Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

صرح مسئول بالاتحاد الأوروبي إن سفراء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي سيجتمعون صباح الثلاثاء لمناقشة العقوبات المحتملة ضد روسيا ردا على اعترافها الرسمي بمنطقتين انفصاليتين في أوكرانيا ، مع فرض عقوبات محدودة كخيار محتمل.

وقال دبلوماسي من الاتحاد الأوروبي بشكل منفصل إن الاجتماع سيكون "نقطة معلومات" للمبعوثين ، لكنه سينظر أيضا في كيفية التصرف وفقا للبيان الذي أدلى به قادة الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين بأن الكتلة "سترد بفرض عقوبات على المتورطين في هذا العمل غير القانوني. "

وقال المسئول في الاتحاد الأوروبي إن بعض الدول الأعضاء أرادت أن تكون العقوبات محدودة ردا على تحرك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن شرق أوكرانيا ، بينما يريد البعض الآخر رؤية النطاق الكامل للعقوبات التي نوقشت في الأسابيع الأخيرة ليتم تطبيقها الآن.

واضاف المسئول إنه قد يكون هناك اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبي لمناقشة رد الكتلة ، لكن لم يتم اتخاذ قرار بشأن ذلك بعد.

 

 

سجل الذهب اعلى مستوى في 9 اشهر يوم الثلاثاء ، مع اشتداد الوضع في أوروبا الشرقية بعد أن أمرت روسيا القوات بدخول المناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا ، وهو ما عزز الطلب على المعدن الملاذ الآمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1909.86 دولار للاونصة الساعة 0558 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوى منذ 1 يونيو عند 1913.89 دولار للاونصة في وقت سابق. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 1912.20 دولار.

صرح جيفري هالي ، كبير محللي السوق في أوندا : "مع تدهور الوضع على ما يبدو يوما بعد يوم في أوروبا الشرقية ، ليس هناك سبب قوي ليكون سلبي على الذهب في الوقت الحالي".

"الضغوط التضخمية المتزايدة في جميع أنحاء العالم تدعم أيضا المعدن ، وهو وضع سيتفاقم بسبب العقوبات الغربية الهائلة على روسيا إذا ما بدأوا اللعب."

اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باستقلال منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا يوم الاثنين وأمر الجيش الروسي بشن ما وصفته موسكو بعملية حفظ سلام في المنطقة ، وهو ما يسرع أزمة يخشى الغرب من أنها قد تطلق حرب كبيرة.

قفز النفط لاعلى مستوى في 7 سنوات ، مع ارتفاع الملاذات الامنه وتراجع العقود الاجلة للاسهم الامريكية.

صرح البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وقع أمر تنفيذي لحظر التجارة والاستثمار بين الأفراد الأمريكيين والمنطقتين الانفصاليتين في شرق أوكرانيا.

تراجعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات وسط تدهور الازمة الاوكرانية ومراهنات رفع الاحتياطي الفيدرالي لاسعار الفائدة.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1920 دولار للاونصة ، وكسر فوق هذا المستوى ربما يمهد الطريق نحو مستوى 1940 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.2% لـ 24.23 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 1.2% لـ 1087.44 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 2399.73 دولار.

 

تراجعت الأسهم العالمية في حين ارتفعت الملاذات الآمنة وصعد النفط يوم الثلاثاء مع وقوف الجناح الشرقي لأوروبا على شفا الحرب بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القوات بدخول المناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا.

يعد مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان في طريقه لأسوأ يوم له لهذا الشهر ، منخفضا بنسبة 2.1% ، متأثرا بالأسواق في هونج كونج والبر الرئيسي للصين. وتراجع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 2.5%.

استعدت الأسواق الأمريكية والأوروبية أيضا لخسائر حادة عند الافتتاح ، مع انخفاض العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 1.8% ، وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 2.5% ، وتراجعت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 1.53% ، وانخفاض العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.89%.

على النقيض ، ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت  بنسبة 1.5% لـ 96.85 دولار ، بعد ان لامست اعلى مستوى جديد في 7 سنوات عند 97.21 دولار في وقت سابق في الجلسة بفعل مخاوف من احتمال تعطل صادرات الطاقة الروسية. وارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1909.10 دولار ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوى في 6 اشهر عند 1911.56 دولار.

اعترف بوتين يوم الاثنين باستقلال منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا وأمر الجيش الروسي بشن ما وصفته موسكو بعملية حفظ سلام في المنطقة مما زاد من حدة الأزمة وقد يؤدي لحرب كبرى.

ورأى شاهد من رويترز طوابير من المركبات العسكرية بما في ذلك الدبابات في وقت مبكر من يوم الثلاثاء على مشارف دونيتسك ، عاصمة إحدى المنطقتين الانفصاليتين ، ووقع بوتين معاهدات مع زعماء المنطقتين الانفصاليتين لمنح روسيا الحق في بناء قواعد عسكرية.

ونددت واشنطن وعواصم أوروبية بهذه الخطوة وتعهدت بفرض عقوبات جديدة. وصرح وزير خارجية أوكرانيا إنه تلقى تأكيدات من الاتحاد الأوروبي برد "حازم وموحد".

الا انه ، صرح مسئول في إدارة بايدن إن تحرك روسيا لا يشكل حتى الآن "غزو إضافي" من شأنه أن يؤدي إلى حزمة عقوبات أوسع ، لأنه لا يمثل خروج عما فعلته روسيا بالفعل.

في اسواق العملة ، تراجع الين الياباني عن مكاسبه المبكرة والتي دفعته بالقرب من اعلى مستوى في 3 اسابيع عند 114.50 ، كما استقر الفرنك السويسري "الملاذ الامن" بالقرب من اعلى مستوى في شهر والذي سجل أمس ، وانخفض اليورو بنسبة 0.2% لادنى مستوى في اسبوع عند 1.1286 دولار.

دفعت التوترات عوائد السندات الامريكية للانخفاض ، حيث تراجعت عوائد السندات لاجل 10 اعوام بأكثر من 7 نقاط اساس لـ 1.846%. كما تراجعت رهانات رفع الاحتياطي الفيدرالي لاسعار الفائدة بمقدار50 نقطة اساس في اجتماع الشهر القادم .

 

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 22/2/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا صافي اقتراض القطاع العام 16.1 مليار -4.3 مليار -3.7 مليار 
11:00 ألمانيا مؤشر ايفو لمناخ قطاع الاعمال 95.7 96.8 98.9 
4:00 امريكا مؤشر اس اند بي لاسعار المنازل 18.3% 18.3%  18.6%
4:45 امريكا مؤشر ماركت لنشاط التصنيع 55.5 56.2 57.5 
4:45 امريكا مؤشر ماركت لنشاط الخدمات 51.2 53.2  56.7
5:00 امريكا مؤشر ثقة المستهلك 113.8 110.2 110.5 

 

 

قالت السلطات الأوكرانية إنها اطلعت على تحذيرات عبر الإنترنت من أن قراصنة انترنت يستعدون لشن هجمات كبيرة على الوكالات الحكومية والبنوك وقطاع الدفاع يوم الثلاثاء.

تعرضت أوكرانيا لسلسلة من الهجمات الإلكترونية في الأسابيع الأخيرة ، والتي ألقت كييف باللوم فيها على روسيا. ونفت موسكو ، المتورطة في مواجهة متصاعدة مع الغرب بشأن أوكرانيا ، أي تورط لها.

صرحت وكالة الأمن الالكتروني التي تديرها الحكومة الأوكرانية يوم الاثنين إنها وجدت تحذيرات على منتدى قرصنة.

وأضافت أن إحدى الرسائل "أشارت إلى استئجار خوادم للتحضير لهجمات جديدة على المواقع الإلكترونية للقطاع العام والقطاع المصرفي وقطاع الدفاع".

صرحت أوكرانيا الأسبوع الماضي إن روسيا كانت على الأرجح وراء هجوم أسقط البوابة الإلكترونية لوزارة الدفاع وعطل الخدمات المصرفية والمحطات في البنوك الكبرى المملوكة للدولة.

اتهمت أوكرانيا روسيا في السابق بشن هجمات إلكترونية لنشر الذعر وتعطيل نظامها المالي.

 

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف وتراجع طفيفا مقابل اليورو يوم الاثنين حيث عززت الآمال في التوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة الروسية الأوكرانية من الرغبة في المخاطرة.

ارتفع اليورو ، في حين فقدت عملات الملاذ الامن بما فيهم العملة الامريكية قوتهم بعد الارتفاع الاخير وسط مخاوف بشأن الغزو الروسي.

صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفقا من حيث المبدأ على قمة بشأن أوكرانيا.

وارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% مقابل الدولار عند 1.3633 دولار ، مبتعدا عن اعلى مستوى له منذ 20 ينايرعند 1.3643 دولار.

وانخفض بنسبة 0.2% مقابل اليورو عند 83.33 بنس.

صرح موريتز بايسن ، محلل العملات الأجنبية وأسعار الصرف في بيرينبرج ، "نظرا لأن الأسواق متوترة للغاية بالفعل بسبب ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والارتفاعات المقبلة في الفائدة ، فإن الصراع بين أوكرانيا وروسيا يعمل مؤقتا كمضخم لتحركات السوق".

انتعش النشاط في القطاع الخاص البريطاني بأسرع وتيرة منذ يونيو 2021 هذا الشهر ، بعد صدور البيانات الداعمة للاسترليني الأسبوع الماضي.

أظهرت البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين البريطانية بأسرع وتيرة سنوية خلال ما يقرب من 30 عام الشهر الماضي ، مما يعزز فرص قيام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة للاجتماع الثالث على التوالي.

تسعر اسواق المال حاليا فرصة بنسبة 65% لرفع اسعار الفائدة من بنك انجلترا بمقدار 50 نقطة اساس في مارس مقارنة باحتمال بنسبة 77.5% لرفع الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بمقدار 25 نقطة اساس.

 

ارتفع اليورو وتراجع الدولار يوم الاثنين مع سحب المستثمرين رؤوس أموالهم من الملاذات الآمنة بعد أن اتفق الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين من حيث المبدأ على اجتماع لمناقشة الأزمة في أوكرانيا.

ارتفع اليورو بنسبة 0.5% إلى 1.1376 دولار بعد أن فقد بعض قوته في التداولات المبكرة بينما تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% مقابل العملات الرئيسية.

كتب لي هاردمان محلل العملة في MUFG : "تعكس حركة السعر مزيج من الارتياح بأن روسيا لم تغزو أوكرانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع (...) والإعلان عن قبول الرئيسين بايدن وبوتين من حيث المبدأ اقتراح فرنسي لعقد قمة دبلوماسية".

كانت الآمال في أن الأزمة قد تتجه نحو التراجع محسوسة في معظم فئات الأصول المالية ، وفتحت أسواق الأسهم الأوروبية في منطقة إيجابية.

ارتفع الدولار الاسترالي الاكثر حساسية للمخاطرة بنسبة 0.6% لـ 0.7218 دولار وارتفع الاسترليني بنسبة 0.24% لـ 1.3630 دولار.

على النقيض ، اخذت عملات الملاذ الامن التي استفادت من التوترات التي اثارها الحشد العسكري الروسي على حدود اوكرانيا موقف دفاعي.

انخفض الفرنك السويسري بنسبة 0.2% مقابل اليورو ، في حين تخلى الين الياباني عن مكاسبه المبكرة ليتداول عند 114.93.

في حين أن نتيجة المفاوضات لإيجاد مخرج سلمي من الأزمة الأوكرانية لا تزال غير مؤكدة ، فمن المتوقع المزيد من التقلب في المستقبل.

يركز المشاركون في أسواق العملات أيضا على سياسة البنك المركزي ، بحثًا عن أدلة حول سرعة وحجم ارتفاع أسعار الفائدة في الأسواق الرئيسية.

سيراقب المستثمرون عن كثب الملاحظات من صانعي السياسة في الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع بحثا عن أي تلميح إلى أن رفع اسعار الفائدة المتوقع في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في مارس يمكن أن يتجه أكثر نحو 50 نقطة أساس بدلا من الإجماع الحالي على زيادة 25 نقطة أساس.

 

صرح الكرملين يوم الاثنين إنه لا توجد خطط محددة لعقد قمة بشأن أوكرانيا بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن ، لكن يمكن إجراء مكالمة أو اجتماع في أي لحظة.

وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين للصحفيين إن التوترات تتصاعد بشأن أوكرانيا لكن الاتصالات الدبلوماسية كانت نشطة. وقال إن بوتين سيلقي خطاب وشيك في مجلس الأمن الروسي.

 

تراجع الذهب بعد ان سجل اعلى مستوياته في 8 اشهر يوم الاثنين ، حيث أدت خطة الرئيسين الأمريكي والروسي لعقد قمة بشأن الأزمة الأوكرانية إلى تراجع الطلب على الملاذ الآمن ، في حين أن ارتفاع أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الذي يلوح في الأفق زاد من الضغط على المعدن.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1891.85 دولار للاونصة الساعة 0738 بتوقيت جرينتش ، متراجعة من اعلى مستوى في الجلسة عند 1908.02 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ 3 يونيو. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1892.50 دولار.

صرح البيت الأبيض يوم الأحد إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وافق من حيث المبدأ على عقد قمة مع الروسي فلاديمير بوتين بشأن الأزمة الأوكرانية ، بعد اجتماع وزيري خارجية البلدين الأسبوع المقبل وإذا لم يحدث غزو.

وصرحت مارجريت يانج ، الخبيرة الإستراتيجية في ديلي فوركس: "يشعر المستثمرون العالميون بقلق عميق بشأن (الصراع) المحتمل بين روسيا وأوكرانيا ، والرئيس الأمريكي كان يصرح مرارا إن الغزو ممكن في الأيام القادمة".

يشعر المستثمرون بالقلق من احتمالات تشديد الاحتياطي الفيدرالي مع تفشي التضخم. من المقرر أن يتحدث ستة من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي على الأقل هذا الأسبوع وسيحرص المستثمرون على معرفة آرائهم بشأن زيادة محتملة بمقدار 50 نقطة أساس في مارس.

زيادة اسعار الفائدة تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 23.78 دولار للاونصة ، وراتفع البلاتين بنسبة 0.4% لـ 1071.62 دولار.

وانخفض البلاديوم بنسبة 1.2% لـ 2318.85 دولار.