Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

ظلت ثقة المستهلك الأمريكي ضعيفة في أغسطس إذ توقع الأمريكيون اضطرابات قادمة لاقتصاد يكافح في ظل وباء متفش وبطالة مرتفعة.

وزادت القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميتشجان لثقة المستهلك 0.3 نقطة إلى 72.8 نقطة، الذي لازال قرب أدنى مستوى تسجل وقت ذروة الوباء في أبريل عند 71.8 نقطة الذي كان الأسوأ منذ 2011، وفق بيانات صدرت يوم الجمعة. وأشار متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين الذين استطلعت بلومبرج أرائهم انخفاضاً إلى 72 نقطة.

وتراجع مؤشر الأوضاع الراهنة 0.3 نقطة إلى 82.5 نقطة، بينما زاد مؤشر التوقعات 0.6 نقطة إلى 66.5 نقطة.

وإنخفض مؤشر يقيس التوقعات الاقتصادية للسنوات الخمس القادمة إلى أدنى مستوى منذ 2014، في علامة على أن المستهلكين يتوقعون أن يستمر أثر الوباء على الوظائف والرواتب لبعض الوقت. ويؤثر أيضا الجمود في واشنطن حول تقديم مساعدات إضافية على وجهات النظر، مع بلوغ الثقة في السياسات الاقتصادية أدنى مستوى منذ وصول الرئيس دونالد ترامب إلى الحكم، وفق ما جاء في التقرير.

زاد الإنتاج الصناعي الأمريكي للشهر الثالث على التوالي في يوليو، في إشارة إلى أن قطاع التصنيع يخرج تدريجياً من ركود عميق في الطلب مرتبط بجائحة فيروس كورونا.

وأظهرت بيانات من بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة أن الإنتاج الإجمالي في المصانع والمناجم والمرافق ارتفع 3% بالمقارنة مع الشهر السابق بعد زيادة معدلة بلغت 5.7% في يونيو التي كانت الأكبر منذ 1959.

وجاءت زيادة يوليو مطابقة لمتوسط التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين. وارتفع إنتاج المصانع 3.4% الشهر الماضي.

ورغم زيادة قوية جديدة في الإنتاج، إلا أن مؤشر الاحتياطي الفيدرالي للإنتاج الصناعي لازال ينخفض 8.3% منذ فبراير، قبل أن يؤدي الوباء إلى إغلاقات للشركات وتدهور الاقتصاد.

 تباطأ تعافي مبيعات التجزئة الأمريكية في يوليو بأكثر من المتوقع، في إشارة إلى تعثر تعافي الاقتصاد بفعل زيادة حادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا واستمرار ارتفاع البطالة.

 ووفق بيانات لوزارة التجارة صدرت يوم الجمعة، زادت قيمة مبيعات التجزئة 1.2% بالمقارنة مع الشهر السابق بعد زيادة معدلة بالرفع بلغت 8.4% في يونيو. وأشار متوسط التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين إلى زيادة قدرها 2.1% في يوليو.

وعلى الرغم من ذلك، تجاوزت القيمة الإجمالية لمبيعات التجزئة مستويات ما قبل الوباء، وارتفعت مبيعات يوليو 2.7% بالمقارنة مع العام السابق، في إشارة إلى أن جزء رئيسي من الاقتصاد إقترب من العودة إلى إتجاهه العام السابق.

وظلت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية وعائدات السندات منخفضة بعد صدور التقرير.

ويرجع التباطؤ، بالمقارنة مع شهر يونيو، إلى تراجعات في بيع السيارات ومواد البناء، إلى جانب زيادات أقل في مبيعات المطاعم ومتاجر الملابس. ويتماشى التقرير مع بيانات سابقة أشارت إلى تعثر التعافي الاقتصادي إلى حد كبير في يوليو.

رفع صندوق التحوط "بريدج ووتر أسوشيتس"، أكبر صندوق تحوط في العالم، استثماره في الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب بمقدار الثلث في الربع الثاني بشراء ما يعادل 170 ألف أونصة ذهب بقيمة 340 مليون دولار عند الأسعار الحالية، بحسب وثيقة رقابية.

وتأتي هذه الخطوة في إطار تدافع أوسع نطاقاً بين المستثمرين على شراء الذهب، الذي يأملون أن يحتفظ بقيمته في وقت تثير فيه أزمة فيروس كورونا إضطرابات في الأسواق وتخفض العائد على السندات.

وقفزت بالفعل أسعار المعدن النفيس حوالي 30% هذا العام إلى مستويات قياسية حول 2000 دولار للأونصة.

وتخزن الصناديق المتداولة الذهب نيابة عن المستثمرين.

وإشترى بريدج ووتر، الذي يرأسه الملياردير راي داليو، 1.4 مليون سهم في صندوق اس.بي.دي.أر جولد شيرز، ما يعادل حوالي 130 ألف أونصة ذهب، في الربع السنوي من أبريل إلى يونيو، حسبما ذكر الصندوق في الوثيقة.

وإشترى أيضا 4.1 مليون سهم في صندوق أي شيرز جولد ترست ما يمثل حوالي 41 ألف أونصة ذهب.

وبلغ استثماره في صندوق اس.بي. دي.ار جولد شيرز 914 مليون دولار يوم 30 يونيو، ارتفاعاً من 601 مليون دولار في نهاية مارس، عندما كان يمتلك فقط ما يزيد قليلاً على 4 ملايين سهما في الصندوق.

وبلغت حصته في صندوق أي شيرز 268.4 مليون دولار، في زيادة من 176 مليون دولار في مارس، عندما كانت حيازاته  11.7 مليون سهم.

جمعت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الخميس 26 مليار دولار ببيع سندات حكومية لأجل 30 عام وسط طلب متواضع بعائد مرتفع 1.406%، مقارنة مع 1.342% في العطاء السابق لنفس الأجل في مايو.

وحصل المشاركون غير المباشرين، في إشارة إلى المشترين الأجانب، على 59.83% من المعروض، بينما إستحوذ المشاركون المباشرون على 11.87%. وحصل المتعاملون الرئيسيون، المسؤولون عن شراء كل المعروض المتبقي بعد الطلبات المباشرة وغير المباشرة، على 28.3%، وهي نسبة أعلى من شهر مايو بحصولهم وقتها على 21.4%.

تأرجحت الأسهم الأمريكية بين مكاسب وخسائر طفيفة يوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات أن عدداً أقل من الأمريكيين تقدموا بطلبات للحصول على إعانة بطالة مما ربما يشير إلى أن وتيرة تعافي سوق العمل تتسارع بعض الشيء.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أقل من 0.1% ليبقى قريباً من تسجيل أول مستوى قياسي منذ أن أدى وباء فيروس كورونا إلى تعطل نشاط الاقتصاد. وكان المؤشر ارتفع في ثماني جلسات من الجلسات التسع الماضية حتى يوم الأربعاء.

ومر 123 يوم تداول فقط منذ ان سجل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 أخر مستوى قياسي يوم 19 فبراير. وسيمثل المستوى القياسي الجديد أسرع تعافي من سوق هابطة (التي تعرف بانخفاض 20%) على الإطلاق.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.2% بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.8%. وخارجياً، ارتفع مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 0.5%.

وانخفضت طلبات إعانة البطالة إلى 963 ألف في الأسبوع المنتهي يوم السابع من أغسطس، منهية فترة 20 أسبوع من تجاوز المليون. وهذا يقارن مع عدد 1.186 مليون طلب في الأسبوع الأسبق مما يشير إلى انخفاض معتدل ودون تقديرات الخبراء الاقتصاديين عند 1.1 مليون. ولكن من المرجح أيضا أن يكون تسريح العمالة الذي يحدث الأن دائماً، على نقيض التسريح المؤقت والإحالة لإجازات غير مدفوعة في الأشهر الأولى من الوباء.

ويشعر المستثمرون بالقلق من أن إنتهاء إعانات بطالة أسبوعية إضافية بقيمة 600 دولار الشهر الماضي من المتوقع أن يضعف إنفاق المستهلك بما يصبح عبئاً على الاقتصاد.

ولم تظهر الأزمة بين المشرعين حول حزمة تحفيز جديدة بوادر تذكر على الإنحسار يوم الخميس، وربما تبقى المفاوضات متعثرة حتى الشهر القادم. وقالت نانسي بيولسي رئيسة مجلس النواب أن مواقف الجانبين لازالت متباعدة "أميال" وأن الديمقراطيين سيستأنفون فقط المحادثات إذا وافق الجمهوريون على إنفاق رقم أكبر بكثير من تريليون دولار.

وحث مجدداً مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء الحكومة على المضي قدماً في إنفاق إضافي لدعم الاقتصاد. وقالت ماري دالي رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو أن المساعدات الإضافية لحكومات الولايات والمحليات ستكون مهمة في منع تخفيضات أعمق في الإنفاق على الخدمات وعمليات تسريح للعاملين.

وقد يتلقى الاقتصاد ضربة أكبر بسبب الصعوبة التي تواجهها بعض الولايات في السيطرة على تفشي الفيروس، وهذا ربما يتطلب مزيداً من الإنفاق الحكومي، حسبما قال إيريك روزنغرين رئيس بنك لاحتياطي الفيدرالي في بوسطن. وسجلت الولايات المتحدة حوالي 56 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، أعلى إحصاء يومي في أربعة أيام. وبينما تشير البيانات إلى أن حوالي خُمس الولايات فقط تسجل زيادة في حالات الإصابة، إلا أن بعض الولايات تشهد تراجعات في الفحوصات.

قفز الذهب بأكثر من 1% يوم الخميس متعافياً من أدنى مستوى في نحو ثلاثة أسابيع الذي سجله في الجلسة السابقة، إذ هبط الدولار وسلط تعافي بطيء لسوق العمل الأمريكية الضوء على الضريبة الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.5% إلى 1947.08 دولار للأونصة في الساعة 1458 بتوقيت جرينتش بعد نزوله دون 1900 دولار يوم الأربعاء. وزادت العقود الأجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1952.10 دولار.

وانخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية دون المليون الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ بدء الوباء، لكن 28 مليون شخصاً على الأقل لازالوا يحصلون على شيكات إعانة بطالة، في إشارة إلى سوق عمل ضعيفة.

وانخفض الدولار 0.4% مقابل نظرائه الرئيسيين مما يدعم جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى حيث تبقى واشنطن في حالة جمود حول تحفيز إضافي.

وفيما يزيد من التوقعات المتشائمة، حذر مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي أن النمو الأمريكي سيكون ضعيفاً حتى يتم إحتواء فيروس كورونا.

ويترقب المستثمرون الأن اجتماعاً بين الولايات المتحدة والصين يوم 15 أغسطس.

وبين المعادن النفيسة، ارتفعت الفضة 4.6% إلى 26.73 دولار للأونصة.

توصلت إسرائيل ودولة الإمارات إلى إتفاق على التطبيع الكامل للعلاقات، في إنفراجة تاريخية قال الرئيس دونالد ترامب أنها ستسهل إحلال السلام في الشرق الأوسط.

ويعني هذا التحرك أن الإمارات ستنضم إلى مصر والأردن كالدول العربية الوحيدة التي لديهما علاقات مُطبعة بالكامل مع إسرائيل، في إشارة إلى أنها وإسرائيل ستتبادلان سفراء وتستهلان علاقات تجارية مباشرة. ووفق بيان مشترك يوم الخميس، ستفتح الإمارات وإسرائيل مجموعة من المحادثات المشتركة خلال "الأسابيع المقبلة" بينما وافقت إسرائيل أيضا على تعليق جهود إعلان السيادة على أجزاء من الضفة الغربية.

ولكن التعليقات من زعيم الإمارات، ولي العهد محمد بن زايد، أكثر حرصاً من تعليقات ترامب والبيان المشترك الصادر عن البيت الأبيض، مشيراً أن التطبيع الكامل للعلاقات ربما أمامه طريق طويل.

وكتب بن زايد على تويتر "خلال مكالمة مع الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتانياهو، تم التوصل إلى إتفاق لوقف ضم إسرائيل أراضي فلسطينية  أكثر". "الإمارات وإسرائيل إتفقتا ايضا على التعاون ووضع خارطة طريق نحو إقامة علاقة ثنائية".

ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو توقيع الإتفاقية "بيوم تاريخي" باللغة العبرية على تويتر وقال أنه سيلقي خطاباً في وقت لاحق من اليوم.

وأشار البيان الذي نشره البيت الأبيض أن هذه الخطوة سيتردد أصدائها عبر الشرق الأوسط.

وذكر بيان مشترك من الولايات المتحدة وإسرائيل والإمارات"هذه الإنفراجة الدبلوماسية التاريخية ستدفع السلام قدماً في منطقة الشرق الأوسط وهي شهادة على الدبلوماسية الجريئة ورؤية للزعماء الثلاثة وشجاعة من الإمارات وإسرائيل لرسم مسار جديد يطلق إمكانات كبيرة في المنطقة".

وربما يُنظر أيضا لقرار الإمارات كإنعكاس لموقف جارتها الأكبر السعودية، التي تجمعها علاقات وثيقة مع الإمارات ولديها بعض الإتصالات غير الرسمية مع إسرائيل. وجعل ترامب علاقة الولايات المتحدة بالسعودية حجر الزاوية لإستراتجيته في الشرق الأوسط.

وقال مازحاً ترامب، الذي سعى طويلاً للتوسط في إحلال السلام في الشرق الأوسط ويتخلف عن منافسه الديمقراطي جو بايدن في استطلاعات الرأي قبل انتخابات نوفمبر، للصحفين أنه يريد تسمية الاتفاق "اتفاقية دونالد ترامب".

وأبلغ ترامب الصحفيين في البيت الأبيض "هذا الاتفاق خطوة كبيرة" نحو السلام في الشرق الأوسط.

شهدت الأسهم التركية أكبر تخارج من المستثمرين الأجانب منذ أكثر من 15 شهراً الأسبوع الماضي في ظل تراجعات حادة تتكبدها عملة البلاد.

وبحسب بيانات نشرها البنك المركزي يوم الخميس، باع الأجانب أسهم أكثر مما إشتروا بواقع 566.6 مليون دولار في الأسبوع المنتهي يوم السابع من أغسطس. وكان هذا التخارج هو الأكبر من سوق إسطنبول منذ مارس 2019، عندما قيدت السلطات معروض العملة المحلية. وتصل أحدث موجة بيع من الأجانب بصافي حيازاتهم من الأسهم التركية هذا العام إلى 5.1 مليار دولار.

وهبطت الليرة 6.3% مقابل الدولار في الأسبوعين حتى السابع من أغسطس مما كسر نطاق التداول الضيق الذي إنحصرت فيه في الأسابيع الستة السابقة. وعجز العديد من المقرضين الأجانب عن الوفاء بإلتزامات بالليرة حيث قفزت تكلفة إقتراض العملة للمستثمرين الأجانب، مما دفع على الأرجح البعض لبيع الأسهم من أجل جمع سيولة يغطون بها إلتزاماتهم. وخسر مؤشر بورصة إسطنبول القياسي 16% من حيث القيمة الدولارية.

وقال أوجيدي توبكيولار، مدير إدارة الصناديق في أر.ايه.م كابيتال، "الانخفاض المستمر والحاد في حصة الأجانب في سوق الأسهم التركية هذا العام يشير إلى أنه ستكون هناك مشاكل متمثلة في تصحيحات حادة وتقلبات جامحة في الأفق".

وأضاف توبكيولار "التراجعات الحادة والتقلبات المرتفعة والتصحيحات كلها من المتوقع استمرارها". "كان هناك أسباب عديدة لتوجه الأجانب للخروج في السنوات الأخيرة، ولم يختف أي منها. ومع كل مرة تتراجع في الليرة بشكل ملحوظ، تظهر مجدداً موجة جديدة من البيع (في الأسهم)".

رغم الضرر البالغ الذي لحق بالإتجاه الصعودي للذهب، بيد أن تصحيحه يبدو قد إنتهى في ظل ضغوط على الدولار بسبب شكوك حول نمو الاقتصاد الأمريكي وحزمة تحفيز جديد للإنقاذ من تداعيات فيروس كورونا.

وتراجع الذهب من مستوى قياسي 2072.50 دولار يوم السابع من أغسطس  وتسارعت وتيرة الانخفاض من الثلاثاء إلى الأربعاء. ولكن ينذر تعافي يوم الأربعاء من 1864.00 دولار والإتجاه صوب أعلى مستويات الجلسة 1949.00 دولار بأن التصحيح ربما إنتهى.

وسيبقى الذهب جذاباً طالما بقي الدولار ضعيفاً وأسعار الفائدة متدنية. وربما يرى المتعاملون قيمة عند المستويات الحالية، حول 1930.00 دولار، وقد يقود صائدو الصفقات موجة صعود جديدة.

ويأتي أول مستوى مهم للذهب في رحلة إستئناف الصعود عند 1968.25 دولار، الذي هو إرتداد فيبوناتشي بنسبة 50% للانخفاض الأخير من 2072.50 إلى 1864.00.

ويكافح الدولار في ظل توقعات اقتصادية قاتمة وتحذير الاحتياطي الفيدرالي من نمو ضعيف. ويتوقف الكثير الأن على إنفراجة في محادثات التحفيز وتهدئة للتوترات بين الصين والولايات المتحدة.