Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قالت الولايات المتحدة يوم الخميس أنها تؤيد حق إسرائيل في الدفاع عن مواطنيها بعد هجمات صاروخية "استفزازية" شنتها إيران من داخل سوريا وسط توترات متصاعدة بعد قرار الرئيس دونالد ترامب الإنسحاب من الاتفاق النووي مع إيران وفرض عقوبات واسعة النطاق عليها.

وفي بيان، قال البيت الأبيض إن الحرس الثوري الإيراني يتحمل مسؤولية "الأفعال الطائشة" ودعا هذه القوة ووكلائها، الذين من بينهم جماعة حزب الله، بعدم الإقدام على استفزازت جديدة.

وردت إسرائيل بتنفيذ أكبر غارة جوية داخل سوريا منذ 30 عاما على الأقل قائلة ان القوات الإيرانية هناك أطلقت سيلا من الصواريخ على القطاع الذي تحتله إسرائيل من هضبة الجولان.

وذكرت سارة ساندرز السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض "الولايات المتحدة تدين الهجمات الصاروخية الإستفزازية للنظام الإيراني من داخل سوريا على مواطنين إسرائيليين، ونؤيد بقوة حق إسرائيل في الدفاع عن النفس". وأضافت "نشر النظام الإيراني لمنظومات صواريخ وقذائف هجومية داخل سوريا تستهدف إسرائيل تطور غير مقبول وخطير للغاية على الشرق الأوسط بأكمله".

ودعا البيان أيضا كل الدول ان تعلن ان هجوم إيران يشكل تهديدا على السلم والاستقرار الدولي. ويبدو ان المواجهة حتمية بين القوتين الشرق أوسطيتين. فتحذر إسرائيل من النفوذ المتنامي لإيران في سوريا وتتوعد إيران بالرد على ما يشتبه أنه ضربات جوية إسرائيلية الشهر الماضي على مواقع إيرانية هناك.

 

 

قال بنك أوف أمريكا إن أسعار النفط قد تصعد إلى 100 دولار للبرميل العام القادم وهو مستوى لم يتسجل منذ 2014 وسط مخاطر على الإمدادات في فنزويلا وإيران.

وأضاف البنك إن العقود الاجلة لخام برنت، التي تتداول قرب 77 دولار اليوم الخميس، من المتوقع ان تصل إلى 90 دولار في الربع الثاني من 2019 مع إنكماش المخزونات العالمية. وقال البنك، الذي أصبح أول بنك أمريكي كبير يشير إلى العودة إلى 100 دولار، إن الأسعار قد ترتفع حتى في ظل وجهة النظر القائلة ان أوبك ستعزز إنتاجها ويكون تأثير العقوبات الأمريكية على إيران محدودا.  

وقفز الخام لأعلى مستوى في ثلاث سنوات حيث يهدد قرار الرئيس دونالد ترامب إعادة فرض عقوبات على إيران بتقليص معروض السوق الذي يستنزفه بالفعل طلب قوي وتخفيضات إنتاج من جانب أوبك وتناقص غير مخطط له في إمدادات فنزويلا المضطربة.

وقال فرانشيسكو بلانش، رئيس قسم بحوث السلع لدى بنك أوف أمريكا ميريل لينش في نيويورك، في تقرير "بالنظر للأشهر ال18 القادمة، نتوقع ان يضيق الفارق بين المعروض العالمي من النفط والطلب عليه".

وبينما بنوك كبرى أخرى في وول ستريت لديها توقعات متفائلة حيال الخام، إلا أنها ليست بقوة توقعات بنك أو أمريكا.

ويتنبأ بنك جولدمان ساكس بأن يرتفع برنت إلى 82.50 دولار للبرميل خلال الأشهر المقبلة، ويقول أن هناك فرصة لأن تتجاوز الأسعار هذا المستوى، لكنه يتوقع ان يتراجع سعر النفط مجددا في 2019.

 

قال الرئيس دونالد ترامب يوم الخميس إنه سيجتمع مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون يوم 12 يونيو في سنغافورة.

وكتب الرئيس على تويتر "الاجتماع المرتقب بشدة بيني وبين كيم جونغ اون سينعقد في سنغافورة يوم 12 يونيو". وأضاف "سنحاول جعل هذا لحظة خاصة جدا للسلم العالمي".

وتمثل سنغافورة—التي تبعد نحو خمسة ألاف كم من جنوب بيونجيانج—أرض محايدة للزعيمين. وتتباهى الدولة-المدينة التي يقطنها 5.5 مليون نسمة باتفاقيات شراكة أمنية مع الولايات المتحدة ولديها سفارة في كوريا الشمالية وعلاقات قوية مع الصين.

ولدى الحكومة هناك باع طويل في تنظيم أحداث دبلوماسية رفيعة المستوى خلال وقت قصير; فقد إستضافت الاجتماع التاريخي في 2015 بين الرئيس الصيني ش جين بينغ ونظيره انذاك في تايوان ما ينغ-جيو. ومع ذلك موافقة كيم على السفر لهذه المسافة البعيدة من بيونجيانج التي يتمتع فيها بالأمان—فهذا أبعد مكان سيزوره حتى الأن كزعيم لدولته—قد ينظر له على أنه تنازل من كوريا الشمالية.

ويتوجه ترامب إلى هذه القمة على آمل بالتوصل لاتفاق مع كيم بموجبه يتخلى عن برنامج الصواريخ الباليستية لكوريا الشمالية. وحذرت وكالات الاستخبارات الأمريكية من ان النظام على وشك إمتلاك القدرة على شن هجوم نووي يستهدف البر الرئيس للولايات المتحدة.

وفيما ينظر له كتنازل دبلوماسي مبكر، أفرج كيم عن ثلاثة سجناء أمريكيين كانوا محتجزين في كوريا الشمالية. وإستقبلهم ترامب عند عودتهم إلى واشنطن في وقت مبكر صباح الخميس.

  • الاسترليني يهبط إلى 1.3473 دولار مع استمرار معاناة العملة الانجلزية من قرار بنك انجلترا تثبيت أسعار الفائدة وعدم التلميح بتشديد نقدي وشيك
  • 1.3473 هو أدنى مستوى في 17 أسبوع على بعد 15 بب من أدنى مستوياته في 2018 الذي تسجل يوم 11 يناير
  • توجد أوامر وقف خسارة دون حاجز العقود الخيارية 1.3450 دولار الذي هو من بين مستهدفات المراهنين على نزول العملة
  • اتش.اس.بي.سي يخفض توقعاته للعائد على السندات البريطانية لآجل 10 أعوام بنهاية العام بواقع 30 نقطة أساس إلى 1% (أمر سلبي للاسترليني)

صعد الذهب يوم الخميس مع إبتعاد الدولار عن أعلى مستوياته في 2018 بعد بيانات أضعف من المتوقع للتضخم الأمريكي ومع إحتدام التوترات بين الولايات المتحدة وإيران الذي قدم دعما أكبر للمعدن النفيس.

وتراجع الدولار من ذروته في أربعة أشهر ونصف بعد ان أظهرت بيانات ان مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع 0.2% في أبريل مقارنة مع التوقعات بزيادة 0.3%. ويؤدي ضعف الدولار إلى جعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أرخص على حائزي العملات الأخرى.

وفيما يساعد الذهب أيضا، الذي ينظر له كاستثمار آمن، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء الإنسحاب من الاتفاق النووي مع إيران مما يثير خطر نشوب صراع في الشرق الأوسط.

وقالت إسرائيل اليوم أنها هاجمت كل البنية الأساسية العسكرية لإيران في سوريا بعد ان أطلقت طهران صواريخ على أراض تحتلها إسرائيل لأول مرة.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى1319.66 دولار للاوقية في الساعة 1237 بتوقيت جرينتش. وزادت أيضا العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم يونيو 0.6% إلى 1321.40 دولار.

ويكبح مكاسب المعدن النفيس دلائل على وجود شهية للمخاطرة مع بلوغ مؤشر للأسهم العالمية أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع حيث أعطى ارتفاع أسعار النفط دفعة لشركات الطاقة وهو ما طغى على أثار زيادة الغموض السياسي.

ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية أقل من المتوقع في أبريل مع انخفاض تكاليف السيارات وتذاكر الطيران مما يحد من فرص ان يتجاوز التضخم بشكل كبير المستوى الذي يستهدفه الاحتياطي الفيدرالي في الأشهر المقبلة.

وأظهر تقرير لوزارة العمل يوم الخميس إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع 0.2% عن الشهر السابق بعد انخفاضه 0.1% في مارس. وكان متوسط التوقعات في مسح بلومبرج يشير إلى زيادة 0.3%.

وزاد المؤشر الأساسي، الذي يستثني الغذاء والطاقة، بنسبة أقل من المتوقع بلغت 0.1% مقارنة مع مارس—هي الزيادة الأقل منذ نوفمبر—وصعد 2.1% عن العام السابق مقارنة مع التوقعات عند 2.2%.

وسجلت أسعار السيارات المستخدمة أكبر هبوط شهري منذ 2009 وتراجعت أسعار تذاكر الطيران بأسرع وتيرة في أربع سنوات. ويشير التقرير إن التضخم لا يتسارع بطريقة قد تثير قلق صانعي السياسة، رغم ارتفاع تكاليف الشحن وقوة سوق العمل ورسوم جمركية تشكل عبئا على الشركات. ومن المتوقع ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في يونيو للمرة الثانية هذا العام بعد ان بلغ مؤشره المفضل للتضخم—وهو مقياس منفصل يستند إلى الاستهلاك—مستوى 2% الذي يستهدفه في مارس.

وبينما ارتفاع أسعار البنزين يتسبب في تآكل القوة الشرائية للأمريكيين، إلا ان الوقود يعطي دفعة طفيفة فقط لمؤشر أسعار المستهلكين العام، الذي زاد 2.5% في أبريل مقارنة بالعام السابق. وزادت أسعار البنزين المعدلة في ضوء عوامل موسمية 3% في أبريل عن الشهر السابق بعد هبوطها 4.9% في مارس، بحسب ما جاء في التقرير.

 

تخلى الجنيه الاسترليني عن مكاسبه وصعدت السندات البريطانية بعد ان أبقى بنك انجلترا أسعار الفائدة بلا تغيير وأشار أنه لا يتعجل تشديد السياسة النقدية.

وإستبعد المستثمرون في أسواق النقد البريطانية إحتمالية زيادة أسعار الفائدة هذا العام بعد ان قال البنك المركزي إن "تشديدا محدودا فقط" هو المطلوب في السنوات القادمة. وقبل القرار، كانت الأسواق تتنبأ بزيادة أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في نوفمبر.

وقال ألان كلارك، الخبير الاستراتيجي لدى سكوتيا بنك، "هذه ردة فعل مباشرة على تثبيت أسعار الفائدة بلا تغيير والتصويت بأغلبية سبعة إلى اثنين : وهو تثبيت لا ينبيء بتشديد نقدي وشيك". وأضاف "لم أكن أتوقع ان يخفضوا التوقعات إلى هذا الحد".

وبلغ الاسترليني 1.3523 دولار بعد القرار منخفضا 0.2% بينما تراجع العائد على السندات البريطانية لآجل 10 أعوام 3 نقاط أساس إلى 1.43%.

وتتوقع أسواق النقد الأن زيادة أسعار الفائدة في فبراير 2019.

حقق مهاتير محمد فوزا مدويا في انتخابات ماليزيا منهيا حكم استمر ست عقود لحزب رئيس الوزراء نجيب رزاق في تحول مشهود للبلد الواقع بجنوب شرق أسيا.

وسيعود مهاتير، رئيس الوزراء الأطول بقاء في حكم ماليزيا الذي إنشق إلى المعارضة لمواجهة نجيب، إلى السلطة في سن 92 عاما. وأظهرت نتائج رسمية من مفوضية الانتخابات حصول "تحالف الأمل" الذي يتزعمه مهاتير ويتألف من أربعة أحزاب على 112 مقعدا على الأقل من مقاعد البرلمان البالغ عددها 222 في تصويت يوم الاربعاء.

وقال مهاتير "لا نسعى للإنتقام...ما نريده هو إستعادة سيادة القانون".

وأضاف "سنقبل إرادة الشعب....أي ما كانت، يجب علينا إحترام إرادة الشعب".

وتمثل النتيجة لحظة فارقة في دولة لطالما إتسمت بالسياسة العرقية والتي لم تشهد تداولا للسلطة منذ الإستقلال عام 1957. وهذا إنتصار أيضا للديمقراطية في جنوب شرق أسيا، التي فيها الجنرالات والزعماء السلطويون عادة ما يسجنون المعارضة ويكممون حرية الرأي والتعبير.

وربما تكون النتيجة خبرا سيئا للمستثمرين الذين كانوا يراهنون على فوز نجيب وقادوا مؤشر الأسهم الرئيسي لماليزيا قرب مستوى قياسي مرتفع عشية الانتخابات.

وستكون الأسواق مغلقة يومي الخميس والجمعة بعد ان أعلنتهما الحكومة عطلتين عامتين. ونصحت الشرطة الماليزية الأحزاب السياسية بعدم تنظيم مسيرات قد تعرض النظام العام للخطر.

وناشد مهاتير يوم الاربعاء المسؤولين الحكوميين "بعمل ما هو صائب بحسب الدستور وقوانين هذه الدولة". وكان مهاتير في السابق يشغل منصب رئيس الوزراء من 1981 حتى 2003، ومارس السلطة حتى بعد تنحيه.

وأظهرت الانتخابات إن مهاتير لازال يعرف كيف يفوز في الانتخابات. وكان الانتصار مدويا فقد إجتاح معاقل تقليدية للحكومة مثل أقاليم "جوهور" و"كيدا" و"نكري سمبيلن" وأبطل تفوق نجيب في ولايتي "صباح" و"سراواك" بجزيرة بورنيو.

والأهم من ذلك هو ان مهاتير بدا في طريقه نحو فوز حاسم بتأييد الماليزيين من عرق الملايو الذين لطالموا دعموا نجاح الحزب الحاكم.

وبالنسبة لمهاتير، كان الصراع ضد تلميذه السابق قبيحا للغاية. فقد دب خلاف بين الاثنين حول قضايا عديدة من بينها قرار نجيب إلغاء قانون الأمن الداخلي وأدائه في الانتخابات العامة التي جرت في 2013 وفضيحة غسيل أموال التي تورط فيها صندوق الاستثمار الحكومي (1 ام.دي.بي). وينفي نجيب ارتكابه أي تجاوز.

وقبل الانتخابات، وصف مهاتير نجيب "باللص" الذي "يعيش خوفا حتى من صوري". ورد نجيب بقوله ان مهاتير "مهووس بالسيطرة والتحكم".

صعدت مؤشرات وول ستريت يوم الاربعاء مع ارتفاع أسعار النفط الذي عزز أسهم شركات الطاقة بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالأمس الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران.

وبلغ النفط أعلى مستوياته في ثلاث سنوات ونصف في ظل قلق المستثمرين من ان قرار ترامب سحب الولايات المتحدة من الاتفاق الدولي الذي يهدف إلى منع إيران من إمتلاك قنبلة نووية سيزيد مخاطر نشوب صراعات في الشرق الأوسط ويقلص إمدادات الخام.

وقفز قطاع الطاقة على مؤشر ستاندرد اند بور 2.2% لتصل مكاسبه هذا الربع السنوي إلى 12.8% محققا مكاسب أكثر من أي قطاع أخر.

وفي الساعة 8:34 بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.73% إلى 24.536.98 نقطة بينما زاد مؤشر ستاندرد اند بور 0.97% إلى 2.698.28 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.97% إلى 7.337.66 نقطة.

وتستمر المخاوف من ان يؤدي ارتفاع أسعار النفط إلى تسارع التضخم. وارتفع العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام إلى أعلى مستوى في أسبوعين فوق مستوى 3% وسط توقعات بزيادات لأسعار الفائدة.

 

تستقبل سوق الذهب الاضطرابات الجيوسياسية على نحو فاتر.

فاستقر المعدن، الذي انخفض لثلاثة أسابيع متتالية، دون تغيير يذكر يوم الاربعاء مع صعود عوائد السندات والنفط الخام على خلفية خطة الولايات المتحدة إعادة فرض العقوبات على إيران. ويتداول المعدن عند أقل سعر له مقارنة بالنفط الخام منذ أواخر 2014.

وبينما يقبل المستثمرون عادة على المعدن كملاذ آمن خلال أوقات التوتر العالمي إلا أن تزايد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران فشل حتى الأن في إحداث قفزة في الطلب وسط قوة للدولار وارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية واقتصاد عالمي قوي.

ويبقى حجم المراكز المفتوحة في الذهب قرب أدنى مستوياته هذا العام في حين يحتفظ المضاربون بأقل عدد مراكز شراء منذ ديسمبر.

وقال فرنك كولي، كبير محللي السوق لدى ار.جيه او للعقود الاجلة في شيكاغو "الإقبال على (الذهب) كملاذ آمن لم يحدث".

وزادت العقود الاجلة للذهب تسليم يونيو أقل من 0.1% إلى 1341.50 دولار للاوقية في الساعة 5:36 بتوقيت القاهرة في بورصة كوميكس بنيويورك. وانخفض المعدن خلال الجلستين السابقتين.

وتشتري اونصة الذهب نحو 18.5 برميل نفط وهو أقل مستوى منذ ديسمبر 2014. وصعد الخام بعد قرار الرئيس دونالد ترامب يوم الثلاثاء الانسحاب من اتفاق إيران النووي وإعادة فرض عقوبات على الدولة مما يثير مخاوف من احتمال انخفاض الإنتاج.

وقال محللون لدى كوميورز بنك في مذكرة بحثية للعملاء اليوم "كنا نتوقع ان يلقى الذهب إقبالا عليه كملاذ آمن وان يحقق مكاسب لافتة حيث ان قرار ترامب سيثير على الأرجح عدم استقرار في المنطقة وتوترات بين الولايات المتحدة وبقية دول العالم". وأضاف "أغلب الأمور تتوقف الأن على الكيفية التي سترد بها إيران والدول الأوروبية".

وارتفع النفط الخام الأمريكي تعاقدات يونيو 2.8% إلى 70.99 دولار للبرميل.

وقد يبدأ انخفاض سعر الذهب يجذب مشترين جدد وفقا لفرانك كولي في ار.جيه.او للعقود الاجلة.

وتابع كولي قائلا "توجد فرصة شراء محدودة الخطورة نسبيا عند هذه المستويات". "السوق تواجه الحد الأدنى هنا".