Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

يواجه البنك المركزي الأوروبي عملية موازنة صعبة يوم الخميس، حيث من المحتمل أن يخفض توقعاته للنمو والتضخم بينما يحاول تخفيف التكهنات بشأن التخفيضات الوشيكة في أسعار الفائدة.

من المؤكد أن البنك المركزي الأوروبي سيترك تكاليف الاقتراض عند مستويات قياسية.

مع تعرض الرئيسة كريستين لاجارد لضغوط للدفاع أو التخلي عن توجيهاتها بأن أسعار الفائدة ستبقى كما هي خلال الربعين المقبلين.

تشير توقعات المستثمرين إلى اول خفض لاسعار الفائدة في الربيع، مما قد يجعل البنك المركزي الأوروبي أول بنك مركزي رئيسي يغير مساره بعد جهد عالمي لخفض التضخم منذ منتصف عام 2022.

من المرجح أن تتراجع لاجارد عن رهانات خفض أسعار الفائدة بعد أن استغرق البنك المركزي الأوروبي عام ونصف، و10 زيادات متتالية، لتوجيه التضخم إلى مسار هبوطي مقنع.

وقال الاقتصاديون في دويتشه بنك: "نتوقع أن يعترف البنك المركزي الأوروبي بأن التضخم قد انخفض بسرعة أكبر مما كان متوقع، لكنه يخجل من إعلان النصر قبل الأوان".

أشار الاحتياطي الفيدرالي في وقت متأخر يوم الأربعاء إلى أن تكاليف الاقتراض ستخفض في العام المقبل، حيث أشار صناع السياسة إلى ما يصل إلى ثلاثة تخفيضات، مما يجعل أي رد من البنك المركزي الأوروبي أكثر صعوبة.

ارتفع اليورو بما يزيد عن 1% مقابل الدولار نتيجة للتعليقات الميسرة من الاحتياطي الفيدرالي وارتفاع توقعات خفض أسعار الفائدة، حيث تسعر الأسواق الآن 155 نقطة أساس من التيسير النقدي للبنك المركزي الأوروبي في العام المقبل، بما في ذلك حركتان بحلول أبريل.

 

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى جديد في أربعة أشهر يوم الخميس بعد أن أشارت أحدث التوقعات الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي إلى أن دورة رفع أسعار الفائدة قد انتهت وأنخفاض تكاليف الاقتراض في عام 2024.

قفز الين استجابة لذلك، حيث انخفض لفترة وجيزة إلى ما دون 141 ين مقابل الدولار للمرة الأولى منذ أواخر يوليو.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يوم الأربعاء إن التشديد التاريخي للسياسة النقدية من المرجح أن ينتهي، مع ظهور مناقشة تخفيضات تكاليف الاقتراض. وأجمع صناع السياسات تقريبا على توقعاتهم بأن تكاليف الاقتراض ستنخفض في عام 2024.

انخفض مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات إلى 102.42، وهو أدنى مستوى له منذ منتصف أغسطس. وكان آخر انخفاض بنسبة 0.31% عند 102.56.

تسعر الاسواق الآن احتمال بنسبة 75% تقريبا لخفض أسعار الفائدة في مارس ، مقارنة بـ 54% في الأسبوع السابق.

واصل الين قوته في أعقاب تراجع العملة الأمريكية، مرتفعا إلى أعلى مستوى له منذ 31 يوليو عند 140.95 ين للدولار. وارتفع في أحدث تعاملات حوالي 1% إلى 141.46 ين.

يتحول التركيز الآن إلى مجموعة من قرارات البنوك المركزية، بما في ذلك البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا، والبنك النرويجي، والبنك الوطني السويسري.

ارتفع اليورو بنسبة 0.25% إلى 1.09015 دولار، في حين تداول الاسترليني عند 1.2642 دولار، مرتفعا بنسبة 0.19% خلال اليوم.

واصلت أسعار الذهب صعودها إلى أعلى مستوى في أسبوع يوم الخميس بعد أن أعلن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن نهاية لدورة تشديد السياسة وأشار إلى انخفاض تكاليف الاقتراض في عام 2024، مما أدى إلى انخفاض الدولار وعوائد السندات .

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2034.63 دولار للاونصة الساعة 0634 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بنسبة 2.4% يوم الاربعاء. وقفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 2.6% لـ 2049.34 دولار.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة للاجتماع الثالث على التوالي، كما كان متوقع على نطاق واسع. ويتوقع ما يقرب من الإجماع 17 من 19 مسئول في الاحتياطي الفيدرالي أن سعر الفائدة سيكون أقل بحلول نهاية عام 2024 مما هو عليه الآن.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، مما جعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى، في حين انخفضت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى لها منذ أوائل أغسطس.

تتوقع الأسواق الآن احتمال بنسبة 89% تقريبا لخفض سعر الفائدة في مارس من الاحتياطي الفيدرالي.

وتميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن الذي لا يحمل فائدة.

كتب محللو ANZ في مذكرة: "نتوقع أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في الربع الثالث من عام 2024. وبمساعدة المزيد من عمليات شراء البنك المركزي، من المفترض ان نرى سعر الذهب عند مستويات مرتفعة جديدة في عام 2024".

يترقب المشاركون في السوق الآن قرارات البنك المركزي الأخرى، بما في ذلك البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا في وقت لاحق اليوم.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تواصل المعاملات الفورية للذهب مكاسبها نحو 2054 دولار للاونصة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 23.88 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.5% لـ 938.70 دولار وقفز البلاديوم 0.7% لـ 999.08 دولار.

ارتفعت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الخميس، مواصلة مكاسبها السابقة، بفعل سحب أسبوعي أكبر من المتوقع من مخزونات الخام الأمريكية وتوقعات الطلب المفعمة بالأمل بعد أن أرسل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إشارات بشأن انخفاض تكاليف الاقتراض في عام 2024.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 23 سنت بما يعادل 0.31% ، ليستقر عند 74.49 دولار للبرميل الساعة 0345 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 11 سنت أو 0.16% عند 69.58 دولار للبرميل.

وارتفعت السوق في الجلسة السابقة بفعل المخاوف بشأن أمن إمدادات النفط في الشرق الأوسط بعد هجوم على ناقلة في البحر الأحمر.

صرحت تينا تينج المحللة لدى CMC Markets في مذكرة للعملاء: "انتعشت أسعار النفط الخام قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، وقد أدى هذا الحدث إلى رفعها أكثر".

يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، مما يمكن أن يعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط. كما أدت هذه الأخبار إلى انخفاض الدولار لثلاث جلسات متتالية إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، مما يجعل النفط أقل تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.

وأضافت تينج أن الأسعار تلقت دعم من سحب أكبر من المتوقع من مخزونات الخام الأمريكية.

قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن شركات الطاقة سحبت كمية أكبر من المتوقع قدرها 4.3 مليون برميل من النفط الخام من مخزوناتها خلال الأسبوع المنتهي في 8 ديسمبر مع انخفاض الواردات.

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 14/12/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
2:00 بريطانيا بيان سعر الفائدة 5.25% 5.25% 5.25% 
3:15 منطقة اليورو بيان سعر الفائدة 4.50% 4.50%  4.50%
3:30 امريكا مبيعات التجزئة -0.1% -0.1%  0.3%
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 220 الف 219 الف 202 الف 
3:30 امريكا اسعار الواردات -0.8% -0.7% -0.4% 
3:45 منطقة اليورو مؤتمر صحفي لرئيسة البنك المركزي الاوروبي      

 

من المتوقع على نطاق واسع أن يترك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الثالثة على التوالي، لكنه يشير أيضا إلى أن المحور لتيسير السياسة النقدية لن يأتي قريبا ولن يكون حاد.

وفي التوقعات الاقتصادية الفصلية المقرر صدورها في نهاية اجتماع يستمر يومين، لا يزال من المرجح أن يقوم محافظو البنوك المركزية الأمريكية بخفض أسعار الفائدة مرتين على الأقل بحلول نهاية العام المقبل، حيث يسعوا إلى تحقيق التوازن الصحيح بين سياسة مقيدة بما فيه الكفاية لإبطاء الإنفاق والتوظيف ولكن ليست صارمة لدرجة أنها ترسلهم إلى حالة من الفوضى.

ومع ذلك، من المتوقع أن يؤكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في مؤتمر صحفي على أن أي تخفيضات في تكاليف الاقتراض مشروطة بمزيد من التحسن في التضخم، والذي على الرغم من الانخفاض السريع هذا العام لا يزال أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.

من المقرر أن يبدأ رئيس الاحتياطي الفيدرالي خطابه الساعة 2:30 بعد الظهر بتوقيت شرق الولايات المتحدة  ، بعد نصف ساعة من صدور بيان السياسة والتوقعات.

سيقدم صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي وجهات نظرهم حول التضخم والبطالة والناتج المحلي الإجمالي في السنوات القادمة كجزء من التوقعات المحدثة.

جاء التذكير بالسبب الذي قد يجعل باويل يكره الإشارة إلى نهاية حملة رفع أسعار الفائدة التي قام بها الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء بعد أن ذكرت وزارة العمل أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بشكل غير متوقع وأن التضخم الأساسي ارتفع في نوفمبر.

 

خفض بنك جولدمان ساكس وجيه بي مورجان يوم الأربعاء توقعاتهما للنمو الاقتصادي السنوي في بريطانيا إلى 0.5%، حيث أظهرت بيانات رسمية أن سادس أكبر اقتصاد في العالم انكمش في أكتوبر.

وكان كلا البنكين توقعا في وقت سابق أن ينمو اقتصاد البلاد بنسبة 0.6% في عام 2023.

صرح مكتب الاحصاءات الوطنية يوم الأربعاء إن الناتج المحلي الاجمالي في المملكة المتحدة انخفض بنسبة 0.3% عن مستويات سبتمبر.

وكانت هذه هي المرة الأولى منذ يوليو التي ينكمش فيها الناتج المحلي الاجمالي على أساس شهري.

بالنسبة لعام 2024، يتوقع جولدمان ساكس أن يتوسع الاقتصاد بنسبة 0.6%، بانخفاض عن التوقعات السابقة البالغة 0.7%، في حين خفض جي بي مورجان توقعات النمو إلى 0.2% من 0.4%.

 

واصلت أسعار النفط خسائرها يوم الأربعاء، بعد أن تراجعت بأكثر من 3% إلى أدنى مستوياتها في ستة أشهر بسبب فائض العرض ومخاوف الطلب.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنت أو 0.45% إلى 72.91 دولار للبرميل الساعة 0621 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 29 سنت أو 0.42% إلى 68.32 دولار للبرميل.

تعثرت السوق في التعاملات الليلية حيث عززت قراءات التضخم الأمريكية التي جاءت أقوى من المتوقع لشهر نوفمبر وجهة النظر بأنه من غير المرجح أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة أوائل العام المقبل، الأمر الذي سيؤثر على الاستهلاك.

في الوقت ذاته ، قفز متوسط صادرات الخام الروسي الأسبوعية إلى أعلى مستوى منذ يوليو، حسبما صرح محللو ANZ، مما أدى إلى تفاقم المخاوف من زيادة العرض وألقى بظلال من الشك على اتفاق خفض الإنتاج الأخير من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك +).

رفعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعاتها للامدادات في 2023 بمقدار 300 ألف برميل يوميا من تقريرها السابق إلى 12.93 مليون برميل يوميا.

صرحت تينا تينج، محللة السوق لدى CMC Markets، إن اجتماع السياسة الذي يعقده البنك المركزي الأمريكي والذي يختتم في وقت لاحق يوم الأربعاء سيحدد اتجاه الأسواق.  واضافت: "إن الموقف الأكثر تشددا من المتوقع من الاحتياطي الفيدرالي قد يتسبب في مزيد من الانخفاض في أسعار النفط الخام".

من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير. ومع ذلك، سوف يركز المستثمرون على آراء المسئولين بشأن الاقتصاد وأسعار الفائدة .

أصدرت الأمم المتحدة يوم الأربعاء قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، حيث حذر الرئيس جو بايدن من أن إسرائيل بدأت تفقد الدعم الدولي بسبب مقتل مدنيين.

انخفض الاسترليني يوم الأربعاء، بعد بيانات أظهرت انكماش الاقتصاد البريطاني في أكتوبر، مما قد يعزز حجة بنك إنجلترا للإشارة في اجتماعه هذا الأسبوع إلى أنه قد يخفض أسعار الفائدة في وقت أقرب مما يعتقده الكثيرون حاليا.

صرح مكتب الإحصاءات الوطنية إن الناتج المحلي الإجمالي في المملكة المتحدة انكمش بنسبة 0.3% في أكتوبر، مقابل التوقعات بعدم التغيير.

وانخفض الاسترليني بنسبة 0.2% خلال اليوم عند 1.2531 دولار، بعد أن تم تداوله حول 1.2549 دولار قبل بيانات الناتج المحلي الاجمالي مباشرة.

حتى الآن هذا العام، ارتفع الاسترليني بنحو 3.8% مقابل الدولار، مسجلا أفضل أداء سنوي له منذ عام 2019، مدفوعا إلى حد كبير بتوقعات بأن بنك إنجلترا قد يكون أبطأ بكثير في خفض أسعار الفائدة من نظرائه من البنوك المركزية الأخرى.