Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار خام برنت يوم الخميس لأعلى مستوى لها منذ منتصف نوفمبر العام الماضي، بفعل خفض الإمدادات من قبل منظمة الأوبك وكذلك العقوبات الأمريكية ضد فنزويلا وإيران.

صرح المتداولون أن الأسعار تدعمت بفعل الهبوط غير المتوقع في مخزونات خام النفط الأمريكية وكذلك الإنتاج.

سجلت العقود الآجلة لخام برنت العالمي أعلى مستوى في 2019 عند 67.84 دولار للبرميل يوم الخميس، ووصلت إلى 67.78 دولار للبرميل الساعة 0755 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 23 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها.

وتداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 58.42 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 16 سنت أو بنسبة 0.3% منذ التسوية الأخيرة لها، وبالقرب من أعلى مستوى منذ نوفمبر 2018 عند 58.48 دولار للبرميل والذي سُجل في اليوم السابق.

خفضت منظمة الأوبك وبعض المنتجين غير الأعضاء مثل روسيا إنتاجهم من النفط منذ بداية العام بهدف تشديد الأسواق العالمية ودعم أسعار خام النفط.

في فنزويلا، تعطل إنتاج النفط وصادراته بفعل أزمة سياسية واقتصادية تسببت في إنقطاعات كبيرة في الكهرباء والإمدادات، في حين حظرت واشنطن الشركات الأمريكية من التعامل مع الحكومة الفنزويلية، متضمنة شركة النفط المملوكة للحكومة بي.دي.في.إس.ايه.

في الشرق الأوسط، صرحت بعض المصادر بأن الولايات المتحدة تسعى إلى خفض صادرات إيران من خام النفط بما يقرب من 20% لتصل إلى دون 1 مليون برميل في اليوم بداية من مايو من خلال مطالبة الدول المستوردة بخفض مشترياتها لتجنب فرض عقوبات من قبل الولايات المتحدة.

في تلك الأثناء، أوضح التقرير الاسبوعي الصادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بأن مخزونات خام النفط التجارية الأمريكية هبطت الأسبوع الماضي حيث ارتفع إنتاج المصافي.

هبطت مخزونات خام النفط بمقدار 3.9 مليون برميل في الاسبوع الماضي لتصل إلى 449.07 مليون برميل، مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بمقدار 2.7 مليون برميل.

وتراجع إنتاج النفط الأمريكي أيضاً بمقدار 100 ألف برميل في اليوم ليسجل 12 مليون برميل في اليوم.

هبطت أسعار الذهب يوم الخميس حيث تعافى الدولار وهدأت حالة عدم اليقين بشأن البريكست، ولكن استقر المعدن بالقرب من أعلى مستوى في اسبوعين والذي سجله في الجلسة السابقة حيث أن بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة عززت توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة بدون تغيير.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لتسجل 1302.90 دولار للأونصة الساعة 0732 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس عند 1311.07 دولار يوم الأربعاء.

وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1311.07 دولار للأونصة.

من المتوقع على نطاق واسع أن يصوت المشرعون البريطانيون في وقت لاحق اليوم على تأجيل موعد مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي، المقرر في 29 مارس.

تعزز الدولار بنسبة 0.1% مقابل العملات الرئيسية، بعدما هبط بأكبر قدر في اسبوعين في الجلسة السابقة بفعل البيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة.

ارتفعت أسعار المنتجين الأمريكية بشكل طفيف الشهر الماضي، مما نتج عنه أقل زيادة سنوية في أكثر من عام ونصف، مما عزز أراء أن يظل الإحتياطي الفيدرالي صبوراً في رفع أسعار الفائدة المستقبلية.

تعززت أسعار الذهب بنسبة 2% هذا العام بفعل توقعات إبقاء الإحتياطي الفيدرالي على النهج الصبور في رفع أسعار الفائدة، وزيادة المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي العالمي.

أظهرت البيانات التي صدرت مبكراً اليوم للصين أن الإنتاج الصناعي الصيني نمى بمعدل 5.3% في أول شهرين في العام، وهي أبطأ وتيرة توسع في 17 عام.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.5% ليسجل 1548.48 دولار للأونصة، في حين انخفض البلاتين بنسبة 0.5% ليصل إلى 833.29 دولار للأونصة.

وتراجعت الفضة لأول مرة في خمسة جلسات بنسبة 0.8% لتصل إلى 15.32 دولار للأونصة.

ارتفع مؤشر اس اند بي 500 للجلسة الثالثة على التوالي يوم الاربعاء مدعوما بعلامات جديدة على استقرار قطاع التصنيع وضعف التضخم.

وأضاف المؤشر القياسي للأسهم 0.9% في طريقه نحو الإغلاق عند أعلى مستوى في أربعة أشهر بعد انخفاضه في كل جلسة تداول الاسبوع الماضي. وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 172 نقطة أو 0.7% إلى 26727 نقطة. وارتفع مؤشر ناسدك الذي تغلب عليه شركات التقنية 1%.

وأدى تجدد الثقة في نمو الاقتصاد الأمريكي ونهج التريث الذي يتبناه الاحتياطي الفيدرالي بخصوص زيادات أسعار الفائدة إلى تعزيز تعافي الأسهم هذا العام مما يقود مؤشر اس اند بي 500 للصعود 12% هذا العام ليبعد 4.5% عن مستوى قياسي مرتفع سجله في سبتمبر.

ورغم تباطؤ النمو في الخارج، يتوقع بعض المحللين ان يساهم استقرار النشاط الاقتصادي والموقف الحذر من جانب الاحتياطي الفيدرالي في بقاء الأسواق مدعومة في الفترة القادمة. وكانت مكاسب السوق يوم الاربعاء واسعة النطاق بصعود كل قطاع مدرج على مؤشر اس اند بي 500 بقيادة قطاعات البنوك والتقنية والصناعة.

وأظهرت بيانات يوم الاربعاء ان الطلب على السلع المعمرة التي تنتجها المصانع الأمريكية ارتفعت في يناير للشهر الثالث على التوالي، في علامة على وجود زخم لدى شركات التصنيع.

وارتفعت أسعار المنتجين الشهر الماضي في أحدث علامة على ان ضغوط التضخم تبقى ضعيفة وتطور إيجابي سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة هذا العام.

وبعد أن عصفت مخاوف من تباطؤ اقتصادي حاد بالأسواق الربع السنوي الماضي، قال محللون ان البيانات في وقت سابق من العام تشير إلى ضعف تدريجي لن يقوض بشكل حاد نمو الإيرادات.

وإستقرت عوائد السندات بعد نشر بيانات يوم الاربعاء ليرتفع العائد على السندات القياسية لآجل 10 سنوات إلى 2.610% من 2.605% قبل يوم. وكانت قد انخفضت إلى أدنى مستوى في شهرين بعد بيانات أضعف من المتوقع للتوظيف يوم الجمعة.

سجل الذهب أعلى مستوياته في أسبوعين يوم الاربعاء حيث عززت بيانات ضعيفة للاقتصاد الأمريكي وجهات النظر القائلة ان الاحتياطي الفيدرالي سيتحلى بالصبر تجاه السياسة النقدية، وزادت جاذبية المعدن أيضا بفعل غموض حول البريكست  قبل تصويت هام.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1307.65 دولار للاوقية في الساعة 1523 بتوقيت جرينتش وهو أعلى مستوياته منذ الأول من مارس.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1307.90 دولار للاوقية.

وارتفعت أسعار المنتجين في الولايات المتحدة 1.9% على أساس سنوي في فبراير مسجلة أقل زيادة سنوية منذ يونيو 2017.

وتدعم البيانات الضعيفة للتضخم موقف الاحتياطي الفيدرالي من إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير مما يقوض الدولار ويعزز الطلب على الذهب الذي لا يدر عائدا ثابتا. وستصدر لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي بيانها القادم بعد اجتماع يومي 19 و20 مارس.

وإخترق الذهب الحاجز النفسي الهام 1300 دولار يوم الثلاثاء بدعم من ضعف الدولار مع تضرر الطلب بعد بيانات أضعف من المتوقع للتضخم الأمريكي في فبراير وانخفاض عوائد السندات الحكومية.

وخسرت رئيسة الوزراء البريطانية محاولة ثانية لتمرير خطتها للإنسحاب من الاتحاد الأوروبي مما أسقط بريطانيا بشكل أعمق في أزمة سياسية قبل رحيل الدولة المخطط له يوم 29 مارس، وأضعف شهية المخاطرة.

ولكن عوضت الأسهم الأوروبية بعض خسائرها مدعومة بتفاؤل ان المشرعين البريطانيين يستعدون لإستبعاد الخروج دون اتفاق. ومن المقرر ان يصوت البرلمان البريطاني في الساعة 1900 بتوقيت جرينتش على ما إذا كانت الدولة يجب ان تغادر الاتحاد الأوروبي يوم 29 مارس بدون اتفاق.

تسارعت مكاسب النفط حيث عزز انخفاض في مخزونات الخام والوقود الأمريكية الدلائل على نقص في إمدادات السوق.  

وارتفعت العقود الاجلة للنفط الخام الأمريكي 2.1% يوم الاربعاء لتصل إلى أعلى مستوياته منذ منتصف نوفمبر. وأظهر تقرير أسبوعي يحظى بمتابعة وثيقة من إدارة معلومات الطاقة انخفاض مخزونات الخام بمقدار 3.86 مليون برميل على خلاف التوقعات بزيادة. وتم سحب 4.62 مليون برميل من مخزونات البنزين الذي كان الانخفاض الأكبر منذ أكتوبر.

وأضاف خام غرب تكساس الوسيط (الخام الأمريكي) تسليم أبريل 1.12 دولار إلى 57.99 دولار للبرميل في الساعة 4:53 بتوقيت القاهرة بعد صعوده في تعاملات سابقة إلى 58.08 دولار.

وترتفع الأسعار بالفعل بعدما أصدرت مجموعة متخصصة تقريرا خاصا بها يشير إلى تراجع المخزونات، وهي مفاجأة تأتي في وقت تؤدي فيه أعمال صيانة لمصافي التكرير إلى تقليص الطلب على الخام.

قال جولدمان ساكس إن تمديد عملية البريكست سيكون خبرا سارا للاسترليني حيث يفتح الباب أمام علاقة أوثق مع الاتحاد الأوروبي.

وكتب البنك الأمريكي في رسالة بحثية إن الاسترليني قد يصعد صوب 80 بنسا لليورو، وهو مستوى لم يتسجل منذ التصويت على مغادرة الاتحاد الأوروبي في 2016، إذا مهد تمديد موعد الخروج الطريق أمام "نتائج أكثر تطمينا". وأضاف إن تلك النتائج تشمل اتحادا جمركيا أو عضوية بالسوق المشتركة أو استفتاءً ثانيا.

وتحمل الاسترليني وطأة التقلبات التي أحاطت بمساعي رئيسة الوزراء تيريزا ماي لتأمين اتفاق إنسحاب من الاتحاد الأوروبي، الذي رفضه البرلمان يوم الثلاثاء. ويصوت المشرعون يوم الاربعاء على الخروج دون اتفاق يوم 29 مارس، وإذا تم رفض ذلك عندئذ يصوتون يوم الخميس على تمديد الموعد النهائي للمادة 50. ويتنبأ جولدمان بتمديد قصير  إلى أواخر مايو أو أوائل يونيو.

ووفقا لجولدمان، لازالت تبقى هناك مخاطر، من بينها إحتمال متزايد لإجراء انتخابات عامة. وأضاف البنك إن سيناريو الخروج دون اتفاق قد يشهد بلوغ اليورو سعر التساوي مع الاسترليني.

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مدفوعة بخفض الإمدادات المستمر من قبل منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 66.95 دولار للبرميل الساعة 0751 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 28 سنت أو بنسبة 0.4% منذ الإغلاق الأخير لها.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 57.23 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 36 سنت أو بنسبة 0.6% منذ التسوية الأخيرة لها.

تدعمت أسعار النفط هذا العام بفعل خفض الإمدادات من قبل منتجي الشرق الأوسط في منظمة الأوبك.

وتشددت الأسواق أيضاً بفعل العقوبات الأمريكية ضد كل من إيران وفنزويلا مُصدري النفط الأعضاء في منظمة الأوبك.

وخالفت العقود الآجلة للنفط الإتجاه الهبوطي لأسواق الأسهم يوم الأربعاء، مع سيطرة حالة الإبتعاد عن المخاطرة في الأسواق وسط توقعات اقتصادية قاتمة ومخاوف بشأن خروج فوضوي لبريطانيا من الإتحاد الأوروبي.

ولكن في مجال النفط، لا تشير جميع المؤشرات إلى أسواق أكثر تشديداً.

صرحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الثلاثاء أنه من المتوقع أن يرتفع إنتاج خام النفط الأمريكي إلى متوسط يبلغ 12.30 مليون برميل في اليوم في 2019. مرتفعاً عن متوسط بلغ 11 مليون برميل في اليوم في 2018.

ارتفع الاسترليني في تداولات لندن المبكرة يوم الاربعاء مع ترقب المستثمرين لتصويت في البرلمان البريطاني والذي من المتوقع فيه رفض احتمالات بريكست دون اتفاق.
 
وجد الاسترليني ، الذي يتأرجح صعودا وهبوطا في التداولات المتقلبة هذا الاسبوع ، بعض الدعم رغم خسارة رئيسة الوزراء تيريزا ماي تصويت على اتفاق انسحابها في وقت متأخر يوم الثلاثاء.
 
وسيصوت البرلمان البريطاني مرة اخرى يوم الاربعاء على ان كانت المملكة المتحدة ينبغي عليها مغادرة الاتحاد الاوروبي يوم 29 مارس دون اتفاق ، وهو ما يرى اغلب الاقتصاديين انه سيسبب ضرر كبير للاقتصاد.
 
وأعطت ماي المشرعين في حزبها حرية التصويت ، ويتوقع المستثمرون ان البرلمان سيصوت بالرفض على البريكست دون اتفاق.
 
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% لاعلى مستوى في اليوم عند 1.3120 دولار - وهو ما يضع العملة في منتصف الطريق بين ادنى مستوى هذا الاسبوع عند 1.2945 دولار واعلى مستوى عند 1.3290 دولار.
 
مقابل اليورو ، تعزز الاسترليني مسجلا 86.020 بنس لكنه دون ادنى مستوى في 22 شهر عند 84.755 بنس والذي سجل يوم الثلاثاء قبل تحطم امال تمرير اتفاق البريكست لماي.
 
 

ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى في اسبوعين يوم الأربعاء، بعدما كسر المستوى الأساسي عند 1300 دولار في الجلسة السابقة، حيث أقبل المستثمرون على معدن الملاذ الأمن بعدما رفض المشرعون البريطانيون إتفاق الخروج المعدل، في حين أن ضعف الدولار قدم المزيد من الدعم.

تعززت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتسجل 1304.53 دولار للأونصة الساعة 0704 بتوقيت جرينتش، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس عند 1305.69 دولار مبكراً في الجلسة.

صعدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% لتصل إلى 1304.80 دولار للأونصة.

رفض البرلمان البريطاني إتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي للخروج من الإتحاد الأوروبي للمرة الثانية، مما عمق الأزمة السياسية التي تعاني منها الدولة قبل الموعد المحدد للمغادرة في 29 مارس.

ومن المقرر أن يصوت البرلمان اليوم على بريسكت دون إتفاق، وفي حالة رفضه سيتم التصويت مرة أخرى يوم الخميس على تمديد الموعد المحدد للبريكست.

في تلك الأثناء، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكين لأول مرة في أربعة أشهر في فبراير، ولكن وتيرة الارتفاع كانت متواضعة، مما نتج عنه أقل زيادة سنوية في قرابة عامين ونصف ودعم الموقف "الصبور" للاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

وطبقاً لبعض المحللين، فإن بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة قد تدفع صانعي السياسة إلى الإحجام عن رفع أسعار الفائدة.

تقلل أسعار الفائدة المرتفعة من إهتمام المستثمرين بالسبائك التي لا تدر عائد.

هبط مؤشر الدولار بنسبة 0.3% في الجلسة السابقة بفعل بيانات التضخم الأمريكية الضعيفة، مما جعل السبائك أقل تكلفة للمستثمرين حائزي العملات الأخرى.

عززت البيانات الأمريكية، التي تبعت سلسلة من التقارير الضعيفة في الاقتصادات الأخرى، مخاوف تباطؤ النمو العالمي.

وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، ربما يختبر الذهب مقاومة عند 1307 دولار للأونصة، وأي كسر فوق هذا المستوى سينتج عنه مكاسب داخل النطاق 1310-1313 دولار.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبط البلاديوم بنسبة 0.4% ليصل إلى 1536.22 دولار للأونصة.

واستقرت الفضة عند 15.44 دولار للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ 1 مارس مبكراً في الجلسة.

وتراجع البلاتين بنسبة 0.4% ليسجل 834.07 دولار للأونصة.

تلقى سهم بوينج ضربة جديدة يوم الثلاثاء لتفقد الشركة المصنعة للطائرات أكثر من 25 مليار دولار من قيمتها السوقية على مدى اليومين الماضيين حيث تنضم دول أكثر إلى قائمة مانعي الطائرة (737 ماكس 8) بعد حادث تحطم في إثيوبيا أسفر عن سقوط قتلى يوم الأحد.

وإنضمت بريطانيا إلى الصين وماليزيا واستراليا ودول أخرى في حظر الطائرات من طراز 737 ماكس مما يضغط على أسهم الشركة، التي كانت واحدة من أفضل الأسهم أداء حتى الأن هذا العام على مؤشر داو جونز الصناعي.

وهبط السهم 7% إلى 372 دولار في منتصف تداولات يوم الذي يضاف إلى خسارة بلغت 5% يوم الاثنين. وتقود هذه الخسائر سهم الشركة نحو تسجيل أكبر انخفاض بالنسبة المئوية على مدى يومين منذ يونيو 2009.