Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تباطأ معدل التضخم في بريطانيا في فبراير بما يزيد قليلا على توقعات الاقتصاديين وبنك إنجلترا، وفقا لبيانات صدرت يوم الأربعاء قد تمنح البنك المركزي مزيد من الثقة في قدرته على خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة.

صرح مكتب الاحصاءات الوطنية يوم الأربعاء إن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة أضعف قليلا من المتوقع بنسبة 3.4% على أساس سنوي في فبراير، متباطئة من زيادة بنسبة 4% في يناير، وأدنى معدل للتضخم منذ سبتمبر 2021.

وكان استطلاع أجرته رويترز لآراء اقتصاديين أشار إلى معدل سنوي قدره 3.5%.

كما تباطأ التضخم الأساسي، الذي يستثني أسعار الطاقة والغذاء والتبغ، إلى 4.5%، منخفضا من 5.1% في يناير. وكان استطلاع رويترز أشار إلى قراءة تبلغ 4.6%.

تم نشر هذه الأرقام قبل يوم من إعلان بنك إنجلترا عن قراره الأخير بشأن أسعار الفائدة.

وتباطأ تضخم الخدمات، الذي يراقبه بنك إنجلترا عن كثب، إلى 6.1% من 6.5% في يناير - كما توقع البنك المركزي الشهر الماضي.

صرح وزير المالية جيريمي هانت ردا على هذه الأرقام "هذا يمهد الطريق لظروف اقتصادية أفضل يمكن أن تسمح بمزيد من التقدم في طموحنا لتعزيز النمو وجعل العمل مجزي".

 

ظلت أسعار الذهب عالقة في نطاق ضيق يوم الأربعاء مع استعداد المتداولين لقرار سياسي رئيسي من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في وقت لاحق اليوم، والتي قد تلقي مزيد من الضوء على احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا العام.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2156.78 دولار للاونصة الساعة 0633 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2159.80 دولار.

سينصب تركيز السوق على بيان السياسة للجنة السوق المفتوحة الفيدرالية المقرر صدوره الساعة 1800 بتوقيت جرينتش والمؤتمر الصحفي لباويل الساعة 1830 بتوقيت جرينتش.

ومع التوقعات بإبقاء البنك المركزي الأمريكي على أسعار الفائدة ثابتة، يترقب المتداولون توقعاته الاقتصادية وتوقعات أسعار الفائدة لبقية العام.

جاءت أرقام مؤشر أسعار المستهلكين وأسعار المنتجين الامريكية الأسبوع الماضي أكثر سخونة من المتوقع، مما قلل الآمال في تخفيضات مبكرة وحادة في أسعار الفائدة.

يتوقع المتداولون حاليا فرصة بنسبة 61% تقريبا لخفض سعر الفائدة في يونيو.

تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

استقر الدولار بعد أن سجل أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين في الجلسة السابقة. ويجعل الدولار الأقوى الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، تستعد المعاملات الفورية للذهب ان تكسر خط الاتجاه الهابط للاونصة وترتفع الى نطاق 2175 دولار – 2182 دولار.

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 24.88 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.5% لـ 889.85 دولار وانخفض البلاديوم 0.3% لـ 988.24 دولار.

انخفض الين بالقرب من أدنى مستوى له في أربعة أشهر مقابل الدولار وأدنى مستوى في 16 عام مقابل اليورو يوم الأربعاء، حيث يراهن المتداولون على أن الاعدادات النقدية في اليابان ستظل متكيفة حتى مع إنهاء البنك المركزي لسياسة سعر الفائدة السلبية.

بينما أعلن بنك اليابان يوم الثلاثاء عن أول رفع لأسعار الفائدة في البلاد منذ 17 عام، صرح البنك المركزي إنه يتوقع الحفاظ على الظروف التيسيرية في الوقت الحالي، مع استمرار الضغط على الين حيث لا تزال الفروق في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان صارخة.

يوم الأربعاء، تراجع الين إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر عند 151.58 للدولار، وانخفض آخر مرة بنسبة 0.47% عند 151.56، مع اقتراب أدنى مستوى له منذ عدة عقود عند 151.94 وعودة التهديد بالتدخل من قبل السلطات اليابانية إلى الظهور.

في تحول تاريخي من عقود من التحفيز النقدي الضخم، أنهى البنك المركزي الياباني يوم الثلاثاء ثماني سنوات من أسعار الفائدة السلبية وغيرها من بقايا السياسة الاقتصادية غير التقليدية.

انخفض الين بنسبة 1% مقابل الدولار يوم الثلاثاء بعد قرار بنك اليابان .

وقد جعلت أسعار الفائدة اليابانية المنخفضة الين عملة التمويل المفضلة لعمليات التجارة المحمولة، حيث يقترض المتداولون عادة عملة منخفضة العائد ثم يبيعوا ويستثمروا العائدات في الأصول المقومة بعملة ذات عائد أعلى.

يظل التركيز الرئيسي لهذا اليوم على الاحتياطي الفيدرالي، وعلى الرغم من أنه من غير المتوقع أن يتحرك البنك المركزي، فإن توقعاته الاقتصادية وتعليقات رئيسه جيروم باويل ستكون موضع التركيز.

أدت تقارير التضخم التي جاءت أقوى من المتوقع في الأسبوع الماضي إلى قيام المتداولين بتخفيض رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة هذا العام، حيث تقوم الأسواق الآن بتسعير 73 نقطة أساس من التيسير هذا العام. وفي بداية العام، كان تسعير المتداولين تخفيضات بمقدار 150 نقطة أساس.

يسعر المتداولون فرصة بنسبة 59% لبدء الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير في يونيو، وهو أقل بشكل حاد من التوقعات السابقة.

ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، بنسبة 0.039% إلى 103.90. وتداول اليورو  اخر مرة عند 1.0866 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الاربعاء 20/3/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا مؤشر اسعار المستهلكين 4% 3.5%  3.4%
4:30 امريكا مخزونات النفط الخام -1.5 مليون برميل    
9:00 امريكا بيان سعر الفائدة 5.5% 5.5%  
9:30 امريكا مؤتمر صحفي لرئيس الاحتياطي الفيدرالي      

 

انخفض الين الياباني يوم الثلاثاء بعد أن اتخذ البنك المركزي قرار مهم، لكن متوقع على نطاق واسع، بإنهاء سياسة سعر الفائدة السلبية، في حين ارتفع الدولار قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي القادم بشأن أسعار الفائدة.

في تحول تاريخي من عقود من التحفيز النقدي الهائل، أنهى بنك اليابان ثماني سنوات من أسعار الفائدة السلبية وغيرها من بقايا السياسة غير التقليدية في ختام اجتماع السياسة الذي استمر يومين.

ومع ذلك، انخفض الين بنسبة تصل إلى 1% وضعف بعد 150 مقابل الدولار بعد الأخبار، حيث كان معظم المستثمرين قد قاموا بالفعل بتسعير التغيير.

استقر الين في أحدث التعاملات عند 150.55 للدولار. ومقابل اليورو، تراجعت العملة اليابانية بالمثل 0.7% إلى 163.22، وهو أدنى مستوى لها في ثلاثة أسابيع.

سيصدر الاحتياطي الفيدرالي قراره يوم الأربعاء ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي أسعار الفائدة كما هي، على الرغم من وجود درجة من عدم اليقين بشأن ما قد يشير إليه صناع السياسة بشأن المسار المحتمل للسياسة النقدية التي تمتد حتى عام 2025.

تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ستة عملات أخرى، بالقرب من أعلى مستوى له في أسبوعين، مرتفعا بنسبة 0.35% خلال اليوم عند 103.94.

وتشير سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية المرنة في الآونة الأخيرة إلى أن التضخم لا يزال ثابت بما يكفي لردع الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة أكثر من اللازم أو بسرعة كبيرة هذا العام، الأمر الذي عزز الدولار.

من ناحية اخرى ، دفع الدولار القوي على نطاق واسع اليورو والاسترليني إلى أدنى مستوياتهما في أسبوعين.

وانخفض اليورو في أحدث تعاملات بنسبة 0.2% إلى 1.0846 دولار، في حين نزل الاسترليني 0.4% إلى 1.2684 دولار.

أنهى بنك اليابان ثماني سنوات من أسعار الفائدة السلبية وغيرها من بقايا سياسته غير التقليدية يوم الثلاثاء، مما أدى إلى تحول تاريخي بعيد عن تركيزه على إنعاش النمو من خلال عقود من التحفيز النقدي الضخم.

وفي حين أن هذه الخطوة كانت أول زيادة لأسعار الفائدة في اليابان منذ 17 عام، إلا أنها لا تزال تبقي أسعار الفائدة ثابتة حول الصفر، حيث يجبر الانتعاش الاقتصادي الهش البنك المركزي على التباطؤ في زيادة تكاليف الاقتراض، كما يقول المحللون.

وهذا التحول يجعل اليابان آخر بنك مركزي يخرج من أسعار الفائدة السلبية، وينهي حقبة سعى فيها صناع السياسات في جميع أنحاء العالم إلى دعم النمو من خلال الأموال الرخيصة والأدوات النقدية غير التقليدية.

صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا في مؤتمر صحفي بعد القرار: "لقد عدنا إلى سياسة نقدية عادية تستهدف أسعار الفائدة قصيرة الأجل، كما هو الحال مع البنوك المركزية الأخرى".

وقال أويدا: "إذا ارتفع اتجاه التضخم أكثر قليلا، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل"، دون تقديم تفاصيل عن الوتيرة المحتملة وتوقيت رفع أسعار الفائدة مرة أخرى.

في قرار كان متوقع على نطاق واسع، تخلى بنك اليابان عن السياسة التي وضعها المحافظ السابق هاروهيكو كورودا منذ عام 2016 والتي فرضت رسوم بنسبة 0.1% على بعض المؤسسات المالية الاحتياطية الفائضة المودعة لدى البنك المركزي.

حدد بنك اليابان سعر الفائدة لليلة واحدة باعتباره سعر الفائدة الجديد وقرر توجيهه في نطاق يتراوح بين 0 و0.1% جزئيا عن طريق دفع فائدة بنسبة 0.1% على الودائع في البنك المركزي.

كما تخلى البنك المركزي عن التحكم في منحنى العائد ، وهي السياسة المعمول بها منذ عام 2016 والتي حددت أسعار الفائدة طويلة الأجل عند مستوى الصفر، وتوقف عن شراء الأصول الخطرة.

لكنه صرح إنه سيواصل شراء "نفس الكمية" من السندات الحكومية كما كان من قبل وسيكثف المشتريات في حالة ارتفاع العائدات بسرعة، مما يؤكد تركيزه على منع أي ارتفاع ضار في تكاليف الاقتراض.

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بفعل ارتفاع الدولار، بينما يتطلع المستثمرون إلى اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي والذي قد يقدم مزيد من الدلائل على توقيت خفض أسعار الفائدة هذا العام.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2156.67 دولار للاونصة الساعة 0659 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2159.80 دولار.

ارتفع الدولار 0.2% إلى أعلى مستوى في أسبوعين تقريبا، مما يزيد تكلفة الذهب لحائزي العملات الأخرى.

ومع التوقعات على نطاق واسع بأن يبقي الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة في نهاية اجتماع السياسة النقدية الذي يستمر يومين يوم الأربعاء، فإن السوق ينتظر التوقعات الاقتصادية وأسعار الفائدة المحدثة من صناع السياسات.

انخفضت أسعار الذهب بنسبة 1% الأسبوع الماضي بعد أن أظهرت البيانات أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بقوة في فبراير وارتفعت أسعار المنتجين أكثر من المتوقع، مما قلل الآمال بشأن تخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى تقليل جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائد. ويسعر المتداولون حاليا احتمال بنسبة 51% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في يونيو، مقارنة بـ 56% يوم الاثنين.

في الوقت ذاته، أنهى بنك اليابان ثماني سنوات من أسعار الفائدة السلبية وغيرها من بقايا سياسته غير التقليدية يوم الثلاثاء.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.92 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.8% لـ 905.18 دولار وهبط البلاديوم 2.8% لـ 1003.75 دولار.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء لأسباب منها احتمال زيادة الإمدادات من روسيا، وتباطؤ الطلب أكثر من المتوقع في قطاعات مثل وقود الطائرات، والتداول الحذر قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة الأمريكية.

تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 15 سنت إلى 86.74 دولار للبرميل الساعة 0433 بتوقيت جرينتش، في حين انخفضت أسعار خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنت إلى 82.02 دولار.

وصل الخامان القياسيان إلى أعلى مستوياتهما في أربعة أشهر في الجلسة السابقة، مدعومين بانخفاض صادرات النفط الخام من المملكة العربية السعودية والعراق وعلامات على قوة الطلب والنمو الاقتصادي في الصين والولايات المتحدة.

وفيما يتعلق بروسيا، استمرت المخاوف بشأن الامدادات الناجمة عن زيادة الصادرات في أعقاب الهجمات الأوكرانية على البنية التحتية النفطية في البلاد في الضغط على الأسعار نحو الانخفاض.

تراجعت الاسعار بفعل حالة عدم اليقين بشأن اسعار الفائدة الامريكية قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي المقرر يوم 20 مارس الساعة 1800 بتوقيت جرينتش.

وعلى جانب الطلب، كان المحللون حذرين بعض الشيء بشأن نمو الطلب القادم من قطاع وقود الطائرات قبل موسم السفر الصيفي في الربع الثالث من العام.

استقر الذهب يوم الثلاثاء مع بقاء المستثمرين على الحياد قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع والذي قد يقدم المزيد من الدلائل على توقيت التخفيضات المحتملة لأسعار الفائدة هذا العام.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2160.79 دولار للاونصة الساعة 0426 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2164.10 دولار.

ومع التوقعات على نطاق واسع بأن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة في نهاية اجتماع السياسة النقدية الذي يستمر يومين يوم الأربعاء، فإن السوق يترقب التوقعات الاقتصادية وأسعار الفائدة المحدثة من صناع السياسات.

انخفضت أسعار الذهب بنسبة 1% الأسبوع الماضي بعد أن أظهرت البيانات أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بقوة في فبراير وارتفعت أسعار المنتجين أكثر من المتوقع، مما قلل الآمال بشأن تخفيضات مبكرة لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى تقليل جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائد. يسعر المتداولون حاليا احتمال بنسبة 51% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في يونيو، مقارنة بـ 56% يوم الاثنين.

وبصرف النظر عن الاحتياطي الفيدرالي، تجتمع البنوك المركزية في اليابان وإنجلترا وأستراليا والنرويج وسويسرا والمكسيك وتايوان والبرازيل وإندونيسيا هذا الأسبوع، ومن المتوقع أن يبقي معظمها على أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 25.10 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 915.65 دولار ، وتراجع البلاديوم 1.3% لـ 1019.26 دولار.