جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع ترقب المتداولين لأحدث تقدم في محادثات اللحظة الأخيرة لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015 مع إيران ، مما سيمهد الطريق لتعزيز صادراتها من الخام في سوق شحيحة.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 86 سنت أو 0.9% إلى 95.79 دولار للبرميل الساعة 0725 بتوقيت جرينتش بعد ارتفاعها 1.8% في الجلسة السابقة.
تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 88 سنت أو 1% إلى 89.88 دولار للبرميل ، بعد صعودها 2% في الجلسة السابقة.
صرح إدوارد مويا ، محلل السوق في أوندا : "لا يزال هناك الكثير من الاهتمام بمحادثات الاتفاق النووي الإيراني ، لكن يبدو من غير المرجح حدوث انفراجة في أي وقت قريب".
يبدو أن طهران مستعدة للتفاوض ، لكن القرار الوشيك بالموافقة على اقتراح الاتحاد الأوروبي يبدو غير مرجح.
قدم الاتحاد الأوروبي في وقت متأخر يوم الاثنين نص "نهائي" لإحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 ، في انتظار موافقات من واشنطن وطهران. وقال مسئول كبير في الاتحاد الأوروبي إن القرار النهائي بشأن الاقتراح كان متوقع في غضون "أسابيع قليلة جدا".
ظلت سوق النفط تحت الضغط مؤخرا بسبب مخاوف الركود العالمي ، حيث عانت أسعار برنت من أكبر انخفاض أسبوعي لها منذ أبريل 2020 الأسبوع الماضي.
سيراقب التجار أيضا بيانات مخزونات النفط الأمريكية الأسبوعية ، أولا من معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء ثم من إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء.
قدر خمسة محللين استطلعت رويترز آراءهم أن مخزونات الخام تراجعت بنحو 400 ألف برميل وأن مخزونات البنزين تراجعت أيضا بنحو 400 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 5 أغسطس ، بينما لم تتغير مخزونات نواتج التقطير ، التي تشمل الديزل ووقود الطائرات.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث يترقب المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع والتي يمكن أن تقدم مزيد من الوضوح بشأن خطط رفع أسعار الفائدة للاحتياطي الفيدرالي لمكافحة ضغوط الاسعار المتزايدة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1785.89 دولار للاونصة الساعة 0710 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 1801.90 دولار.
يوم الاثنين ، ارتفعت اسعار الذهب لاعلى مستوياتها في شهر والتي سجلت الاسبوع الماضي ، حيث تراجع الدولار وعوائد السندات بعد ارتفاع مدفوع بتقرير الوظائف الأمريكي يوم الجمعة.
تتطلع الأسواق إلى تقرير أسعار المستهلكين الأمريكي لشهر يوليو ، والذي سيصدر يوم الأربعاء. توقع محللون استطلعت رويترز آراءهم تراجع التضخم السنوي إلى 8.7% من 9.1% في يونيو.
قال كليفورد بينيت ، كبير الاقتصاديين في "إيه سي واي سيكيوريتيز": "يدرك المستثمرون أن كلا من الولايات المتحدة والاقتصاد العالمي يواجهان تحديات كبيرة ، لكن التركيز سيكون على السؤال عن المدة التي سيكون فيها ارتفاع الأسعار عبئا على السوق".
"أي ضعف مفاجئ في أرقام التضخم الامريكية يمكن أن يكون حافز لارتفاع هائل في أسعار الذهب."
تسعر الاسواق فرصة بنسبة 64.5% لرفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماع السياسة المقبل للبنك المركزي الأمريكي في سبتمبر لمكافحة التضخم المرتفع.
على الرغم من أن الذهب يُنظر إليه على أنه تحوط ضد التضخم ، إلا أن أسعار الفائدة الامريكية المرتفعة تضعف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
في الوقت ذاته ، صرح وزير خارجية تايوان إن الصين تستخدم التدريبات العسكرية التي أطلقتها احتجاجا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي كذريعة للتحضير لغزو الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% عند 20.66 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 939.50 دولار ، وانخفض البلاديوم بنسبة 1.6% لـ 2195.42 دولار.
أعلن الجيش الصيني عن مناورات عسكرية جديدة يوم الاثنين في البحار والمجال الجوي حول تايوان - بعد يوم من الانتهاء المقرر لأكبر مناوراته على الإطلاق احتجاجا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي إلى تايبيه الأسبوع الماضي.
قالت قيادة المسرح الشرقي في الصين إنها ستجري تدريبات مشتركة تركز على عمليات مكافحة الغواصات والهجوم البحري - مما يؤكد مخاوف بعض المحللين الأمنيين والدبلوماسيين من أن بكين ستستمر في الضغط على دفاعات تايوان.
ونددت وزارة الخارجية التايوانية بهذه الخطوة ، قائلة إن الصين تتعمد خلق أزمات. وطالبت بكين بوقف عملياتها العسكرية و "الانسحاب ".
وقالت الوزارة في بيان "في مواجهة التخويف العسكري الذي تسببه الصين ، لن تخاف تايوان ولن تتراجع ، وستدافع بقوة أكبر عن سيادتها وأمنها القومي وطريقة عيشها الحرة والديمقراطية."
وأثارت زيارة بيلوسي لتايوان الأسبوع الماضي غضب الصين التي تعتبر الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي جزيرة خاصة بها وردت بإطلاق تجارب صواريخ باليستية فوق تايبيه للمرة الأولى ، فضلا عن التخلي عن بعض خطوط الحوار مع واشنطن.
لم تُعرف بعد المدة والموقع الدقيق لأحدث التدريبات ، لكن تايوان قد خففت بالفعل قيود الطيران بالقرب من مناطق التدريبات الصينية الست السابقة المحيطة بالجزيرة.
انخفض الدولار يوم الاثنين ، فاقدا بعض المكاسب التي حققها من بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة ، حيث تراجعت أسواق العملات عن رد فعلها الأولي وانتظرت بيانات التضخم يوم الأربعاء لإعطاء المزيد من الادلة حول الخطوات التالية للاحتياطي الفيدرالي.
شهدت أرقام التوظيف الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع الأسبوع الماضي قوة الدولار مقابل أقرانه الرئيسيين لأن المتداولين نظروا إلى البيانات على أنها مؤشر على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة بشكل أكثر قوة لمكافحة التضخم.
لكن هذه الحركة تراجعت يوم الاثنين ، مع تراجع مؤشر الدولار إلى 106.51 الساعة 1035 بتوقيت جرينتش ، بانخفاض 0.1% خلال اليوم ، مقارنة بأعلى مستوى سجل في 10 أيام يوم الجمعة عند 106.930.
يسعر المتداولون احتمال 69% تقريبا بأن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماعه في سبتمبر.
صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان يوم السبت إن على البنك المركزي الأمريكي التفكير في زيادة 75 نقطة أساس في الاجتماعات المقبلة لخفض التضخم مرة أخرى.
كتب محللا العملة في إم يو إف جي ديريك هالبيني ولي هاردمان في ملاحظة للعملاء : " تعزز الدولار الأمريكي من خلال مزيج من البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية والتعليقات المتشددة من رؤساء الاحتياطي الفيدرالي الإقليميين التي شجعت المشاركين في السوق على التراجع عن توقعات تيسير السياسة من الاحتياطي الفيدرالي".
تترقب الأسواق الآن بيانات التضخم الأمريكية يوم الأربعاء. توقع محللون استطلعت رويترز آراءهم تراجع التضخم السنوي إلى 8.7% في يوليو من 9.1% سابقا.
قد يدفع التضخم المرتفع جنبا إلى جنب مع قراءة سوق العمل يوم الجمعة السوق إلى التسعير الكامل لـ 75 نقطة أساس من ارتفاعات الاحتياطي الفيدرالي في شهر سبتمبر ، وفقا لتيم جراف ، رئيس استراتيجية الاقتصاد الكلي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط .
وقال: "إذا كان كلا الأمرين (نمو الوظائف والتضخم) لا يزالان يتسمان بالحرارة الشديدة ، فسيصبح من الصعب للغاية ، على ما أعتقد ، التراجع عن زيادة أخرى بمقدار 75 نقطة أساس".
استقر الدولار مقابل الين ، مع تداول الزوج عند 134.99 ين.
تراجعت عوائد السندات في منطقة اليورو مجددا بعد أن ارتفعت بعد بيانات الوظائف يوم الجمعة. يبدو أن السندات الإيطالية تتجاهل قرار وكالة موديز لخفض توقعات التصنيف الائتماني لإيطاليا.
وانخفض اليورو بنسبة 0.1% عند 1.0187 دولار.
أظهرت الأسواق رد فعل ضئيل على إعلان الصين عن مناورات عسكرية جديدة في البحار والمجال الجوي حول تايوان.
تغير الاسترليني تغير محدود مقابل الدولار واليورو يوم الاثنين حيث استوعب المتداولون قرار بنك إنجلترا الأسبوع الماضي وحولوا تركيزهم إلى أرقام النمو المقرر صدورها يوم الجمعة والتي من شأنها أن تعطي أدلة على حالة الاقتصاد.
سيتم إصدار البيانات ، التي من المتوقع أن تظهر انكماش خلال الربع ، بعد أسبوع من إعلان بنك إنجلترا أنه يتوقع دخول المملكة المتحدة في حالة ركود في الربع الرابع من هذا العام ولن تظهر حتى عام 2024.
اقترنت توقعات البنك المركزي بارتفاع سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة إلى 1.75% ، وهي زيادة كبيرة وفقا لمعايير بنك إنجلترا ولكنها أقل من تلك الخاصة ببعض البنوك المركزية العالمية الأخرى ، بما في ذلك الاحتياطي الفيدرالي وبنك كندا.
الساعة 0923 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.07% مقابل الدولار الأضعف قليلا إلى 1.2082 دولار.
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.12% إلى 84.23 بنس.
انتقدت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس ، المرشحة الأولى لتحل محل رئيس الوزراء المنتهية ولايته بوريس جونسون الشهر المقبل ، بنك إنجلترا وقالت إنها ستراجع اختصاصه.
صرح الكرملين يوم الاثنين إنه لا يوجد أساس لعقد اجتماع بين الرئيسين الروسي والأوكراني في الوقت الحالي.
وردا على سؤال حول المقترحات التركية للتوسط في محادثات السلام ، صرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف إن فلاديمير بوتين وفولوديمير زيلينسكي لا يمكن أن يجتمعوا إلا بعد أن يكون المفاوضون من الجانبين قد "قاموا بواجبهم".
وتعثرت المفاوضات بين موسكو وكييف منذ شهور ، حيث ألقى كل جانب باللوم على الآخر في عدم إحراز تقدم.
ارتفع الدولار طفيفا مقابل الين يوم الاثنين ، بناءا على المكاسب القوية التي تحققت في الأسبوع الماضي بعد أن رفعت بيانات الوظائف الأمريكية القوية بشكل مفاجئ التوقعات بتشديد سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأكثر صرامة.
تداول الدولار بارتفاع بنسبة 0.1% عند 135.155 ين ، وارتفع في وقت سابق إلى 135.585 ين ، وهو أعلى مستوى منذ 28 يوليو ، بعد ارتفاعه بنسبة 1.57% في الجلسة السابقة في اكبر ارتفاع في يوم واحد منذ 17 يونيو.
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة نظراء عند 106.54 ، ليس بعيدا عن اعلى مستوى سجل يوم الجمعة عند 106.93 ، وهو الأقوى أيضا منذ 28 يوليو.
يرى المتداولون حاليا احتمال بنسبة 70.5% أن يواصل الاحتياطي الفيدرالي وتيرة زيادات سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس لقراره القادم بشأن السياسة في 21 سبتمبر ، من حوالي 41% قبل بيانات الوظائف الامريكية يوم الجمعة التي اثارت مخاوف من أن نمو الأجور قد يغذي ضغوط التضخم.
سيكون التركيز هذا الأسبوع على مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي المقرر يوم الأربعاء ، وما إذا كان بإمكانه تعزيز احتمالات زيادة أسعار الفائدة. توقع محللون استطلعت رويترز آراءهم تراجع التضخم السنوي إلى 8.7% في يوليو من 9.1% سابقا.
كتب كريس ويستون ، رئيس الأبحاث في بيبرستون في مذكرة: "من المرجح أن يستغرق الأمر رقم أقل من 8.4% للحصول على احتمالات زيادة بمقدار 50 نقطة أساس في سبتمبر " ، على الرغم من أن هذا "يبدو غير مرجح".
"لا أرغب في بيع الدولار الأمريكي إذا جاءت قراءة مؤشر أسعار المستهلكين أعلى من 9%."
تراجعت عوائد السندات لأجل عامين بشكل طفيف إلى 3.2136% في تداول طوكيو يوم الاثنين ، بعد أن سجلت 3.3310% في نهاية الأسبوع الماضي ، وهو مستوى لم نشهده منذ منتصف يونيو.
استقر العائد لأجل 10 سنوات عند 2.8140% ، بانخفاض طفيف عن أعلى مستوى في أسبوعين عند 2.8690% الذي لامسه يوم الجمعة.
من ناحية اخرى ، انخفض اليورو بنسبة 0.15% إلى 1.01815 دولار بينما ظل الاسترليني دون تغيير إلى حد كبير عند 1.2077 دولار.
انخفض الجنيه البريطاني إلى أدنى مستوى له عند 1.2004 دولار يوم الجمعة ، بعد يوم من قيام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة ، كما هو متوقع ، مع تحذير من انكماش طويل الأمد.
وكتبت جين فولي ، كبيرة المحللين الاستراتيجيين في فوركس في رابوبانك في مذكرة : " توقعات بنك إنجلترا بشأن الركود تدعم ضعف الجنيه في المستقبل" ، متوقعة أن ينخفض الاسترليني إلى 1.14 دولار في غضون ثلاثة أشهر.
ارتفعت أسعار النفط من أدنى مستوياتها في عدة أشهر يوم الاثنين مع تحسن شهية المستثمرين بعد البيانات المتعلقة بالوظائف الأمريكية وبيانات الصادرات الصينية التي خففت مخاوف الركود.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 81 سنت أو 0.9% إلى 95.73 دولار للبرميل الساعة 0638 بتوقيت جرينتش. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 89.76 دولار للبرميل ، بارتفاع 75 سنت أو 0.8%.
واستقر كلا العقدين على ارتفاع يوم الجمعة بعد أن تسارع نمو الوظائف الامريكي ، أكبر مستهلك للنفط في العالم ، بشكل غير متوقع في يوليو. كما فاجأت الصين الأسواق يوم الأحد بنمو الصادرات أسرع من المتوقع.
أظهرت بيانات جمركية أن الصين ، أكبر مستورد للخام في العالم ، استوردت 8.79 مليون برميل يوميا من الخام في يوليو ، ارتفاعا من أدنى مستوى في أربع سنوات في يونيو ، لكنها لا تزال تقل 9.5% عن العام السابق.
تراجعت اسعار الذهب يوم الاثنين بعد بيانات الوظائف الامريكية القوية الاسبوع الماضي والتي عززت احتمالات زيادات صارمة لاسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي ، وهو ما رفع الدولار وعوائد السندات.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1771.74 دولار للاونصة الساعة 0454 بتوقيت جرينتش ، بعد ان هبطت بنسبة 1% في الجلسة السابقة. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1788.20 دولار.
صرح ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management: "بدأ الذهب بداية هادئة حيث لا يزال السوق يستوعب الآثار المترتبة على تقرير الوظائف الأمريكي وإلى أي مدى سيؤثر على الاحتياطي الفيدرالي".
"أعتقد أن زيادة يوليو في وظائف غير الزراعيين ترفع احتمالات رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في سبتمبر ، والتي يجب أن تكون سلبية بالنسبة للذهب."
يرى المتداولون حاليا احتمال 73.5% أن يواصل بنك الاحتياطي الفيدرالي وتيرة رفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس لقراره التالي بشأن السياسة في 21 سبتمبر لتهدئة التضخم المرتفع بعد تسارع نمو الوظائف الامريكي بشكل غير متوقع في يوليو.
أدى تقرير الوظائف الأمريكي المذهل إلى تراجع محادثات الركود ورفع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوياته منذ 28 يوليو ، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
حامت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أعلى مستوياتها في أكثر من أسبوعين والتي سجلت يوم الجمعة.
صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان يوم السبت إن الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يفكر في رفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في الاجتماعات القادمة من أجل إعادة التضخم إلى هدفه.
على الرغم من أن الذهب يُنظر إليه على أنه تحوط ضد التضخم ، فإن ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية يضعف جاذبية المعدن.
سيكون التركيز هذا الأسبوع على بيانات التضخم الامريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء والتي يمكن أن تقدم المزيد من الأدلة على مسار رفع سعر الفائدة لدى الاحتياطي الفيدرالي.
من الناحية الفنية ، ربما تكسر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1767 دولار للاونصة ، وتنخفض الى نطاق 1748 دولار – 1756 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 19.87 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 1.3% لـ 920.25 دولار ، واستقر البلاديوم عند 2125.68 دولار.