جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفع الدولار يوم الاثنين قبل أسبوع حافل مليء بالاصدارات الاقتصادية الرئيسية التي ستوفر المزيد من الدلائل حول توقعات أسعار الفائدة العالمية، مع احتلال قراءة التضخم في الولايات المتحدة مركز الاهتمام.
من المقرر صدور مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي - المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم - يوم الخميس، حيث تشير التوقعات إلى زيادة بنسبة 0.4% على أساس شهري.
كما تملأ أرقام التضخم في منطقة اليورو واليابان وأستراليا هذا الأسبوع، إلى جانب قرار سعر الفائدة من الاحتياطي النيوزيلندي وقراءات مؤشر مديري المشتريات في الصين.
قبل الاصدارات، ارتفع الدولار على نطاق واسع، مما دفع الدولار الأسترالي للانخفاض بنسبة 0.16% إلى 0.6553 دولار ، في حين انخفض الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.5% إلى 0.6167 دولار.
تراجع الاسترليني 0.03% إلى 1.26675 دولار، في حين ارتفع اليورو 0.02% إلى 1.0823 دولار.
من المقرر صدور أسعار المستهلكين في اليابان يوم الثلاثاء، ومن المتوقع أن تظهر تباطؤ التضخم الأساسي إلى معدل سنوي قدره 1.8% في يناير، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2022.
وهو من شأنه ان يعقد خطط بنك اليابان لانهاء أسعار الفائدة السلبية في الأشهر المقبلة، مما يبقي الين تحت الضغط على المدى القريب.
تسعر الأسواق حاليا احتمال بنسبة 20% تقريبا أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة في مايو، مقارنة باحتمال 90% تقريبا قبل شهر.
استقر مؤشر الدولار اخر مرة عند 103.95.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مضغوطة بارتفاع الدولار الأمريكي، لكن خسائر المعدن تقلصت مع دعم التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط الملاذ الآمن بالقرب من أعلى مستوياته في الجلسة الماضية خلال أسبوعين.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2032.3 دولار للاونصة الساعة 0405 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 2041.5 دولار للاونصة.
ارتفع الدولار قبل أسبوع حافل مليء بالإصدارات الاقتصادية الرئيسية التي ستوفر المزيد من الدلائل حول توقعات أسعار الفائدة العالمية، مع احتلال قراءة التضخم في الولايات المتحدة مركز الاهتمام.
يتحول تركيز المشاركين في السوق الآن إلى مؤشر التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي ، والتي من المقرر صدورها يوم الخميس.
الأسبوع الماضي، صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إنه "ليس في عجلة من أمره" لخفض أسعار الفائدة، مما عزز رهانات المستثمرين ضد تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية قبل يونيو.
يرى مسئول آخر في الاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي الأمريكي يسير على الطريق الصحيح لخفض أسعار الفائدة "في وقت لاحق من هذا العام" على الرغم من بيانات التضخم وسوق العمل الأقوى من المتوقع في يناير.
تسعر الأسواق حاليا فرصة بنسبة 68% لخفض سعر الفائدة الفيدرالية في يونيو.
يعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدرعائد.
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.9% عند 892.08 دولار للاونصة وهبط البلاديوم 0.9% لـ 962.50 دولار. وتراجعت الفضة 0.5% لـ 22.79 دولار للاونصة.
الأجندة الأسبوعية
الاثنين 26/2/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
5:00 | امريكا | مبيعات المنازل الجديدة | 664 الف | 680 الف | 661 ألف |
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة، متأثرة بارتفاع طفيف في الدولار بعد أن أشار صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي إلى أنهم ليسوا في عجلة من أمرهم لخفض أسعار الفائدة هذا العام.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2016.43 دولار للاونصة الساعة 0951 بتوقيت جرينتش ، لكنها لا تزال في طريقها لارتفاع اسبوعي صغير. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% عند 2026.10 دولار للاونصة.
اكتسب مؤشر الدولار بعض القوة لكنه يتجه نحو أول انخفاض أسبوعي له منذ شهرين تقريبا. ويجعل ارتفاع الدولار أسعار الذهب أقل تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
عزز المتداولون رهاناتهم ضد أي تخفيضات في أسعار الفائدة الأمريكية قبل يونيو بعد أن صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إنه "ليس في عجلة من أمره" لخفض أسعار الفائدة. أظهر محضر الاجتماع أن الجزء الأكبر من صناع السياسة في الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي كانوا قلقين بشأن مخاطر خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدا.
وأظهرت بيانات حديثة أن أسعار المستهلكين والمنتجين في الولايات المتحدة أعلى من المتوقع، مما بدد الآمال في خفض مبكر لأسعار الفائدة، مما زاد من الضغط على المعدن.
يعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائد.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين 1.6% لـ 889.75 دولار للاونصة وانخفضت حوالي 2% حتى الان هذا الاسبوع. وهبط البلاديوم 1.4% لـ 954.13 دولار. وتراجعت الفضة 0.8% لـ 22.57 دولار للاونصة ،وانخفضت 3.6% حتى الان هذا الاسبوع.
تتجه عوائد السندات الالمانية في طريقها لتحقيق زيادة أسبوعية ثالثة على التوالي يوم الجمعة مع استمرار البيانات الاقتصادية ومسئولي البنك المركزي في تبديد آمال المستثمرين في تخفيضات سريعة لأسعار الفائدة هذا العام.
ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 4 نقاط أساس إلى 2.471%، مما يضعه في طريقه للارتفاع بمقدار 7 نقاط أساس خلال الأسبوع.
يتوقع المستثمرون يوم الجمعة تخفيضات في أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي بنحو 90 نقطة أساس هذا العام، مما يعني أقل من أربعة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس، وفقا لتسعير سوق المال.
وكانت البيانات الاقتصادية، وخاصة في الولايات المتحدة، أقوى من المتوقع، في حين صرح محافظو البنوك المركزية صراحة إنهم لا يفكرون في خفض أسعار الفائدة قبل منتصف العام.
أظهرت بيانات البنك المركزي الأوروبي الصادرة يوم الجمعة أن توقعات التضخم بين مستهلكي منطقة اليورو ارتفعت إلى 3.3% للعام المقبل، من 3.2% سابقا. وأظهرت أرقام منفصلة تحسن معنويات الأعمال الألمانية على الرغم من المتاعب التي يواجهها أكبر اقتصاد في أوروبا.
وارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل عامين ، والتي تتأثر بتوقعات البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، بمقدار 4 نقاط أساس إلى 2.954%، وهو أعلى مستوى له منذ أواخر نوفمبر.
أظهرت بيانات مبنية على المسح يوم الخميس تراجع نشاط الاعمال في منطقة اليورو في فبراير، مما يشير إلى علامات التعافي، حتى مع تعمق الركود في ألمانيا.
ليلا ، صرح مسئول الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إن على صناع السياسة تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة لمدة شهرين إضافيين على الأقل لمعرفة ما إذا كان ارتفاع التضخم في يناير سينحسر.
ارتفعت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس إلى 3.953%. وظلت الفجوة التي تتم مراقبتها عن كثب بين سندات إيطاليا وسندات ألمانيا لأجل 10 سنوات منخفضة عند 147 نقطة أساس، وهو أدنى مستوى لها منذ أوائل عام 2022.
أسعار النفط في طريقها يوم الجمعة لانهاء سلسلة مكاسب استمرت أسبوعين بعد أن أشار البنك المركزي الأمريكي إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تتأجل لشهرين إضافيين على الأقل، لكن المؤشرات على الطلب الجيد على الوقود والمخاوف بشأن الامدادات قد تنعش الأسعار في الأيام المقبلة.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 44 سنت او 0.5% إلى 83.23 دولار للبرميل الساعة 0524 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 48 سنت أو 0.6% إلى 78.13 دولار.
ويتجه كلا الخامين القياسيين لإنهاء الأسبوع على انخفاض، بعد أسبوعين متتاليين من المكاسب.
صرح كريستوفر والر محافظ الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس إنه يتعين على صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة لشهرين آخرين على الأقل لمعرفة ما إذا كان الارتفاع الأخير في التضخم يشير إلى تعثر التقدم نحو استقرار الأسعار أم أنه مجرد عثرة في الطريق.
يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، وهو ما قد يحد من الطلب على النفط في أكبر مستهلك للنفط في العالم.
قلصت مؤشرات النفط بعض مكاسبها التي حققتها يوم الخميس بعد تعليقات والر.
أبقى البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة ثابت في نطاق 5.25% -5.5% منذ يوليو الماضي، ويظهر محضر اجتماع السياسة الشهر الماضي أن معظم محافظي البنوك المركزية كانوا قلقين بشأن التحرك بسرعة كبيرة لتخفيف السياسة.
رفض والر أيضا فكرة أن الاحتياطي الفيدرالي يخاطر بإدخال الاقتصاد إلى الركود إذا انتظر طويلا لخفض أسعار الفائدة، قائلا إن الاحتياطي الفيدرالي يمكنه تحمل "الانتظار لفترة أطول قليلا".
ارتفعت العقود الآجلة للنفط يوم الخميس مع استمرار الأعمال العدائية في البحر الأحمر، مع تصعيد الحوثيين المتحالفين مع إيران هجماتهم بالقرب من اليمن لإظهار الدعم للفلسطينيين في حرب غزة.
وافقت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إرسال مفاوضين لمحادثات الهدنة التي تجري في باريس يوم الجمعة مع تصاعد الضغوط في الشرق الأوسط، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على الأمر ووسائل إعلام إسرائيلية.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة، وتتجه لتحقيق أول ارتفاع أسبوعي في ثلاثة أسابيع، إذ أدى ضعف الدولار على نطاق واسع وتزايد التوترات في الشرق الأوسط إلى زيادة جاذبية المعدن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1 عند 2025.7 دولار للاونصة الساعة 0411 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت بنسبة 0.7% حتى الان هذا الاسبوع.
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 2035.3 دولار للاونصة.
تصاعدت التوترات في الشرق الأوسط مع إعلان الحوثيين المتحالفين مع إيران في اليمن مسئوليتهم عن هجوم على سفينة شحن مملوكة للمملكة المتحدة، واستهدفوا ميناء ومنتجع إيلات الإسرائيلي بصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار.
في الوقت ذاته ، يتجه مؤشر الدولار نحو أول انخفاض أسبوعي له منذ ما يقرب من شهرين، مما يجعل المعدن المسعر بالعملة الأمريكية أقل تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
ومع ذلك، فإن البيانات الأخيرة التي أظهرت ارتفاع أسعار المستهلكين والمنتجين في الولايات المتحدة أعلى من المتوقع قد بددت الآمال في خفض مبكر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وأبقت مكاسب المعدن محدودة.
صرح كريستوفر والر محافظ الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس إنه يتعين على صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي تأجيل التخفيضات لمدة شهرين آخرين على الأقل لمعرفة ما إذا كان الارتفاع الأخير في التضخم يشير إلى تعثر التقدم نحو استقرار الأسعار أم أنه مجرد عثرة في الطريق.
تسعر الاسواق حاليا فرصة بنسبة 62% لخفض سعر الفائدة الفيدرالية في يونيو. ويعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.
تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.4% عند 898.05 دولار للاونصة وهبط البلاديوم 0.2% لـ 965.69 دولار. وارتفعت الفضة 0.2% لـ 22.78 دولار للاونصة ، لكنها تراجعت بنسبة 2.6% حتى الان في الاسبوع.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 23/2/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | ألمانيا | مؤشر ايفو لمناخ الاعمال | 85.2 | 85.5 | 85.5 |
أظهر مسح أولي يوم الخميس، أن الانكماش الاقتصادي في ألمانيا تعمق في فبراير ، حيث لم يتمكن التحسن الطفيف في نشاط الخدمات من تعويض التدهور الحاد المفاجئ في التصنيع.
وانخفض مؤشر مديري المشتريات المركب الألماني ، الذي أعدته شركة S&P Global، إلى 46.1 في فبراير من 47 في الشهر السابق. ويتناقض ذلك مع توقعات في استطلاع أجرته رويترز بزيادة إلى 47.5.
وكان شهر فبراير هو الشهر الثامن على التوالي بقراءة أقل من علامة 50، مما يشير إلى انكماش نشاط الاعمال ، ويمثل أسرع معدل انخفاض منذ أكتوبر الماضي.
يتتبع مؤشر مديري المشتريات المركب قطاعي الخدمات والتصنيع اللذين يمثلان معا أكثر من ثلثي الاقتصاد الألماني.
وانخفض مؤشر قطاع التصنيع إلى 42.3 في فبراير من 45.5 في الشهر السابق، وهو أقل بكثير من توقعات المحللين بارتفاعه إلى 46.1.
ارتفع مؤشر مديري المشتريات للخدمات إلى 48.2 في فبراير من 47.7 في الشهر السابق، متجاوزا توقعات المحللين عند 48 ، لكنه لا يزال في منطقة الانكماش.