
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستن جولسبي، يوم الاثنين إن الاحتياطي الفيدرالي لا يجب أن يكون قلقاً أكثر من اللازم من أرقام أعلى من المتوقع صدرت مؤخراً للنمو الاقتصادي والتوظيف طالما يستمر التضخم في الانخفاض صوب مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي.
قال جولسبي في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "إذا إستمر صدور أرقام قوية للوظائف ونمو الناتج المحلي الإجمالي بينما ينخفض التضخم فإننا من الممكن أن ندخل فترة مثل تلك من منتصف إلى أواخر التسعينيات".
وأضاف "ليس بالضرورة أن يعني ذلك نشاطاً محموماً بالمعنى التقليدي إذا كان جانب العرض نشيط.. بالتالي هذا يتيح إحتمالات جديدة للسياسة النقدية والتي تكون أكثر إيجابية عنها في إطار طبيعي يقوده الطلب".
نما قطاع الخدمات الأمريكي في يناير إلى أعلى مستوى منذ أربعة أشهر بعد أن كان إقترب من منطقة الإنكماش في نهاية 2023، مدعوماً بتسارع في الطلبات والتوظيف.
زاد المؤشر الإجمالي لنشاط الخدمات الذي يصدر عن معهد إدارة التوريد بمقدار 2.9 نقطة، في أكبر زيادة منذ عام، إلى 53.3 نقطة الشهر الماضي. ويبقى المؤشر فوق مستوى الخمسين نقطة الذي يشير إلى توسع منذ عام. وتجاوزت أحدث قراءة كافة تقديرات الاقتصاديين الذين استطلعت بلومبرج آراءهم.
فيما قفز مؤشر الأسعار المدفوعة لشراء المواد الخام 7.3 نقطة، في أكبر زيادة منذ 2012، إلى 64 نقطة في يناير. وبذلك يبلغ هذا المؤشر الفرعي أعلى مستوى منذ فبراير من العام الماضي ويظهر إن التكاليف ترتفع بوتيرة أسرع.
وتواجه الشركات الأمريكية قفزة في تكاليف الشحن وسط هجمات مسلحة في البحر الأحمر والتي تدفع سفن الشحن لتغيير مسارها.
وارتفع مؤشر الطلبات الجديدة التي تلقاها مزودو الخدمات—وهو مقياس للطلب في المستقبل—إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 55 نقطة. والأسبوع الماضي، أظهرت بيانات نشاط التصنيع من معهد إدارة التوريد زيادة في مؤشر حجوزات الشراء والذي ساعد في دفع مؤشره الإجمالي لنشاط المصانع للإقتراب من منطقة التوسع.
وإستقر مؤشر نشاط الأعمال، والذي يوازي مؤشر المعهد لإنتاج المصانع، عند قراءة قوية 55.8 نقطة.
وسجلت تسع صناعات للخدمات نمواً في يناير، ليقودها الرعاية الصحية والزراعة والخدمات المهنية والعلمية والفنية، في حين إنكمشت سبع صناعات.
هذا وتعافى مؤشر المسح للتوظيف في قطاع الخدمات بمقدار 6.7 نقطة ليعود إلى منطقة النمو ويسجل 50.5 نقطة. وكان تقرير الوظائف الشهري للحكومة أظهر يوم الجمعة إن نمو الوظائف تجاوز بفارق كبير التقديرات، الذي يبرز صمود سوق العمل والذي من المتوقع أن يؤجل موعد أي تخفيضات لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة، ليسجل مؤشر اس آند بي 500 مستوى قياسي جديد، حيث رحب المستثمرون بتقارير فصلية قوية من ميتا بلاتفورمز وأمازون دوت كوم، في حين حد تقرير قوي للوظائف من المعنويات المتفائلة.
وتسارع نمو الوظائف الأمريكية في يناير وزادت الأجور بأكبر قدر منذ نحو عامين، في إشارات على قوة سوق العمل التي قد تجعل من الصعب على بنك الاحتياطي الفيدرالي البدء في تخفيض أسعار الفائدة في مايو كما تتصور أسواق المال حالياً.
وفيما يعزز المعنويات، قفز سهم ميتا 21.5% ليسجل مستوى قياسي مرتفع ودعم قفزة بنسبة 4.6% في قطاع تكنولوجيا المعلومات لمؤشر اس آند بي 500 بعد إصدار الشركة أول توزيع نقدي لها على الإطلاق قبل أيام من الذكرى ال20 لفيسبوك، إلى جانب إيرادات وأرباح فاقت التوقعات بفضل مبيعات إعلانات قوية في فترة التسوق بمناسبة الأعياد.
وارتفعت شركتا التواصل الاجتماعي الآخريين سناب وبنترست 6.6% و4.9% على الترتيب.
وقفزت أمازون دوت كوم 8% بعد أن فاقت إيراداتها في الربع الرابع التوقعات حيث أدت سمات جديدة للذكاء الإصطناعي التوليدي في نشاطي التخزين السحابي والتجارة الإلكترونية إلى نمو قوي خلال فترة الأعياد المهمة.
وفيما يلقي بثقله على مؤشر الداو، خسرت آبل 0.2% بعد أن توقعت انخفاضاً في مبيعات هواتف آيفون وإستهدفت إيرادات كلية أقل بستة مليارات دولار عن التوقعات، حيث تضرر نشاطها في الصين.
وفي الساعة 7:22 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 24.95 نقطة أو 0.06% إلى 38544.79 نقطة وصعد مؤشر اس آند بي 500 بمقدار 45 نقطة أو 0.9% إلى 4952 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 244 نقطة أو 1.59% إلى 15605.94 نقطة.
قفزت عوائد السندات الأمريكية بعد أن عززت بيانات أقوى من المتوقع للوظائف في يناير الدافع لتأجيل الاحتياطي الفيدرالي تخفيض أسعار الفائدة حتى الربع الثاني على الأقل.
وقادت السندات قصيرة الأجل، الأكثر تأثراً بالتغيرات في السياسة النقدية، هذا التحرك، مع ارتفاع العائد على السندات لأجل عامين ونظيرتها لأجل خمس سنوات بمقدار 20 نقطة أساس. وارتفع عائد السندات لأجل عشر سنوات بواقع 17 نقطة أساس. وتتجه عدة آجال استحقاق للسندات نحو أكبر زيادة يومية منذ أشهر. وصعد الدولار.
وقلصت عقود المبادلات التي تشير إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في مارس إحتمالية تخفيض سعر الفائدة ربع نقطة مئوية بمقدار النصف إلى حوالي 15%، بينما لم يعد عقد مايو يسعر بالكامل تخفيضاً، والذي كان قائماً لأكثر من شهر. وشمل تقرير الوظائف زيادة في وظائف غير الزراعيين بنحو ضعف متوسط التوقعات في مسح بلومبرج للاقتصاديين ونمو أقوى بكثير من المتوقع للأجور.
وتدفع التراجعات في التضخم الأمريكي—الهدف من قيام الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة 11 مرة على مدى العامين الماضيين—المستثمرين لتوقع تخفيضات في سعر الفائدة هذا العام، على الرغم من أن سوق العمل تبقى قوية. وتعزز هذا التوقع بفعل مؤشرات على أن ارتفاع أسعار الفائدة يقيد بعض أشكال النشاط الاقتصادي إلى جانب تقديرات مسؤولي البنك المركزي في ديسمبر.
انخفضت أسعار الذهب يوم الجمعة حيث قفز الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد تقرير قوي لوظائف غير الزراعيين الأمريكي، والذي خلق عدم يقين بعض الشيء حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ تخفيض أسعار الفائدة في المدى القريب.
ونزل السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 2035.59 دولار للأونصة في الساعة 1346 بتوقيت جرينتش، لكن ارتفعت الأسعار 0.6% خلال الأسبوع وتستقر فوق منطقة ألفي دولار المهمة منذ بداية العام. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 2052.40 دولار.
فيما ارتفع مؤشر الدولار 0.5%، مما يجعل المعدن أغلى على حائزي العملات الأخرى. وارتفعت أيضاً عوائد السندات القياسية الأمريكية لأجل 10 سنوات.
وأضافت الشركات الأمريكية 353 ألف وظيفة في يناير، متجاوزة توقعات الاقتصاديين بزيادة 180 ألف وظيفة. وشجعت مرونة الاقتصاد وقوة إنتاجية العامل الشركات على التوظيف والإحتفاظ بعدد أكبر من الموظفين، وهو إتجاه عام قد يحمي الاقتصاد من الركود هذا العام.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 78% لخفض سعر الفائدة في مايو، مقارنة مع 92% قبل صدور البيانات. ويؤدي انخفاض معدلات الفائدة إلى تعزيز جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
ورفض رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هذا الأسبوع فكرة تخفيض أسعار الفائدة في الربيع، لكن أعرب عن ثقته في أن التضخم سيعود إلى المستهدف 2%.
ارتفعت ثقة المستهلك الأمريكي في يناير مقارنة مع الشهر السابق بأكبر قدر منذ عام 2005 حيث ساعد تراجع التضخم في تعزيز التفاؤل بشأن الاقتصاد وماليات الأسر.
ارتفعت القراءة النهائية لمؤشر جامعة ميتشجان لشهر يناير بمقدار 9.3 نقطة من ديسمبر إلى 79 نقطة، وفقاً للبيانات الصادرة يوم الجمعة. وسجلت القراءة المبدئية لشهر يناير 78.8 نقطة.
ويتوقع الأمريكيون أن ترتفع الأسعار بمعدل 2.9% خلال عام من الآن مقارنة مع 3.1% في الشهر السابق. ويتوقعون أن ترتفع التكاليف 2.9% خلال السنوات الخمس إلى العشر القادمة.
من جانبها، قالت جوان هسو، مديرة المسح، في بيان "بعد تأجيل الحكم من الخريف الماضي حول ما إذا كان التباطؤ في التضخم سيستمر، يشعر المستهلكون الآن بالإطمئنان أن التضخم سيستمر في التراجع".
ومن الممكن أن يؤدي أعلى مستوى من الثقة منذ يوليو 2021 إلى دعم طلب الأسر وإبقاء الاقتصاد على مساره من التوسع. في نفس الوقت، ربما يطمئن انخفاض توقعات التضخم صناع سياسة الاحتياطي الفيدرالي بينما يفكرون في موعد تخفيض أسعار الفائدة.
وأشارت بيانات منفصلة في وقت سابق من يوم الجمعة إلى أن مسؤولي البنك المركزي لن يتعجلوا في تخفيض أسعار الفائدة حيث أضافت الشركات 353 ألف وظيفة وهو عدد ضخم في يناير، الزيادة الأكبر منذ عام، وتسارع نمو الأجور، بحسب ما أظهرت بيانات وزارة العمل.
أضافت الشركات الأمريكية أكبر عدد من العامين منذ عام وقفزت الأجور في عودة تسارع مفاجيء لسوق العمل والذي من المتوقع أن يثني بنك الاحتياطي الفيدرالي عن تخفيض أسعار الفائدة في المدى القريب.
وقفزت وظائف غير الزراعيين 353 ألف الشهر الماضي بعد تعديلات بالرفع في الشهرين السابقين، بحسب ما أظهر تقرير مكتب إحصاءات العمل يوم الجمعة. وإستقر معدل البطالة عند 3.7%. فيما تسارع نمو الأجر في الساعة بالمقارنة مع الشهر السابق، مرتفعاً بأكبر قدر منذ مارس 2022.
في المقابل، قفزت عوائد السندات الأمريكية وقلصت العقود الآجلة لمؤشر إس آند بي 500 المكاسب بينما ارتفع الدولار بحدة. وقلصت أكثر عقود المبادلات المرتبطة بتواريخ اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي إحتمالية تخفيض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة في مارس. كما قلص المتداولون أيضاً إجمالي التخفيضات المتوقعة لكامل عام 2024.
ويسلط هذا التقرير القوي الضوء على دور سوق عمل في تعزيز إنفاق المستهلك وإبقاء الاقتصاد على مساره من التوسع. كما تشكك البيانات في التباطؤ التدريجي في وتيرة التوظيف والتي كانت قد حدت من نمو الأجور وساعدت في خفض التضخم.
وفي حين يأمل مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي بأن يبقى نمو التوظيف قوياً بما يكفي للحفاظ على استمرار النمو الاقتصادي، فإنهم يرغبون أيضاً في أن يروا زيادات أكثر إعتدالاً في الأجور حيث ينتظرون تأكيداً بأن التضخم سيستمر في التباطؤ نحو مستواهم المستهدف البالغ 2%.
وزاد متوسط الأجر في الساعة 0.6% مقارنة مع ديسمبر وبنسبة 4.5% مقارنة بالعام السابق.
ومن المرجح أن يكون الرقم قد بالغ فيه انخفاض في ساعات العمل حيث يتزامن أسبوع إجراء المسح لتقرير الوظائف في يناير مع فترة من الطقس الشتوي القارص والذي عطل النشاط الاقتصادي عبر عدد من المناطق الأمريكية. وقد أسفر عن درجات حرارة شديدة البرودة في تكساس وثلوج كثيفة في الغرب الأوسط وسيول في الشمال الشرقي.
وكان عدد الموظفين الذين لم يعملوا بسبب سوء الطقس أكثر من نصف مليون، وهو العدد الأكبرمنذ نحو ثلاث سنوات.
استمرت عمليات بيع أسهم البنوك المحلية الأمريكية يوم الخميس، مما يضاف لخسائر في اليوم السابق عندما جددت خسارة مفاجئة وخفض لتوزيعات الأرباح بنسبة 70٪ من بنك "نيويورك كوميونيتي بانكورب" المخاوف بشأن سلامة القطاع.
وانخفض مؤشر KBW للبنوك المحلية بنسبة 1.4% بعد أن شهد أكبر انخفاض له في يوم واحد منذ انهيار بنك Signature Bank في مارس من العام الماضي.
وخسر سهم نيويورك كوميونيتي بانكورب 10.4% إضافية من قيمته وتم تداوله في أحدث تعاملات عند 5.80 دولار. وشهد السهم انخفاضًا قياسيًا ليوم واحد بنسبة 37.6٪ يوم الأربعاء، وفقًا لـ LSEG.
وأدى البيع المحموم في أسهم البنوك إلى إحياء المخاوف بشأن المقرضين المحليين، رغم أن العديد من المحللين والمستثمرين قالوا إن المشاكل في نيويورك كوميونيتي بانكورب ترجع أغلبها إلى ميزانيته العمومية.
وقد أدى شراء "نيويورك كوميونيتي بانكورب" لسيجنتشر بنك، إلى جانب استحواذه على بنك فلاجستار بنك في عام 2022، إلى دفع أصوله إلى ما فوق الحد التنظيمي البالغ 100 مليار دولار والذي يخضع لمتطلبات أكثر صرامة لرأس المال والسيولة.
انخفضت عوائد السندات الأمريكية لتقترب من أدنى مستوياتها في 2024 يوم الخميس حيث أشارت طلبات أعلى من المتوقع للحصول على إعانات بطالة إلى تباطؤ سوق العمل.
يأتي الانخفاض في العوائد في أعقاب اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء الذي فيه أكد رئيس البنك جيروم باول إن أسعار الفائدة بلغت ذروتها في هذه الدورة وستنخفض على الأرجح في الأشهر المقبلة حيث يستمر التضخم في الانخفاض. وفي تحرك متوقع على نطاق واسع، أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير.
ويسعر المستثمرون إجمالاً تخفيضات تراكمية 147 نقطة أساس بحلول اجتماع الاحتياطي الفيدرلي ف ديسمبر، نزولاً من 160 نقطة أساس بحسب التوقعات في بداية العام.
وهبط عائد السندات لأجل عشر سنوات بمقدار 8.7 نقطة أساس إلى 3.878%، أعلى طفيفاً من أدنى مستوى تداول منذ الثاني من يناير. وينخفض العائد 31 نقطة أساس من ذروته هذا العام الذي تسجل يوم 19 يناير.
كما تراجع عائد السندات لأجل 30 عاماً 8.8 نقطة أساس إلى 4.127%.
وقالت وزارة العمل إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة زادت 9000 طلباً إلى 224 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 27 يناير. وتوقع اقتصاديون 212 ألف طلباً في الأسبوع الأخير. وفي نفس الوقت، نمت إنتاجية العامل الأمريكي أسرع من المتوقع في الربع الرابع، مما يبقي تكاليف العمالة تحت السيطرة، بحسب ما ذكرت وزارة العمل.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس بعدما أظهرت بيانات إن طلبات إعانة البطالة الأسبوعية ارتفعت الأسبوع الماضي، في حين تحول تركيز السوق إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية بحثاً عن إشارات جديدة بشأن مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
وارتفع السعر الفوري للذهب 0.6% إلى 2050.32 دولار للأونصة في الساعة 1446 بتوقيت جرينتش، في طريقه نحو تحقيق مكاسب للجلسة الرابعة على التوالي. وإستقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 2068.00 دولار.
وقالت وزارة العمل الأمريكية إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة ارتفعت إلى 224 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 27 يناير. وأظهر تقرير منفصل إن إنتاجية العامل الأمريكي زادت بأسرع من المتوقع في الربع الرابع.
ويتحول تركيز المستثمرين الآن إلى وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة بحثاً عن مزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار الفائدة.