Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

اظهرت بيانات يوم الاربعاء ان طلبيات المصانع الالمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في اغسطس بفعل ضعف الطلب من الخارج بعد شهرين من المكاسب القوية .

اظهرت الارقام التي نشرها المكتب الاحصائي الفيدرالي ان طلبيات السلع"المصنوعة في ألمانيا" تراجعت بنسبة 7.7% على اساس شهري . وكان استطلاع اجرته رويترز وفقا لمحللين قد اشار لانخفاض بنسبة 2.1% على اساس شهري.

تكافح شركات السيارات الالمانية لمواجهة الزيادة في الطلب بعد الوباء منذ بداية العام بسبب نقص الرقائق الدقيقة ومنتجات اخرى وهو ما يعيق تعافي اكبر اقتصاد في اوروبا.

و قال المكتب إن الانخفاض الحاد في الشهر كان سببه جزئيًا الطلبات السابقة للطائرات والسفن والمركبات الكبيرة الأخرى والتي رفعت الطلبات بنسبة 4.9٪ في يوليو و 4.6٪ في يونيو.

وسبب اخر للبيانات الاضعف من المتوقعة هو انخفاض الطلب من الخارج ، وخاصة العملاء خارج منطقة اليورو.

 

تراجعت اسعار الذهب يوم الاربعاء ، مضغوطة باستقرار الدولار وارتفاع عوائد السندات الامريكية ، في حين ركز المستثمرون على بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية والتي قد تحسم الجدول الزمني للاحتياطي الفيدرالي لتقليص دعمه.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 1753.23 دولار للاونصة الساعه 0509 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% عند 1752.70 دولار.

بينما اقترب الدولار من اعلى مستوياته في 2021 ، وهو ما يقلل جاذبية الذهب لحاملي العملات الاخرى ، لامست عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 سنوات اعلى مستوياتها منذ يونيو.

صرح كايل رودا محلل سوق اي جي ، ان اسعار الذهب تفقد زخمها وتنخفض على اساس توقعات السياسة النقدية.

"لازالت هناك علامات هامة على ضغوط التكلفة في الاقتصاد العالمي وهو ما يبقى التركيز على البنوك المركزية وتشديد السياسات النقدية".

عادة ما ينظر للذهب كملاذ للتحوط من التضخم ، الا ان تقليص تحفيز البنك المركزي وزيادات اسعار الفائدة تدفع عوائد السندات الحكومية للارتفاع ، وهو ما يترجم بأرتفاع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

ينصب التركيز الان على بيانات الوظائف الامريكية يوم الجمعة ، والتي من المتوقع ان تظهر اضافة 488 الف وظيفة في سبتمبر.

وصرح ادوارد مويا، كبير محللي السوق بأن " تقرير وظائف غير الزراعيين القادم ربما يغير قواعد اللعبة بالنسبة لاسعار الذهب ، لذلك فإن الاسعار قد تتماسك بين نطاق 1745 دولار و 1775 دولار".

قال تشارلز ايفانز رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو يوم الثلاثاء انه لازال يعتقد ان اختناقات العرض هي ما ادت الى معظم الزيادات الاخيرة في التضخم وستهدأ. وكرر بأن البنك المركزي يقترب من بداية تقليص مشتريات اصوله النقدية.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 22.41 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 1.3% لـ 948.98 دولار ، وانخفض البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1898.75 دولار.

 

صرح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الثلاثاء ان القفزة الاخيرة في التضخم ستحلها الشركات في اعقاب قوانين العرض والطلب ومع عودة الاقتصاد للحياة بعد الاغلاق الناجم عن فيروس كورونا.

وصرح جونسون لسكاي نيوز " كان الناس في حالة قلق من التضخم لفترة طويلة. واني اتطلع لنمو اقتصادي قوي. وبالمناسبة هذه المخاوف لا اساس لها من الصحة".

واضاف بأن سلاسل التوريد البريطانية "جيدة وقوية بشكل لا يصدق" وان العجز الاخير في الوقود الناجم عن نقص سائقي الشاحنات بدأ في التلاشي.

وقال جونسون في مقابلة على هامش مؤتمر سنوي لحزبه المحافظ: "سنشاهد أعمالاً رائعة وأشخاصاً لامعين يتأكدون من أن لدينا الإمدادات التي نحتاجها".

قفز معدل تضخم اسعار المستهلكين البريطاني باعلى مستوى في اغسطس ليسجل 3.2% ويعتقد بنك انجلترا انه في طريقه فوق 4% ، وهو اعلى من المستهدف 2%.

ويعتقد البنك المركزي الانجليزي ، كالعديد من البنوك المركزية الاخرى التي تواجه قفزة في التضخم في اقتصادهم ، ان الارتفاع سيكون مؤقت.

في وقت سابق يوم الثلاثاء ، صرح جونسون إن بريطانيا ليست في أزمة اقتصادية بسبب نقص العمالة وإن البلاد لا تواجه دوامة تضخمية على غرار السبعينيات

 

صرحت وزيرة الخزانة الامريكية جانيت يلين يوم الثلاثاء انه "من الضروري للغاية" للكونجرس رفع سقف الدين قبل الموعد النهائي المحدد في 18 اكتوبر والا سيؤدي الفشل في القيام بذلك الى تعثر الولايات المتحدة لاول مرة على الاطلاق.

وردا على سؤال خلال مقابلة على قناة سي ان بي سي عما إذا كانت ستدعم عملية تسمى "المصالحة" لزيادة الحد الأقصى دون أي دعم جمهوري ، قالت يلين: "أنا أؤيد القيام بذلك".

 

 

ارتفع الاسترليني لاعلى مستوياته في ثلاثة اسابيع مقابل اليورو يوم الثلاثاء ، متعافيا من عمليات البيع الحادة الاسبوع الماضي حيث حول المتداولون انتباههم لاحتمالات زيادة اسعار الفائدة في بريطانيا.

أثرت توقعات زيادة التضخم على معنويات المخاطرة الاسبوع الماضي وقفزت عوائد السندات مرتفعة ، وهو ما دفع الاسترليني الاكثر حساسية للمخاطرة لادنى مستوياته في شهرين مقابل اليورو وأدنى مستوياته مقابل الدولار منذ ديسمبر 2020.

الا انه ارتفع الساعه 0825 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% مقابل اليورو عند 85.22 بنس ، بعد ان قفز لاعلى مستوياته منذ منتصف سبتمبر.

وصرح أولريش لوشتمان ، رئيس أبحاث العملات الأجنبية والسلع في كومرتس بنك ، إن تعافي الإسترليني "يبدو مفاجئًا".

وأضاف ، في الوقت الذي لا ينوي فيه البنك المركزي الاوروبي لاي زيادات في اسعار الفائدة قريبا ، فان احتمالات زيادة الفائدة وشيكة للبنك المركزي الانجليزي وهو ما قدم الدعم للاسترليني مرة اخرى.

وصرح "في ضوء التناقض الكبير بين تعليقات البنك المركزي الاوروبي والبنك المركزي الانجليزي ، ينبغي ان نتوقع ان يكون الاسترليني اقوى".

وقال ان الاسترليني ارتفع بنسبة 5% مقابل اليورو هذا العام ، ولكن يجب توخي الحذر.

وانه من غير الواضح ما ان كان البنك المركزي الانجليزي "سيتراجع" لمواجهة الامدادات ويتخلى عن فكرة رفع اسعار الفائدة بشكل اسرع.

وتعرضت سلاسل التوريد البريطانية من لحم الخنزير والبنزين والدواجن إلى الأدوية والحليب لضغوط بسبب نقص العمالة منذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وبدء جائحة كوفيد 19.

وأشار المحللون ان الاسترليني لم يتأثر بتجدد مخاطر البريكست بعد ان اخبرت بريطانيا الاتحاد الاوروبي يوم الاثنين انها قد تثير اجراءات وقائية في اتفاق الانفصال اذا فشلت الكتلة في الموافقة على التغييرات لتسهيل التجارة مع ايرلندا الشمالية.

ووعدت الدول الاوروبية انها في غضون ايام ستعلن عن اجراءات للضغط على لندن للالتزام باتفاقيات البريكست.

مقابل الدولار ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% عند 1.3620 دولار ، مقتربا من اعلى مستوى في اسبوع والذي سجل أمس.

 

استقرت العقود الاجلة لخام برنت بالقرب من اعلى مستوياتها في ثلاث سنوات يوم الثلاثاء ، واقترب الخام الامريكي بالقرب من اعلى مستوياته في 2014 ، بعد ان قررت أوبك+ التمسك بخطة زيادة الانتاج تدريجيا .

ارتفع خام برنت 51 سنت عند 81.77 دولار للبرميل الساعه 0845 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفع بنسبة 2.5% يوم الاثنين. وارتفع خام القياس الامريكي 50 سنت او ما يعادل 0.6% لـ 80.98 دولار ، بعد ان ارتفع بنسبة 2.3% في الجلسة السابقة.

وقد ارتفعت اسعار النفط بالفعل أكثر من 50% هذا العام ، وهو ارتفاع زاد من الضغوط التضخمية للدول المستهلكة للخام كالولايات المتحدة والهند .

وصرح مصدر لرويترز قبل التصويت ، انه على الرغم من الضغوط  لزيادة الانتاج ، كانت أوبك + قلقة من أن موجة رابعة عالمية من إصابات كوفيد 19 قد تضر بتعافي الطلب.

وصرح  نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك بعد المحادثات إنه يعتقد أن السوق متوازنة الآن.

في الوقت ذاته ، من المرجح ان تنخفض مخزونات الخام الامريكي الاسبوع الماضي وفقا لاستطلاع اولى اجرته رويترز.

اذ يتوقع خمسة محللين وفقا لرويترز ان تنخفض مخزونات الخام حوالي 300 الف برميل في الاسبوع المنتهي في 1 اكتوبر.

 

ارتفع الدولار الامريكي نحو اعلى مستوى في عام مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الثلاثاء قبل تقرير هام للوظائف بنهاية الاسبوع وهو ما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي لبداية تقليص تحفيزه في اقرب وقت الشهر المقبل.

تلقى الدولار الذي يعد ملاذ امن دعما من عمليات بيع الاسهم التي امتدت من وول ستريت الى اسيا.

ويعد الدولار الاسترالي الاكثر حساسية للمخاطرة من اكبر الخاسرين ، حيث أكد البنك المركزي الاسترالي انه لا يتوقع رفع اسعار الفائدة حتى 2024 بعد ان ابقى على سياسته كما هي كالمتوقع.

ارتفع مؤشر الدولار الامريكي ، الذي يقيس اداء العملة مقابل العملات الاخرى ، بنسبة 0.13% لـ 93.957 ، متحركا نحو اعلى مستوى سجل يوم الخميس عند 94.504 ، وهو اعلى مستوى منذ اواخر سبتمبر 2020.

وتعزز الدولار ايضا من الطلب عليه كملاذ امن وسط مخاوف تمتد من خطر التضخم المصحوب بركود عالمي إلى مواجهة سقف الديون الأمريكية.

من المتوقع ان تظهر بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية يوم الجمعة تحسن مستمر في سوق العمل ، بزيادة 488 الف وظيفة في سبتمبر ، وفقا لاستطلاعات رويترز.

تراجع الاسترالي بنسبة 0.34% لـ 0.7263 دولار ، متراجعا من اعلى مستوى سجل في اربعة ايام يوم الاثنين عند 0.73045 دولار.

ارتفع الدولار بنسبة 0.25% لـ 111.19 ين ، في حين تراجع اليورو 0.21% لـ 1.15965 دولار.

واستقر الاسترليني عند 1.3612 دولار.

تراجعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء مع استفادة الدولار من ضعف شهية المخاطرة ، ومن المرجح ان تشهد السبائك حركة متقلبة قبل بيانات الوظائف الامريكية المتوقع صدورها يوم الجمعة والتي قد تشير لتقليص خطط الاحتياطي الفيدرالي.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لتصل لـ 1758.27 دولار للاونصة الساعه 0643 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت 1770.41 دولار يوم الاثنين ، وهو اعلى مستوى منذ 23 سبتمبر. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% لتسجل 1757.30 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار ، وهو ما يجعل الذهب اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى ، في حين تراجعت اسواق الاسهم بفعل مخاوف بأن ارتفاع اسعار الطاقة قد يضعف النمو الاقتصادي.

"تدفع الاسهم الضعيفة المستثمرين الاسيويين لشراء الدولار، وهو ما يضغط على الذهب" صرح بذلك جيفري هالي ، كبير محللي السوق في منطقة اسيا ، وأضاف بأن المعدن سيكون في نطاق 1750 دولار- 1785 دولار قبل تقرير الوظائف الامريكي.

وبغض النظر عن التضخم ، دفعت هشاشة العلاقات التجارية بين أمريكا والصين ، وازمة ديون ايفرجراند الصينية والمأزق بشأن سقف الدين الامريكي لزيادة التدفقات حول الملاذ الامن "الذهب".

ومن المتوقع ان تظهر بيانات وظائف غير الزراعيين تحسن مستمر في سوق العمل ، وهو ما يسمح للاحتياطي الفيدرالي في البدء في تقليص تحفيزه قبل نهاية العام.

يؤدي تقليص التحفيز وزيادة اسعار الفائدة لارتفاع عوائد السندات ، وهو ما يضغط على الذهب ، وذلك لزيادة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الغير مدر للفائدة.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لتسجل 22.48 دولار للاونصة، وانخفض البلاتين 0.9%لـ 958.83 دولار.

 

 

ارتفع الاسترليني لاعلى مستوى في اليوم يوم الجمعة بعد ان ابلغ المحرر السياسي لصحيفة صن ان الوزير السابق للبريكست دومينك راب واخرين ممن عارضوا اتفاق البريكست لتيريزا ماي سابقا على استعداد لدعمه.
 
وأدت توقعات ان بعض مشرعي حزب العمال وحزب ايرلندا الشمالي الذي يؤيد حكومة ماي قد يقدموا بعض الدعم الى ارتفاع العملة البريطانية لاعلى مستوى عند 1.3135 دولار.
 
ومقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% لـ 85.540 بنس.
 
 
يستعد الدولار يوم الجمعة لاكبر ارتفاع في خمسة اشهر حيث استجاب المستثمرون ايجابيا للارتداد في عوائد السندات الامريكية ومع تضرر بعض منافسيه من الاشارات التيسيرية من البنوك المركزية.
 
ويعد المؤشر في طريقه للارتفاع بأكثر من 1% في مارس ، وهو افضل اداء شهري منذ الارتفاع بنسبة 2.1% في اكتوبر العام الماضي. وقد ارتفع بنسبة 1.5% من ادنى مستوى في شهرين عند 95.74 والذي سجل يوم 20 مارس.
 
وابقى الدولار على قوته حتى بعد ان اظهرت البيانات ليلا أن الاقتصاد الأمريكي تباطأ أكثر مما كان يعتقد في البداية في الربع الأخير من العام الماضي.
 
وصرحت وزارة التجارة يوم الخميس ، ارتفاع الناتج المحلي الاجمالي الامريكي بنسبة 2.2% ، منخفضا عن التوقعات الاولية بنسبة 2.6%.
 
وارتفع اليورو عند 1.1228 دولار لكن لازال منخفض بنسبة 1.2% هذا الشهر في اعقاب انخفاض عوائد السندات ومخاوف من تباطؤ اقتصادي طويل الاجل يضر بمنطقة اليورو.
 
وتضررت العملة الموحده بفعل تكهنات ان البنك المركزي الاوروبي سيقدم فائدة على الودائع متدرجة ، وهو ما يوفر علامة على أن صانعي السياسة يخططون للحفاظ على أسعار الفائدة منخفضة لفترة أطول.
 
وتعافى الاسترليني من انخفاضه يوم الجمعة ، وتداول بارتفاع بنسبة 0.2% عند 1.3065 دولار بعد ان انخفض بأكثر من 1% ليلا مع تلاشي احتمالات التوصل لاتفاق بريكست.
 
مقابل الين ، ارتفع الدولار عشر بالمئه لـ 110.77 ين.
 
وارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل العشرة اعوام لـ 2.405% ، مواصلة ارتفاعها بعد ان الانخفاض عند ادنى مستوى في 15 شهر عند 2.340% والذي سجل ليلا.