Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

صرح رئيس البنك المركزي الفرنسي وصانع السياسات في البنك المركزي الأوروبي، فرانسوا فيليروي دي جالهاو، يوم الجمعة، إن هناك اجماع قوي في البنك المركزي الأوروبي على أنه سيتم تخفيض أسعار الفائدة هذا الربيع، مضيفا أن "الربيع يبدأ من أبريل حتى 21 يونيو".

وقال لراديو BFM Business أنه على الرغم من وجود إجماع واسع النطاق حول التقييم الشامل للمخاطر، والذي يشير إلى التخفيض الأول لسعر الفائدة، إلا أن التوقيت الدقيق لا يزال "مسألة ثانوية" بين صناع السياسات.

ألمحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الخميس بقوة إلى أن خفض سعر الفائدة الذي طال انتظاره من المرجح أن يحدث في اجتماع البنك المركزي في يونيو، وليس في أبريل.

يتجه مؤشر الدولار لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ منتصف ديسمبر يوم الجمعة قبل بيانات الوظائف الأمريكية، إذ بدا رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل أكثر ثقة بشأن خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة.

وقال باويل إن الاحتياطي الفيدرالي "ليس بعيد" عن الثقة التي يحتاجها لخفض أسعار الفائدة. وعادة ما تضعف العملات إذا خفضت البنوك المركزية أسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر الدولار 0.08% إلى 102.84 الساعة 0917 بتوقيت جرينتش، لكنه ما زال يتجه نحو أكبر انخفاض في أسبوع منذ منتصف ديسمبر، بانخفاض حوالي 1% هذا الأسبوع مقابل سلة من ستة عملات مماثلة.

البيانات الرئيسية يوم الجمعة هي تقرير الوظائف الأمريكي الذي يمكن أن يؤكد أو يربك توقعات السوق لخفض الولايات المتحدة بحلول يونيو.

يتوقع الاقتصاديون أن تضيف الولايات المتحدة 200 ألف وظيفة قوية بعد الزيادة البالغة 353 ألف وظيفة في يناير.

تراجع اليورو مقابل الدولار، بفعل دلائل تشير إلى أن مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي قد بدأ في مناقشة جدول زمني مناسب لتخفيف السياسة النقدية.

أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة عند مستويات قياسية عند 4% يوم الخميس بينما مهّد الطريق بحذر لخفضها في وقت لاحق من هذا العام، قائلا إنه حقق تقدم جيد في خفض التضخم.

وقال فرانسوا فيليروي دي جالهاو، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي، يوم الجمعة إن هناك إجماع قوي في البنك المركزي على أنه سيتم تخفيض أسعار الفائدة هذا الربيع، مضيفا أن "الربيع يبدأ من أبريل حتى 21 يونيو".

وقال صانع سياسة آخر، أولي رين، إن خطر اندفاع البنك المركزي الأوروبي إلى خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر جدا قد تراجع.

انخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.18% إلى 1.0929 دولار بعد أن سجلت أعلى مستوى لها في شهرين عند 1.0956 دولار خلال ساعات التداول الآسيوية.

ارتفع اليورو هذا الأسبوع لأن سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية يتراوح بين 5.25% -5.5% ويرى المستثمرون أن الولايات المتحدة لديها مجال أكبر لخفض أسعار الفائدة.

من ناحية اخرى، ارتفع الين 0.29% مقابل الدولار إلى 147.64 ين، بعد أن لامس أعلى مستوى له في أكثر من شهر.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، مدفوعة بتنامي الطلب في الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين في العالم، في حين أعطى الاحتياطي الفيدرالي إشارة إيجابية بشأن احتمال خفض أسعار الفائدة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 0.7% أو 58 سنت إلى 83.54 دولار للبرميل الساعة 0700 بتوقيت جرينتش . وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.9% أو 69 سنت إلى 79.62 دولار.

ومع ذلك، انخفض كلا العقدين قليلا خلال الأسبوع حتى الآن، مع انخفاض برنت وغرب تكساس الوسيط بنسبة 0.1% و0.5% على التوالي.

أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات البنزين الأمريكية انخفضت بمقدار 4.5 مليون برميل الأسبوع الماضي، وانخفضت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 4.1 مليون برميل. وانخفض كلاهما أكثر من المتوقع، في علامة على الطلب القوي.

صرحت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة: "مع اقتراب موسم القيادة في الولايات المتحدة، قد تصبح السوق أكثر تشدد في الأسابيع المقبلة".

وفي الصين، ارتفعت واردات النفط الخام بنسبة 5.1% في الشهرين الأولين من عام 2024 مقارنة بالعام السابق، وزاد استهلاك الوقود في الهند بنسبة 5.7% في فبراير على أساس سنوي، وسط نشاط قوي للمصانع في ثالث أكبر مستورد ومستهلك للنفط في العالم.

ولتقديم المزيد من الدعم لأسعار النفط، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الخميس إن البنك المركزي الأمريكي "ليس بعيد" عن اكتساب ثقة كافية بأن التضخم ينخفض بما يكفي لبدء خفض أسعار الفائدة.

تستعد أسعار الذهب لتحقيق أكبر قفزة أسبوعية في خمسة أشهر يوم الجمعة، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى تاريخي، حيث عززت تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الرهانات على خفض أسعار الفائدة في منتصف العام، قبل تقرير الوظائف الرئيسي في الولايات المتحدة في وقت لاحق اليوم.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2157.32 دولار للاونصة الساعة 0601 بتوقيت جرينتش ، لتحوم عند اعلى مستوياتها القياسية عند 2164.09 دولار والذي سجل يوم الخميس.

استقرت العقود الآجلة للذهب الامريكي عند 2164.60 دولار.

صرح باويل ان الاحتياطي الفيدرالي "ليس بعيد" عن اكتساب الثقة التي يحتاجها في انخفاض التضخم لبدء خفض أسعار الفائدة، وهو ما قال إنه من المرجح أن يحدث في الأشهر المقبلة.

يسعر المتداولون ثلاثة الى اربعة تخفيضات في أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار ربع نقطة (25 نقطة أساس)، مع فرصة بنسبة 75% لأول خفض في يونيو.

تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

يتجه الدولار لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي هذا العام، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

وسينصب تركيز السوق على بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية المقرر صدورها في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.3% لـ 916.48 دولار للاونصة ، واستقرت الفضة عند 24.32 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1039.07 دولار. وتستعد الثلاث معادن لتحقيق مكاسب اسبوعية.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 8/3/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا الانتاج الصناعي -1.6 0.5% 1% 
12:00 منطقة اليورو القراءة الثانية للناتج المحلي الاجمالي 0.0% 0.0%  0.0%
3:30 امريكا تغير وظائف غير الزراعيين 353 الف 198 الف 275 الف 
3:30 امريكا معدل البطالة 3.7% 3.7%  3.9%
3:30 امريكا متوسط نمو الاجور 0.6% 0.2% 0.1% 

 

أبقى البنك المركزي الأوروبي تكاليف الاقتراض عند مستويات قياسية مرتفعة يوم الخميس لكنه اتخذ خطوة أولى صغيرة نحو خفضها قائلا إن التضخم يتراجع بشكل أسرع مما كان متوقع قبل بضعة أشهر فقط.

فبعد الاستهانة بالارتفاع المفاجئ في الأسعار قبل عامين، كان البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم منطقة اليورو متردد في إعلان النصر على ما تبين أنها نوبة التضخم الأكثر وحشية منذ عقود من الزمن.

ترك البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 4% كما كان متوقع، وقام بتعديل رسالته قليلا لتعكس استمرار انخفاض التضخم على مدى العام ونصف الماضيين وخفض التوقعات الاقتصادية.

وقال البنك المركزي الأوروبي في بيان "منذ الاجتماع الأخير لمجلس المحافظين في يناير، انخفض التضخم بشكل أكبر". "على الرغم من أن معظم مقاييس التضخم الأساسي قد تراجعت بشكل أكبر، فإن ضغوط الأسعار المحلية لا تزال مرتفعة، ويرجع ذلك جزئيا إلى النمو القوي في الأجور".

وبعد أن نجح في إقناع المتداولين بعدم الرهان على خفض أسعار الفائدة في أوائل الربيع، تجنب البنك المركزي تقديم أي وعود يوم الخميس.

وأكد بدلا من ذلك أن القرارات المستقبلية ستعتمد جزئيا على مسار التضخم الأساسي، الذي يستبعد الأسعار الأكثر تقلبا والتي ثبت أنها عنيدة بشكل خاص.

في المؤتمر الصحفي الساعة 1345 بتوقيت جرينتش، من المرجح أيضا أن تكرر رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أنها وزملاءها بحاجة إلى مزيد من الأدلة على أن زيادة الأجور لن تعطي التضخم دفعة أخرى.

وفي توقعاته الاقتصادية الفصلية، خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للتضخم هذا العام من 2.7% إلى 2.3%. وقد يعني ذلك أن البنك المركزي سيحقق هدفه البالغ 2% هذا العام، وليس في عام 2025 كما كان متوقع.

انخفض التضخم منذ ما يقرب من 18 شهر وسجل 2.6% في فبراير.

ويتوقع البنك المركزي الأوروبي الآن أن يتوسع الناتج المحلي الاجمالي لمنطقة اليورو بنسبة 0.6% مقارنة بـ 0.8% في الجولة الأخيرة من التوقعات في ديسمبر.

يستعد البنك المركزي الأوروبي ان يبقي اسعار الفائدة عند مستويات قياسية يوم الخميس ويتخذ خطوات صغيرة نحو خفضها في الأشهر المقبلة مع استمرار التضخم في الانخفاض على الرغم من ضغوط الأسعار المرتفعة بعناد.

فبعد أن كان رد فعله أبطأ مما ينبغي نحو الارتفاع المفاجئ في الأسعار قبل عامين، أصبح البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم اليورو مترددا الآن في إعلان النصر على موجة التضخم الأكثر وحشية منذ عقود من الزمن.

من المتوقع عالميا أن يبقي سعر الفائدة عند مستوى قياسي عند 4% ، ومن المرجح أن يكرر صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي أنهم بحاجة إلى المزيد من الأدلة على أن التضخم تحت السيطرة وأن الزيادات المستمرة في الأجور لن تمنحه دفعة أخرى.

لكن التوقعات الاقتصادية الجديدة للبنك المركزي الأوروبي من المرجح أن تشير إلى انخفاض النمو الاقتصادي والتضخم هذا العام، الأمر الذي قد يتطلب من البنك المركزي ورئيسته كريستين لاجارد تعديل رسالتهما قليلا، دون إضافة إلى رهانات خفض أسعار الفائدة المنتشرة بالفعل.

صرحت مصادر لرويترز منذ أشهر إن البنك المركزي الأوروبي من غير المرجح أن يخفض تكاليف الاقتراض قبل اجتماعه في 6 يونيو لأن البيانات المهمة حول الأجور لن تصبح متاحة إلا في مايو.

و يمنح هذا البنك المركزي الأوروبي اجتماع آخر - في 11 أبريل - لفتح الباب بشكل واضح أمام ما قال كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، إنه من المحتمل أن يكون الأول في سلسلة من تخفيضات أسعار الفائدة.

سيعلن البنك المركزي الأوروبي قراره بشأن سعر الفائدة الساعة 1315 بتوقيت جرينتش وستعقد لاجارد مؤتمر صحفي في الساعة 1345 بتوقيت جرينتش.

 

استقرت أسعار النفط يوم الخميس، متمسكة بمكاسبها التي حققتها ليلا بعد بيانات تجارية صينية متفائلة وبعد بيانات أمريكية أظهرت ارتفاع أقل من المتوقع في مخزونات الخام .

ومع ذلك، فإن التوقعات بتأجيل تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية حدت من المكاسب.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 8 سنت إلى 82.88 دولار للبرميل الساعة 0736 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 7 سنت إلى 79.06 دولار للبرميل على الرغم من نمو الواردات والصادرات الصينية الذي تجاوز التقديرات.

صرحت تينا تينج المحللة المقيمة في أوكلاند: "بيانات الميزان التجاري الصيني علامة إيجابية على توقعات الطلب في سوق النفط".

تشير البيانات التجارية المتفائلة من الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، إلى أن التجارة العالمية تجتاز منعطف في إشارة مشجعة لصانعي السياسات وهم يحاولوا دعم الانتعاش الاقتصادي المتعثر.

ارتفع برنت وغرب تكساس الوسيط نحو 1% يوم الأربعاء بعد ارتفاع مخزونات الخام للأسبوع السادس على التوالي، إذ زادت 1.4 مليون برميل، أي نحو ثلثي الزيادة البالغة 2.1 مليون برميل التي توقعها المحللون في استطلاع أجرته رويترز.

وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة أيضا أن مخزونات البنزين ونواتج التقطير انخفضت أكثر من المتوقع.

سجل الين أعلى مستوى في شهر مقابل الدولار يوم الخميس وسط تكهنات متزايدة بأن بنك اليابان المركزي قد ينهي أسعار الفائدة السلبية هذا الشهر، في حين أثرت الرهانات على احتمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية بحلول منتصف العام على العملة الأمريكية.

ارتفعت العملة اليابانية أكثر من 0.5% إلى مستوى مرتفع عند 148.40 للدولار، وحققت مكاسب مقابل اليورو والاسترليني .

وانخفض اليورو في أحدث تعاملات بنسبة 0.53% إلى 161.99 ين، بينما تراجع الاسترليني 0.43% إلى 189.23 ين.

تراجع الين خلال الجزء الأكبر من العامين الماضيين بسبب الفوارق الصارخة في أسعار الفائدة. وقامت البنوك المركزية الكبرى برفع أسعار الفائدة بقوة لترويض التضخم، في حين ظل بنك اليابان المركزي الوحيد في موقف سياسته النقدية الميسرة للغاية.

سيأتي تحرك بنك اليابان بعيدا عن أسعار الفائدة السلبية في وقت تستمر فيه الرهانات على خفض أسعار الفائدة في أماكن أخرى - وخاصة من الاحتياطي الفيدرالي - مما سيوفر بعض الدعم الذي تشتد الحاجة إليه للعملة اليابانية المتعثرة.

وفي السوق الأوسع، كان الدولار الأمريكي في حالة تراجع، حيث ركز المتداولون على فكرة أن أسعار الفائدة الأمريكية من المرجح أن تنخفض هذا العام حتى بعد بعض المفاجآت الصعودية بشأن التضخم.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الأربعاء إن تخفيضات أسعار الفائدة "ستكون مناسبة على الأرجح" في وقت لاحق من هذا العام "إذا تطور الاقتصاد على نطاق واسع كما هو متوقع" وبمجرد أن يكتسب المسؤولون المزيد من الثقة في التباطؤ المطرد للتضخم.

هذه التصريحات، إلى جانب البيانات التي صدرت في نفس اليوم والتي أشارت إلى تخفيف ظروف سوق العمل، أدت إلى انخفاض عوائد السندات الأمريكية، مما أدى بدوره إلى انخفاض العملة الأمريكية على نطاق واسع.

استقر اليورو و الاسترليني بالقرب من أعلى مستوياتهما في شهر الذي سجلهما في الجلسة السابقة .