Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجع عدد الامريكيين المتقدمين بطلبات جديدة لاعانة البطالة بالقرب من ادنى مستوى في 19 شهر الاسبوع الماضي ، وهو دليل آخر على أن نقص العمال كان وراء تباطؤ نمو الوظائف وليس ضعف الطلب على العمالة.

انخفضت المطالبات الاولية الخاصة بإعانات البطالة الحكومية 36 ألف إلى 293 ألف معدلة موسميا للأسبوع المنتهي في 9 أكتوبر، وهو أدنى مستوى منذ منتصف مارس 2020. وتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم 316 ألف طلب في الأسبوع الأخير.

مع التراجع الاسبوعي الثاني على التوالي ، أصبحت الطلبات الآن في الطرف العلوي من نطاق 250 الف - 300 الف الذي يُنظر إليه على أنه متوافق مع سوق العمل الصحي. وقد انخفضت الطلبيات من مستوى قياسي بلغ 6.149 مليون في أوائل أبريل 2020.

وفي تقرير اخر يوم الخميس ، صرحت  وزارة العمل ان مؤشر أسعار المنتجين للطلب النهائي ارتفع بنسبة 0.5% في سبتمبر بعد أن ارتفع بنسبة 0.7% في أغسطس. وفي 12 شهر حتى سبتمبر ، تسارع مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 8.6% ، وهو أكبر تقدم سنوي منذ نوفمبر 2010 ، بعد ارتفاعه بنسبة 8.3% في أغسطس.

وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آرائهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المنتجين 0.6%على أساس شهري وزيادة 8.7% على أساس سنوي.

 

صرحت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس ،ان صعود التضخم في أوروبا ما زال ينظر إليه على أنه مؤقت ولا توجد دلائل حتى الآن على أن الارتفاع الأخير أصبح جزءا لا يتجزأ من الأجور ، في تكرار للرسالة الأخيرة للبنك بشأن الأسعار.

وأبلغت اللجنة المالية والنقدية الدولية التابعة لصندوق النقد الدولي "ما زلنا ننظر إلى هذا الارتفاع على أنه مدفوع إلى حد كبير بعوامل مؤقتة". "يجب أن يتلاشى تأثير هذه العوامل من المعدلات السنوية لتغيرات الأسعار خلال العام المقبل ، مما يحد من التضخم السنوي".

وا ضافت " توقعات التضخم في منطقة اليورو لا تزال راسخة ، لكننا نواصل مراقبة المخاطر على توقعات التضخم بعناية".".

من المتوقع ان يسجل التضخم في منطقة اليورو 4% قبل نهاية العان ، وهو ضعف ما يستهدفه البنك المركزي الاوروبي ويرى عدد متزايد من الاقتصاديين بقاء الأسعار فوق المستهدف طوال عام .2022.

 

قفزت العقود الاجلة لمؤشر الاسهم الامريكي يوم الخميس حيث ادى ارتفاع اسعار النفط لزيادة اسهم الطاقة ، في حين يترقب المستثمرين تحديثات الأرباح من البنوك الكبرى وقراءة جديدة لبيانات التضخم.

بعد اداء ربع سنوي قوي من جي بي مورجان ، من المقرر ان ينشر بنك اوف اميركا ، سيتي جروب ومورجان ستانلي نتائجهم قبل الفتح.

وقد ارتفعت اسهمهم في تداول ما قبل السوق بعد انخفاض حاد في الجلسة السابقة.

أغلق مؤشر اس اند بي 500 و ناسدك على ارتفاع يوم الأربعاء ، بقيادة أسماء التكنولوجيا الضخمة بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه قد يبدأ تقليص دعم عصر الأزمة بحلول منتصف نوفمبر ، مع قلق العديد من صانعي السياسة من أن التضخم المرتفع قد يستمر لفترة أطول مما كان يعتقد سابقًا .

وتعززت الحجة لرفع اسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء حيث جاءت بيانات اسعار المستهلكين قوية في سبتمبر . وتتجه الانظار لبيانات اسعار المنتجين واعانات البطالة ، المقررين الساعه 08:30 بالتوقيت الشرقي

 

سجلت اسعار الذهب اعلى مستوياتها في شهر يوم الخميس ، مدعومة  بضعف الدولار وعوائد السندات الحكومية حيث قيم المستثمرين ما ان كان الاحتياطي الفيدرالي سيشدد سياسته النقدية في وقت مبكر عن المتوقع.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1797.27 دولار للاونصة الساعه 0920 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوياتها منذ 15 سبتمبر عند 1797.31 دولار. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1797.90 دولار.

وتراجع كلا من الدولار وعوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام يوم الخميس. الدولار الضعيف يجعل الذهب اقل تكلفة لحائزي العملات الاخرى وانخفاض عوائد السندات يقلل تكلفة الفرصلة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وقد اظهرت بيانات ان اسعار المنتجين الصينية زادت زيادة سنوية قياسية  الشهر الماضي مع ارتفاع اسعار المستهلكين الامريكية بقوة ، وهو ما عزز مخاوف ان البنوك المركزية قد تسحب دعمها الاقتصادي وترفع اسعار الفائدة في وقت قريب.

واظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي لشهر سبتمبر ان البنك المركزي قد يبدء في تقليص تحفيزه بحلول منتصف نوفمبر.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 23.28 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.6% لـ 1036.52 دولار ، وقفز البلاديوم 3.7% لـ 2184.26 دولار.

 

سجل الاسترليني اعلى مستوى في اسبوعين يوم الخميس ، معتمدا على مكاسب الجلسة السابقة ، حيث ركز المتداولون على امال تجنب حرب تجارية مع الاتحاد الاوروبي بعد البريكست ، وعلى توقعات ان يزيد بنك انجلترا اسعار الفائدة هذا العام.

من المتوقع ان يلقي اثنين من صانعي السياسة ببنك انجلترا خطابين في وقت لاحق اليوم وسيراقب المستثمرين ذلك عن كثب بحثا عن اي دلائل بأن الاسواق قد تسرعت في تسعير ارتفاع اسعار الفائدة قبل نهاية العام.

يبدو ان البنك المركزي الانجليزي ، الذي يواجه ارتفاع في التضخم ، سيكون اول بنك مركزي رئيسي يقوم برفع اسعار الفائدة منذ بداية الوباء.

وقد قفز الاسترليني مقابل الدولار يوم الاثنين بعد ان أكد محافظ البنك المركزي اندرو بيلي على الحاجة لمنع التضخم من ان يكون راسخ بشكل دائم ، وصرح صانع السياسة بالنك المركزي مايكل سوندرز ان الأسر يجب أن تستعد لارتفاع أسعار الفائدة "مبكرًا بشكل كبير".

الساعه 0841 بتوقيت جرينتش يوم الخميس ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.30% مقابل الدولار لـ 1.3704 دولار.

ومقابل اليورو ، ارتفع 0.11% عند 84.78 بعد ان لامس اعلى مستوى في شهرين.

بالنسبة لبعض المحللين ، من المرجح أن تؤدي المفاوضات مع بروكسل لتسهيل عبور البضائع إلى أيرلندا الشمالية والتوترات العامة بعد البريكست إلى كبح جماح العملة البريطانية.

صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس ان أزمة الطاقة العالمية من المتوقع ان تؤدي لزيادة الطلب على النفط بمقدار نصف مليون برميل يوميا وقد تؤدي إلى زيادة التضخم وإبطاء تعافي العالم من جائحة كوفيد 19.

ارتفعت أسعار النفط والغاز الطبيعي مؤخرًا إلى أعلى مستوياتها منذ عدة سنوات ، وهو ما أدى إلى ارتفاع أسعار الطاقة إلى مستويات قياسية مع انتشار نقص الطاقة على نطاق واسع في آسيا وأوروبا.

وقالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري عن النفط: "أسعار الفحم والغاز القياسية وكذلك الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي تدفع قطاع الطاقة والصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة للتحول إلى النفط لإبقاء الأضواء مضاءة والعمليات مستمرة".

"ويضيف ارتفاع أسعار الطاقة أيضا إلى الضغوط التضخمية التي قد تؤدي ، إلى جانب انقطاع التيار الكهربائي ، لانخفاض النشاط الصناعي وتباطؤ الانتعاش الاقتصادي."

واضافت الوكالة التي تتخذ من باريس مقرا لها أنه نتيجة لذلك ، من المتوقع الآن أن يتعافى الطلب العالمي على النفط العام المقبل إلى مستويات ما قبل الوباء. وأجرت تعديلات تصاعدية لتوقعاتها للطلب لهذا العام ولعام 2022 ، بزيادة بمقدار 170 ألف برميل يوميا و 210 الف برميل يوميا على التوالي.

تراجع الدولار مقابل نظرائه الرئيسين يوم الخميس ، مسجلا ادنى مستوى في تسعة ايام متراجعا عن ارتفاعه الاخير ، في حين ارتفع الاسترليني والدولار الاسترالي والنيوزيلندي.

ادت توقعات ان يشدد الاحتياطي الفيدرالي الامريكي سياسته النقدية بشكل اسرع عن المتوقع سابقا لارتفاع الدولار في سبتمبر وحتى الان في اكتوبر. لكنه تراجع عن مكاسبه الاخيرة ، حتى بعد ان أكد محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر سبتمبر على احتمالية ان يبدء التقليص هذا العام.

الساعة 0726 بتوقيت جرينتش ، تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% خلال اليوم عند 93.994 ، وهو ادنى مستوى منذ 5 اكتوبر. وقد سجل اعلى مستوى له في عام عند 94.563 يوم الثلاثاء .

وارتفع اليورو بنسبة 0.1% عند 1.16105 ، وهو اعلى مستوى في تسعة ايام.

 اظهر تقرير لوزارة العمل أن أسعار المستهلكين الأمريكية ارتفعت بقوة في سبتمبر ، ومن المرجح أن ترتفع أكثر وسط ارتفاع في أسعار الطاقة ، وهو ما قد يضغط على الاحتياطي الفيدرالي للتحرك عاجلا لتشديد السياسة.

واظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي ايضا قلق عدد متزايد من صانعي السياسة بشأن استمرار التضخم المرتفع.

ومن المقرر لاحقا اليوم صدور بيانات اعانة البطالة الامريكية ومؤشر اسعار المنتجين.

"يجب أن تكون بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة اليوم بمثابة تذكير بأن الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى أن يصبح أكثر يقظة بشأن التضخم". كتب ذلك محللون استراتيجيون في مذكرة للعملاء.

 

قفزت اسعار النفط يوم الخميس ، عاكسه خسائرها السابقة ، حيث عززت عمليات سحب اكثر من المتوقع في مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأمريكية حركة الشراء.

جاء الارتفاع مدعوما بتوقعات أن ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي مع اقتراب فصل الشتاء سيؤدي إلى التحول إلى النفط لتلبية الطلب على التدفئة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 67 سنت او ما يعادل 0.8% لـ 83.85 دولار للبرميل الساعه 0647 بتوقيت جرينتش بعد ان انخفضت بنسبة 0.3% يوم الاربعاء.

وقفزت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 62 سنت او ما يعادل 0.8% لـ 81.06 دولار للبرميل .

صرح كازوهيكو سايتو ، كبير المحللين في شركة فوجي تومي للأوراق المالية: "أدى الانخفاض الأكبر من المتوقع في مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأمريكية إلى عمليات شراء جديدة".

قال معهد البترول الأمريكي  يوم الأربعاء إن مخزونات الخام الأمريكية ارتفعت بمقدار 5.2 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 8 أكتوبر ، لكن مخزونات البنزين تراجعت بمقدار 4.6 مليون برميل وانخفضت مخزونات نواتج التقطير بمقدار 2.7 مليون برميل ، وفقًا لمصادر السوق التي رأت ذلك.

ارتفعت اسواق الاسهم العالمية والسندات طويلة الاجل يوم الخميس مع اعتقاد المستثمرين ان ارتفاع التضخم سيؤدي لزيادة اسعار الفائدة حول العالم.

تراجع الدولار من اعلى مستوياته في 2021 والتي سجلها في وقت سابق هذا الاسبوع.

قفز مؤشر ستوكس 600 الاوروبي لاعلى نقطة له في الشهر حيث فتح بارتفاع بنسبة 0.6%. وتداول كل من فوتس وداكس وكاك 40 في فرانكفورت وباريس بشكل جيد.

وارتفع مؤشر MSCI للاسهم الاسيوية بنسبة 0.5% ، وقفز نيكاي الياباني 1.4%.

قدمت الصين أحدث إشارة لضغط الأسعار الممتد عبر سلاسل التوريد ، حيث أظهرت البيانات أن أسعار المنتجين السنوية نمت بأسرع وتيرة لها على الإطلاق في سبتمبر.

جاء ذلك بعد بيانات يوم الاربعاء والتي اظهرت ارتفاع قوي لاسعار المستهلكين في الولايات المتحدة الشهر الماضي ، فضلا عن محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر سبتمبر والذي اشار لتزايد قلق  صانعي السياسة بشأن التضخم.

يترقب المتداولون في وقت لاحق اليوم ارقام اسعار المنتجين الامريكية وطلبات اعانة البطالة بالاضافة لظهور صانعي السياسة في بنك انجلترا والاحتياطي الفيدرالي.

 

تراجعت اسعار الذهب عن اعلى مستوى في شهر يوم الخميس حيث أدت بيانات اسعار المستهلكين الامريكية الافضل من المتوقعة لزيادة رهانات ان يشدد الاحتياطي الفيدرالي سياسته في وقت مبكر عن المتوقع.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1788.22 دولار للاونصة الساعة 0352 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 16 سبتمبر عند 1795.81 دولار يوم الاربعاء. وانزلقت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1789.40 دولار.

استقر مؤشر الدولار بعد انخفاض بنسبة 0.5% يوم الاربعاء ، في حين تعافت عوائد السندات الامريكية ذات اجل استحقاق 10 سنوات بعد تراجعها من اعلى مستوى في اربعة اشهر.

ارتفعت اسعار المستهلكين الامريكية بقوة في سبتمبر ومن المرجح ان ترتفع بشكل اكبر وسط زيادة اسعار الطاقة. وهو ما قد يضغط على الاحتياطي الفيدرالي لتشديد سياسته في وقت اقرب.

اظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر سبتمبر ان البنك المركزي قد يبدء تقليص التحفيز بمنتصف نوفمبر. الا ان عدد متزايد من صانعي السياسة في حالة قلق من ان التضخم المرتفع  قد يستمر فترة اطول عن المتوقع ، فقد انقسموا حول الوقت الذي قد يحتاجون فيه لرفع الفائدة.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.95 جولار للاونصة ، وهبط البلاتين بنسبة 0.6% لـ 1014.53 دولار واستقر البلاديوم عند 2106.73 دولار.