Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

انخفض الاسترليني مقابل الدولار يوم الثلاثاء ، لكنه مرتفع مقابل اليورو ، مع ترقب اسواق العملة لبيانات التضخم الامريكية.

تراجعت اسواق الاسهم الاوروبية وارتفع مؤشر الدولار مع انتظار المتداولين بيانات التضخم الامريكية والتي من المتوقع ان تعزز توقعات تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية بشكل اكثر صرامة.

الساعة 1119 بتوقيت جرينتش ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.1% خلال اليوم مقابل الدولار عند 1.30145 دولار.

مقابل اليورو ، ارتفع بنسبة 0.1% عند 83.46 بنس لليورو.

تراجع الاسترليني بشكل عام مقابل الدولار حتى الان هذا العام ، حيث ارتفعت عوائد السندات الامريكية بفعل توقعات ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة وهو ما دفع الدولار للارتفاع.

أظهرت البيانات أن معدل البطالة في بريطانيا انخفض في الأشهر الثلاثة حتى فبراير ، وانخفض أكثر إلى ما دون المستوى الذي كان عليه قبل جائحة فيروس كورونا.

يراقب بنك إنجلترا عن كثب إشارات تدل على أن عدم وجود مرشحين لملء الوظائف سيرفع الأجور إلى الحد الذي قد يؤدي إلى حدوث دوامة في أسعار الأجور. لكن رواتب العمال تفشل في مواكبة التضخم المتسارع. وشهدت الأجور باستثناء المكافآت أكبر انخفاض لها منذ 2013.

تعرض الاسترليني لضربة وجيزة يوم الاثنين من البيانات التي أظهرت أن الاقتصاد البريطاني تباطأ بشكل أكثر حدة مما كان متوقع في فبراير.

تعتبر اسعار الذهب متقلبة يوم الثلاثاء حيث استعد المستثمرون لبيانات التضخم الامريكية التي من شأنها أن تعزز الرهانات على الإجراءات الصارمة من الاحتياطي الفيدرالي لكبح ضغوط الاسعار المتزايدة.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1953.26 دولار للاونصة الساعة 0958 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في شهر يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1955.60 دولار.

صرح هان تان ، كبير محللي السوق في Exinity: "قد تؤدي قراءة مؤشر أسعار المستهلكين الامريكية الأعلى من المتوقعة إلى دفع الذهب بالقرب من مستوى 2000 دولار ، مع الأخذ في الاعتبار دور المعدن المشهود له كتحوط من التضخم".

من المرجح أن تظهر البيانات في وقت لاحق اليوم ارتفاع أسعار المستهلكين الامريكية بأكبر قدر في 16 عام ونصف في مارس ، وهو ما يؤكد موقف الاحتياطي الفيدرالي لرفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس الشهر المقبل.

وما زاد الضغط طفيفا على الذهب ، استقرار الدولار المدعوم بفعل ارتفاع عوائد السندات الامريكية.

الدولار القوي يجعل الذهب المسعر به اكثر تكلفة ، في حين ان ارتفاع اسعار الفائدة والعوائد يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

تراجع البلاديوم  بنسبة 4% لـ 2335.96 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 24 مارس عند 2550.58 دولار يوم الاثنين بعد حظر البيع من اسواق لندن.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.96 دولار للاونصة وهبط البلاتين بنسبة 1.6% لـ 961.13 دولار.

 

صرحت نائب وزير الدفاع الأوكراني هانا ماليار يوم الثلاثاء ، إن أوكرانيا تتحقق من المعلومات التي تفيد بأن روسيا ربما تكون قد استخدمت أسلحة كيماوية أثناء محاصرة مدينة ماريوبول الساحلية بجنوب أوكرانيا.

وقالت ماليار في تصريحات تلفزيونية "هناك نظرية مفادها أن هذه قد تكون ذخائر فسفورية" مضيفة "المعلومات الرسمية ستأتي لاحقا."

ولم ترد وزارة الدفاع الروسية على الفور على طلب للتعليق.

نفت القوات الانفصالية المدعومة من روسيا التي تحاول انتزاع السيطرة الكاملة على ماريوبول استخدام أسلحة كيماوية في تصريحات نقلتها وكالة أنباء إنترفاكس الروسية

كتب مجلس مدينة ماريوبول على خدمة المراسلة تيليجرام أنه لم يكن من الممكن بعد فحص المنطقة التي يُزعم أن المادة السامة قد استخدمت فيها بسبب نيران العدو. وأضاف أن السكان المدنيين في المدينة كانوا على اتصال ضئيل بالسم غير المحدد ، لكن الجنود الأوكرانيين كانوا على اتصال وثيق به ويتم الآن رصدهم بحثا عن أعراض محتملة.

حذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الاثنين من أن روسيا قد تستخدم أسلحة كيماوية في أوكرانيا.

وقالت بريطانيا والولايات المتحدة إنهما على علم بالتقارير التي تفيد بأن روسيا ربما استخدمت بالفعل عوامل كيماوية في ماريوبول. وقالت بريطانيا إنها تعمل مع شركاء للتحقق من التقارير.

وسبق أن اتهمت روسيا أوكرانيا بالاستعداد لاستخدام أسلحة كيماوية دون تقديم أدلة.

وقال الكرملين الشهر الماضي إن حديث الولايات المتحدة عن استخدام روسيا لمثل هذه الأسلحة كان تكتيك لصرف الانتباه عن الأسئلة المحرجة لواشنطن.

تسبب الغزو الروسي لأوكرانيا في مقتل الآلاف وتشريد الملايين. تصف موسكو تصرفاتها في أوكرانيا بأنها "عملية خاصة" لتدمير القدرات العسكرية لأوكرانيا والقبض على من تعتبرهم قوميين خطرين ، لكن أوكرانيا والغرب يروا إن روسيا شنت حرب عدوانية غير مبررة.

 

هبط اليورو يوم الثلاثاء غير قادر على التمسك بمكاسب ما بعد الانتخابات الفرنسية ، حيث حافظ الدولار على قوته مدعوما بالعوائد الأمريكية المرتفعة قبل بيانات التضخم المتوقع أن تعزز الرهانات على التشديد النقدي القوي.

تراجع اليورو بنسبة 0.19% لـ 1.08625 دولار الساعة 0819 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفع أمس لـ 1.09550 دولارعلى خلفية الأخبار التي تفيد بأن الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون هزم منافسة اليمين المتطرف مارين لوبان في الجولة الأولى من التصويت الرئاسي.

لكن قبل بيانات التضخم الأمريكية ، والتي من المتوقع أن تظهر أن الأسعار قد حققت أكبر ارتفاع في أكثر من 16 عام ، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.12% إلى 100.15 ، بعد أن سجل أعلى مستوى جديد في مايو 2020.

المكاسب الأخيرة للدولار مقابل الين الياباني كانت الأكثر لفتا للانتباه. ارتفع الدولار بنسبة 10% تقريبا مقابل العملة اليابانية في الأشهر الثلاثة الماضية.

ويتداول بارتفاع بنسبة 0.25% عند 125.63 ين يوم الثلاثاء ، مقتربا من اعلى مستوى سجل في يونيو 2015 عند 125.77 والذي لامسه أمس.

صرح وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي إن الحكومة تراقب الين عن كثب وأن التقلبات الزائدة والحركات غير المنتظمة يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الاقتصاد والاستقرار المالي.

من المرجح أن ترتفع أسعار المستهلكين الامريكية بأكبر قدر في 16 عام ونصف في مارس ، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز للاقتصاديين ، حيث دفعت الحرب في أوكرانيا تكلفة البنزين إلى مستويات قياسية.

قبل اصدار البيانات المقررة في وقت لاحق اليوم ، ارتفعت عوائد السندات الامريكية طويلة الاجلة ، مع تسجيل العوائد لاجل 10 سنوات اعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2018 عند 2.8360%.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.17% إلى 1.30075 دولار بعد أن أظهرت بيانات التوظيف في المملكة المتحدة أن معدل البطالة انخفض إلى ما دون مستواه قبل جائحة فيروس كورونا ، مما يؤكد خطر ضغوط التضخم في سوق العمل التي جعلت بنك إنجلترا في حالة تأهب.

 

قفزت اسعار النفط يوم الثلاثاء بفعل انحسار المخاوف بشأن الطلب في الصين بعد أن خففت شنغهاي بعض القيود المتعلقة بكوفيد 19 وحذرت أوبك من أنه سيكون من المستحيل زيادة الإنتاج بما يكفي لتعويض الإمدادات الروسية المفقودة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 2.98 دولار او 3.03% لـ 101.46 دولار للبرميل ، وارتفع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 3 دولار او 3.18% لـ 97.29 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش. وانخفض كلا العقدين حوالي 4% يوم الاثنين.

صرحت شنغهاي يوم الاثنين إنه تم تصنيف أكثر من 7000 وحدة سكنية على أنها مناطق منخفضة الخطورة بعد الإبلاغ عن عدم وجود إصابات جديدة لمدة 14 يوم ، ومنذ ذلك الحين أعلنت المناطق عن المجمعات التي يمكن فتحها.

وقالت فاندانا هاري ، مؤسسة Vanda Insights لتحليل سوق النفط: "معنويات السوق في وضع التأرجح ، سواء على مستوى العرض أو الطلب".

واضافت إن التخفيف الجزئي لعمليات الإغلاق في شنغهاي رفع بعض الضغط الهبوطي الناجم عن مخاوف بشأن الطلب الصيني على النفط.

صرح بعض وزراء الخارجية يوم الاثنين ، إن الاتحاد الأوروبي يعد مقترحات لفرض حظر نفطي على روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا. ومع ذلك ، لا يوجد حاليا اتفاق بين الأعضاء بشأن النفط الخام من روسيا ، التي تصف تصرفاتها في أوكرانيا بأنها "عملية خاصة".

وجاء ارتفاع أسواق النفط يوم الثلاثاء في أعقاب تحذير من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) من احتمال فقدان حوالي 7 ملايين برميل يوميا من صادرات النفط والسوائل الروسية الأخرى بسبب العقوبات ، وأنه من المستحيل تعويض هذه الأحجام.

تخطط الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية للإفراج عن حوالي 240 مليون برميل خلال الأشهر الستة المقبلة في محاولة للمساعدة في تهدئة السوق ، منها 180 مليون برميل سيتم تحريرها من المخزونات الأمريكية بمعدل مليون برميل يوميا بدءا من مايو.

 

أظهرت أرقام رسمية يوم الثلاثاء أن معدل البطالة البريطاني انخفض إلى 3.8% في الأشهر الثلاثة حتى فبراير ، لينخفض أكثر عن مستواه قبل جائحة فيروس كورونا.

كان استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين قد أشار إلى انخفاض معدل البطالة إلى 3.8% - وهو ما يعادل أدنى مستوى في أكتوبر إلى ديسمبر 2019 - من قراءة سابقة عند 3.9%.

آخر مرة سجل فيها معدل البطالة في بريطانيا أقل من 3.8% في عام 1974.

سجلت عدد الوظائف الشاغرة مستوى قياسي جديد في الأشهر الثلاثة حتى مارس عند 1.288 مليون ، في تذكير بالضغوط التضخمية المحتملة في سوق العمل والتي جعلت بنك إنجلترا في حالة تأهب لأن يرفع أسعار الفائدة.

صرح مكتب الاحصاءات الوطنية ان التوظيف ارتفع بمقدار 10 الاف في الفترة من ديسمبر الى فبراير بينما تراجعت البطالة بمقدار 86 ألف.

ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث تراجعت شهية المخاطرة قبل بيانات التضخم الامريكية والتي قد تعزز موقف سياسة الاحتياطي الفيدرالي المتشدد لكبح ضغوط ارتفاع الاسعار.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1958.61 دولار للاونصة الساعة 0407 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في شهرين يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.8% عند 1962.90 دولار.

تراجع مؤشر MSCI الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 0.3% ، حيث استعد المستثمرون لبيانات التضخم الأمريكية والتي من المتوقع أن تظهر ارتفاع الأسعار الشهر الماضي بأكبر مكاسب منذ أكثر من 16 عام.

عاد مؤشر الدولار إلى ما فوق 100 ، مختبرا أعلى مستوى في عامين الأسبوع الماضي عند 100.19 ، بينما ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2018.

الدولار القوي يجعل الذهب اقل جاذبية لحائزي العملات الاخرى ، في حين ان ارتفاع الفائدة الامريكية وعوائد السندات يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن ، الذي يستخدم ايضا كتحوط من الضغوط التضخمية.

ارتفع البلاديوم بنسبة 1% عند 2457.49 دولار ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 24 مارس عند 2550.58 دولار يوم الاثنين بعد حظر بيع من قبل أسواق لندن.

من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 25.18 دولار للاونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.5% عند 981.56 دولار.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 12/4/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
8:00 بريطانيا متوسط نمو الاجور 4.8% 5.4% 5.4%
8:00 بريطانيا معدل البطالة 3.9% 3.8% 3.8%
11:00 ألمانيا مؤشر زد ايه دبليو لثقة المستثمرين -39.3 -48.4 -41 
2:30 امريكا مؤشر اسعار المستهلكين (شهري) 0.8% 1.2% 1.2% 
2:30 امريكا مؤشر اسعار المستهلكين (سنوي) 7.9% 8.3% 8.5% 

 

 

صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الاثنين إن روسيا لن توقف عمليتها العسكرية في أوكرانيا في جولات لاحقة من محادثات السلام.

ويقول مسئولون روس إن محادثات السلام مع أوكرانيا لا تتقدم بالسرعة التي يرغبون فيها ، واتهموا الغرب بمحاولة عرقلة المفاوضات من خلال إثارة مزاعم بارتكاب جرائم حرب ضد القوات الروسية في أوكرانيا ، وهو ما تنفيه موسكو.

وفي مقابلة مع التلفزيون الروسي الرسمي ، قال لافروف إنه لا يرى أي سبب لعدم مواصلة المحادثات مع أوكرانيا لكنه أصر على أن موسكو لن توقف عمليتها العسكرية عندما يجتمع الطرفان مرة أخرى.

واضاف لافروف إن الرئيس فلاديمير بوتين أمر بتعليق العمل العسكري خلال الجولة الأولى من المحادثات بين المفاوضين الروس والأوكرانيين في أواخر فبراير ، لكن موقف موسكو تغير منذ ذلك الحين.

وقال لافروف "بعد أن أصبحنا مقتنعين بأن الأوكرانيين لا يخططون للرد بالمثل ، تم اتخاذ قرار بأنه خلال الجولات المقبلة من المحادثات ، لن يكون هناك توقف (في العمل العسكري) طالما لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي".

أرسلت روسيا عشرات الآلاف من القوات إلى أوكرانيا يوم 24 فبراير فيما وصفته بعملية خاصة لتقويض القدرات العسكرية لجارتها الجنوبية واستئصال من وصفتهم بأنهم قوميين خطرين.

وشنت القوات الأوكرانية مقاومة شديدة وفرض الغرب عقوبات كاسحة على روسيا في محاولة لإجبارها على سحب قواتها.

وفي المقابلة التي بثت يوم الاثنين ، قال لافروف أيضا إن الدعوات التي وجهها جوزيب بوريل كبير دبلوماسي الاتحاد الأوروبي ، للكتلة لمواصلة تسليح كييف ، تمثل "منعطف خطير للغاية" في السياسة الأوروبية.