جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 5/3/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | منطقة اليورو | القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات | 50 | 50 | 50.2 |
11:30 | بريطانيا | القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات | 54.3 | 54.3 | 53.8 |
12:00 | منطقة اليورو | مؤشر اسعار المنتجين | -0.8% | -0.1% | -0.9% |
5:00 | امريكا | مؤشر نشاط الخدمات | 53.4 | 52.9 | 52.6 |
5:00 | امريكا | طلبات المصانع | 0.2% | 0.3% | -3.6% |
تراجع الدولار قليلا يوم الاثنين، في بداية أسبوع مليء بالأحداث للأسواق مع اقتراب موعد ميزانية بريطانيا واجتماع البنك المركزي الأوروبي وبيانات الوظائف الأمريكية ولحظات سياسية مهمة في كل من الصين والولايات المتحدة.
كانت الأنظار أيضا على عملة البيتكوين، التي ارتفعت إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عامين فوق 65 الف دولار بعد عطلة نهاية أسبوع هادئة، وارتفعت في الأسابيع الأخيرة بسبب التدفقات الكبيرة إلى الصناديق المتداولة في العملات المشفرة، وعلى الأخص في الولايات المتحدة.
ارتفع اليورو 0.13% إلى 1.08 دولار، وارتفع الاسترليني 0.19% إلى 1.2677 دولار، وتذبذب الين الياباني حول مستوى 150 للدولار . وارتفع الدولار في أحدث التعاملات بنسبة 0.20% إلى 150.43 ين.
ترك ذلك مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية - مستقرا عند 103.82.
في الولايات المتحدة، سيدلي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بشهادته أمام المشرعين يومي الأربعاء والخميس، ثم بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة، مع توقعات تشير إلى ارتفاع قوي قدره 200 ألف بعد قفزة يناير البالغة 353 ألف وظيفة.
ويشهد هذا الأسبوع أيضا "الثلاثاء الكبير"، وهو أكبر يوم في تقويم الانتخابات التمهيدية الرئاسية الأمريكية.
في بداية عام 2024، كانت الأسواق تسعر تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة في وقت مبكر من هذا العام، لكن المتداولين خفضوا هذه الرهانات منذ ذلك الحين.
ويعكس التسعير الآن توقعات بأن التخفيض الأول من الاحتياطي الفيدرالي سيأتي في يونيو، مع تخفيضات تتراوح بين ثلاث إلى أربع مرات بمقدار 25 نقطة أساس هذا العام، وهو ما لا يختلف كثيرا عن توقعات الاحتياطي الفيدرالي المنشورة في ديسمبر.
ومن المقرر أن تعلن الميزانية البريطانية يوم الأربعاء، ويحاول وزير المالية جيريمي هانت تهدئة التكهنات بشأن التخفيضات الضريبية الكبيرة قبل الانتخابات. ويجتمع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
وكان معظم صناع القرار في البنك المركزي الأوروبي حذرين بشأن الإشارة إلى أنهم سيخفضوا أسعار الفائدة قريبا.
استقرت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو في بداية الأسبوع مع ترقب المستثمرين قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة يوم الخميس وأرقام التوظيف الأمريكية يوم الجمعة.
لم تتغير عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، عن إغلاق يوم الجمعة عند 2.409%، بعد ارتفاعها بمقدار 5 نقاط أساس الأسبوع الماضي.
من المتوقع على نطاق واسع أن يترك البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة عند مستواها القياسي الحالي البالغ 4%.
لكن المستثمرين سوف يستمعوا إلى أي تلميحات من الرئيسة كريستين لاجارد حول الموعد الذي قد تبدأ فيه تكاليف الاقتراض في الانخفاض ويبحثوا عن أدلة في التوقعات الاقتصادية المحدثة.
من المرجح أن يشهد يوم الثلاثاء ، وهو أكبر يوم في تقويم الانتخابات التمهيدية الرئاسية الأمريكية، تعزيز دونالد ترامب قبضته على ترشيح الحزب الجمهوري.
وسيقوم وزير المالية البريطاني بعد ذلك بعرض خطط الإنفاق والضرائب الحكومية يوم الأربعاء، مع سعيه لتجنب غضب أسواق السندات، وسيبدأ رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل شهادته نصف السنوية التي تستمر يومين أمام الكونجرس.
وانخفضت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 2 نقطة أساس إلى 3.863%.
أظهرت بيانات يوم الاثنين أن معنويات المستثمرين في منطقة اليورو تحسنت للشهر الخامس على التوالي في مارس، على الرغم من تحذير الاقتصاديين من الركود "المستمر" في ألمانيا.
ارتفعت أسعار النفط بشكل طفيف يوم الاثنين بعد التمديد المتوقع على نطاق واسع لتخفيضات الانتاج الطوعية من قبل مجموعة أوبك + المنتجة يوم الأحد.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت لـ 83.69 دولار للبرميل الساعة 0729 بتوقيت جرينتش بعد ان ارتفعت بنسبة 2.4% الاسبوع الماضي. وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 3 سنت لـ 80 دولار للبرميل بعد ارتفع بنسبة 4.6% الاسبوع الماضي.
صرح محللو ANZ في مذكرة يوم الاثنين: "تستمر علامات التشديد في السوق الفعلية في دفع النفط الخام إلى الارتفاع. وتستمر تخفيضات الانتاج من قبل تحالف أوبك + في خفض العرض مع قلق السوق بشأن تجدد التوترات في الشرق الأوسط".
ساعد تصاعد التوترات الجيوسياسية بسبب الصراع بين إسرائيل وحماس وهجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر في دعم أسعار النفط في عام 2024، على الرغم من تأثير المخاوف بشأن النمو الاقتصادي.
تعهدت جماعة الحوثي اليمنية المدعومة من إيران يوم الأحد بمواصلة استهداف السفن البريطانية في خليج عدن بعد غرق السفينة المملوكة للمملكة المتحدة روبيمار.
وفي بعض أقوى التصريحات التي أدلى بها زعيم أمريكي كبير، طالبت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، يوم الأحد، حركة حماس الفلسطينية بالموافقة على وقف فوري لاطلاق النار لمدة ستة أسابيع بينما حثت إسرائيل بقوة على بذل المزيد من الجهد لتعزيز توصيل المساعدات إلى غزة.
وتصر واشنطن على أن اتفاق وقف إطلاق النار أصبح قريب وتضغط من أجل التوصل إلى هدنة بحلول بداية شهر رمضان أي بعد أسبوع.
استقرت أسعار الذهب بالقرب من أعلى مستوى في شهرين يوم الاثنين بعد قراءات اقتصادية ضعيفة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي عززت احتمالات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في يونيو.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2081.34 دولار للاونصة الساعة 0630 بتوقيت جرينتش ، لكنها حامت بالقرب من 2088.19 دولار ، وهو مستوى شوهد يوم الجمعة عندما سجل العقد اعلى مستوياته منذ 28 ديسمبر. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2090.10 دولار
ارتفعت أسعار الذهب حوالي 50 دولار الأسبوع الماضي، مع تحقيق جميع المكاسب على الإطلاق في اليومين الماضيين على خلفية بيانات الإنفاق التصنيعي والبناء الضعيفة في الولايات المتحدة وتخفيف ضغوط الأسعار، وفقا لمقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي.
رفع المتداولون آمالهم في خفض أسعار الفائدة في يونيو، ويروا الآن فرصة بنسبة 74%، مقارنة بفرصة تبلغ حوالي 65% يوم الاثنين الماضي.
تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
سيكون الاصدار الاقتصادي الأمريكي الرئيسي التالي هو تقرير الوظائف لشهر فبراير المقرر صدوره يوم الجمعة.
تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.6% لـ 881.22 دولار للاونصة ، واستقر البلاديوم عند 955.71 دولار. انخفض كلا المعدنين بأكثر من 10% حتى الان هذا العام.
انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 23.01 دولار.
انجرف الدولار الأمريكي ضمن نطاق ضيق يوم الاثنين، مضغوطا بانخفاض عوائد السندات ، حيث يترقب المتداولون بيانات اقتصادية أكثر أهمية للحصول على أدلة جديدة حول توقيت تخفيض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت عملة البيتكوين إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عامين وسط تدفقات كبيرة إلى الصناديق المتداولة في البورصة للعملات المشفرة.
استقر اليورو بعد تقدمه يوم الجمعة بنسبة 0.33%، مع اقتراب قرار سياسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.
تغير مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية من بينها اليورو والين - عند 103.85 الساعة 0530 بتوقيت جرينتش.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.26% يوم الجمعة بعد بيانات انفاق البناء والتصنيع الضعيفة.
يأتي هذا الأسبوع بقراءات التصنيع والخدمات يوم الثلاثاء، مع الحدث الرئيسي يوم الجمعة في شكل أرقام بيانات وظائف غير الزراعيين.
في الوقت ذاته، ارتفع الدولار بنسبة 0.1% إلى 150.28 ين، حيث قيم المتداولون التعليقات الحذرة الصادرة عن محافظ بنك اليابان كازو أويدا من أواخر الأسبوع الماضي والتي مفادها أنه من السابق لأوانه استنتاج أن هدف التضخم للبنك المركزي قريب من تحقيقه.
ويتناقض ذلك مع التصريحات المتشددة التي أدلى بها عضو مجلس إدارة بنك اليابان هاجيمي تاكاتا في وقت سابق من نفس اليوم، والتي دفعت الين إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من أسبوعين عند 149.21 مقابل الدولار.
تدرس الأسواق ما إذا كان بنك اليابان سينهي سياسة الفائدة السلبية في اجتماعه يومي 18 و19 مارس، أو سينتظر حتى أبريل أو بعد ذلك.
من ناحية اخرى ، تغير اليورو تغير طفيف عند 1.08435 دولار، مقتربا من قمة نطاقه الأخير.
يتوقع معظم الاقتصاديين أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة أولا في اجتماعه في يونيو، لكنهم يأملوا في الحصول على أدلة إضافية حول التوقيت من المؤتمر الصحفي لرئيسة البنك المركزي كريستين لاجارد.
وارتفع الاسترليني بنسبة 0.08% إلى 1.2663 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الاثنين 4/3/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:30 | منطقة اليورو | مؤشر سينتكس لثقة المستثمر | -12.9 | -10.8 | -10.5 |
انخفض الين مقابل الدولار يوم الجمعة بعد أن صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا إنه من السابق لأوانه إعلان النصر في رفع التضخم إلى المستوى المرغوب.
في الوقت ذاته، تغير الدولار تغير طفيف مقابل نظرائه الرئيسيين الآخرين.
مقابل الين، ارتفع الدولار 0.26% إلى 150.36، بعد ارتفاعه 6.3% في أول شهرين من العام. وتضع هذه التحركات العملة اليابانية بالقرب من أضعف مستوياتها منذ نوفمبر وليست بعيدة عن أدنى مستوياتها منذ عام 1990.
وقال أويدا "لا أعتقد أننا وصلنا إلى هذه النقطة بعد" يوم الجمعة عندما سئل عما إذا كان معدل التضخم المستدام بنسبة 2% يلوح في الأفق.
يبدو أن تعليقات أويدا تتعارض مع اقتراح زميل له يوم الخميس والذي ألمح إلى الحاجة إلى الخروج من السياسة النقدية شديدة التيسر، مما عزز الين.
لم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، عند 104.13. وارتفع 0.3% يوم الخميس بعد بيانات التضخم، و2.7% خلال شهري يناير وفبراير.
أظهرت البيانات أن الأسعار في الولايات المتحدة، مقاسة بمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي ، ارتفعت في يناير بما يتماشى مع التوقعات، في حين انخفض التضخم السنوي إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات.
يرى المتداولون الذين يراهنون على أسعار الفائدة الآن أن هناك فرصة بنسبة 67% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالية لأول مرة في يونيو، ارتفاعا من 63% يوم الخميس.
ظل اليورو دون تغيير تقريبا عند 1.0807 دولار، ولم يتفاعل كثيرا مع الأرقام التي أظهرت تباطؤ التضخم في منطقة اليورو أقل قليلا من المتوقع إلى 2.6% في فبراير، من 2.8% في يناير.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة وتستعد لانهاء الأسبوع على ارتفاع طفيف حيث تترقب الأسواق قرار أوبك + بشأن اتفاقيات الامدادات للربع الثاني وسط اختلاف مؤشرات الطلب للمستهلكين الرئيسيين الولايات المتحدة والصين.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 31 سنت أو 0.38% إلى 82.22 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت أو 0.31% إلى 78.50 دولار.
أظهر مسح أجرته رويترز أن منظمة البلدان المصدرة للبترول ضخت 26.42 مليون برميل يوميا هذا الشهر، بزيادة 90 ألف برميل يوميا عن يناير. وارتفع إنتاج ليبيا على أساس شهري بمقدار 150 ألف برميل يوميا.
وقالت المصادر إنه من المتوقع اتخاذ قرار بشأن تمديد التخفيضات في الأسبوع الأول من مارس، ومن المتوقع أن تعلن الدول الفردية عن قراراتها.
وما عزز الاسعار ، أظهر مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، وهو مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي ، أن التضخم في يناير يتماشى مع توقعات الاقتصاديين، مما عزز رهانات السوق لخفض أسعار الفائدة في يونيو. وهذا بدوره يمكن أن يخفض تكاليف المستهلك ويحفز نشاط شراء الوقود.
ومع ذلك، فإن بيانات مؤشر مديري المشتريات لشهر فبراير من الصين، أكبر مستهلك للنفط في العالم، حدت من مكاسب الأسعار.
أظهر مسح رسمي للمصانع يوم الجمعة أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين انكمش في فبراير للشهر الخامس على التوالي، مما يزيد الضغط على صناع السياسات في بكين لطرح المزيد من إجراءات التحفيز في الوقت الذي يواجه فيه أصحاب المصانع صعوبة في الحصول على الطلبيات.