Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجع الاسترليني من اعلى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الثلاثاء حيث جاءت بيانات وظائف المملكة المتحدة متماشية الى حد كبير مع التوقعات ، وهو ما ابقى على توقعات زيادة اسعار الفائدة من البنك المركزي الانجليزي كما هي.

سجل الاسترليني اعلى مستوى في اسبوعين مقابل العملة الامريكية يوم الاثنين بفعل التعليقات التي تميل الى التشديد من محافظ البنك المركزي الانجليزي اندرو بيلي ، والذي شدد على الحاجة لمنع التضخم ، وصانع السياسة مايكل سوندرز الذي صرح ان الأسر يجب أن تستعد لارتفاع أسعار الفائدة "في وقت مبكر".

يراقب بنك إنجلترا ، الذي يستعد ليصبح أول بنك مركزي رئيسي يرفع أسعار الفائدة منذ أزمة فيروس كورونا ، ليرى عدد الأشخاص الذين أصبحوا عاطلين عن العمل بعد انتهاء برنامج الإجازة الوبائية في البلاد.

اظهرت البيانات ان ارباب العمل البريطانيين قاموا بتوسيع رواتبهم لمستويات قياسية في سبتمبر ، في حين تراجع معدل البطالة لـ 4.5% في 3 اشهر حتى اغسطس ، متماشيا مع توقعات رويترز.

وتتوقع سوق المال زيادة ب 8 نقاط اساس من بنك انجلترا لاسعار الفائدة في وقت مبكر من اجتماع البنك في نوفمبر.

تتداول الاسترليني بانخفاض خلال اليوم ، متراجعا 0.06% مقابل الدولار عند 1.3586 دولار ودون اعلى مستوى سجل يوم الاثنين عند 1.3674 دولار.

مقابل اليورو ، انخفض الاسترليني طفيفا بنسبة 0.04% عند 85.05 بنس.

 

 

ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء بسبب العزوف عن المخاطرة ومخاوف بشأن التضخم وهو ما عزز جاذبية المعدن ، الا ان توقعات بدء الاحتياطي الفيدرالي الامريكي تقليص تحفيزه الاقتصادي كبحت المكاسب.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.3% لـ 1759.56 دولار للاونصة الساعه 0720 بتوقيت جرينتش ، في حين صعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% عند 1761.40 دولار.

صرح هارشال باروت ، كبير مستشاري الأبحاث لجنوب آسيا في ميديكال فوكس : " ان ازمة الطاقة تستمر في السيطرة على معنويات السوق لأن هناك مخاوف من أن التضخم الآن ربما ليس مؤقتًا كما كان متوقعًا في وقت سابق وهذا يدعم أسعار الذهب".

واضاف انه ستتم مراقبة البيانات الاقتصادية عن كثب للكشف عن صحة الاقتصاد العالمي ومؤشرات الركود التضخمي والتي قد تدفع الذهب نحو 1800 دولار.

وقد ألقت مخاوف التضخم الناجمة عن ازمة الطاقة العالمية وازمة الديون في ايفرجراند الصينية بثقلها على الاسهم الاسيوية.

وتماسك الدولار بالقرب من اعلى مستوى له في عام والذي سجل الشهر الماضي.

ويترقب المستثمرون الان محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ومؤشر اسعار المستهلكين ، والمقرر صدورهما يوم الاربعاء.

ربما ترتد المعاملات الفورية للذهب نحو نطاق 1768 دولار – 1776 دولار ، حيث تمكنت من الاستقرار حول مستوى الدعم عند 1748 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.

واستقرت المعاملات الفورية للفضة عند 22.56 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.4% لـ 1012.48 دولار.

وهبط البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 2097.24 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوى منذ 10 سبتمبر عند 2182.67 دولار يوم الاثنين.

 

تراجع مؤشر زي اي دبليو للثقة الاقتصادية في ألمانيا للشهر الخامس على التوالي ، منخفضا 4.2 نقطة ودون التوقعات بشكل حاد ، مع اختناقات الامدادات التي تلقي بثقلها على أكبر اقتصاد في أوروبا.

هبط المؤشر الاقتصادي لـ 22.3 نقطة ، مقارنة بالتوقعات 24 نقطة .

صرح رئيس زد اي دبليو أكيم وامباك: "إن التوقعات الاقتصادية للاقتصاد الألماني قد تضاءلت بشكل ملحوظ". "التراجع الإضافي لمؤشر زد اي دبليو للثقة الاقتصادية يرجع أساسًا إلى استمرار اختناقات الامدادات  للمواد الخام والمنتجات الوسيطة."

 

استقرت عوائد السندات الحكومية لمنطقة اليورو عند اعلى مستوياتها الاخيرة يوم الثلاثاء حيث استمر المستثمرين في الاستعداد لارتفاع التضخم واستجابة أكثر تشددا من البنوك المركزية الرئيسية في العالم.

فشلت تعليقات مسئولين من البنك المركزي الاوروبي في رفع المعنويات ، بينما ارتفعت تكاليف الاقتراض الامريكية قصيرة الاجل ، ذات عائد لاجل عامين مسجلة اعلى مستوى في 18 شهر في التداولات الاسيوية بعد عطلة كولومبوس يوم الاثنين.

صرح كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي فيليب لين يوم الاثنين إن موجة التضخم الحالية في منطقة اليورو ليست حافزًا لإجراءات السياسة النقدية حيث لا يزال النمو في أسعار الخدمات والأجور ضعيف.

استقرت عوائد السندات الحكومية الالمانية ذات اجل 10 سنوات عند -0.126% يوم الثلاثاء ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ مايو عند -0.108% أمس.

اشار محللي دويتشه بنك ان عمليات بيع السندات حدثت " بسبب تحرك اسواق المال لتسعير زيادات اسعار الفائدة من البنوك المركزية ، مع توقع المستثمرين الان زيادة 25 نقطة اساس من الاحتياطي الفيدرالي بنهاية الربع الثالث لعام 2022".

 

عكست اسعار النفط خسائرها المبكرة لتواصل مكاسبها يوم الثلاثاء لليوم الرابع وسط انتعاش في الطلب العالمي والذي ساهم في نقص الطاقة في الاقتصادات الكبرى.

ارتفع خام برنت 21 سنت او ما يعادل 0.3% عند 83.86 دولار للبرميل الساعه 0632 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى في 3 سنوات ، بعد ان ارتفع بنسبة 1.5% يوم الاثنين.

وصعد النفط الامريكي 13 سنت او ما يعادل 0.2% لـ 80.65 دولار للبرميل ، وهو اعلى مستوى في سبعة سنوات ، بعد ان ارتفع ايضا 1.5% في الجلسة السابقة.

صرح جيمس ويسلر ، الرئيس العالمي لمشتقات الطاقة في اس اس واي في سنغافورة ، إن النفط الخام "يكتسح في الارتفاع عبر قطاع الطاقة". "ارتفاع أسعار الغاز والفحم يزيد من احتمالية التحول إلى النفط لتوليد الطاقة".

التحول للنفط من الغاز الطبيعي لانتاج الطاقة ربما يعزز الطلب العالمي على الخام ما بين 250 الف لـ 750 الف برميل في اليوم ، وفقا لتقديرات المحللين.

ارتفعت اسعار الطاقة لمعدلات قياسية في الاسابيع الاخيرة ، بسبب نقص الطاقة في اسيا ، اوروبا والولايات المتحدة.

 

سجل الين ادنى مستوى جديد في ثلاث سنوات يوم الثلاثاء ، قبل ان يستقر مع تضاعف المتداولين وسط توقعات رفع اسعار الفائدة الامريكية قبل اقرانها ، مع افتراض ان يكون بنك اليابان من البنوك المركزية الرئيسية الاخيرة في رفع اسعار الفائدة.

بعد يوم من اسوء جلسة له مقابل الدولار في خمسة اشهر ، تراجع الين لـ 113.49 في التداولات المبكرة ، وهو اضعف مستوى منذ ديسمبر 2018 ، قبل ان يستقر عند 113.33.

صرح كيم موندي ، محلل العملات وكبير الاقتصاديين في بنك كومن ولث الأسترالي: "من المحتمل أن يكون بنك اليابان أحد البنوك المركزية الرئيسية الأخيرة التي تفكر في الحد من السياسة النقدية التيسيرية للغاية".

تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من العملات ، عند 94.33 وهو ليس بعيدا عن اعلى مستوى له في عام عند 94.504 والذي سجل في نهاية سبتمبر ، حيث وضع المتداولون انفسهم امام الاحتياطي الفيدرالي للاعلان عن تقليص برنامج مشتريات سنداته في نوفمبر.

سيؤدي ذلك بدوره لزيادة احتمال رفع اسعار الفائدة الامريكية في اواخر 2022 ، ويعد البحث عن افضل عوائد هو العامل المهيمن وراء مكاسب الدولار.

يوم الثلاثاء ، ارتفعت عوائد السندات ذات اجل عامين لاعلى مستوى في 18 شهر حيث راهن المستثمرون على ان زيادة اسعار الطاقة ستعزز التضخم وتضغط على الاحتياطي الفيدرالي لزيادة اسعار الفائدة.

وارتفعت عوائد سندات الخمس اعوام 4 نقاط اساس لـ 1.095% في اسيا ، وهو اعلى مستوى منذ اواخر فبراير 2020 ولامست عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 سنوات اعلى مستوى في اربعة اشهر عند 1.6310%

 

 

تراجعت الاسهم الاسيوية واستقرت عوائد السندات يوم الثلاثاء ، حيث عززت أزمة الطاقة العالمية  مخاوف التضخم والقلق بشأن مشاكل ديون ايفرجراند ، وهو ما اضعف معنويات المستثمرين قبل موسم ارباح الشركات الامريكية.

فقدت مجموعة ايفرجراند الصينية يوم الثلاثاء جولتها الثالثة بشأن مدفوعات قسيمة السندات ، وهو ما زاد من مخاوف السوق بشأن العدوى التي تشمل مطوري العقارات الآخرين حيث أن جدارًا من التزامات سداد الديون مستحقة في المدى القريب.

تسببت مشاكل ديون إيفرجراند في حدوث صدمة في الأسواق العالمية في الأشهر الأخيرة.

وتبدو الاسواق الاوروبية مستعدة لافتتاح منخفض ، حيث انخفض مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 0.73% وتراجعت العقود الاجلة لمؤشر فوتس بنسبة 0.55%.

وتراجع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.9% ، مع انخفاض الاسهم الصينية ايضا.

وهبطت الاسهم الاسترالية بنسبة 0.26% وانزلق مؤشر نيكاي الياباني 0.79%

 

 

ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء ، مدعومة بالمخاوف المتزايدة بشأن التضخم ، على الرغم من ان المكاسب مكبوحة بفعل قوة الدولار وتوقعات ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن تقليص مشترياته من السندات الشهر القادم.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1758.25 دولار للاونصة الساعة 0353 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1758.20 دولار.

يحوم الدولار بالقرب من اعلى مستوى له في عام والذي لامسه الشهر الماضي وسط ارتفاع اسعار الطاقة وتوقعات ان يبدء الاحتياطي الفيدرالي قريبا تشديد سياسته النقدية ، وهو ما يحد من مكاسب الذهب.

سجلت عوائد السندات الامريكية ذات اجل عشر اعوام اعلى مستوياتها منذ بداية يونيو.

ينظر للذهب كأداة تحوط من التضخم ، لكن تخفيض البنك المركزي للتحفيز ورفع اسعار الفائدة يدفع عوائد السندات الحكومية للارتفاع ، وهو ما يترجم بزيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

في الوقت ذاته ، ألقت مخاوف التضخم الناجمة عن ازمة الطاقة العالمية ، ومشاكل الديون في ايفرجراند الصينية بثقلها على الاسهم الاسيوية.

يترقب الان المتداولون في السوق محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ومؤشر اسعار المستهلكين ، والمقرر صدورهم في وقت لاحق هذا الاسبوع.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 22.59 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.2% عند 1010.38 دولار.

وهبط البلاديوم 0.4% لـ 2104.01 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 10 سبتمبر عند 2182.67 دولار يوم الاثنين.

 

انخفض الذهب يوم الاثنين بفعل قوة الدولار وزيادة توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي لن يؤجل خططه لتقليص الدعم الاقتصادي رغم بيانات الوظائف الامريكية لشهر سبتمبر المخيبة للامال.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1754.89 دولار للاونصة الساعه 1229 بتوقيت جرينتش ، في حين تغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 1757.70 دولار.

وانخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.55 دولار.

ارتفع المعدن لاعلى مستوياته منذ 22 سبتمبر يوم الجمعة بعد تقرير الوظائف الامريكي ، الا انه قلص مكاسبه بسبب توقع المستثمرين ان يبدء الاحتياطي الفيدرالي تشديد سياسته النقدية.

وصرح احد المحللين ان الذهب يشهد بعض "الضغط الهبوطي" بعد عدم قدرته على التمسك بمكاسب يوم الجمعة.

وارتفاع الدولار ايضا القى بثقله على جاذبية الذهب لحاملي العملات الاخرى.

 

صرح كبير الاقتصاديين بالبنك المركزي الاوروبي فيليب لين يوم الاثنين ، ان مشتريات السندات من البنك المركزي الاوروبي يجب ان يتم تحديدها بعناية لضمان ان تظل تكاليف الاقتراض طويلة الاجل منخفضة.

وقال لين في حدث للبنك المركزي الاوروبي " بالاضافة الى توجيه اسعار الفائدة ، فإن تحديد حجم مشتريات الاصول تلعب ايضا دور مهم في ضمان ان الموقف النقدي ملائم بما فيه الكفاية".

من المقرر ان يتخذ البنك المركزي الاوروبي قرار بشأن مستقبل مشتريات سنداته الطارئة في شهر ديسمبر.

وكرر لين ان الارتفاع الحالي في تكاليف الطاقة المرتفعة من المرجح ان تدفع التضخم الاساسي في منطقة اليورو للانخفاض وان زيادة واحدة في الاجور هذا العام لن تعني حدوث تحول في اتجاه نمو الاسعار.