأوبك مثل إيران وفنزويلا في نفس الوقت الذي يسجل فيه إنتاج خام النفط للولايات المتحدة معدلات قياسية، مرتفعاً بأكثر من 2 مليون برميل في اليوم منذ أوائل 2018 ليسجل 12 مليون برميل في اليوم لأول مرة في فبراير.