Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفعت أسعار النفط بشكل طفيف يوم الخميس حيث طغت المخاوف الجيوسياسية بشأن تصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا على التأثير الناجم عن زيادة أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 16 سنت أو 0.2% إلى 72.97 دولار الساعة 0408 بتوقيت جرينتش. ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنت أو 0.23% إلى 68.91 دولار.

أطلقت أوكرانيا وابل من صواريخ كروز البريطانية ستورم شادو على روسيا يوم الأربعاء، وهو أحدث سلاح غربي جديد سُمح لها باستخدامه ضد أهداف روسية بعد يوم من إطلاقها صواريخ ATACMS الأمريكية.

قالت موسكو إن استخدام الأسلحة الغربية لضرب الأراضي الروسية بعيدا عن الحدود سيكون تصعيد كبير في الصراع. تقول كييف إنها بحاجة إلى القدرة على الدفاع عن نفسها بضرب القواعد الخلفية الروسية المستخدمة لدعم غزو موسكو، الذي دخل يومه الألف هذا الأسبوع.

صرح محللو آي إن جي في مذكرة "بالنسبة للنفط فإن الخطر يكمن في استهداف أوكرانيا للبنية الأساسية للطاقة الروسية، في حين يتمثل الخطر الآخر في عدم اليقين بشأن كيفية رد روسيا على هذه الهجمات".

ارتفعت مخزونات البنزين الأسبوع الماضي أكثر من المتوقع، في حين سجلت مخزونات المقطرات انخفاض أكبر من المتوقع، وفقا لبيانات إدارة معلومات الطاقة.

في الوقت نفسه، قد تدفع منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بقيادة روسيا، المجموعة المعروفة باسم أوبك+، إلى تأجيل زيادات الإنتاج مرة أخرى عندما تجتمع في 1 ديسمبر بسبب ضعف الطلب العالمي على النفط، وفقا لثلاثة مصادر في أوبك+ .

كانت أوبك+، التي تضخ حوالي نصف نفط العالم، تخطط في البداية لعكس تخفيضات الانتاج تدريجيا بزيادات طفيفة تمتد على مدى عدة أشهر في عامي 2024 و2025.

ومع ذلك، قالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الأسبوع الماضي إنه حتى إذا ظلت تخفيضات أوبك+ سارية، فإن المعروض من النفط سيتجاوز الطلب في عام 2025 حيث يفوق الإنتاج المتزايد من الولايات المتحدة وغيرها من المنتجين الخارجيين الطلب البطيء.

 

ارتفعت أسعار الذهب للجلسة الرابعة على التوالي يوم الخميس، مدفوعة بالطلب على الملاذ الآمن وسط تصاعد التوترات في الصراع بين روسيا وأوكرانيا، بينما يترقب المستثمرون تصريحات من صناع السياسات في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن توقعات أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 2657.40 دولار للاونصة الساعة 0547 بتوقيت جرينتش ، مسجلا اعلى مستوياته منذ 11 نوفمبر.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% إلى 2659.90 دولار.

صرح كايل رودا، محلل السوق المالية في كابيتال.كوم، إن التصعيد في حرب أوكرانيا و"المخاوف اللاحقة من صراع إقليمي أوسع نطاقا ينطوي على تهديدات متزايدة بالأسلحة النووية تدفع الأسعار إلى الارتفاع".

أطلقت أوكرانيا سلسلة من صواريخ كروز البريطانية من طراز ستورم شادو على روسيا يوم الأربعاء، بعد يوم واحد فقط من اطلاق صواريخ أمريكية.

استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، مما أضاف إلى التوترات الجيوسياسية المستمرة.

تتعزز جاذبية الذهب من خلال التوترات الجيوسياسية والمخاطر الاقتصادية وبيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

انخفض الدولار الأمريكي بنسبة 0.1% ، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة للمشترين الدوليين.

سيراقب المستثمرون تصريحات العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم، مع مراقبة بيانات طلبات البطالة الأمريكية ، المقرر صدورها في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

قدم محافظان في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وجهات نظر متناقضة بشأن السياسة النقدية الأمريكية يوم الأربعاء، حيث أثار أحدهما مخاوف بشأن التضخم العنيد، بينما ظل الآخر متفائل بشأن استمرار التقدم في الحد من ضغوط الأسعار.

ترى الأسواق فرصة بنسبة 56% لخفض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر.

يوم الخميس ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 31.21 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 964.53 دولار وتعزز البلاديوم 0.7% لـ 1027.86 دولار.

تراجعت أسعار الذهب من أعلى مستوى في أسبوع يوم الأربعاء بفعل قوة الدولار، على الرغم من أن الطلب على الملاذ الآمن المرتبط بالتوترات بين روسيا وأوكرانيا ساعد في الحد من المزيد من الخسائر.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2622.22 دولار للاونصة الساعة 0833 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 11 نوفمبر في وقت سابق في الجلسة. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2625.30 دولار.

تعافى الدولار الأمريكي بعد أن سجل أدنى مستوى في أسبوع. قوة العملة الأمريكية يجعل المعدن أكثر تكلفة للمشترين في الخارج.

صرح زين فاودا، محلل السوق في OANDA، إن الانخفاض الحالي في الذهب يمكن أن يعزى إلى جني الأرباح وقوة الدولار، لكن التطورات في الموقف الروسي الأوكراني حاسمة ويجب مراقبتها عن كثب.

خفف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشروط لشن ضربة نووية ردا على مجموعة أوسع من الهجمات التقليدية، بعد أيام من تقارير تفيد أن واشنطن سمحت لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية الصنع لضرب عمق روسيا.

وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن يتحدث العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، وهو ما قد يوفر رؤى حول المسار المستقبلي لأسعار الفائدة. ويرى المتداولون فرصة بنسبة 59.1% لخفض 25 نقطة أساس في ديسمبر وفرصة بنسبة 40.9% لابقاء الأسعار ثابتة.

أدت البيانات الاقتصادية الامريكية الأخيرة والتوقعات بأن الجمهوريين سوف يسنون سياسات تضخمية أكثر إلى زيادة احتمالات بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول. ويعتبر الذهب وسيلة للتحوط ضد التضخم، لكن ارتفاع أسعار الفائدة يقلل من جاذبية الاحتفاظ بالأصول غير المدرة للعائد.

من بين المعادن الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 30.93 دولار ، وانخفض البلاتين 1.1% لـ 963.03 دولار وتراجع البلاديوم 1% لـ 1025 دولار.

 

انخفض الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى في أسبوع مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الأربعاء، متطلعا إلى مواصلة انخفاضه لمدة ثلاثة أيام من ذروة أسبوع واحد مع التقاط السوق أنفاسه بعد الارتفاع في أعقاب انتخاب دونالد ترامب.

ثبت أن دعم اليوم السابق للدولار وعملات الملاذ الآمن التقليدية الأخرى مثل الين كانت قصيرة الأجل، بعد أن قال وزير الخارجية الروسي إن البلاد "ستفعل كل ما هو ممكن" لتجنب اندلاع حرب نووية، بعد ساعات من إعلان موسكو أنها ستخفف شروط شن ضربة نووية.

زحفت عملة البيتكوين نحو ذروتها التاريخية الجديدة فوق 94 الف دولار من ليلة أمس، مدعومة بتوقعات ببيئة تنظيمية أكثر ودية للعملات المشفرة في عهد ترامب.

انخفض مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة نظراء رئيسيين - إلى أدنى مستوى عند 106.07 للمرة الأولى منذ يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، على الرغم من أنه تعافى إلى 106.27 الساعة 0603 بتوقيت جرينتش، بشكل أساسي وسط ضعف الين.

قفز المؤشر إلى أعلى مستوى في عام عند 107.07 يوم الخميس، مدعوما بتوقعات الانفاق المالي الكبير، والتعريفات الجمركية الأعلى، وتشديد الهجرة في ظل الادارة الأمريكية القادمة، وهي الاجراءات التي يقول خبراء الاقتصاد إنها قد تعزز التضخم وتبطئ تخفيف الاحتياطي الفيدرالي.

لا يزال المستثمرون ينتظرون أن يعين ترامب وزير للخزانة، بعد الإعلان عن العديد من التعيينات البارزة الأخرى، بما في ذلك الرئيس التنفيذي لشركة وول ستريت هوارد لوتنيك كرئيس لوزارة التجارة.

أثارت بعض اختيارات ترامب الجدل بسبب خبرتها الضئيلة نسبيا.

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أسبوع يوم الأربعاء، لتسجل ثالث جلسة على التوالي من المكاسب، مدفوعة بضعف الدولار وتصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا، مما زاد الطلب على أصول الملاذ الآمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2636.59 دولار للاونصة الساعة 0538 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ 11 نوفمبر.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% إلى 2639.80 دولار.

توقف صعود الدولار الأمريكي بعد مكاسب الأسبوع الماضي، مما جعل المعدن أكثر جاذبية للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.

خفف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشروط لشن ضربة نووية ردا على مجموعة أوسع من الهجمات التقليدية، بعد أيام من تقارير تفيد إن واشنطن سمحت لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية الصنع لشن هجوم في عمق روسيا.

من ناحية اخرى ، من المتوقع أن يلقي العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع الضوء على مسار خفض أسعار الفائدة الامريكية.

حاليا، يرى المتداولون فرصة بنسبة 58.9% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر. أشارت البيانات القوية الأخيرة والتعريفات الجمركية التي اقترحها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى بقاء الفائدة أعلى لفترة أطول.

تؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى تقليل جاذبية الذهب الذي لا يدر عائد.

في الوقت ذاته، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي جيفري شميد إنه لا يزال من غير المؤكد إلى أي مدى يمكن أن تنخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن التخفيضات الأولية هي تصويت بالثقة في أن التضخم يعود إلى هدفه البالغ 2%.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 31.14 دولار ، وانخفض البلاتين 0.3% لـ 971.54 دولار وهبط البلاديوم 0.3% لـ 1031.92 دولار.

 

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء تحت ضغط استئناف الانتاج في حقل يوهان سفيردروب النفطي النرويجي، على الرغم من أن حذر المستثمرين الناجم عن مخاوف من تصعيد في الحرب بين روسيا وأوكرانيا حد من الانخفاض.

استأنفت شركة إكوينور الإنتاج الجزئي من حقل النفط، وهو الأكبر في غرب أوروبا، بعد انقطاع للكهرباء. وساعد انقطاع في حقل بحر الشمال الأسعار على الارتفاع بأكثر من 3% يوم الاثنين.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 56 سنت أو 0.8% إلى 72.74 دولار للبرميل الساعة 0855 بتوقيت جرينتش، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنت أو 0.6% إلى 68.73 دولار.

وقدم انقطاع آخر مستمر الدعم. وقالت وزارة الطاقة في كازاخستان إن أكبر حقل نفطي في البلاد، تنجيز، خفض إنتاج النفط بنسبة 28% إلى 30% لاجراء إصلاحات من المتوقع أن تكتمل بحلول يوم السبت.

كما دعم ارتفاع التوترات الجيوسياسية الأسعار.

في تراجع كبير للسياسة، صرح مسئولان أمريكيان ومصدر مطلع على القرار يوم الأحد إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن سمحت لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية الصنع لضرب عمق روسيا.

وقال الكرملين يوم الاثنين إن روسيا سترد على ما وصفه بقرار متهور من جانب إدارة بايدن، بعد أن حذر في وقت سابق من أن مثل هذا القرار من شأنه أن يزيد من خطر المواجهة مع حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة.

 

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، لتواصل ارتفاعها في اليوم السابق مدفوعة بتوقف الانتاج في حقل يوهان سفيردروب النفطي النرويجي، رغم أن المستثمرين ظلوا حذرين وسط مخاوف من تصعيد في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 15 سنت أو 0.2% إلى 73.45 دولار للبرميل الساعة 0430 بتوقيت جرينتش، في حين بلغت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 69.31 دولار للبرميل، بارتفاع 15 سنت أو 0.2%.

ارتفع الخامان القياسيان أكثر من 2 دولار للبرميل يوم الاثنين بعد أن قالت شركة إكوينور النرويجية إنها أوقفت الانتاج من حقل يوهان سفيردروب النفطي، وهو الأكبر في غرب أوروبا، بسبب انقطاع التيار الكهربائي البري.

وصرح متحدث باسم شركة إكوينور إن العمل جار لاستئناف الانتاج، لكن لم يتضح على الفور متى سيستأنف.

بالإضافة إلى ذلك، خفض حقل تنجيز النفطي الأكبر في كازاخستان، والذي تديره شركة شيفرون الامريكية الكبرى، إنتاج النفط بنسبة 28% إلى 30% بسبب الاصلاحات، مما يساعد في زيادة تشديد الامدادات العالمية. وقالت وزارة الطاقة في البلاد إن من المتوقع أن تكتمل الاصلاحات بحلول يوم السبت.

كما زادت المخاطر الجيوسياسية بين روسيا وأوكرانيا بعد أن صرحت الولايات المتحدة إنها ستسمح لأوكرانيا بتنفيذ ضربات صاروخية بعيدة المدى على روسيا.