Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

أكد الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين إعادة فرض العقوبات على إيران، عقب خطوة مماثلة اتخذتها الأمم المتحدة ضدها.

وقالت رئاسة الاتحاد الأوروبي في بيان: "أعاد الاتحاد الأوروبي اليوم فرض العقوبات على إيران ردا على استمرار عدم امتثالها للاتفاق النووي. ولا يزال باب المفاوضات الدبلوماسية مفتوح".

وأوضح الاتحاد الأوروبي أن العقوبات شملت تجميد أصول البنك المركزي الايراني وبنوك ايرانية أخرى، بالاضافة إلى حظر سفر على بعض المسئولين الايرانيين.

كما حظر الاتحاد الأوروبي شراء إيران للنفط الخام ونقله، وبيع أو توريد الذهب وبعض المعدات البحرية.

ويوم الأحد، أعادت الأمم المتحدة فرض حظر على الأسلحة وعقوبات أخرى على إيران بسبب برنامجها النووي، وذلك بعد عملية أطلقتها القوى الأوروبية، والتي حذرت طهران من أنها ستقابل برد قاس.

بادرت بريطانيا وفرنسا وألمانيا باعادة فرض العقوبات على إيران في مجلس الأمن الدولي، بناءا على اتهامات بانتهاكها الاتفاق النووي المبرم عام 2015 والذي كان يهدف إلى منعها من تطوير قنبلة نووية. وتنفي إيران سعيها لامتلاك أسلحة نووية.

انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين بعد استئناف اقليم كردستان العراق تصدير النفط الخام عبر تركيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، إلى جانب خطط أوبك+ لزيادة أخرى في انتاج النفط في نوفمبر، مما زاد من الامدادات العالمية.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 43 سنت أو 0.6% إلى 69.70 دولار للبرميل ، الساعة 06:30 بتوقيت جرينتش، بعد أن استقرت عند أعلى مستوى لها منذ 31 يوليو يوم الجمعة. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 49 سنت أو 0.8% إلى 65.23 دولار للبرميل، متخليا عن معظم مكاسب يوم الجمعة.

تدفق النفط الخام يوم السبت عبر خط أنابيب من إقليم كردستان شبه المستقل في شمال العراق إلى تركيا لأول مرة منذ عامين ونصف، بعد اتفاق مؤقت كسر الجمود، وفقا لوزارة النفط العراقية.

من المرجح أن توافق منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، أو أوبك+، على زيادة أخرى في انتاج النفط الخام لا تقل عن 137 ألف برميل يوميا في اجتماعها يوم الأحد، حيث يشجع ارتفاع أسعار النفط المجموعة على محاولة استعادة حصتها السوقية بشكل أكبر، وفقا لثلاثة مصادر مطلعة على المحادثات.

قصفت روسيا كييف وأجزاء أخرى من أوكرانيا في ساعة مبكرة من صباح الأحد، في واحدة من أعنف الهجمات على العاصمة منذ بدء الحرب الشاملة.

في الوقت ذاته ، أعادت الأمم المتحدة فرض حظر على الأسلحة وعقوبات أخرى على إيران بسبب برنامجها النووي، في أعقاب عملية أطلقتها قوى أوروبية حذرت طهران من أنها ستقابل برد قاس.

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها على الاطلاق يوم الاثنين، مدعومة بضعف الدولار وتزايد التوقعات باستمرار الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 3789.39 دولار للاونصة الساعة 0251 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3798.32 دولار في وقت سابق في الجلسة.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% إلى 3818.30 دولار.

انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2% مقابل العملات المنافسة، مما جعل المعدن المقوم بالدولار أقل تكلفةً للمشترين الأجانب.

أعلنت وزارة التجارة الأمريكية يوم الجمعة ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.3% في أغسطس، مقارنةً بالارتفاع السابق 0.2% في يوليو، وهو ما يتوافق مع تقديرات خبراء اقتصاديين استطلعت رويترز آراءهم.

يسعر المتداولون حاليا احتمالية قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في أكتوبر بنسبة 90%، مع احتمالية حوالي 65% لخفض آخر في ديسمبر.

يزدهر معدن الملاذ الآمن في ظل انخفاض أسعار الفائدة وفي ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.

بدأت أسواق الأسهم الآسيوية بداية حذرة يوم الاثنين، حيث يستعد المستثمرون لاحتمال اغلاق الحكومة الامريكية.

يترقب المستثمرون الآن بيانات الوظائف الشاغرة الأمريكية، وبيانات التوظيف في القطاع الخاص، ومؤشر مديري المشتريات الصناعي ، وتقرير وظائف غير الزراعيين الصادر يوم الجمعة، بحثا عن المزيد من المؤشرات على صحة الاقتصاد.

من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1% لـ 46.47 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 2.6% لـ 1608.90 دولار وارتفع البلاديوم 1.4% لـ 1287.19 دولار.

استقر الدولار مقابل اليورو والاسترليني يوم الجمعة، محافظا على مكاسبه الكبيرة مع ترقب المستثمرين لبيانات إنفاق المستهلك الأمريكي، بعد أن قللت أرقام النمو التي فاقت التوقعات من توقعات تخفيف السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام.

حام اليورو بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 1.1667 دولار ، بينما استقر الاسترليني عند 1.3351 دولار بعد أن لامس أدنى مستوى له في شهرين تقريبا يوم الخميس.

تداول الين عند أدنى مستوى له في ثمانية أسابيع عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مجموعة جديدة من الرسوم الجمركية، والتي شملت فرض ضريبة بنسبة 100% على الأدوية ذات العلامات التجارية، و25% على الشاحنات الثقيلة، و50% على خزائن المطبخ.

يستعد مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل العملات الرئيسية، لتحقيق أكبر ارتفاع أسبوعي له في شهرين بعد أن تجاوزت أرقام النمو الاقتصادي الأمريكي، وطلبات إعانة البطالة، والسلع المعمرة، ومخزونات الجملة التوقعات يوم الخميس.

يتجه الاهتمام الآن إلى صدور بيانات انفاق المستهلك الأمريكي وتضخم نفقات الاستهلاك الشخصي في وقت لاحق يوم الجمعة، بحثا عن مؤشرات إضافية على مدى إلحاح حاجة الاقتصاد إلى تخفيضات إضافية في أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

تسعر الأسواق الآن احتمال بنسبة 14.5% تقريبا لابقاء الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير الشهر المقبل، بزيادة طفيفة عن نسبة 8.1% المسجلة في اليوم السابق.

أفادت وزارة التجارة يوم الخميس أن الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي ارتفع بنسبة 3.8%، بعد تعديلها بالزيادة، من أبريل إلى يونيو، متجاوزا نسبة 3.3% المعلنة في البداية. ولم يتوقع الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم تعديل هذه النسبة.

ومن المتوقع أن يظهر مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الصادر يوم الجمعة، وهو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، زيادة بنسبة 0.3% على أساس شهري في أغسطس، وزيادة بنسبة 2.7% على أساس سنوي، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، متجهة نحو تحقيق مكاسب أسبوعية تتجاوز 4%، حيث دفعت هجمات أوكرانيا على البنية التحتية للطاقة الروسية موسكو إلى كبح صادراتها من الوقود، ما دفعها إلى الاقتراب من خفض إنتاج الخام.

قفزت العقود الاجلة لخام برنت 21 سنت أو 0.3% إلى 69.63 دولار للبرميل الساعة 06:35 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت أو 0.5% إلى 65.30 دولار للبرميل.

من المرجح أن يسجل كلا الخامين القياسيين أكبر زيادة لهما منذ الأسبوع المنتهي في 13 يونيو ، عندما ارتفع خام برنت بنسبة 11.7% وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 13%، وذلك على خلفية تبادل الضربات الجوية بين إسرائيل وإيران.

صرح نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك يوم الخميس بأن روسيا ستفرض حظر جزئي على صادرات الديزل حتى نهاية العام، وستمدد حظر قائم على صادرات البنزين.

كما سجل كلا الخامين القياسيين أعلى مستوياتهما منذ 1 أغسطس هذا الأسبوع، مدفوعين بانخفاض مفاجئ في مخزونات الخام الأمريكية الأسبوعية، بالإضافة إلى هجمات أوكرانيا على البنية التحتية للطاقة الروسية.

كما ضغط اعلان حكومة اقليم كردستان يوم الخميس عن استئناف صادرات النفط خلال 48 ساعة على الأسعار.

 

استقر الذهب يوم الجمعة حيث خففت البيانات الأمريكية من توقعات خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، في حين قدمت الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعض الدعم قبل صدور تقرير التضخم الرئيسي في وقت لاحق اليوم.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3748.41 دولار للاونصة الساعة 0605 بتوقيت جرينتش ، لكنها قفزت بنسبة 1.6% حتى الان هذا الاسبوع.

واستقرت أيضا العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 3774.50 دولار.

اظهرت البيانات الصادرة يوم الخميس انخفاض طلبات اعانة البطالة الاسبوعية الامريكية ، بينما نما الاقتصاد بوتيرة أسرع من المتوقع في الربع الثاني بفضل قوة إنفاق المستهلكين واستثمارات الشركات.

خفض المستثمرون توقعاتهم لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في أكتوبر وديسمبر، حيث انخفضت الاحتمالات إلى 85% و60% من مستوياتها السابقة البالغة 91% و76% على التوالي، وذلك عقب صدور البيانات الاقتصادية الأمريكية.

يوم الخميس، أعلن ترامب عن جولة جديدة من الرسوم الجمركية العقابية على مجموعة واسعة من السلع المستوردة بدءا من 1 أكتوبر.

تتجه الأنظار الآن إلى بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ، وهو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش.

من المتوقع أن يظهر التقرير ارتفاع شهري بنسبة 0.3% وارتفاع سنوي بنسبة 2.7% في أغسطس، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز.

يميل المعدن – الملاذ الامن - إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة حوالي 1% لـ 44.83 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 0.8% لـ 1541.39 دولار لتحوم بالقرب من اعلى مستوياتها في 12 عام. وصعد البلاديوم .9% لـ 1261.59 دولار. يتجه الثلاث معادن نحو مكاسب اسبوعية.